أيها المسيحيون .. لا يوجد شخص اسمه يوسف النجار !!!

تقليص

عن الكاتب

تقليص

القبطان المسلم مسلم اكتشف المزيد حول القبطان المسلم
هذا موضوع مثبت
X
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 10 (0 أعضاء و 10 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • القبطان المسلم
    مُشْرِف في أجازة

    • 18 ماي, 2008
    • 491
    • مسلم

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة
    جزاكم الله خيراً
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة
    متابع إن شاء الله


    أخي الحبيب أبا حمزة .. لك الفضل بعد الله تعالى في مواصلة هذا الموضوع.
    فبارك الله فيك

    تعليق

    • القبطان المسلم
      مُشْرِف في أجازة

      • 18 ماي, 2008
      • 491
      • مسلم

      تضارب متى ولوقا في مدينة يوسف النجار

      طبيعة الانسان انه متنقل, فيمكن ان يسكن فترة ما في بلدة معينة ثم ينتقل الى بلدة اخرى بعد اشهر مُعينة, فعندنا يكون فارق زمني بين الحادثتين فأختلاف المكان ليس تناقض
      هذا كلام ساذج. متَّى سرد قصة الميلاد باعتبار يوسف ومريم من سكان بيت لحم، وأن مريم ولدت ابنها في بيتهما. فالمجوس كما يقول متَّى جاءوا إلى بيت لحم (مت 2: 11): ((وأتوا إلى البيت ورأوا الصبيّ مع أمه مريم)). إنها أسرة تعيش في بيتها شأنها شأن أيّ أسرة أخرى.


      ويؤكد لنا متَّى هذا من جديد، فيقول إن يوسف النجار لمَّا أراد العودة مِن مصر كان يريد أن يعود إلى مسكنه في منطقة اليهودية (مت 2: 22-23): ((ولكن لمَّا سمع أن أرخيلاوس يملك على اليهودية عوضاً عن هيرودس أبيه، خاف أن يذهب إلى هناك. وإذ أُوحِي إليه في حلم، انصرف إلى نواحي الجليل. وأتى وسكن في مدينة يقال لها ناصرة)). إن متَّى باختصار يصرَّح بأمرين:
      (1) يوسف النجار لم يسكن الناصرة إلا بعد ولادة المسيح والرجوع من مصر.
      (2) أما قبل ذلك، فكان من سكان بيت لحم وله بيت مقيم فيه هو وأسرته.


      هل هذا ما يقوله لوقا؟ بالطبع لا! إنه لا يعرف شيئاً عمَّا كتبه متى! بل كتب ما يخالفه تماماً! فلوقا يقول إن يوسف ومريم كانا أصلاً من سكان الناصرة قبل ولادة المسيح (لو 1: 26-27): ((وفي الشهر السادس، أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة، إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف، واسم العذراء مريم)).

      هل اتضحت الصورة؟ إن متَّى ولوقا مختلفان في تحديد المكان الذي كانت تعيش فيه الأسرة قبل ولادة المسيح، فكيف يقول الزميل المحترم: ((فأختلاف المكان ليس تناقض))!!

      تعليق

      • القبطان المسلم
        مُشْرِف في أجازة

        • 18 ماي, 2008
        • 491
        • مسلم

        اذاً هناك فارق زمني يقدر بال 9 اشهر بين ظهور الملاك لمريم العذراء في الناصرة و بين ولادة المسيح في بيت لحم. فهنا حادثتين مختلفتين في الزمان و المكان.
        يبدو أن الزميل لم يلتقط الاعتراض جيداً، فالجزئية التي نتحدث عنها هنا ليست: "أين وُلد المسيح"، فكلا الإنجيلين يقولان إنه وُلد في بيت لحم. ولكننا نتحدث عن: "أين كان يسكن يوسف النجار قبل ولادة المسيح". وهذان موضوعان مختلفان، واختلف متى ولوقا في الجزئية التي نحن بصددها كما رأينا.

        بعدها يعترض المعترض على مكان ولادة المسيح الذي لا علاقة له لا من بعيد ولا من قريببصدق او وهم شخصية يوسف النجار, لذلك سنتجاهل الرد على هذا الفرع الذي لا علاقة له بيوسف
        هل مكان ولادة المسيح لا علاقة له لا من بعيد ولا من قريب بشخصية يوسف النجار؟ لو حدثت واقعة معينة، وتضارب الشهود في أقوالهم بخصوص الموضع الذي حدث فيه هذا الأمر، فهل هذا شيء منطقي؟ متَّى يقول إن مريم ولدت المسيح في بيت وهذا بحُكم أنهم من سكان بيت لحم، أمّا لوقا فيقول إنها ولدت ابنها في حظيرة لعدم وجود بيت لكونهم ليسوا من سكان بيت لحم!! ماذا نفعل أمام هذا التضارب!

        لقد تجنَّب المفسّرون في تفاسيرهم التعرّض لكلمة (البيت) الواردة في إنجيل متّى نظراً لتعارضها مع كلمة (مذود) الواردة في إنجيل لوقا .. فنرجو من الزميل "المنطقي" أن يحلّ لنا هذه "المعضلة" التي يتجنب علماؤه الحديث عنها!

        تعليق

        • fayyad
          1- عضو جديد
          • 10 يول, 2007
          • 46

          بارك الله فيك

          تعليق

          • أم الشهداء
            0- عضو حديث
            • 7 فبر, 2009
            • 7
            • ................
            • مسلم

            جزاكم ربي كل خير

            وساكمل قراة الموضوع كاملا بحول الله

            تعليق

            • يوسف المصري
              10- عضو متميز

              حارس من حراس العقيدة
              عضو شرف المنتدى
              • 28 سبت, 2008
              • 1839
              • مرشد سياحى
              • مسلم جداااااا

              أخى الكبير جدا فى المقام القبطان المسلم

              فى الحقيقة هو بحث من أروع الأبحاث فى المنتدى و أقواها
              و إنها أكبر شاهد على تحريف الكتاب المقدس نظرا لكم التضاربات و التناقضات
              و لكن أريد أن أعرف
              هل تأمر كتاب الالانجيل لكى يرسموا شخصية وهمية اسمها يوسف النجار
              تؤدى دورا فى قصة بها الكثير التناقضات و اللاختلافات كما سبق و أن بينت؟؟

              أم أنه كان موجودا فعلا و لكن أحداث حياته مختلفة عما حكاه الكتاب المقدس؟؟


              بصورة أوضح
              لماذا كذب كاتبوا الانجيل فى اختراع شخصية معينة و لها اسم معين و حرفة معينة و بلدة معينة؟؟


              ملحدون في الجنة

              لتحميل كتاب لماذا اله النصارى خروف؟ مباشرة من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا

              تعليق

              • القبطان المسلم
                مُشْرِف في أجازة

                • 18 ماي, 2008
                • 491
                • مسلم

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                إخوتي في الله:
                fayyad
                أم الشهداء
                تلميذ أمير عبد الله

                رفع الله قدركم وجزاكم خيراً وبارك فيكم .. وسأتابع الردود بإذنه تعالى

                تعليق

                • juggle
                  0- عضو حديث
                  • 9 يون, 2009
                  • 24
                  • طالب
                  • مسلم

                  يوجد ما يقارب 50000 تضارب و خطأ في الكتاب المقدس عدى الاخطاء العلميه

                  جزاك الله كل خير

                  تعليق

                  • القبطان المسلم
                    مُشْرِف في أجازة

                    • 18 ماي, 2008
                    • 491
                    • مسلم

                    المشاركة الأصلية بواسطة juggle
                    يوجد ما يقارب 50000 تضارب و خطأ في الكتاب المقدس عدى الاخطاء العلميه

                    جزاك الله كل خير
                    وجزاك وبارك فيك أخي الكريم

                    تعليق

                    • القبطان المسلم
                      مُشْرِف في أجازة

                      • 18 ماي, 2008
                      • 491
                      • مسلم

                      المنطق الفاشل .. كشف التزييف أم التزييف!
                      يؤمن كثير من الزملاء المسيحيين بأن الهجوم هو خير وسيلة للدفاع، حتى لو كان الحق مع الخصم! ونظراً لضعف ردودهم تراهم يلجأون إلى عبارات ضخمة مهولة من باب الفرقعات، فيستخدمون عبارات مثل: "استحالة التحريف" و "حتمية الكفارة" و "حقائق علمية مذهلة"!!

                      وزميلنا هنا يصف ما قمنا به مِن كشف تلفيق متَّى لقصة هروب يوسف إلى مصر بأنه "منطق فاشل" و "تخيلات شخصية"!

                      بعدها يعترض المعترض على ان ما ذكره متى من هروب يوسف مع مريم العذراء و المسيح الى مصر هي حادثة غير صحيحة فقط لان التاريخ لم يكتب عنها! هذا المنطق في الاعتراض هو منطق فاشل, فليس كل ما لا يذكره التاريخ معناه غير صحيح و محض من الخيال, فالمسيح وقتها كان طفلاً و مريم العذراء يوسف كانوا اشخاص بسطاء غير معروفين,فسفرهم و هروبهم لا يُسجل لعدم معرفة المؤرخين بشخصياتهم و بهروبهم اصلاً. لذلك سنتجاهل هذا الاعتراض ايضاً لعدم وجود دلائل و براهين بل مجرد تخيلات شخصية لا غرض لنا بالرد عليها.
                      وسؤالنا بسيط: هل كان يوسف ومريم والمسيح أشخاصاً غير معروفين لدى لوقا أيضاً؟! لوقا الذي يقول في تأليف إنجيله: ((إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا كما سلّمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداماً للكلمة، رأيتُ أنا أيضاً - إذ قد تتبّعتُ كلّ شيء مِن الأول بتدقيق - أن أكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس، لتعرف صحة الكلام الذي عُلِّمتَ به)).

                      لقد كان هدف لوقا أن يجمع الحكايات والقصص المتعلقة بالمسيح، ثم يقوم بتدقيقها. ونحن هنا أمام احتمالين:
                      1- أن يكون لوقا اطّلع على قصة الهروب المفبركة، ولكنه وجدها غير صحيحة فاستبعدها من إنجيله.
                      2- أن لوقا لم يعرف عنها شيئاً، وبالتالي صار قوله: ((تتبّعتُ كلّ شيء مِن الأول بتدقيق)) هو ادعاء باطل!!

                      إن متى يقول: بعد ولادة المسيح في بيت لحم، هربوا إلى مصر.
                      أما لوقا فيقول: ((ولمّا أكملوا كل شيء حسب ناموس الرب، رجعوا إلى الجليل إلى مدينتهم الناصرة)) (2: 39)!! إنّ قمّة المنطق الفاشل هو التوفيق بين كلا الروايتين المتناقضتين!!

                      يقول الأب أفرام سقط الدومينيكي كما ذكرنا:
                      "نستطيع ان نلخص المشكلة التاريخية الرئيسية على الشكل التالي: نحن امام روايتين تختلف الواحدة عن الاخرى وكل محاولة لتكوين نص ثالث يكون مزيجاً من الاثنين، سيشوِّه النصوص ويقدم عملية متناقضة للفكر الإِنجيلي".

                      ونحن نقول: بالطبع لا يمكن التوفيق بين رواية متى ورواية لوقا إطلاقاً لسبب بسيط، وهو أنّ كلاً منهما لم يكتب حرفاً واحداً بإلهام الروح القدس!

                      ثم يكشف لنا عن سبب المشكلة عند متَّى فيقول:
                      "ان كثيراً من هذه العناصر تحتوي على تأويل دفاعي، والقسم الاخر، يظل تأويلاً لاهوتياً، في التطور الذي سبق رواية متّى التي جعلت توازياً بين يوسف الاب الشرعي ويوسف المربي الذي حلم حلماً قاده الى مصر. وفي النص الذي يصف انقاذ يسوع من يد الملك الظالم، الذي قتل كل الاطفال الذكور، نجاته هذه ليست اقل مأساة من رواية نجاة موسى من يد فرعون الشرير".


                      إن متَّى لا يعرف شيئاً عن طفولة المسيح، بل استوحى الأحداث التي فبركها مِن المدراشيم اليهودية التي تحكي طفولة موسى! ولذلك لم يجد هذا الأب المسيحي بداً من أن يقول هذا الكلام الخطير:
                      "ولدينا في هذا النص عدة ملامح تبدو قليلة الإحتمال تاريخياً ويمكن تفسيرها بهذه الطريقة على أنها مستوحاة من المدراشيم اليهودية"!!

                      أحداث قليلة الاحتمال تاريخياً .. والسبب: أنها مفبركة مِن حكايات اليهود! ثم يقول:
                      "ولقد أشار يوسيفوس فلافيوس في كتابه "العادات اليهودية" أن الله ظهر في الحلم لعمران والد موسى ليبشره بمولد إبن له. وتأتي مذبحة الأطفال الذكور من اليهود مباشرة بعد ولادة موسى. يوسف بن يعقوب يحلم ويباع فيسكن في مصر. وفي هجاده فصحية يهودية ذُكر أن الله يوعز إلى يعقوب في الحلم ليهرب إلى مصر خوفاً من لابان. إن كل هذه المقابلات تدهشنا وتدعونا إلى الإشارة، هنا، من أن اليهود المتنصرين كانوا مطلعين على تلك الهجاده، وقد استوحى متّى منها، ليروي طفولة يسوع"!!
                      هكذا قالها هذا الأب المسيحي بصراحة: لقد فبركَ متَّى أحداث طفولة المسيح واستوحاها مِن الحكايات اليهودية!! فوداعاً خارج التاريخ يا (رحلة العائلة المقدّسة)!

                      تعليق

                      • طالب الجنان
                        1- عضو جديد
                        • 21 يون, 2009
                        • 59
                        • طالب في كلية الهندسة قسم الهندسة الكهربائية
                        • مسلم

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        السلام على من اتبع الهدى والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم اما بعد,
                        اللهم اجزي صاحب الموضوع والقائمين على الردود كل خير وايدهم وثبتهم على هذا الدين القويم واسكنهم واياني برفقة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام في الفردوس الاعلى
                        واهدي يا الله اخوانا لنا قد ضلوا عن الطريق القويم والصراط المستقيم اهدهم يا الله اليك وادخلهم معنا بفسيح جنانك وثبتنا والمهتدين منهم يوم المحشر يوم تغضب غضبا لم تغضب مثله ولن تغضب بعده مثله قط واجعلنا من الذين تظلهم بظلك يوم لا ظل الا ظلك واسقنا والمهتدين منهم شربة من يد رسولك الكريم لا نظمأ بعدها ابدا اللهم امين,

                        يخوان انا تابعت الموضوع بالفعل الموضوع رائع جدا وساعتبر نفسي محايدا فقط موحدا لله اثناء مشاركتي هذه لن اصف بصف ولكن ساكون منطقيا ليس الا طبعا سبحان الله كان بعقلي موضوع شبيه بهذا الموضوع الا انني بعد تصفحب له وجدت انكم اخوتي بالله قد اطلتم بالموضوع قليلا يعني :
                        اولا) كيف يستطيع انسان بالغ عاقل مدرك لما حوله من امور ان يؤمن باكثر من موضع واحد يعني لو اخذنا القران كتحليل للاحظنا بموضوع القصص انه لا يغير اي شيء لا بالنسب ولا بالشريعة يعني كيف بتؤمن بشيئين متعاكسين انا مستغرب والله مستغرب كيف في ناس بتؤمن انه بتقول انا صحيح بؤمن انه ابن جسدي لكن الو اب روحي تاني طيب لا يا شيخ شو هالمبدأ الخونوفشاري اللي بخليني اؤمن بشيئين مختلفين كليا عائدين لنفس الشخص يعني هالي الشرعي والتاني لا الجسدي وبس يعني صراحة مش راكبة على بعضها ابدا واصلا لو ما وجدت ان هنالك اي ترابط بهذه المسائل بالقران لاجتمع المسلمون على راي واحد انه محرف لكن من اعجازه لنقل اعجازه انه مثبت كلامه اقل ما فيها يعني مش بقلك مرة انو محمد ابن عبد المطلب بعدين لا وقف هو عبد المطلب مش ابوه بس عبد الله ابوه وطبعا تلاقي المشايخ بقولو قول المسيحين هلأ المهم يعني وبعدين بالفعل يعني يا ربي سامحني اذا ازدت عن حدودي لكن لازم اسال هو ربنا بزمان عيسى بن مريم عليه السلام كان همه الوحيد انه يثبت للناس نسب المسيح وازاي كتاب سماوي يقعد يقص علينا نسب من البداية الى النهاية يعني انا بنظري ده كان يعتبر انو اطالة صفحات على الفاضي بالمختصر انا مالي وما تاريخ النبي مش المهم بالنبي انو يهديني طيب مهو لو كان يثبت للناس نسبه مهو كده هو نفسه بشك بحاله يعني وازاي ينقل للكتاب المقدس نسبه هو وبس طيب والباقيين هما راحوا فين لا والغريب بالموضوع سبحان الله جاء لينفي زعم المسيحين الذي حرفوا الانجيل هو بالفعل كان غريب جدا على المنطق هو المسيحي ازاي بيؤمن بكتاب هو مش عارف مين مؤلفه يعني متل ما بقولو بالعاميه عالنية طيب حاجه تانية افرضوا انو انا مسيحي والعياذ بالله ازاي انا اؤمن بحاجه انكتبت خلينا نقول بعد المسيح اقلها ب200 سنة طيب مهو لو قلنا كتبت بعده يعني تاليف والمؤلف كلامه معروف انو من عنده يعني بالفعل ازاي انت كمسيحي تؤمن بحاجه مش منطقية ولا تمس المنطق بصله يعني روحي ايه وجسدي ايه يعني عايز تقول انو روح هالي جت عالتاني طب منت لو قلت كده حتقلبها اسطورة وغير عن كده انت حتناقض كلمة باسم الاب والابن والروح طيب منت كده شتت الروح يعنني ببساطة اصفالك عبر هو مين جاب مين وبعدين يكفي حيادية لو قلنا انو اب روحي بالرغم انه لم يثبت وجود هالي بالتاريخ لنافى المسيحين مبدأهم لاصبح هالي هو ابو المسيح الفعلي وليس يوسف النجار كونكم تقولون روحي والروح من خلق الله كما اؤمن انا فبهذا اصبح المسيح من مخلوقات الله اي ليس ابنا لله ولو اعتمدنا الجسدي لنافيتم انفسكم لاننا سنعود على قول ابن عساكر الى رحبعام بن سليمان وهو من اجداد مريم فاين يوسف النجار من هذا كله اذن ببساطه كيف لانسان بالغ عاقل ان يؤمن بشيء هو يناقض نفسه به اي روحي وجسدي يا عيني عليكو مرة تانية تناقض القول طب سؤال هو انتم تقولو روحي حسب الشريعه طيب وروح رحبعام بن سليمان راحت فين ولا هو جسم مركب روح من ده وجسد من ده اما منطق ما الو علاقة بالثاني هههه قلبنا هندوس هنا
                        ومن الاساس كيف لي ان اؤمن بكتاب لم يعرف مؤلفه والمشكل انه يضع نسب يعني المؤلف التعبان على روحو خلاص اقفتنع انو ربنا كان عايز يخلي الناس تتاكد من النسب الانسي لعيسى واعتبرو من اهم الحاجات عنده وطبعا الامور التانية خلاص مهو يا ناس يسوع فدا بحاله ليكم تعالو بقا نعمل اللي احنا عاوزينو ويلا بقا نألف على كيفنا اقلكم ببساطة اصلا معظم الناس تتسائل هما اليهود منكروش يوسف النجار ليه هههه هما مش انهم ما نكروا ده لانهم ما كانوش بيؤمنوا بيه يعني لا تستبعد انو اصلا مش موجود وبعدين من اقلكم انو ده هم اليهود همهم انهم يقنعوا النصارى بصلب المسيح وطبعا ديانة الصليب برزت بوضوح نقدر نقول قبل بعثة محمد بنحو مئة سنة على الاب الروحي لنقل الذي جعل من الصليب ربا (قسطنطين) بعدين انا عايز اسئل المسيحين هو الفاتيكان مقدس عندكم ليه يعني هو المسيح كان هناك ولا ايه لو كان هناك ده يبقه موضوع جديد ونحطه بالنسخه الجديدة يا جماعه اتقوا الله وما تقولو على انفسكم وبالمرة انا عايز اريح الاخوة المسلمين متغلبوش روحكم معاهم انهم يفهموا الموضوع بتاع الباحث جزاه خيرا مستحيييييييييييل لانهم يا دوب مقتنعين بالصلب تجو تقولوهم اقتنعو بالنسب يا لهوي ديه والله مستحيلة يعني لاحظت من الردود الانتظار صدقوني معندهمش اجابة يعني بتستنوا عالفاضي..................

                        تعليق

                        • OORYAA
                          1- عضو جديد
                          • 28 أبر, 2009
                          • 64
                          • قاتل
                          • مسلم



                          السلام عليكم

                          ما شاء الله

                          تسجيل متابعة وإعجاب .. نفع اللهُ بكم

                          تعليق

                          • أبو حمزة
                            اللجنة العلمية
                            مشرف شرف المنتدى

                            • 29 مار, 2007
                            • 2345
                            • مهندس مجاهد
                            • مسلم

                            المشاركة الأصلية بواسطة القبطان المسلم
                            النتيجة: متى لم يعرف شيئاً عن تفاصيل ميلاد المسيح، بل اختلق أحداثاً استقاها من الكتابات اليهودية المدراشية الخاصة بميلاد موسى ليُقنع اليهود بأن عيسى هو مخلصهم المنتظر الذي تحققت فيه النبوءات!!
                            نعم أخى الحبيب
                            ما ذكر عن طفولة يسوع - من يوسف النجار و إكتتاب لوقا و المجوس و مذبحة بيت لحم ورحلة العائلة المقدسة - مُزيف ومُحرف ولا أصل له خاصة ما جاء فى إنجيل متََّى

                            تعليق

                            • أبو حمزة
                              اللجنة العلمية
                              مشرف شرف المنتدى

                              • 29 مار, 2007
                              • 2345
                              • مهندس مجاهد
                              • مسلم

                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة
                              نعم أخى الحبيب
                              ما ذكر عن طفولة يسوع - من يوسف النجار و إكتتاب لوقا و المجوس و مذبحة بيت لحم ورحلة العائلة المقدسة - مُزيف ومُحرف ولا أصل له خاصة ما جاء فى إنجيل متََّى


                              أين إختفى المعترض على هذا الموضوع
                              هدانا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه
                              والحمد لله على نعمة الإسلام

                              تعليق

                              • امة الرحمن
                                1- عضو جديد
                                • 4 سبت, 2009
                                • 50
                                • مدرسه
                                • مسلمة

                                المشاركة الأصلية بواسطة مسيحية وأفتخر
                                اهلين فيك دكتور
                                القديس يوسف مثلٌ أعلى للشبّان وللرجال وللأزواج ولارباب العيال، وللرهبان المتبتلين، وللبنات العذارى الأبكار، كما انه شفيع لهؤلاء جميعاً في دينهم ودنياهم. لأنه جمع في شخصه وفي حياته اسمى المزايا واكمل الفضائل التي يمكن ان يتحلى بها إنسان في هذه الدنيا.
                                كان يوسف البتول من بيت لحم، من سبط يهوذا ومن عشيرة داود. فكان بذلك من أشراف اسرائيل مولداً ومنشأ وحسباً ونسباً. إلا ان الله، الذي كان قد اراد لإبنه الوحيد حياة الاتضاع والفقر، شاء ان يكون الرجل الذي سوف ينتدبه ليكون الحافظ الأمين لأمه، والخادم الحكيم الصادق ليسوع في حداثته، فقيراً مسكيناً، لا شأن له بين قومه، ولا ذكر له بين أهله وعشيرته.
                                لكن غنى القديس يوسف كان في قلبه. وكانت ثروته اخلاقه وفضائله. فاصطفاه الله بين جميع رجال اسرائيل لأعظم رسالة دعا إليها بشراً. فكان يوسف ذلك الرجل الذي حقق مقاصد الله فيه...
                                جعل يوسف حياته كلها، وعواطفه واتعابه وشغله وقواه واسهاره وافكاره وفقاً على خدمة مريم وابنها يسوع، ومحبتهما والتفاني في سبيلهما.
                                لم يذكر الإنجيل القديس يوسف كثيراً... كان قد رقد بالربّ بين يدي يسوع ومريم... لأنه لما أخد يسوع يبشر بالإنجيل، صار اليهود يتساءلون ويقولون: "أليس هذا ابن يوسف"؟
                                مات لما انتهت رسالته، واضحى يسوع قادراً، على حسب نواميس وقواعد الطبيعة البشريّة، على القيام بمعيشته ومعيشة والدته. كان يوسف ملاكاً حارساً لمريم، وكان ستاراً لعفافها وشرفها، وكان الحافظ الأمين لطفولة يسوع، وكان الخادم النشيط المحب لتلك العيلة المقدسة. فلما انتهت تلك الرسالة، مات بين يدي يسوع ومريم، مملوءًا نعمة واستحقاقاً وقداسة، وأضحى شفيع المائتين بالرب. لأن يسوع ومريم ملآ ايامه الأخيرة تعزية وسلواناً وبهجة، وشكرا له خدمه واتعابه، ووعده يسوع بإكليل المجد المعد له في السماء. فذهب يبشّر الآباء والأنبياء وسائر القديسين المعتقلين، بمجيء المخلص، وبقرب نجاتهم وافتدائهم.
                                لقد امتاز القديس يوسف بايمانه الحي الذي فاق كل ايمان، وبتواضعه العميق، وبثقته التي لا حدّ لها بالله.
                                اما ايمانه فقد ظهر حياً في الحوادث التي رافقت حبل خطيبته وولادتها ابنها الإلهي وهرب المولود الجديد من وجه هيرودس. ففي ذلك كلّه لم يضعف ايمان يوسف بقدرة الله، وهذا الإيمان الحي كان يذكي فيه المحبة ليسوع، وينير طريقه في حياته الروحية. ان الإيمان هو العين التي بها يرى القلب اسرار الله.
                                اما تواضعه فلقد فاق كلّ حدّ. لأنه تعلّم من مريم ومن يسوع ان لا ينظر الى ذاته، ولا يتعالى في عين نفسه. كان من سلالة ملوك يهوذا، ومع ذلك لم يغضب لِما ناله من المسكنة والحقارة والفقر. كان أباً ومربياً ليسوع خالق السماوات والأرض، ومع هذا لم يأنف من أن يشتغل بيديه، ويتعب ليل نهار، لكي يقدر ان يعيش هو وعيلته الصغيرة. كان الحارس للمسيح الربّ الذي تنتظره الأجيال منذ ألوف من السنين، ومع هذا كله بقي صامتاً، متواضعا، لا يبوح بسر يسوع ومريم ولا بسرّه لإحد. نراه يتذلل للناس ويخدمهم لكي يكسب معيشته منهم، كاتماً عنهم أمر هذا الولد الإلهي، الذي يأوى الى بيته ويشاطره مائدته وحجرته، وهو رب المجد ومخلص اسرائيل والمسيح المنتظر.
                                هذه هو يوسف الذي يفرح في دواخله بأن يبقى عند الناس نسياً منسياً، لكي يكون بكل قواه الروحية والجسديّة لخدمة الله وخدمة ابنه ومريم أمه. لأنه كيف يمكنه أن يرى ابن الله، وقد "أخلى ذاته آخذاً صورة عبد"، ويسعى هو إلى الظهور والمجد الباطل؟ ان يوسف هو حقاً مثال الوداعة والتواضع.
                                نختم كلامنا عن هذا القديس العظيم بما قالته في شفاعته القديسة تريزا التي من افيلا. قالت: "اناشد بالرب جميع الذين يشكّون في كلامي عن قوة شفاعة القديس يوسف، بأن يجربوا الأمر هم انفسهم، فيتأكد لهم كم شفاعته قادرة، وكم يجنون لذواتهم من الخير اذا كرّموا هذا الأب الأكبر المجيد، والتجأوا إلى معونته".
                                طبعا مهما عبرت عن اعجابى بالمنتدىوالعاملين فية جميعا لن اوفية حقة او اعبر عن ذرة من المشاعر التى اكنها بداخلى وانا قارئة مستمرة ولاكن هذة اول مشاركة لى


                                [grade="00008b ff6347 008000 4b0082"]استغفر الله العظيم [/grade]
                                انا فى كلمات شلتنى لما قريت المشاركة دى بجد

                                1- كان الحافظ الامين لطفولة يسوع
                                2- كان ابا ومربيا ليسوع خالق السماوات والارض

                                استغفر الله انتوا عندكم الرب محتاج اللى يحفظة [grade="00008b ff6347 008000 4b0082"]والرب عايز اللى يربية [/grade]ومحتاجلة ازاى
                                ازاى خالق السماوات والارض والدواب والشجر والمحيطات والانهار والكواكب عايز ومحتاج حد يربية حد يربية
                                يعنى اية بجد مش فاهمة ازاى رب مخلوقة بيربية ومنتظر من [grade="00008b ff6347 008000 4b0082"]الانسان انة يحفظة من الاذى [/grade]
                                ازاى ازاى ازاى ازاى

                                تعليق

                                مواضيع ذات صلة

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 14 يون, 2023, 04:22 م
                                ردود 0
                                261 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 14 يون, 2023, 10:00 ص
                                ردود 0
                                136 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 11 ماي, 2023, 02:59 م
                                ردود 0
                                50 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                ابتدأ بواسطة mohamed faid, 15 أبر, 2023, 08:42 ص
                                ردود 0
                                127 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة mohamed faid
                                بواسطة mohamed faid
                                ابتدأ بواسطة محمد عادل, 3 أغس, 2022, 06:11 ص
                                ردود 0
                                204 مشاهدات
                                0 ردود الفعل
                                آخر مشاركة محمد عادل
                                بواسطة محمد عادل
                                يعمل...