مريم الفرنسية تعلن إسلامها
بمسجد عقبة بن نافع بالدار البيضاء .. مريم الفرنسية تعلن إسلامها وتؤاخذ على المسلمات ترك الحجاب
أعلنت المواطنة الفرنسية ''مريم'' أحد أيام الجمع الماضية إسلامها بمسجد عقبة بن نافع بالدار البيضاء أمام خطيب الجمعة الدكتور محمد عز الدين توفيق. وتشتغل مريم في الأمن الفرنسي، وهي من مواليد سنة 1984 بمدينة ''مونبليي'' الفرنسية من أم مسيحية وأب غير متدين. ولها قصة مثيرة مع اسمها الأصلي ''مريم''، إذ تقول لـ'' التجديد'' نقلا عن أمها، أنها لما كانت حاملة بها مر بها رجل لا تعرفه و طلب منها إن ولدت أنثى أن تسميها مريم دون أن يعطيها أي تبرير، مضيفة أن أمها لم تلتق بهذا الرجل منذ ذلك الوقت. وأعلنت مريم الإسلام عن طريق زوجها المغربي الطالب بفرنسا الذي تعرفت عليه منذ سنتين.
وقد عبرت المسلمة الجديدة عن فرحتها العارمة بهذا الحدث، مصرحة للجريدة أنها معجبة بقيم الإسلام النبيلة مثل التسامح والاحترام بين المسلمين والوحدة بينهم، غير أنها تؤاخذ على كثير منهم عدم تطبيق التعاليم الإسلامية التي أمر بها الله سبحانه و تعالى، خاصة المسلمات اللواتي تركن الحجاب.. وتتشبث مريم بارتداء الزي الإسلامي، ولهذا السبب قدمت مريم استقالتها من وظيفتها نهاية شهر يونيو الماضي بحكم أن القانون الفرنسي يمنع المحجبات من العمل في صفوف الأمن.
من جهة أخرى، عبرت المسلمة الفرنسية عن موقفها الرافض للمجازر التي يرتكبها الصهاينة حاليا في حق الشعب الفلسطيني، مطالبة العالم بدعم الشعب الفلسطيني في محنته والتدخل لإيقاف الآلة الصهيونية الإجرامية.
يذكر أن مريم هي الثامنة والثلاثون من الأجانب الذين أسلموا هذه السنة في مسجد عقبة بن نافع بالدار البيضاء. منقول من إحدى المواقع الدعوية
بمسجد عقبة بن نافع بالدار البيضاء .. مريم الفرنسية تعلن إسلامها وتؤاخذ على المسلمات ترك الحجاب
أعلنت المواطنة الفرنسية ''مريم'' أحد أيام الجمع الماضية إسلامها بمسجد عقبة بن نافع بالدار البيضاء أمام خطيب الجمعة الدكتور محمد عز الدين توفيق. وتشتغل مريم في الأمن الفرنسي، وهي من مواليد سنة 1984 بمدينة ''مونبليي'' الفرنسية من أم مسيحية وأب غير متدين. ولها قصة مثيرة مع اسمها الأصلي ''مريم''، إذ تقول لـ'' التجديد'' نقلا عن أمها، أنها لما كانت حاملة بها مر بها رجل لا تعرفه و طلب منها إن ولدت أنثى أن تسميها مريم دون أن يعطيها أي تبرير، مضيفة أن أمها لم تلتق بهذا الرجل منذ ذلك الوقت. وأعلنت مريم الإسلام عن طريق زوجها المغربي الطالب بفرنسا الذي تعرفت عليه منذ سنتين.
وقد عبرت المسلمة الجديدة عن فرحتها العارمة بهذا الحدث، مصرحة للجريدة أنها معجبة بقيم الإسلام النبيلة مثل التسامح والاحترام بين المسلمين والوحدة بينهم، غير أنها تؤاخذ على كثير منهم عدم تطبيق التعاليم الإسلامية التي أمر بها الله سبحانه و تعالى، خاصة المسلمات اللواتي تركن الحجاب.. وتتشبث مريم بارتداء الزي الإسلامي، ولهذا السبب قدمت مريم استقالتها من وظيفتها نهاية شهر يونيو الماضي بحكم أن القانون الفرنسي يمنع المحجبات من العمل في صفوف الأمن.
من جهة أخرى، عبرت المسلمة الفرنسية عن موقفها الرافض للمجازر التي يرتكبها الصهاينة حاليا في حق الشعب الفلسطيني، مطالبة العالم بدعم الشعب الفلسطيني في محنته والتدخل لإيقاف الآلة الصهيونية الإجرامية.
يذكر أن مريم هي الثامنة والثلاثون من الأجانب الذين أسلموا هذه السنة في مسجد عقبة بن نافع بالدار البيضاء. منقول من إحدى المواقع الدعوية
تعليق