صورة وأريد التعليق عليها من الجميع . . !!

**المجاهد الازهرى** · 29 ماي, 2008, 07:14 م

مثل هذة الشعارات خاصة نجمة داود لا حظت انتشارها بينهم حتى بين أصحاب الورش والحرف

فلقد رأيت مثلها فى بعض الورش النصرانية

وهذا إن دل فإنه يدل على أن هؤلاء القوم سيطر عليهم قساوسة خونة خانوا أمتهم وأبناء جلدتهم وأبناء قوميتهم وأرضهم وأعطوا ولاءهم لليهود الذين يزعمون بأنفسهم أنهم هم من قتلوا ربهم يسوع

والخطأ هناك من الجميع : من العامة ومن القساوسة

من العامة ..هذا السبب فيه يخبرنا به الله تعالى :اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباب من دون الله

ومن القساوسة :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (118) هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (119) إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (120)

ولى عودة للتكملة إن شاء الله

**ابو عمر المصرى** · 29 ماي, 2008, 07:21 م

المشاركة الأصلية بواسطة معاذ عليان

فما تعليق الجميع علي هذا التوقيع ؟

هؤلاء قوم ملأ الحقد علي الاسلام قلوبهم و اعمي ابصارهم
فهم علي استعداد ان يفعلوا اي شىء لمحاربة الاسلام حتي لو ادي الامر الي تملق الهود - الذين عرّوا الههم و بصقوا علي وجهه و صفعوه علي قفاه - عنداً في المسلمين
و ان شاء الله سيوردهم حقدهم هذا المهالك في الدنيا قبل الاخرة
و سيقر الله عين الموحدين بنصرة دينه و يذل الشرك و المشركين

**أحب الله سيرافقك الىالابد** · 29 ماي, 2008, 08:32 م

السلام و النعمة

في البداية نجمة الملك داود ليست حكر على اليهود فنحن نؤمن كمسيحين في داود الملك و لكن ان كان قصده اننا مع اليهود فأنا بقرلك انو بيحكي عن حاله لان اذا هيك اصده هو عميل ليس اكثر انا مسيحية بس ما في حد متلي بيكره اليهود على وجه الارض اليهود حرموني من بيي و امي و انا بكره كل شخص بحط يده في يدهم ويعلن حبه لهم كأشخاص اما العقيدة فليست حكر عليهم على العكس اليهود لا يستحقوا الناموس لان المسيح في رسالته اقر ان ابناء الامم المختلفة اصبحت اعظم ايمانا و قدرا من البنين انفسهم و ما بعرف ليش بحب اليهود مع انهن هم من صلب السيد يسوع المسيح و هم من اتهموا امه بالزنا و هي عذراء طاهرة .
اما اذا كان ليقر بحبه للملك داود و حكمته فأنا اهنأه لكن ان كان يعلن ان المسيحين يحبون اليهود فهو كاذب لاننا لا نحب الظلم و اليهود اظلم ما عرفت او سمعت .

**ابو عمر المصرى** · 29 ماي, 2008, 09:15 م

المشاركة الأصلية بواسطة أحب الله سيرافقك الىالابد

السلام و النعمة
في البداية نجمة الملك داود ليست حكر على اليهود فنحن نؤمن كمسيحين في داود الملك
.

ومن ادراكي ان النجمة السداسية تخص النبي الملك داود

فلتأتي بدليل واحد علي هذا من الكتاب المقدس ,او حتي من التلمود , او حتي من اي كتاب يخص اليهود قبل القرن السابع عشر

و حينئذٍ سنقر لكي باحترام نجمة داود

**معاذ عليان** · 29 ماي, 2008, 09:15 م

المشكلة مش في مجرد صورة

المشكلة أن النجمة يحبها اليهود

وطبيعي جداً أن واحدة مثلك لا تحبها لانها يحبها اليهود

ولكن المشكلة أن النصاري عندنا في مصر للأسف أصبحوا بدون وطنية فقط عايزين أمريكا تدخل مصر وده كلها أمور سياسية لا أحب أن أتكلم فيها ولكنها
تحدث
منهم يقولوا
بامر الرب المسلمين هيخرجوا من فلسطين

الأرض الإسرائيلية المحتلة من الفلسطينين

أو غيرها

وانا والله وربي شاهد علي ما اقول كنت اتكلم مع سيدة مسيحية في برنامج شات وجدتها في نصف الحوار تقول

إسرائيل ان شاء الله هتهدم الاقصي

وتهدم الكعبة

ومثل هذه الكلمات

المشكلة مش صورة المشكلة اكبر من الصورة

**_الساجد_** · 30 ماي, 2008, 11:12 ص

المسيحيون الصهاينة
هم المسيحيون المؤيدون للمبادئ الصهيونية القائمة أساساً على دعم إسرائيل في الوجود ودعم استمرارها وبعث حضارتها.

معتقدهم :
ويعتقد هؤلاء المسيحيون أن لليهود حقاً مقدساً في الأرض المقدسة .. فلسطين على اعتبار أن اليهود هم الشعب المختار. نشأت المسيحية الصهيونية على حد قول مؤسسيها على أساس كلمة الرب، ووعده لبني إسرائيل بالعودة وتأسيس دولتهم من جديد لذلك فنشأتها من الأصل سياسية على أساس ديني.

منشأها :
نشأت المسيحية الصهيونية -كما نعرفها اليوم- في إنجلترا في القرن الـ17، حيث تم ربطها بالسياسة لا سيما بتصور قيام دولة يهودية حسب زعمها لنبوءة الكتاب المقدس، ومع بدء الهجرات الواسعة إلى الولايات المتحدة أخذت الحركة أبعادا سياسية واضحة وثابتة، كما أخذت بعدا دوليا يتمثل في تقديم الدعم الكامل للشعب اليهودي في فلسطين.
وتتصل جذور هذه الحركة بتيار ديني يعود إلى القرن الأول للمسيحية ويسمى بتيار الألفية (Millenarianism)، والألفية هي معتقد ديني نشأ في أوساط المسيحيين من أصل يهودي، وهو يعود إلى استمرارهم في الاعتقاد بأن المسيح سيعود إلى هذا العالم محاطا بالقديسين ليملك في الأرض ألف سنة ولذلك سموا بالألفية.
فى تاريخ العقيدة المسيحية : إن الأمة اليهودية انتهت بمجيء المسيح، وأن خروج اليهود من فلسطين كان عقابا لهم على صلب السيد المسيح، وأن فلسطين هي إرث المسيح للمسيحيين.
إلا أن ظهور حركة الإصلاح الديني في أوروبا في القرن الـ16 تبنت مقولة أن "اليهود هم شعب الله المختار"، وأنهم الأمة المفضلة عند الرب، وأن هناك وعدا إلهيا يربط اليهود بفلسطين، لذا ارتبط الإيمان المسيحي البروتستانتي بعد حركة الإصلاح بالإيمان بعودة المسيح الثانية

بشرط قيام الكيان الصهيوني على كل أرض فلسطين

هذا وقد حدث انقسام بين منظري المسيحية الصهيونية في القرن الـ19، وظهرت مدرستان:
البريطانية .. الداعمة لنظرية تحول اليهود للمسيحية قبل عودتهم لفلسطين كمسيحيين.
الأمريكية .. التي آمنت بأن اليهود سيعودون إلى فلسطين كيهود قبل تحولهم للمسيحية.

مارتن لوثر .. بداية تهويد المسيحية
أرسل مارتن لوثر رسالة إلى البابا ليو العاشر في روما سنة 1520 اتهمه فيها باستعمال الكنيسة الكاثوليكية لتحقيق مصالح شخصية له وللحاشية التي تحيط به، مؤكدا أنه لن يتخلى عن نضاله لتقويض تلك الكنيسة مادام حيا.
فجاء رد فعل الكنيسة الكاثوليكية قاسيا حيث اعتبرت لوثر من الخارجين عن الكنيسة وطردته من الديانة المسيحية واتهمته بالهرطقة، وهي تهمة كانت عقوبتها آنذاك الحرق على الملأ.
لجأ لوثر بعد ذلك إلى العمل السري وعمل على استمالة بعض اليهود الذين كان لهم نفوذ كبير في المجتمع عن طريق التأكيد على أن مذهبه الجديد يعيد الاعتبار لليهود الذين كانوا يعانون من ازدراء الكنيسة الكاثوليكية.
أصدر لوثر كتابه "عيسى ولد يهوديا" سنة 1523 وقال فيه إن اليهود هم أبناء الله وإن المسيحيين هم الغرباء الذين عليهم أن يرضوا بأن يكونوا كالكلاب التي تأكل ما يسقط من فتات من مائدة الأسياد.
وهذه الفترة تعد الولادة الحقيقية والفعلية للمسيحية اليهودية.
وتقوم المسيحية اليهودية على تفضيل الطقوس العبرية في العبادة على الطقوس الكاثوليكية بالإضافة إلى دراسة اللغة العبرية على أساس أنها كلام الله.
ووصلت محاولة استمالة لوثر لليهود من أجل الدخول في مذهبه حدا قال فيه يوما أمام عدد من اليهود الذين كانوا يناقشونه :

إن البابوات والقسيسين وعلماء الدين -ذوي القلوب الفظة- تعاملوا مع اليهود بطريقة جعلت كل من يأمل أن يكون مسيحيا مخلصا يتحول إلى يهودي متطرف وأنا لو كنت يهوديا ورأيت كل هؤلاء الحمقى يقودون ويعلمون المسيحية فسأختار على البديهة أن أكون خنزيرا بدلا من أن أكون مسيحيا

وتشير الكثير من المصادر التاريخية إلى أن رغبة مارتن لوثر الجامحة في إعادة الاعتبار لليهود و"تمسيحهم" كانت تعود لإيمانه العميق بضرورة وجودهم في هذا العالم تمهيدا لعودة المسيح.
واعتبرت دعواته تلك انقلابا على موقف الكنيسة الكاثوليكية التي كانت تنظر لليهود على أنهم حملة لدم المسيح عيسى بعدما صلبوه.
حيث دأبت الكنيسة الكاثوليكية على تحميل اليهود المسؤولية الكاملة عن مقتل المسيح. وكان بعض المسيحيين في أوروبا يحتفلون بمقتل المسيح عن طريق إحياء طقوس عملية الصلب، بل وكان سكان مدينة تولوز الفرنسية يحرصون على إحضار يهودي إلى الكنيسة أثناء الاحتفال ليتم صفعه من قبل أحد النبلاء بشكل علني إحياء لطقس الضرب الذي تعرض له المسيح من قبل اليهود.
كما أن هناك نصا في إنجيل متى يحمل اليهود مسؤولية مباشرة عن مقتل المسيح ويذكر بالتفصيل كيف غسل بيلاطس الحاكم الروماني للقدس آنذاك يديه بالماء معلنا براءته من دم المسيح الذي كان اليهود على وشك صلبه قبل أن يصيح فيه اليهود قائلين "ليكن دمه علينا وعلى أولادنا".
وقد كتب مارتن لوثر في آخر أيامه كتاب "اليهود وأكاذيبهم" أعرب فيه عن خيبة أمله من اليهود وأقر بالفشل في استقطابهم لعقيدته الجديدة. كما أقر في شبه استسلام تلقفه اليهود قبل غيرهم بأن دخول اليهود في الدين المسيحي لن يتم إلا عبر عودتهم لأرض فلسطين وعودة المسيح الذي سيسجدون له ويعلنون دخولهم في الدين المسيحي حتى يعم السلام العالم.

علاقة الكنيسة البروتستانتية بالصهيونية المسيحية
المسيحية : ديانة سماوية ورسالة حملها المسيح وتعد أكثر الأديان انتشارا في العالم، حيث يفوق عدد معتنقيها ملياري نسمة. وجذور المسيحية هي الديانة اليهودية التي تتشارك وإياها الإيمان بالتوراة.
أما الصهيونية فهى : فكرة تؤيد قيام دولة قومية يهودية في فلسطين بوصفها أرض الميعاد لليهود. وصهيون هو اسم جبل في القدس وتقول بعض المصادر إنه اسم من أسماء القدس.
أما الصهيونية المسيحية فهي : الدعم المسيحي للفكرة الصهيونية. ويعتبر الصهيونيون المسيحيون أنفسهم مدافعين عن الشعب اليهودي خاصة دولة إسرائيل، ويتضمن هذا الدعم معارضة وفضح كل من ينتقد أو يعادي الدولة العبرية.
تقوم فلسفة الصهيونية المسيحية على نظرية الهلاك الحتمي لليهود. وهناك الكثير من الدراسات اللاهوتية في هذا المجال خلاصتها أن هلاك يهود الأرض قدر محتوم وضرورة للخلاص من "إرث الدم" الذي حمله اليهود على أكتافهم بعدما صلبوا المسيح وهم سيتحولون إلى المسيحية بعد عودة المسيح ولن يبقى شيء اسمه اليهودية.

الأساس الديني والثقافي
أولاً :
يؤمن المسيحيون الصهاينة بأن الله هو صاحب المبادرة في علاقة الإنسان به ، مبدأ الاختيارية، (اختارهم قبل أن يختاروه هم أو يأخذوا قرارًا بهذا) فبنظرهم أن الرب قد اختار اليهود كشعب مفضل وهذا الأمر قائم ما دامت الحياة مستمرة. لذلك فوعده للنبي إبراهيم – عليه السلام، ومن ثم لأبنائه إسحق ويعقوب ويوسف - بإعطاء فلسطين لليهود هو وعد أبدي وليس مشروطاً بسلوك معين كي يستحقوا ذلك أو يحرموا منه. وبالتالي فهم أصحاب حق في أرض فلسطين، خاصة وأن الله رغم عصيانهم له وكفرهم بنعمه لم يحرمهم هذا الحق. ورغم أن الله قد قضى بتشريد اليهود من أرض فلسطين على يد الكلدانيين عام 586 ق.م. والرومان عام 70 ق.م. إلا أنه -على حد زعمهم- قد وعدهم بالعودة وإقامة دولتهم من جديد.
ثانياً:
يعتبر مبدأ البعث أو الإحياء ركناً أساسياً في الأساس الديني والثقافي للمسيحية الصهيونية . لذلك فوعد الله لإبراهيم و أبنائه ما زال قائماً وعليه فيجب على اليهود والمسيحيين الذين يدورون في فلكهم العمل على تحقيق هذه النبوءة التوراتية.

مبادئ الصهيونية المسيحية
أهم المبادئ السياسية التي تقوم عليها دعوة المسيحيين الصهاينة تتلخص بالآتي:
1- مبدأ العناية الإلهية:
أن الله كما وعدهم بالبركة والنماء وأعطاهم واختارهم ، فإن هذا الاختيار أبدى وعليه كل الشعوب بلا استثناء هي شعوب حيوانية همجية خداماً لشعب الرب.

2- استشراف المستقبل وفق المنظورالتوراتي:
شكلت حرب عام 1967 نقطة تحول رئيسية في مسيرة المسيحيين الصهاينة. فقد بدأ جيري فولويل أحد كبار الداعين لدعم (إسرائيل) بين المسيحيين الصهاينة دعوته بعد تلك الحرب، على اعتبارها تحقيقاً لنبوءة توراتية. وزاد هذاالنصر من حماس فولويل لـ(إسرائيل) وبدأ بدعمها سياسياً والصلاة من أجلها ودعوة أتباعه للشيء نفسه. وقد وصف موشيه دايان وزير الدفاع الإسرائيلي في ذلك الوقت بأنه معجزة العصر. ودعا مسؤولي وزارة الدفاع الأمريكية للاستعانة بخبراته في حربها ضد الفيتناميين. كما رافق شارون خلال الاجتياح الصهيوني للبنان عام 1982.
ويأتي الكتاب الأخير لهال ليندسي ((المعركة الأخيرة)) ليؤكد حسب رأي الكاتب أننا نشهد عصر تحقق النبوءات التوراتية: فقيام دولة (إسرائيل) وبداية انحدار أمريكا، تحوّل الصين إلى دولة عظمى وبروز روسيا كقوة كبرى، إضافة إلى كثرة الزلازل والبراكين والجفاف وانتشار المجاعة كل ذلك قد تحدثت عنه التوراة. يبقى من كل ذلك المعركة الكبرى ((هرمجدون)) التي ستنشب قبيل عودة المسيح، وإننا –يؤكد الكاتب– نعيش هذا العصروسنشهد ذلك بأنفسنا. ويتابع الكاتب أن أعداء ((إسرائيل)) هم الشيوعية والإسلام العسكري. ووفقاً للكاتب نفسه فستنتصر (إسرائيل) على الصين وروسيا واتحاد القوات الأفريقية التي ستسعى لتدميرها ولكنها تفشل في ذلك. انتصار اليهود هذا سيكون المقدمة لإعادة بناء الهيكل على أنقاض المسجد الأقصى.

3- التحالف ضد الإسلام العسكرى:
يوجد شبه إجماع على أن هناك تحالفاً قوياً بين المسيحيين واليهود فيما يدعوانه بالحرب على ((الإسلام العسكري)). ويفسرالمسيحيون الصهاينة هذا التحالف على أنه مقدمة للعودة الثانية للمسيح، وبالتالي فإن هذا التحالف أساسي سواء في الوقت الحاضر أو في المستقبل. ويتباهى المسيحيون الصهاينة بأن دورهم في الضغط على الإدارة الأمريكية لتبني وجهات النظر الإسرائيلية هو أكبر بكثير من دور اليهود أنفسهم. بل يصرحون بأنه حتى لو لم يكن هناك يهودي واحد في أمريكا فإن السياسة الأمريكية ستبقى مؤيدة لـ(إسرائيل) نتيجة جهودهم. أما إسرائيل فتعتبرهم أصدقاءها الأفضل في العالم.

هذا .. وحسبنا الله ونعم الوكيل ..

**مهندس مسلم** · 30 ماي, 2008, 11:18 ص

فية موضوع مشابة فى منتدى ابن مريم

انما ممكن يكون علامة على اتحاد العهدين القديم مع الجديد

**_الساجد_** · 30 ماي, 2008, 11:26 ص

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله العاصى

فية موضوع مشابة فى منتدى ابن مريم

انما ممكن يكون علامة على اتحاد العهدين القديم مع الجديد

ليس كذلك يا أخي الفاضل ..

إنما اتفاق دينى سياسي .. اتفاق مصالح فى المقام الأول

**مهندس مسلم** · 30 ماي, 2008, 04:02 م

ليس كذلك يا أخي الفاضل ..

إنما اتفاق دينى سياسي .. اتفاق مصالح فى المقام الأول

قال الله تعالى ( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ [البقرة : 120]) صدق الله العظيم

اخى الفاضل ان اتحادهم معروف لكل الناس وقد اقر القران الكريم بة

ولكن هناك منهم من يكرة اسرائيل ولا اشكك فى وطنيتة الى بلادنا (للاسف هم قلة)

وما قلتة لانى لم ارد ان اتهم شخص ربما كنت على خطاء فى اتهامة

مع ان الحوت معروف
ومعروف فكرة الهادم

-------------
تم تصحيح الآية بواسطة ياسر جبر

يرجى استخدام الآيات المنقولة من برامج أو ملفات وعدم كتابتها من الذاكرة .

**أبو حمزة** · 30 ماي, 2008, 04:39 م

ستجد فى ذاك المنتدى مشرفين آخرين يضعون صوراً أخرى مثل تلك
صليب داخل نجمة أو نجمة داخل صليب

وهذا الموضوع من منتدى بن مريم للحبيب إسماعيل
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=22665

**معاذ عليان** · 30 ماي, 2008, 04:58 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وعلي آله وصاحبه وسلم

نتابع الصور التي تؤكد محبة النصاري لليهود الصهاينة

هذه صورة من البال أكيد أغلبنا يعرفه وده صورة لأدمن نصراني وهو واضع نجمة اليهود

للعلم فقط أن هذا الشخص قد قام بحذف الصورة من عنده بعد نشر الصورة

بسم الله الرحمن الرحيم
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ )

**أبو حمزة** · 30 ماي, 2008, 05:37 م

لا يؤيدون الصهيونية بالصور فقط بل بالقول أيضاً
أنظر ماذا يقول عن أطفال الحجارة الذين أعُدهم والله من الرجال

خاصه ان كنت نقلت مشاركه ليست ذات قيمه ولا يوجد بها اي دليل من الاطفال المسلمين محترفي رمي الحجارة و الهرب

{ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ}آل عمران118

**امادو** · 30 ماي, 2008, 08:50 م

تذكرنى هذه الصورة بقريش وأحلافها ويهود بنى قريظة وغطفان وبنى بكر (أولئك الأحزاب )عندما تتجمعوا على رسول الله وعلى المسلمين بالمدينة ....ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالواخيرا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا ....
لى سؤال عند الأخت الراهبة (أحب الله سيرافقك للأبد)
لماذا لايقدم مسيحيوا بيت لحم والجليل والقدس استشهاديين ومجاهدين دفاعا عن تراث المسيح والمقدسات المسيحية ؟؟؟؟؟؟؟

**أحمدحسام الدين محمدصلاح** · 30 ماي, 2008, 11:35 م

بسم الله الرحمن الرحيم

رأى الشخصى أن اليهود ( الصهاينة ) عداؤهم للمسلمين واضح أما الأخرين فيتصنعون الصداقة لنا أما العداوة و الغل فهى فى

قلوبهم .

و أتذكر هذا الدعاء ( اللهم أحمنى من أصدقائى أما أعدائى فأنا كفيل بهم )

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
الكتاب المقدس يصرخ بولسسسسسس كذاب أشر بواسطة أبو تيميه الحنبلي ابتدأ بواسطة أبو تيميه الحنبلي, منذ 5 يوم	ردود 0 4 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة أبو تيميه الحنبلي منذ 5 يوم
عيد الميلاد : معبود الكنيسة اتولد إمتى ؟! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 أسابيع	ردود 0 25 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 أسابيع
بشاهادة مفسّري الهولي بايبل : المسيحي وثني يعبد صورة مخلوق ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 أسابيع	ردود 0 14 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 أسابيع
الأصول الوثنية للمسيحية : يوم القديس نيكولاس بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 أسابيع	ردود 3 14 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 أسابيع
بطاركة الدم : التاريخ الأسود ! بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, منذ 2 أسابيع	ردود 0 12 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي منذ 2 أسابيع

صورة وأريد التعليق عليها من الجميع . . !!

عن الكاتب

صورة وأريد التعليق عليها من الجميع . . !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة