السلام والنعمة

الاجبوة جميلة جدا لكن علي العقيب عليها
و انا كمان برحب بهيدا النوع من الحوار . تفسير صحيح لكن هنا كما رأيت التفسير لا يطابق الجملة وانا اعتذر حولت لو استطيع ( انو مشيها بس ما زبتت) مش مشكل نحن نأخذ بتفسير لان هناك عوامل ادت لخروج تلك الكلمات من السيد المسيح او السيد الرب و الاباء و كبار المفسرين هكذا كان تفسيرهم لكل اتهام وجه للسيد المسيح .

كتب التفسير لا تخالف الكتاب المقدس لكنها تخاطب عقول البشر الذين لم يعاشروا المسيح و لم يشهدوا حياته و ما هي العوامل التي مرت به رسالته المكملة و الخاتمة لذلك كتب التفسير تقوم بدراسة كل شيء من عوامل الى حوادث في ذلك الوقت ليفسروا الكتاب المقدس ليقرب فهمه على اذن السامع و على عقل القارأ . اما التفاسير فلك ان تنظر ان كل اية في القران الكريم او في الاعم الاغلب لها سبب نزول او عوامل لحدوثها و من هذا المنطلق ان كتب التفسير هي الخطاب المبسط من الكتاب المقدس الى ذهن المتلقي .

اما نحن اسس تشريعنا هي الكتاب المقدس بعهديه ان صعب عليك ان يتطابق الكلام مع التفسير فهنا عليك تجريد عقلك من كل ما يحتويه سابقا مثل الكتاب المقدس محرف فإذا كنت مسبقا قد حكمت عليه بالتحريف فكيف تستطيع ان تتلقاه حيث انك عندما تقرأه و انا مندون ما شوفك بتضحك ليس لشيء او نقص او لعلة خفية لا بل لانك قد بنيت اساسا وهذا الاساس هو ان الكتاب المقدس محرف فكيف لك ان تحترم ما بداخله حتى لو كان كلام السيد الرب حاول جرد عقلك و سترى ان الكتاب المقدس يستحق التقديس و ان لم ترى لعلك ترى انه يطابق التفسير و ان لم ترى فيه الاثنين فعليك ان تحاول ثانية لانك لم تجرد افكارك مسبقا .

اما الكتاب المقدس ام التفاسير طبعا لا اسغناء عنهم فلولا التفاسير لما فهمنا الكتاب المقدس لماذا قال هكذا السيد الرب هنا و لماذا قال السيد المسيح هنا هكذا .

المقارنة انت قلتلي ان رسول الاسلام محمد بن عبد الله جاء بدين متكامل و رائع و هذا حقق وهذا بدلائلك اما انا فقمت مسبقا بتفسير جميع النقات ارجع للنقطة الاولى و ناقش التفسير و غير هذا لا يوجد عندي فأن ناقشت التفسير و اوجدت فيه عله ولك الكتب يوحنا ذو الفم الذهبي يعقوب تادرس و انطونيس فكري و بيشوى كامل و اسقفية الشباب و الكتاب و كتاب تفسير التوحيد .

و بعدها انا رح رد على ردك على التفسير و بكون ممتنة لو بلشنا هلأ و كل ما افضى بدكن التسامحوني لانو وقتي ديق فياريت شوف الرد على التفسير الاولى بركدن ادرت رد اليوم .

و شكرا .

السلام و النعمة

وين نطيت حضرتك انا حكيت اخر شي عندي مش انت بتحكي انو ****** انسان سارق و غبي طبعا هو ابعد عن ما وصف بعد من يصفه بالله لكن اخي معاذ وضعت اخر شي عندي بتحب تناقشها يا ميت هلا ما بتحب بردو على راحتك و ما تواخزني مرة تانية اذا ما رديت على اي شيء لا يتعلق في الموضوع لكن اخي الكريم انا رديت و الموضوع من الاساس موضوع ما بدو حكي على العكس حضرتكن و ئعتوا حالكن بشي انتوا بغنى عنه و متل ما التلك ما تزعل خيي لاني رح صير فوت شوف اذا ناقشت اجوبتي رح رد اذا ما نقشت ما رح رد ( رديت ما تئولوا ما رديت ) و بكرر الموضوع الله يسامح اللي عامله مبني على عدم فهم للكتاب المقدس و اعطيتكن بتوئع اسماء الكتب في مواضيعي فيكن تراجعوهن اما التفاسير يحونا ذو الفم الذهبي ليس شخص عادي كما غيره ليسوا اشخاص عاديين بل عندهم المام كبير في الكتاب المقدس و اخر ما عندي قلته بتحب تناقش ردي ناقشه ما بدك ما تتهمونا انا ما ردينا على العكس رديت وشفت الموضوع السهولة سميت على اسمه . وشكرا .

و بتحب تسكر الموضوع كمان ما عندي مشكل بس ما تتهمونا انا ما عم نرد .

السلام و النعمة ما في مشكل منتشرف بمرورك خيي

السلام و النعمة

خيي معاذ اول شي هذا ليس كلامي بل هو كلام السيد المسيح الكتاب المقدس الان كامل بكل تشريعته ان السيد المسيح حمل الجزء الاخير من الشريعة الربانية المترجمة على حياة البشر و هذا ليس عيب ابدا انما النقص برأي تكفير الديانات السابقة و الاستهزاء منها. و ان كنت ترى ذلك نقص فهذا برأيك لكني برأي و برأي المسيحيين هو التكريم الحقيقي للسيد المسيح بأن يحضر التشريع المكمل الذي بدونه لا يكمل التوارة اي ان تشريع موسى النبي العظيم مع احترامي و تقديسي لقانونه لكنه لم يكتمل الا بانجيل السيد يسوع المسيح . انت عم بتعود بتناقش الكتاب انا اعطيتك التفسير و يوحنا ذو الفم الذهبي ثقة بتمنى تناقش كلامه و ليس الاية لان الترجمة الى عقولنا هي التفسير .

السلام و النعمة

على العكس ارى ان هذا قمة التشريف في حين يختار الله ان يكون السيد المسيح الجزء الذي بدونه لا يكتمل التشريع مش العكس يا اخي .

النقطة الثانية :-( فأجاب و قال لم ارسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة ).
طبعا الجملة هنا تعني النفي و اليكم التفسير .
إننا نفهم من هذا أنه لاق به أن يُعلن عن حضوره بالجسد وميلاده، وعمل معجزاته وقوّة قيامته وسط هذا الشعب، فإنه هكذا قد دبّر الأمر منذ البداية. ما سبق فبُشِّر به قد تحقّق بمجيء المسيح يسوع لأمّة اليهود كي يُقتل، لكنّه يربح منهم الذين سبق فعرفهم، فإنه لم يدن الشعب كلّه، إنّما فحصهم فوجد بينهم تبنًا كثيرًا، ووجد أيضًا حنطة مختفية. منهم ما هو يُحرق، ومنهم ما يملأ المخازن، فإنه من أين جاء الرسل؟!] كما يقول: [لأنه لم يذهب بنفسه للأمم، بل أرسل تلاميذه، فيتحقّق ما قاله النبي: "شعب لم أعرفه يتعبّد لي" (مز 18: 43). انظر كيف أوضحت النبوّة الأمر كيف تحقّق؟! تحدّثت بوضوح: "شعب لم أعرفه"؛ كيف؟ يكمّل قائلاً: "من سماع الأذن يسمعون لي" (مز 18: 44)، أي يؤمنون لا خلال النظر بل خلال السمع، لهذا نال الأمم مديحًا عظيمًا. فإن (اليهود) رأوه فقتلوه، الأمم سمعوا عنه وآمنوا به.
فقد جاء وسط بني إسرائيل وركّز غالبية أعماله وقوّاته على هذا الشعب، الذي تمتّع بالوعود والنبوّات والشرائع، حتى إذا ما رفضه يكون قد امتلأ كأسه، فيرفضه الرب، ليفتح الباب على مصراعيه للأمم. لقد ركّز على هذا الشعب في البداية ليكون الخميرة المقدّسة لتخمير العجين كلّه، خلال الكرازة والتبشير. ونحن لا ننكر أنه وإن رفضه اليهود لكن قلّة منهم كانوا التلاميذ والرسل الذين كرزوا في العالم. و في البداية يشير الاصحاح انه "ثم خرج يسوع من هناك، وانصرف إلى نواحي صور وصيدا". وكأنه يُعلن تركه للشعب اليهودي الرافض الإيمان ليبحث عن أولاده من بين الأمم. بخروجه ينزع الأغصان الأصيلة بسبب كبريائهم وعدم إيمانهم، لكي يطعم فيه الأغصان البرّيّة لتنعم بثمر روحه القدّوس.

السلام و النعمة

ان يكون مكمل و لا يكفر الاديان السابقة و يكون هو تلك التي بدونها لا يكتمل التشريع الرباني هذا قمة التشريف اما القران فقد كان يوجد داخله العديد من الاحكام الموجودة بالتوراة لكنه اعيد صياغتها في كتاب واحد و ايضا يوجد امور في القران مثل الانجيل لكن القران جمعها في كتاب واحد و نحن نجمعها في الكتاب المقدس الكامل المتكامل .