
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
الخبر التالي يُسلّط الضوء على العلاقات الرّضائية المحرّمة الآثمة التي جمعت بين رجال الإكليروس و خادمات الكنائس و الأديرة ( الراهبات ) و التي كانت ثمرتها جحافل وجيوش من الأطفال اللقطاء !
الخبر هو على عُهدة القناة العمومية الثالثة الفرنسية في نشرتها المسائية بتاريخ 12/06/2019
ردّة فعل الكنيسة اتجاه أحد رجالها ( المارقين ) الذي تخلّى عن مهماته الكنسية و فضّل العودة للحياة المدنية الطبيعية بمجرد ازدياد أول مولودة له لقيطة : حرق المنزل ، قتل الحيوانات المنزلية ، إرسال طرود بريدية تحتوي على مخلفات طبيعية ( بُراز ) ، رسائل تهديد مجهولة !
التوثيق من هُنا
تعليق