
اللهمّ صلّ و سلّم و زد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
النّصارى ضااااااالّون بشهادة كتابهم المقدس و مفسّريه المتكلّمين بإلهام و إرشاد و توجيه من روحهم القُدُس !
و يأتيك مُنصّر حاقد لم يتطهّر بعدُ من بُرازه ليرمي قرآن ربّ العزّة بالباطل العاطل !

إشعياء 53 : 6
كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا.

معهد عمواس للكتاب المقدس يعمل بالنيابة عن اصحاب الحقوق لتفسير وليم مكدونالد
البقية تعترف بأنه هو الذي حمل أحزاننا وتحمل أوجاعنا ونحن كنا نظن أنه مضروب من الله عقابًا على ذنب له، لكنه كان مجروحًا من أجل خطايانا نحن ومسحوقًا من أجل آثامنا لكي نشفى نحن من ضربتنا ويكون لنا سلام الحقيقة هي أننا نحن الذين ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه، لكن الرب أخذ كل إثمنا ووضعه عليه هو، هو البريء صار بديلاً عنا. حتى يأتي الوقت الذي تعترف البقية به، يمكننا نحن المسيحيين أن نردد اليوم: رَجُلُ أَوْجَاعِ اخْتَبَرْ حُزْنًا وَقَدْ تَذَلَّلَ لأَنَّ حُزْنَنَا حَمَل أَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَ مَجْرُوحُ لأَجْلِ الْخَطَا مَسْحُوقُ لأَجْلِ الآثَامْ بِحُبْرِهِ صَارَ الشِّفَا عَلَيْهِ تَأْدِيبُ السَّلامْ فَقَدْ ضَلَلْنَا كُلُّنَا كَغَنَمٍ فِي طُرْقِنَا وَالرَّبُّ هَكَذَا وَضَعْ عَلَيْهِ كُلَّ إِثْمِنَا فَاللهُ لَمْ يُشْفِقْ عَلَى مَسَرَّةِ النَّفْسِ الْوَحِيد بَلْ سُرَّ أَنْ يَسْحَقَهُ بِالْحُزْنِ لأَجْلِ الْعَبِيدْ تألم ربنا يسوع بخمسة أنواع من الجروح الجسدية المبرحة الألم كما يعرفها الطب: كدمات الضرب بالعصا الثقيلة (القضيب)، وجروح تمزيق أنسجة الجسم بالجلد، وجروح اختراق الجلد بإكليل الشوك على رأسه، وجروح الثقب بالمسامير، وجروح الطعن بالرمح في جنبه.
البقية تعترف بأنه هو الذي حمل أحزاننا وتحمل أوجاعنا ونحن كنا نظن أنه مضروب من الله عقابًا على ذنب له، لكنه كان مجروحًا من أجل خطايانا نحن ومسحوقًا من أجل آثامنا لكي نشفى نحن من ضربتنا ويكون لنا سلام الحقيقة هي أننا نحن الذين ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه، لكن الرب أخذ كل إثمنا ووضعه عليه هو، هو البريء صار بديلاً عنا. حتى يأتي الوقت الذي تعترف البقية به، يمكننا نحن المسيحيين أن نردد اليوم: رَجُلُ أَوْجَاعِ اخْتَبَرْ حُزْنًا وَقَدْ تَذَلَّلَ لأَنَّ حُزْنَنَا حَمَل أَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَ مَجْرُوحُ لأَجْلِ الْخَطَا مَسْحُوقُ لأَجْلِ الآثَامْ بِحُبْرِهِ صَارَ الشِّفَا عَلَيْهِ تَأْدِيبُ السَّلامْ فَقَدْ ضَلَلْنَا كُلُّنَا كَغَنَمٍ فِي طُرْقِنَا وَالرَّبُّ هَكَذَا وَضَعْ عَلَيْهِ كُلَّ إِثْمِنَا فَاللهُ لَمْ يُشْفِقْ عَلَى مَسَرَّةِ النَّفْسِ الْوَحِيد بَلْ سُرَّ أَنْ يَسْحَقَهُ بِالْحُزْنِ لأَجْلِ الْعَبِيدْ تألم ربنا يسوع بخمسة أنواع من الجروح الجسدية المبرحة الألم كما يعرفها الطب: كدمات الضرب بالعصا الثقيلة (القضيب)، وجروح تمزيق أنسجة الجسم بالجلد، وجروح اختراق الجلد بإكليل الشوك على رأسه، وجروح الثقب بالمسامير، وجروح الطعن بالرمح في جنبه.


تعليق