كُلُّ مَا لِلآبِ هُوَ لِي. لِهذَا قُلْتُ إِنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ." (يو 16: 15)
يستدل النصارى بهذا النص على الوهية المسيح
وفي الحقيقة هذا يدل على قصور فهمهم لكتابهم فالنص لايراد منه المساواة المطلقة بين الاب والابن من حيث الطبيعة والصفات والافعال
فمثلاً الأب والد والابن مولود
والروح القدس منبثق من الاب وليس الابن
الاب لايتجسد والابن يتجسد
الاب ليس له أم ولكن الابن له أم
الاب أعظم من الابن
الاب يعلم الساعة والابن لايعلم
الاب يتكلم من نفسه والتعاليم له ولكن الابن لايتكلم من نفسه فإذا ما المراد من هذا الكلام
اي كل ماللاب من كرامة فهي للمسيح لأنه نبي مرسل من الله وهذا الأمر ينطبق على جميع انبيائه فكرامتهم من كرامة الله فموسى كرامته من كرامة الله
"فَآتَاهُ مَجْدًا كَمَجْدِ الْقِدِّيسِينَ، وَجَعَلَهُ عَظِيمًا مَرْهُوبًا عِنْدَ الأَعْدَاءِ. بِكَلاَمِهِ أَزَالَ الآيَاتِ." (سي 45: 2)
تفسير تادروس يعقوب ملطي
أعطاه الرب رهبة أمام أعدائه، جاء في المخطوط اليوناني أنه كُرِّم مثل الله (الذي أرسله).
وممكن تفسير النص كل ماللاب من شريعة هي للمسيح فتنسب لله على أنه الموحي بها وللمسيح على أنه مبلغ هذه الشريعة
يستدل النصارى بهذا النص على الوهية المسيح
وفي الحقيقة هذا يدل على قصور فهمهم لكتابهم فالنص لايراد منه المساواة المطلقة بين الاب والابن من حيث الطبيعة والصفات والافعال
فمثلاً الأب والد والابن مولود
والروح القدس منبثق من الاب وليس الابن
الاب لايتجسد والابن يتجسد
الاب ليس له أم ولكن الابن له أم
الاب أعظم من الابن
الاب يعلم الساعة والابن لايعلم
الاب يتكلم من نفسه والتعاليم له ولكن الابن لايتكلم من نفسه فإذا ما المراد من هذا الكلام
اي كل ماللاب من كرامة فهي للمسيح لأنه نبي مرسل من الله وهذا الأمر ينطبق على جميع انبيائه فكرامتهم من كرامة الله فموسى كرامته من كرامة الله
"فَآتَاهُ مَجْدًا كَمَجْدِ الْقِدِّيسِينَ، وَجَعَلَهُ عَظِيمًا مَرْهُوبًا عِنْدَ الأَعْدَاءِ. بِكَلاَمِهِ أَزَالَ الآيَاتِ." (سي 45: 2)
تفسير تادروس يعقوب ملطي
أعطاه الرب رهبة أمام أعدائه، جاء في المخطوط اليوناني أنه كُرِّم مثل الله (الذي أرسله).
وممكن تفسير النص كل ماللاب من شريعة هي للمسيح فتنسب لله على أنه الموحي بها وللمسيح على أنه مبلغ هذه الشريعة