لقد زعم شنودة بأن هذين النصين يدلان على أن الروح القدس هو الإله المحي فهل هذا صحيح
لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ." (رو 8: 2).
حز 37: 9
9: فَقَالَ لِي: «تَنَبَّأْ لِلرُّوحِ، تَنَبَّأْ يَا ابْنَ آدَمَ، وَقُلْ لِلرُّوحِ: هكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَلُمَّ يَا رُوحُ مِنَ الرِّيَاحِ الأَرْبَعِ وَهُبَّ عَلَى هؤُلاَءِ الْقَتْلَى لِيَحْيَوْا».
10: فَتَنَبَّأْتُ كَمَا أَمَرَني، فَدَخَلَ فِيهِمِ الرُّوحُ، فَحَيُوا وَقَامُوا عَلَى أَقدَامِهِمْ جَيْشٌ عَظيمٌ جِدًّا جِدًّا
الرد على النص الأول
لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ." (رو 8: 2).
فلنعد للترجمة اليسوعية ليتضح النص أكثر
لأن شريعة الروح الذي يهب الحياة في يسوع المسيح قد حررتني من شريعة الخطيئة والموت.
هنا ينسب الشريعة للروح الذي يهب الحياة في يسوع المسيح
إن نسبة الشريعة للروح لأنه الموكل بإنزالها بأمر الله على الأنبياء
مثلما نقول بأن التوراة شريعة موسى أي أنه النبي المكلف بتبليغها
النقطة الثانية
إن الروح يهب الحياة في يسوع المسيح أي أن التعاليم التي ينزل بها الروح القدس بأمر الله تحي قلب المسيح وهنا يتكلم عن الحياة الايمانية وليست الحياة التي تحي الجسد لان بالفعل فإن المسيح كان حياً وليس ميتاً
أما النص الثاني
حز 37: 9
9: فَقَالَ لِي: «تَنَبَّأْ لِلرُّوحِ، تَنَبَّأْ يَا ابْنَ آدَمَ، وَقُلْ لِلرُّوحِ: هكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَلُمَّ يَا رُوحُ مِنَ الرِّيَاحِ الأَرْبَعِ وَهُبَّ عَلَى هؤُلاَءِ الْقَتْلَى لِيَحْيَوْا».
10: فَتَنَبَّأْتُ كَمَا أَمَرَني، فَدَخَلَ فِيهِمِ الرُّوحُ، فَحَيُوا وَقَامُوا عَلَى أَقدَامِهِمْ جَيْشٌ عَظيمٌ جِدًّا جِدًّا
هنا لايتكلم عن الروح القدس ولكن عن الروح الإنسانية
لأن في عدد ١٠ يقول فدخل فيهم الروح فحيوا فلو كان المراد بالروح هنا أي الروح القدس فهذا يعني أن هؤلاء الأشخاص أحياء بالروح القدس مثل الاله الاب حي بالروح القدس كما يعتقد النصارى فبالتالي هؤلاء الأشخاص هم آلهة مثل الاب فهل سيقبل النصارى ؟؟؟
لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ." (رو 8: 2).
حز 37: 9
9: فَقَالَ لِي: «تَنَبَّأْ لِلرُّوحِ، تَنَبَّأْ يَا ابْنَ آدَمَ، وَقُلْ لِلرُّوحِ: هكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَلُمَّ يَا رُوحُ مِنَ الرِّيَاحِ الأَرْبَعِ وَهُبَّ عَلَى هؤُلاَءِ الْقَتْلَى لِيَحْيَوْا».
10: فَتَنَبَّأْتُ كَمَا أَمَرَني، فَدَخَلَ فِيهِمِ الرُّوحُ، فَحَيُوا وَقَامُوا عَلَى أَقدَامِهِمْ جَيْشٌ عَظيمٌ جِدًّا جِدًّا
الرد على النص الأول
لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ." (رو 8: 2).
فلنعد للترجمة اليسوعية ليتضح النص أكثر
لأن شريعة الروح الذي يهب الحياة في يسوع المسيح قد حررتني من شريعة الخطيئة والموت.
هنا ينسب الشريعة للروح الذي يهب الحياة في يسوع المسيح
إن نسبة الشريعة للروح لأنه الموكل بإنزالها بأمر الله على الأنبياء
مثلما نقول بأن التوراة شريعة موسى أي أنه النبي المكلف بتبليغها
النقطة الثانية
إن الروح يهب الحياة في يسوع المسيح أي أن التعاليم التي ينزل بها الروح القدس بأمر الله تحي قلب المسيح وهنا يتكلم عن الحياة الايمانية وليست الحياة التي تحي الجسد لان بالفعل فإن المسيح كان حياً وليس ميتاً
أما النص الثاني
حز 37: 9
9: فَقَالَ لِي: «تَنَبَّأْ لِلرُّوحِ، تَنَبَّأْ يَا ابْنَ آدَمَ، وَقُلْ لِلرُّوحِ: هكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ: هَلُمَّ يَا رُوحُ مِنَ الرِّيَاحِ الأَرْبَعِ وَهُبَّ عَلَى هؤُلاَءِ الْقَتْلَى لِيَحْيَوْا».
10: فَتَنَبَّأْتُ كَمَا أَمَرَني، فَدَخَلَ فِيهِمِ الرُّوحُ، فَحَيُوا وَقَامُوا عَلَى أَقدَامِهِمْ جَيْشٌ عَظيمٌ جِدًّا جِدًّا
هنا لايتكلم عن الروح القدس ولكن عن الروح الإنسانية
لأن في عدد ١٠ يقول فدخل فيهم الروح فحيوا فلو كان المراد بالروح هنا أي الروح القدس فهذا يعني أن هؤلاء الأشخاص أحياء بالروح القدس مثل الاله الاب حي بالروح القدس كما يعتقد النصارى فبالتالي هؤلاء الأشخاص هم آلهة مثل الاب فهل سيقبل النصارى ؟؟؟