اللهمّ صلّ و سلّم وزد و بارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
يو 10: 27
خِرَافِي تَسْمَعُ صَوْتِي، وَأَنَا أَعْرِفُهَا فَتَتْبَعُنِي.
الرّد على الخرُوف الضّال ( مُنصّر حاقد كاره للإسلام و المسلمين ) الذي نفى جملة و تفصيلاً وجود نصوص قرآن كريم و سنّة نبوية تتحدث عن المحبّة .
على سبيل المثال لا الحصر ،
الردّ من شطرَي وحينا المقدّس و ذلك من باب :
جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيمًا فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ
( أمثال 26 :5 )
الردّ من شطرَي وحينا المقدّس و ذلك من باب :
جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيمًا فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ
( أمثال 26 :5 )
1- إشارة إلى أهمية المحبّة والتّعاون بين المؤمنين باعتبارهم إخوة في الدّين :
الحجرات 10:
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
المائدة : 2
وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ
المائدة : 2
وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ
2- محبة الله جلّ و علا لعباده التّائبين:
البقرة : 222
البقرة : 222
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
3- محبة الله جلّ و علا للمُتّقين:
آل عمران : 76
بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
4- الدّعوة و الحث علىالكلام الطيب والمحب للآخرين.
البقرة :83
وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا
5- من باب محبّة الآخر ، الدعوة و الحث على العفو و الصفح :
5- من باب محبّة الآخر ، الدعوة و الحث على العفو و الصفح :
النور : 22
وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
6- الدّعوة إلى إصلاح ذات البين بين الناس مما يعزز المحبة والتعاون بينهم :
البقرة 224:
وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ أَن تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
7- الدّعوة و الحث على إصلاح ذات البَيْن ، والحُكم بالعدل والمودة بين الزّوجين في حالة وقوع الخلاف :
وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ أَن تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
7- الدّعوة و الحث على إصلاح ذات البَيْن ، والحُكم بالعدل والمودة بين الزّوجين في حالة وقوع الخلاف :
النساء : 35
وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَاإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا
8- الدّعوة إلى المحبّة و التّراحم بين المؤمنين كمثل الجسد الواحد :
من صحيح الحديث النّبوي الشّريف :
وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَاإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا
8- الدّعوة إلى المحبّة و التّراحم بين المؤمنين كمثل الجسد الواحد :
من صحيح الحديث النّبوي الشّريف :
1- مَثَلُ المُؤْمِنِينَ في تَوادِّهِمْ، وتَراحُمِهِمْ، وتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الجَسَدِ إذا اشْتَكَى منه عُضْوٌ تَداعَى له سائِرُ الجَسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى.
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 2586 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الصفحة أو الرقم : 2586 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
2-لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حتَّى تُؤْمِنُوا، ولا تُؤْمِنُوا حتَّى تَحابُّوا ، أوَلا أدُلُّكُمْ علَى شيءٍ إذا فَعَلْتُمُوهُ تَحابَبْتُمْ؟ أفْشُوا السَّلامَ بيْنَكُمْ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم : 54 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الصفحة أو الرقم : 54 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
و عشان المنصّر بيقاوح و عايز كلمة " محبّة " حرفيّااااااااا :
طه : 39
إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰ (38) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ ۚ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي (39)
طه : 39
إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰ (38) أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ ۚ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي (39)
كُن معافى !
تعليق