اللهم صل وسلم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
عُذراً عزيزي المسيحي : أنتَ وثني بشهادة مفسّري كتابكَ الذي تُقدّس !
نقرأ من رومية اصحاح 1 عدد 25 :
الَّذِينَ اسْتَبْدَلُوا حَقَّ اللهِ بِالْكَذِبِ، وَاتَّقَوْا وَ عَبَدُوا الْمَخْلُوقَ دُونَ الْخَالِقِ، الَّذِي هُوَ مُبَارَكٌ إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ.
ومن التفسير المصاحب نقرأ بقلم وليم ماكدونالد تحت عنوان :
الحاجة العامة للإنجيل
وإن كان الله قد هجرهم فلأنهم هم أولاً تركوا حقه من أجل كذبة الوثنيّة. إن الوثن هو كذبة وتمثيل زائف للهوالوثني يعبد صورة مخلوق وبهذا يهين الخالق ويحتقره،وهو المستحق ليس الإهانة بل الإجلال والمجد إلى الأبد.