سأل أحدى النصارى قسيسه هل حقاً صلب المسيح يوم الجمعة؟
فكان هذا هو الرد!
يما يلي سنذكر بعض الآيات التي تبدو للبعض على أن المسيح قد صلب يوم الجمعة وهذه الآيات هي:
"ثم إذا كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت، لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً، سأل اليهود بيلاطس أن تكسر سيقانهم ويرفعوا" (يوحنا 19: 31).
"ولما كان المساء إذ كان الاستعداد، أي ما قبل السبت، جاء يوسف الذي من الرامة.. ودخل إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع" (مرقس 15: 42- 43).
"وإذا رجل اسمه يوسف وكان مشيراً ورجلاً صالحاً باراً... هذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع وأنزله ولفّه بكتان ووضعه في قبر منحوت حيث لم يكن أحد وضع قط وكان يوم الاستعداد والسبت يلوح" (لوقا 23: 50- 54).
من هذه الآيات فهم بعض المسيحيين بأن المسيح قد صلب يوم الجمعة، لأن يوم الجمعة يأتي قبل السبت، ولم يأخذوا بعين الاعتبار بأن الأسبوع الذي صلب فيه المسيح كان يحتوي على سبتين (سبت عيد الفصح والذي صادف في تلك السنة يوم الخميس والسبت الأسبوعي
و هذه هى براهينه:
لقد أوصى الله موسى بأن يحسبوا جميع الأعياد سبوتاً واليك الآيات التي تؤكد هذا الحق:
"ويكون لكم (يوم الكفّارة) فريضة دهريّة أنكم في الشهر السابع في عاشر الشهر تذللون نفوسكم وكل عمل لا تعملون الوطني والغريب النازل في وسطكم لأنه في هذا اليوم يكفر عنكم لتطهيركم من جميع خطاياكم أمام الرب تطهرون، سبت عطلة هو لكم وتذللون نفوسكم فريضة دهريّة" (لاويين 16: 29- 31).
وكلم الرب موسى قائلاً: أما العاشر من هذا الشهر السابع فهو يوم الكفارة محفلاً مقدساً يكون لكم تذلّلون نفوسكم وتقرّبون وقودا للرب. عملاً ما لا تعملوا في هذا اليوم عينه لأنه يوم كفّارة للتكفير عنكم أمام الرب إلهكم. أن كل نفس لا تتذلل في هذا اليوم عينه تقطع من شعبها، وكلّ نفس تعمل عملا ما في هذا اليوم عينه أبيد النفس من شعبها، عملا ما لا تعملوا فريضة دهرية في أجيالكم في جميع مساكنكم. انه سبت عطلة لكم فتذللون نفوسكم في تاسع الشهر عند المساء، من المساء إلى المساء تسبتون سبتكم" (لاويين 23: 26- 32). واضح تماماً من هذه الآيات أن العيد كان يحسب سبتاً كالسبت الأسبوعي
أى ان اى يوم يمر عليهم فيه عيد يعتبر سبت؟! ماذا اذا كان الاسبوع فيه 4 اعياد؟هل يصبح هناك اربعة أيام يوم سبت؟
فكان هذا هو الرد!
يما يلي سنذكر بعض الآيات التي تبدو للبعض على أن المسيح قد صلب يوم الجمعة وهذه الآيات هي:
"ثم إذا كان استعداد فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت، لأن يوم ذلك السبت كان عظيماً، سأل اليهود بيلاطس أن تكسر سيقانهم ويرفعوا" (يوحنا 19: 31).
"ولما كان المساء إذ كان الاستعداد، أي ما قبل السبت، جاء يوسف الذي من الرامة.. ودخل إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع" (مرقس 15: 42- 43).
"وإذا رجل اسمه يوسف وكان مشيراً ورجلاً صالحاً باراً... هذا تقدم إلى بيلاطس وطلب جسد يسوع وأنزله ولفّه بكتان ووضعه في قبر منحوت حيث لم يكن أحد وضع قط وكان يوم الاستعداد والسبت يلوح" (لوقا 23: 50- 54).
من هذه الآيات فهم بعض المسيحيين بأن المسيح قد صلب يوم الجمعة، لأن يوم الجمعة يأتي قبل السبت، ولم يأخذوا بعين الاعتبار بأن الأسبوع الذي صلب فيه المسيح كان يحتوي على سبتين (سبت عيد الفصح والذي صادف في تلك السنة يوم الخميس والسبت الأسبوعي
و هذه هى براهينه:
لقد أوصى الله موسى بأن يحسبوا جميع الأعياد سبوتاً واليك الآيات التي تؤكد هذا الحق:
"ويكون لكم (يوم الكفّارة) فريضة دهريّة أنكم في الشهر السابع في عاشر الشهر تذللون نفوسكم وكل عمل لا تعملون الوطني والغريب النازل في وسطكم لأنه في هذا اليوم يكفر عنكم لتطهيركم من جميع خطاياكم أمام الرب تطهرون، سبت عطلة هو لكم وتذللون نفوسكم فريضة دهريّة" (لاويين 16: 29- 31).
وكلم الرب موسى قائلاً: أما العاشر من هذا الشهر السابع فهو يوم الكفارة محفلاً مقدساً يكون لكم تذلّلون نفوسكم وتقرّبون وقودا للرب. عملاً ما لا تعملوا في هذا اليوم عينه لأنه يوم كفّارة للتكفير عنكم أمام الرب إلهكم. أن كل نفس لا تتذلل في هذا اليوم عينه تقطع من شعبها، وكلّ نفس تعمل عملا ما في هذا اليوم عينه أبيد النفس من شعبها، عملا ما لا تعملوا فريضة دهرية في أجيالكم في جميع مساكنكم. انه سبت عطلة لكم فتذللون نفوسكم في تاسع الشهر عند المساء، من المساء إلى المساء تسبتون سبتكم" (لاويين 23: 26- 32). واضح تماماً من هذه الآيات أن العيد كان يحسب سبتاً كالسبت الأسبوعي
أى ان اى يوم يمر عليهم فيه عيد يعتبر سبت؟! ماذا اذا كان الاسبوع فيه 4 اعياد؟هل يصبح هناك اربعة أيام يوم سبت؟
تعليق