الإسلام التاريخي الجزء الثاني
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد..
فهذا هو الجزء الثاني للإسلام التاريخي ، استعملت فيه نقوشاً وبردياتٍ ورقوقٍ مبكرة من سنة 1ه إلى أربعينات القرن الثاني الهجري، وذلك بغرض إثبات الوجود التاريخي للصحابة رضي الله عنهم، بالإضافة لتقديم شهادات تاريخية محايدة من الأعداء من القرن الأول الهجري على شجاعتهم ، وأدلة أخرى على سماحتهم وعدم تعصبهم الديني مع غير المسلمين.
وتصلح الصور المقدمة كمصدر لدراسة شكل الخط العربي المبكر، ومن ثم التأكيد على مبكرية مخطوطات القرآن الكريم ، للمزيد يرجى مراجعة (حرف الألف في مخطوط باريسينو بيتروبوليتانوس للقرآن الكريم هنا).
الإسلام التاريخي الجزء الأول هنا
الإسلام التاريخي الجزء الثاني هنا
اللهم اغفر لي ولوالديَّ ولمن قال آمين.