اللهم صلّ و سلّم و زد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،



ألكسندرا ( مُختطَفَة على حسب تعبير المنصّرين ) عرفت الإسلام عن طريق ابنها .

شُكر و تقدير للدّكتورة المهتدية مريم غبور.