أوهام فراس السواح ..

تقليص

عن الكاتب

تقليص

فارس الميـدان مسلم اكتشف المزيد حول فارس الميـدان
هذا موضوع مثبت
X
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس الميـدان
    مشرف عام أقسام
    المذاهب الفكرية الهدامة
    ومشرف عام قناة اليوتيوب

    • 17 فبر, 2007
    • 10110
    • مسلم

    أوهام فراس السواح ..

    يقول الله تعالى فى كتابه العزيز: " وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاء فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُواْ إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ ".. (الحجر: ١٤-١٥)..
    لا تحتاج لقراءة أى شىء من مؤلفات فراس السواح إذا كنت قد قرأت الباب السادس والخاتمة من كتابه (دين الإنسان)..
    ففى هذا الباب وتلك الخاتمة خلاصة فكره اللادينى..
    الفكر المادى فكر أُحادى أو واحدى الجانب إذا جاز التعبير..
    وخلاصته أن الإنسان وتاريخه وأفكاره لا يمكن فهمهم إلا فى اطار البعد المادى وفقط..
    ولا أعرف هل يعيش فراس السواح فى كوكب آخر أم لايزال يعيش فى القرن التاسع عشر.. ؟!
    يقول الفيزيائي هنرى مارجينو: " العقيدة الأساسية للمذهب المادى هى أن الحقيقة تكمن فى المادة.. وهذا الرأى كان مقبولاً بعض القبول فى آخر القرن الماضى (القرن التاسع عشر).. غير أن أموراً كثيرة حدثت فى هذه الأثناء تُكذب هذا الرأى ".. (العلم فى منظوره الجديد)..
    ولكن يبدو أن فراس السواح لايزال يعيش فى أواخر القرن التاسع عشر فعلاً..
    يقول الفيلسوف الألماني هبرماس: " أصبحت الأخلاقيات الحديثة تجسيداً لمبدأ الذاتية.. بكلمات أخرى استمر الناس فى الاعتقاد (بطريقة الدين الزائف) أنه لا خلاص خارج العلوم التجريبية.. واستمروا على خطئهم فى إقامة ذلك العلم القاطع على مادية ووضعية القرن التاسع عشر التى عفا عليها الزمان ".. (الإسلام عام ٢٠٠٠ لمراد هوفمان)..
    يقول فراس السواح: " إن معارضتنا للإرجاعية - ومجالنا لا يتسع لعرض المزيد من نظرياتها - تستند إلى خصوصية التجربة الدينية وعدم قابليتها للإرجاع إلى ظاهرة أخرى لأن في هذا الإرجاع إقرارًا بأن الدين وهمٌ إنساني.. وأن الخبرة الدينية هي جدلية ذاتية لا موضوع لها.. فالدين ليس وهمًا.. والمؤمن ليس واهمًا في إحساسه بوجود قوة أعظم منه تضم الوجود إلى وحدة متكاملة.. لأن الخبرة الدينية قد ارتكزت عبر الأزمان على تجربة حقيقية صُلبة.. وعلى شرط معطًى للوجود الإنساني ".. (دين الإنسان)..
    قلتُ: وإذا لم يكن فى كل مؤلفات فراس السواح إلا تلك العبارات الأخيرة لاعتبرتها كافية جداً فى هدم الفكر اللادينى من أساسه..
    وينتهى فراس السواح بعد أن ربط الفكر الدينى بفيزياء الكم إلى أن: " الإنسان كان يشعر دومًا وفي المستوى الآخر الأعمق لوعيه بكلَّانية الكون وبلا تمايُزه عن الوعي.. وليس الدين إلا ظاهرة عبَّرت منذ بزوغ الوعي عن هذا الإحساس المتأصِّل بالتكامل مع العالم والمشاركة في «الحقيقة» وإن الدافع إلى التدين وإلى تكوين المعتقد الديني لينشأ عن هذا الإحساس بالكلانية وبالمشاركة في كون واحد حي ".. (دين الإنسان)..
    ثم يشرح هذه الفكرة بقوله: " فالوجود عبارة عن دارةٍ مُغلَقة ذات قرصَين يدوران على بعضهما دوران الرَّحى.. الأول هو الكون والثاني هو الوعي.. وبدوران هذا على ذاك يظهر الوجود.. فإذا زال الوعي تحوَّل الكون إلى أنماط موجية احتمالية لعوالم متراكبة تنحو نحو الوجود.. ولكنها لا تستطيع إنجاز هذه الخطوة منفرِدة.. وإذا زال الكون تلاشى الوعي لتلاشي موضوعه ".. (دين الإنسان)..
    ثم يقسم الكون والوعى إلى " مستوًى تجزيئي ظاهري ومستوًى كلَّاني تحتي " على حد زعمه..
    وبصرف النظر عن مراده بعبارته تلك فانه لا يمكن تفسير الوعى مادياً إلا أنه مضطر لذلك هنا بسبب فكره المادى الواحدى كاسلافه ومعاصريه من الماديين..
    ولذلك تجده ينكر وجود الروح والعالم الآخر..
    فيقول عنهما بوصفهما خرافة وأسطورة: " معطيات تاريخ الأديان وعلم الأديان المقارن ومعطيات الأنتروبولوجيا والإثنولوجيا تزوِّدنا بأكثر من مثال على معتقدات دينية من بدائية وغيرها لا نجد فيها أثرًا لفكرة خلود الروح الفردية ولا لعالم أفضل ترحل إليه أرواح الموتى ".. (دين الإنسان)..
    وقال فى لقاء تلفزيونى مصور حينما سُئل عن الحياة بعد الموت: لا توجد حياة بعد الموت..
    ونحن نقول: الدين فطرة وتوجد حياة بعد الموت..
    يقول الأستاذ الدكتور على سامى النشار فى كتابه (نشأة الدين) بتصرف: " لم يمض وقت قليل حتى ظهر عالم من أكبر العلماء هو أندرو لانج مبشراً فى قوة بأقدم ديانة فى الوجود وعنها تشعبت الأديان جميعاً وهى ديانة (إله السماء)..
    كان ظهور لانج مؤذناً بظهور عهد جديد فى تاريخ الأجناس والأديان..
    هاجم لانج النظرية الطبيعية لماكس مولر هجوماً قضى على صحتها..
    آمن لانج أول الأمر بأراء بتلر وهى أن التوحيد إنما هو تطور لصورة منحطة من العبادة..
    وقد حدث بعد أن قرأ تقريراً لأحد المبشرين أن قابلته وقائع معينة عن البدائيين لا تتفق إطلاقاً مع جوهر المذهب الحيوى..
    وأخيراً خلص إلى النتيجة الآتية: إن مذهب تيلور فى أساسه غير صحيح على الإطلاق..
    وتتلخص آراء لانج فيما يلى:
    1- كل إنسان يحمل فى نفسه (فكرة العلية) وأن هذه الفكرة كافية لتكوين العقيدة ان كل إنسان لديه فكرة عن صنع الأشياء انه يعتقد فى وجود صانع يفعلها ولا يستطيع هو أن يفعلها..
    2- إننا نجد لدى كل الأهالى القدماء والمتوحشين الإعتقاد فى أب فى سيد فى خالق ومن العجيب أن البحث الواقعى لدى هؤلاء الناس أثبت إثباتاً واضحاً أنه لا واحدة من تلك العقائد السامية والمنحطة تطورت الواحدة منها عن الأخرى إنما نشأت كل واحدة منهما منفصلة عن الأخرى تمام الانفصال..
    ويرى لانج أننا إذا طبقنا المنهج المقارن على المسيحية لوصلنا إلى أنها بدأت فكرة جليلة نبيلة غير أن كثيراً من الأفكار المستحدثة والأساطير غير الصحيحة والمعتقدات المريضة دخلت فيها..
    إن هذه الآراء لم تشوه حقيقة الدين وجوهره فقد بقى وعاش..
    3- وجد العنصر الدينى عند البدائيين فى حالة من الطهارة والنقاء الكاملين ثم تلا هذا ظهور العنصر الأسطورى .. فأخفى وراءه هذا العنصر الجميل هذا الجوهر الذى كانت سيادته جبارة على الفكر البدائى الأول..
    أما عن علاقة العنصر الإلهى الأعلى بالعنصر الأسطورى الأدنى فيقرر لانج أننا نجد عادة بجانب الإعتقاد فى أب خالد وفى سيد أو فى صانع مجموعة من الأساطير الغريبة الوهمية التى لا سند لها من تفكير منتظم..
    وبين الاثنين الاعتقاد الدينى والاعتقاد الأسطورى تناقض مطلق..
    أما الأول فهو عقلى وسام بينما الآخر غير عقلى ومنحط"..
    ليس هذا فحسب بل لقد ذكر الدكتور على أن شمت وهو باحث فى الأديان وجد أن بعض البدائيين كانوا يعتقدون فى إله واحد سامى سرمدى غير محدود موجود فى السماء العليا واختلفوا فى تحديد هذه السماء وأنه لا يُدرك بالحواس البشرية ولكن يعرفه الناس بفطرتهم..
    وكتب الدكتور محمد دودح الباحث بالهيئة العالمية للكتاب والسنة بموقع الهيئة مقالاً بعنوان " الإيمان شفاء للنفوس والأبدان " تحدث فيه عن خلاصة الأبحاث العلمية التى نشرت للمرة الأولى عام 2001م وأجريت على المخ بتقنية جديدة للأشعة السينية وقد قام بها فريق علمى على رأسه الدكتور أندرو نيوبيرج أستاذ علم الأشعة بكلية الطب بجامعة بنسلفانيا فى فيلادلفيا بالولايات المتحدة..
    حيث انتهت هذه الأبحاث إلى أن: الإيمان بالله تصميم داخلى Built in Design داخل المخ..
    وبهذا لا يمكن لأحد التخلص منه إلا تعامياً عن الفطرة السوية التى جعلت الإنسان ينزع للتدين على طول التاريخ وتعطيلاً لقدرات هائلة وإمكانات بالغة التعقيد والتطور تمكنه من إدراك قدرة الله تعالى بالتفكر والاستقراء للخلق والتحليل والإستنتاج ..
    ويمكن وصف الإنسان وفق عبارات الدكتور نيوبيرج نفسه بأنه: موجه بقوة نحو التدين..
    وأن: " التجربة العملية لا يمكنها أن تخبرنا بطريقة مباشرة عن ذات الله ولكنها تخبرنا كيف خلق الإنسان لكى يعرفه ويعبده "..
    وهى تخبرنا أن: " عبادة الله وظيفة والإيمان به مطلب طبيعى يماثل الطعام والشراب "..
    وأن: " المخ البشرى ليس معداً تشريحياً ووظيفياً فحسب للإيمان بالله وعبادته وإنما هو أيضاً مهيأ عند قيامه بوظيفة العبادة لحفظ سلامة النفس والبدن بتوجيه العمليات الحيوية خلال منظومة عصبية وهرمونية متشابكة "..
    وهكذا لم يعد الإيمان بالله تعالى فى الدراسات العلمية الحديثة ضرباً من الفلسفة والخيال الشعبى كما كان يردد الملاحدة بلا مستند فى أوائل القرن العشرين..
    فقد خاب ظنهم أن الإنسان قد صنع ديانته بعدما تأكد أن: " الله قد خلقه متدينأ بطبيعته ومؤهلاً بقدرات كى يعرفه ويعبده " وفقاً لما نقله الدكتور..
    كما نُشر بحث علمى كتب عنه مارتن بيكفورد مراسل الشئون الدينية فى صحيفة التلغراف تقول ان الأطفال يولدون مؤمنين بالله ولا يكتسبون الأفكار الدينية عبر التلقى كما يقول الدكتور جاستون باريت وهو باحث متقدم فى مركز علم الإنسان والعقل فى جامعة أوكسفورد..
    حيث يقول ان الأطفال الصغار لديهم القابلية المسبقة للإيمان بكائن متفوق لأنهم يعتبرون أن كل ما فى هذا العالم مخلوق لسبب..
    ويقول هذا الباحث بأن الأطفال الصغار لديهم إيمان حتى إذا لم يتم تلقينهم ذلك عبر المدرسة أو الأهل ويضيف بأنه حتى إذا نشأوا بمفردهم على جزيرة صحراوية فسيتوصلون للإيمان بالله..
    غالبية الأدلة العلمية فى العقد الماضى أظهرت أن الكثير من الأشياء تدخل فى البنية الطبيعية لعقول الأطفال مما ظننا مسبقاً من ضمنها القابلية لرؤية العالم الطبيعى على أنه ذو هدف ومصمم بواسطة كائن ذكى مسبب لذلك الهدف..
    فإذا رمينا أطفالاً لوحدهم على جزيرة و تربوا بأنفسهم فسيؤمنون بالله..
    حيث تم اجراء اختبار نفسى على مجموعة من الأطفال أكد على أنهم وبشكل فردى يؤمنون بأن كل شىء مخلوق لسبب محدد..
    ويضيف بأن ذلك يعنى بأن الأطفال يميلون للإيمان بالخلق وليس بالتطور بغض النظر عما سيقوله لهم المعلمون أو الأهل..
    ويقول الدكتور باريت بأن علماء الإنسان قد وجدوا فى بعض الثقافات أطفال يؤمنون بالله مع أن التعاليم الدينية ليست فى متناولهم وأن العقول الناشئة بشكل طبيعى للأطفال تجعلهم يميلون للإيمان فى خلق إلهى وتصميم ذكى بدل التطور فهو غير طبيعى للعقول البشرية وصعب التقبل والاستيعاب..
    ويقول تشارلز شرنجتون رائد فسيولوجيا المخ والجهاز العصبى فى القرن العشرين: " هناك فرقاً جذرياً بين الحياة والعقل.. فالحياة هى مسألة كيمياء وفيزياء.. أما العقل فهو يستعصى على الكيمياء والفيزياء ".. (العلم فى منظوره الجديد)..
    فى إشارة إلى إستعصاء تفسير الوعى مادياً..
    ويقول يقول بيتر فنويك أستاذ أبحاث تجارب الاقتراب من الموت: " يبدو أن العقل والمخ منفصلين ".. (جريدة التيمز النفسية)..
    ويقول ويلدر بنفيلد أستاذ جراحة المخ والأعصاب: " إن الكومبيوتر وكذلك المخ لابد من أن تبرمجه وتديره قوة قادرة على الفهم المستقل.. فالعقل هو القدرة على تركز الإنتباه والوعى بالأشياء واستنباط واتخاذ قرارات جديدة.. وهو الذى يفهم ويتصرف كما لو كانت له طاقة خاصة به مستعيناً فى ذلك بمختلف ميكانيزمات المخ ".. (العلم فى منظوره الجديد)..
    وعليه فان توقع العثور على العقل فى أحد أجزاء المخ أو فى المخ كله أشبه بالعثور على المادة المبرمجة كجزء من الحاسب الآلى..
    ولعل أكبر إنجاز لبنفيلد يتمثل فى تدعيم الجانب الروحى فى تجربة العالم فهو يعلن: " يا له من أمر مثير إذن أن نكتشف أن العالم يستطيع بدوره أن يؤمن عن حق بوجود الروح ".. (العلم فى منظوره الجديد)..
    ويقول رنك وهو أحد الباحثين بعد سنوات من البحث والتقصى الصامت فى تجارب الاقتراب من الموت: " ان المسألة أبعد من أن تكون خاضعة للتفسيرات والنظريات العلمية.. وأن هذه التجارب هى نوع من الرسائل الآتية من مصدر آخر غير المصدر الأرضى وأنها دليلاً على استمرارية الوعى الإنسانى بعد الموت.. وبالتالى حياة أخرى بعد هذه الحياة.. إنى أعتقد حقاً ولكن ليس على أساس معطياتى أو معطيات الآخرين المتعلقة بتجارب الاقتراب من الموت فحسب من أننا نستمر فى امتلاك وجود واع بعد موتنا الفيزيائى.. وإن التجربة الجوهرية تمثل بداية ومضة من الأشياء التى ستأتى.. إن فهمى لتجارب الاقتراب من الموت هذه يقودنى إلى اعتبارها تعليمات أو رسائل وحى كما يبدو لى.. إن هذه التجارب تدلل بوضوح أن هناك شيئاً أكبر.. شيئاً ما وراء عالم حواسنا الفيزيائى ".. (موقع مؤسسة أبحاث تجارب الاقتراب من الموت على الشبكة العنكبوتية)..
    ويقرر الدكتور حسام الدين كمال فى كتابه (الروح أسرار وحقائق) فيما يتعلق بخصوص هذه التجارب أن: تكرار التجربة تعطيها مصداقية فى المجتمع العلمى..
    فهذه الاختبارات المتكررة لتجربة الولوج فى النفق الشهير المعروف فى تجارب الاقتراب من الموت لا يمكن أن تكون محض هلاوس..
    يقول الدكتور هيثم طلعت: " ومن عجيب ما يُذكر أن مؤسس الفلسفة الوضعية المنطقية وهو ألفريد آير تنبه إلى أن هذه الفلسفة بالفعل تمحو أغلب العلوم وتجعلها لغوًا فارغًا.. لكن الهزة الكبرى التى قلبت طاولة الوضعية المنطقية كانت قبل وفاته بقليل.. إذ عاين ألفريد آير تجربة الاقتراب من الموت ورأى الاحتضار بأم عينيه وأسر لطبيبه المعالج دكتور جيرمى جورج بعد أن أفاق بكلماتٍ عجيبة قائلاً: لقد رأيت قوى إلهية غيبية.. أخشى انى فى طريقى لمراجعة كل كتبى وآرائى ".. (مقالة للدكتور على الشبكة العنكبوتية)..
    التعديل الأخير تم بواسطة فارس الميـدان; 4 أغس, 2024, 02:25 ص.
    الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..
  • فارس الميـدان
    مشرف عام أقسام
    المذاهب الفكرية الهدامة
    ومشرف عام قناة اليوتيوب

    • 17 فبر, 2007
    • 10110
    • مسلم

    #2
    الأطفال يولدون مؤمنين بالله..اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_2146.jpg 
مشاهدات:	49 
الحجم:	68.4 كيلوبايت 
الهوية:	847171
    التعديل الأخير تم بواسطة فارس الميـدان; 11 أغس, 2024, 09:44 م.
    الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..

    تعليق

    • فارس الميـدان
      مشرف عام أقسام
      المذاهب الفكرية الهدامة
      ومشرف عام قناة اليوتيوب

      • 17 فبر, 2007
      • 10110
      • مسلم

      #3
      تجارب الاقتراب من الموت تثبت وجود الروح والعالم الآخر..
      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_8552.jpg 
مشاهدات:	49 
الحجم:	114.2 كيلوبايت 
الهوية:	847172
      التعديل الأخير تم بواسطة فارس الميـدان; 11 أغس, 2024, 09:45 م.
      الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..

      تعليق

      • فارس الميـدان
        مشرف عام أقسام
        المذاهب الفكرية الهدامة
        ومشرف عام قناة اليوتيوب

        • 17 فبر, 2007
        • 10110
        • مسلم

        #4
        بعض الملاحدة تعرضوا لهذه التجارب..
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_8553.jpg 
مشاهدات:	51 
الحجم:	26.3 كيلوبايت 
الهوية:	847173
        التعديل الأخير تم بواسطة فارس الميـدان; 11 أغس, 2024, 09:47 م.
        الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..

        تعليق

        • فارس الميـدان
          مشرف عام أقسام
          المذاهب الفكرية الهدامة
          ومشرف عام قناة اليوتيوب

          • 17 فبر, 2007
          • 10110
          • مسلم

          #5
          تجربة ولوج النفق الشهير المعروف فى تجارب الاقتراب من الموت..
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_8554.jpg 
مشاهدات:	56 
الحجم:	140.8 كيلوبايت 
الهوية:	847175
          الحمد لله الذى جعل فى كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى .. الإمام أحمد ..

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, 3 أغس, 2024, 03:38 م
          ردود 4
          142 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة فارس الميـدان
          ابتدأ بواسطة الكاتب عزالدين بن راشو, 29 يول, 2022, 09:44 ص
          ردود 0
          78 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة الكاتب عزالدين بن راشو
          ابتدأ بواسطة أحمد محمدالألفى, 31 ماي, 2022, 07:13 م
          ردود 0
          60 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة أحمد محمدالألفى
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 26 فبر, 2022, 01:32 م
          ردود 0
          53 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
          ابتدأ بواسطة عادل خراط, 24 سبت, 2021, 08:29 م
          ردود 11
          125 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة عادل خراط
          بواسطة عادل خراط
          يعمل...