انحرافات المحققين ( 3 ) : انحرافات محققي ( التمهيد ) للباقلاني ..!​

تقليص

عن الكاتب

تقليص

د.أمير عبدالله مسلم اكتشف المزيد حول د.أمير عبدالله
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د.أمير عبدالله
    حارس مؤسِّس

    • 10 يون, 2006
    • 11248
    • طبيب
    • مسلم

    انحرافات المحققين ( 3 ) : انحرافات محققي ( التمهيد ) للباقلاني ..!​

    انحرافات المحققين ( 3 ) : انحرافات محققي ( التمهيد ) للباقلاني ..!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بين الشيخ عبدالرحمن المحمود في رسالته القيّمة " موقف ابن تيمية من الأشاعرة " ( 2 / 538-540) أن الباقلاني يُثبت صفة العلو لله عز وجل ، كما جاء في كتابه " التمهيد " ( طبعة مكارثي ) مصداقًا لما عزاه له ابنُ تيمية في " درء التعارض " ( 6/206-207) وابن القيم في " اجتماع الجيوش " ( ص 193) .

    ثم ذكر الشيخ أن محققَي إحدى طبعات التمهيد – الناقصة - ( وهما الخضيري وأبي ريدة ) قد ارتكبا جرمًا بتجنيهما على شيخ الاسلام وتلميذه ابن القيم عندما كذباهما في هذا العزو للباقلاني ! وتابعا شيخهما الكوثري في قوله لهما : ( لاوجود لشيئ مما عزاه ابن القيم إلى كتاب التمهيد في كتاب التمهيد هذا ، ولاأدري ما إذا كان ابن القيم عزا إليه ماليس له زورًا ليُخادع المسلمين في نحلته ، أم ظن بكتاب آخر أنه كتاب التمهيد للباقلاني ) ! فقالا بتبجح : ( نحن نثق على كل حال بنسخة التمهيد التي بين أيدينا ثقة أقوى من ثقتنا بنقل ابن تيمية وابن القيم ) !!

    ثم يشاء الله أن يُطبع " التمهيد " للباقلاني طبعة كاملة بتحقيق رجل نصراني ! وفيه الفصل الذي عزاه إليه شيخ الإسلام وتلميذه ! ولله الحمد .

    أما المحقق الآخر لإحدى طبعات " التمهيد " ؛ وهو المدعو عماد الدين حيدر فقد قام بحذف هذا الفصل الذي يُثبت فيه الباقلاني صفة العلو لله عز وجل ! لأنه لا يوافق مذهبه الأشعري الخلَفي . نسأل الله العافية من الخيانة وقلة الأمانة .


    هذا مابينه الشيخ المحمود في رسالته ، وقد أحببتُ أن أضيف عليه : أني اطلعتُ على رسالة قديمة للشيخ محمد عبدالرزاق حمزة – رحمه الله – بعنوان : " الإمام الباقلاني وكتابه التمهيد " طُبعت مع رسالتين ؛ إحداهما : " الكوثري وتعليقاته " للبيطار ، والثانية : " طليعة التكيل " للمعلمي – رحمهما الله - . وقد بين فيها الشيخ حمزة بتوسع أخطاء ذينك المحققَين اللذين تجنيا على الباقلاني وعلى شيخي الإسلام ؛ فلعل الشيخ المحمود لم يطلع عليها .

    وأنقل للقارئ – باختصار – أهم ما فيها ؛ (وهي الصفحات : 122-123، 125-131، 133 ) .

    قال الشيخ بعد أن أورد فصل العلو من " التمهيد " :

    ( وهذا هو الفصل الذي نقله الإمام ابن القيم في اجتماع الجيوش الإسلامية صفحة (119)، (120) من الطبعة المنيرية، فقابل بينهما تجد النقل حرفاً بحرف، حذو القذة بالقذة، مما يبهت الكوثري المباهت، ويبرئ الإمام ابن القيم من تهمة التزوير التي افتراها عليه المفتري الأفاك الكوثري، فيما نقله عنه ناشرا الكتاب صفحة (265) من تعليقهما. وقد قال الكوثري عندئذ " لا وجود لشيء مما عزاه ابن القيم إلى كتاب التمهيد في كتاب التمهيد هذا، ولا أدري ما إذا كان ابن القيم عزا إليه ما ليس فيه زورًا ليُخادع المسلمين في نحلته، أم ظن بكتاب آخر أنه التمهيد للباقلاني" !

    يا كوثري أقول: قد نادت نسخة المكتبة العاطفية بإسلامبول التي كنتَ تسكنها وأكاد أجزم بأنك قد رأيتها على صدق الإمام ابن القيم وأمانته وتثبته في النقل، وثقته فيما يقول، كما شهد بذلك الناس جميعاً، موافقون ومخالفون له، من زمنه إلى الآن، ودلت النسخة العاطفية على بهتانك أنت، وكذبك على هذا الإمام، وتقيح صديد الغيظ والحقد والزور والبهتان في قلبك على أئمة المسلمين وثقاتهم وأنك أنت الخائن والمحرف ) .

    ( وقد ثبت بما لا يحتمل الجدل، ولا يعلق بذيله غبار الشك: انخرام النسخة الباريسية التي اعتمدها ناشرا الكتاب، فهل يصران بعد ذلك على التمسك بعدم نقصها ويلجان في المكابرة باتهام المؤلف الباقلاني بالسهو في عدم وفائه بما أحال عليه في (باب التعديل والتجوير) ، وتتمادى بهما اللجاجة إلى أن أصلهما المخروم ربعه أوثق عندهما من الإمامين الجليلين المتفق على صدقهما وثقتهما من عصرهما إلى الآن، إمامي العقل والنقل: شيخ الإسلام ابن تيمية، وتلميذه العلامة المحقق ابن قيم الجوزية، رحمهما الله ورضي عنهما؟! وقد أريتهما موضع نقلهما من العاطفية باباً ورقماً ، وقد طُبع الأصل في بيروت في عام 1957م من منشورات جامعة الحكومة في بغداد.

    وهل يبقى الأفاك البهات الكوثري مولىً لهما وحجة عندهما بعد ما ظهر بهته للإمام ابن القيم، ورميه إياه بالزور والخداع، وانتحاله نحلة يزور للخداع بها كما زعمه هذا البهات المفتري الأثيم؟! أما كان انقطاع الكلام أسلوباً وتبويباً في صحفة 60 بعد سطر 14 من مطبوعتهما، وعدم انسجام الباب 61 مع ما قبله، وفهرس النسخة الباريسية الذي يدل على سقوط 25 باباً ..أما كان كل ذلك كافياً لتشكيك الناشرين في عدم كمال أصلهما وانخرامه ؟ فكان ذلك مما يريحهما ويريح القارئ من استنتاجات سقيمة: أن المؤلف الباقلاني سها عن الوفاء بوعده في حوالته على باب التعديل والتجوير، وأن باب الأرزاق والأسعار وغيرهما مما أدخل في علم الكلام بعد القرن السابع؟ وأن الكلام في الصفات يغني عنه (باب في الصفات) إلى آخر ما نسجا من خيوط العنكبوت ليسترا خرم أصلهما.

    وقد اعتذرا في الاقتصار عليه ببعد النسخ الأخرى في جبال الأناضول، فها هي ذي إحدى النسخ الأناضولية ( نسخة مصطفى عاطف ) صارت منهما في متناول اليد، وعلى طرف الثمام في إدارة الثقافة العربية بجامعة الدول العربية بالقاهرة؟ فهل يحقق الناشران رجاء الناس، ويكملان خرم الباريسية من العاطفية، وينشران ملحقاً لما طبعا إحقاقاً للحق وخدمة للكتاب الذي طبعاه، ووفاء بحق المؤلف الذي ترجماه، وطبعا مؤلفه مخروماً ربعه، وجرياً على ما كان يحبه شيخهما الشيخ مصطفى عبدالرازق الذي أهديا الكتاب إلى روحه: من حب الإنصاف والرجوع إلى الحق بعد ما تبين، وعدم الجدل بالباطل لدحض الحق، واحترام العلماء الأئمة الثقات، كابن تيمية وابن القيم، اللذين لم يحفظ عن منصف كشيخهما كلمة همز أو تحقير لهما، فضلاً عن توثيق نسخة مخرومة الربع عنهما ؟!

    ولو ذكر الناشران المثل القائل "من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة" لاحتاطا لأنفسهما، فمن كان أصله مخروم الربع كيف يحاول أن يُفهم الناس كماله بالطعن في الثقات الأئمة لعدم وجود ما نقلوه فيه، لأنه مخروم ؟

    إن في مجال العقل والإنصاف: إذا وجد نقل ثقة - فكيف بثقتين كابن تيمية وتلميذه ابن القيم ؟ - ما يخالف أصلاً يعثر عليه العاثر: أن يحال ذلك على اختلاف النسخ من النساخ تارة، ومن المؤلفين الذين يزيدون وينقصون في مؤلفاتهم تارة، كما عرف ذلك، والأمثلة على ذلك كثيرة، وإعادة طبعات الكتاب الواحد شاهد عدل على ذلك أيضاً.

    أما همز الناشرين لشيخ الإسلام ابن تيمية بعبارات أقل أحوالها: أنها سوء أدب وجهل، مع بعدها عن الحقيقة والواقع ؛ كقولهما في مدحه للباقلاني "على غير عادته" ! وقولهما "إنه معروف بالتحيز" ! وغير ذلك من اللغو والهراء الذي يدل على جهلهما فيمر عليه عباد الرحمن مر الكرام.

    ولقد اعترف كرام العلماء والمنصفين عرباً وعجماً بفضل الشيخين، وما انحرف عنهما إلا الجاهلون، أو اللئام الشعوبية، أهل الحقد والضغن كالكوثري ؛ فليضع الناشران أنفسهما حيث أحبا من إنصاف الشيخين أو البغض لهما، ومحاولة انقاصهما، وهم أدرى الناس بما يصلح لهما.

    وأما ما شنشنا به من أن إثبات علو الله على عرشه وبطلان تأويله بالاستيلاء: يثبت التجسيم، أو غير ذلك مما ثرثرا به وحاولا نفي ذلك عن كتاب التمهيد، فإنا نقول لهما في صراحة: عدّيا عن ذلك، فليس هذا ميدانكما، وخلياه للمؤمنين الذين يعرفون الله بأسمائه وصفاته من كتابه ومن كلام رسوله صلى الله عليه وسلم ، وإنما صناعتكما النشر، ولم تتقناه، فإنكما لم تعطياه ما يعطيه الناشر الأمين.

    ثم نسألهما - بعد ثبوت ذلك في كتاب التمهيد - ماذا تقولان في التمهيد ومؤلفه بعد ذلك؟

    ثم نسألهما عن قول مولاهما وحجتهما الكوثري "لا يوجد في التمهيد ما نقله ابن القيم.. الخ" من الذي يحيط علمه بنفي ما في نسخ التمهيد شرقاً وغرباً من القرن الرابع إلى القرن الرابع عشر؟ من الذي يحيط علمه بهذا النفي العام القاطع الجازم إلا علام الغيوب ؟ فهل أحاط علم الكوثري في القرن الرابع عشر بجميع نسخ التمهيد شرقاً وغرباً في عشرة قرون، فصح له أن يقول "لا يوجد ما نقل ابن القيم منه" ليتدرج منه إلى رمي ابن القيم بالتزوير والخداع وانتحال النحلة الباطلة الخ ؟

    ألم يكن الأوفق والأجدر بالإنصاف أن يقول : لا أعرف أو: لم أطلع، أو: لم يبلغني، كما هو الشأن في عبارات المنصفين من العلماء المحققين ؟

    ثم يا ترى: هل كان من المصادفات التي لا يؤمن كثير من متعالمي هذا الزمان أنها أقدار الله الجارية بحكمته وعلمه أن تأتي النسخة العاطفية من جبال الأناضول البعيدة عن الناشرين إلى القاهرة على يد هيئة دولية -إدارة ثقافة الجامعة العربية- ، فقد طارت بتوفيق الله لحضرة السلفي الصالح خادم السنة وباذل ماله ونفسه في نشرها في أقطار العالم ( الشيخ محمد نصيف ) ليقوم بتصوير نسخة منها على نفقته، فجزاه الله خيراً ؛ ليطلع الناس عليها ؛ فيصح عندهم انخرام النسخة الباريسية التي نشرت بالقاهرة، ويقوم دليل جديد بفضل الشيخين ابن تيمية وابن القيم، وصحة نقلهما وبهت من كذبهما، وافترى عليهما ؟

    هل كان ذلك من المصادفات التي لا يعترف الناس لها بحكمة وتدبير؟ أما إن ذلك كان كرامة للباقلاني في تصحيح كتابه، ونفي خلف الوعد عنه فيما أحال عليه من باب التعديل والتجوير، وكرامة كذلك للإمامين الشيخين ابن تيمية وابن القيم، وصيانة لإمامتهما أن يمسها حقود (كالكوثري) ، وتسويداً لوجه المفتري الكذاب الذي لم يتأدب بأدب العلماء لما أكل الحسد والحقد وبغض الدين وأهله قلبه، حتى أعماه عن الإنصاف والأدب، فهذا الذي نؤمن به ) .

    ( استدراك : كنا نشرنا هذه الرسالة تنبيهًا لأهل العلم على ثبوت النقص في النسخة المطبوعة من التمهيد بالقاهرة ، ودللنا على صحة قولنا بما نقلناه من النسخة الكاملة والمصورة بمعهد المخطوطات بالجامعة العربية، ثم قيض الله من قام بنشر كتاب التمهيد في بيروت على النسخة التي صورها معهد المخطوطات من إستنبول مضافاً إليها نسخة أخرى مخطوطة أيضاً في إحدى مكاتب إستنبول، وقد نوه ناشرها عن هذه النسخ، ودحض قول الذين قاموا بنشر النسخة بمصر دعواهم أن شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن قيم الجوزية نسبا إلى الباقلاني ما لم يقله ؛ فكان تأييداً لنا فيما قلناه في رسالتنا هذه ، والله الموفق ، وصلى الله على محمد وآله وصحبه ) .

    قلتُ : وهذا فصل العلو من " التمهيد " أنشره لعل أشعريًا يقرأه ؛ فيتبين له ما كان عليه علماء الأشعرية الأوائل من إثبات للصفات ؛ قبل أن يغزوهم التعطيل :



    ( باب هل الله في كل مكان

    فإن قالوا: فهل تقولون إنه في كل مكان؟ قيل: معاذ الله! بل هو مستو على العرش، كما خبر في كتابه فقال: )الرحمن على العرش استوى( وقال تعالى: )إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه(؛ وقال: )أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض( ولو كان في كل مكان، لكان في جوف الإنسان وفمه وفي الحشوش والمواضع التي يرغب عن ذكرها –تعالى عن ذلك!- ولوجب أن يزيد بزيادة الأماكن إذا خلق منها ما لم يكن خلقه، وينقص بنقصانها إذا بطل منها ما كان؛ ولصح أن يُرغب إليه إلى نحو الأرض وإلى وراء ظهورنا وعن أيماننا وشمائلنا، وهذا ما قد أجمع المسلمون على خلافة وتخطئة قائله.

    فإن قالوا: أفليس قد قال الله عز وجل: )وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله( فأخبر أنه في السماء وفي الأرض؟ وقال: )إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون(؛ وقال: )إنني معكما أسمع وأرى(؛ وقال: )ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم( في نظائر لهذه الآيات، فما أنكرتم أنه في كل مكان ؟

    يقال لهم: قوله تعالى )وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إليه(، المراد به أنه إله عند أهل السماء، وإله عند أهل الأرض، كما تقول العرب "فلان نبيل مطاع بالعراق ونبيل مطاع بالحجاز" يعنون بذلك أنه مطاع في المصرين وعند أهلهما، وليس يعنون أن ذات المذكور بالحجاز والعراق موجودة، وقوله )إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون( يعني بالحفظ والنصر والتأييد، ولم يرد أن ذاته معهم يتعالى عن ذلك! ، وقوله )إنني معكما أسمع وأرى( محمول على هذا التأويل، وقوله )ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم( يعني أنه عالم بهم وبما خفي من سرائرهم ونجواهم، وهذا إنما يُستعمل كما ورد به القرآن، فلذلك لا يجوز أن يقال، قياساً على هذا، إن الله سبحانه بالبرَدان وبمدينة السلام، وإنه تعالى مع الثور ومع الحمار؛ ولا أن يقال إنه مع الفسَّاق والمجَّان ومع المصعدين إلى حلوان، قياساً على قوله )إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون( فوجب أن يكون التأويل على ما وصفناه.

    ولا يجوز أن يكون معنى استوائه على العرش هو استيلاؤه عليه كما قال الشاعر:

    قد استوى بشر على العراق من غير سيفٍ ودمٍ مهراق

    لأن الاستيلاء هو القدرة والقهر، والله تعالى لم يزل قادراً قاهراً عزيزاً مقتدراً ، وقوله )ثم استوى على العرش( يقتضي استفتاح هذا الوصف بعد أن لم يكن ، فبطل ما قالوه
    ) .
    ( التمهيد ، ص 260-262، طبعة مكارثي ) .​
    "يا أيُّها الَّذٍينَ آمَنُوا كُونُوا قوَّاميِنَ للهِ شُهَدَاء بِالقِسْطِ ولا يَجْرِمنَّكُم شَنئانُ قوْمٍ على ألّا تَعْدِلوا اعدِلُوا هُوَ أقربُ لِلتّقْوى
    رحم الله من قرأ قولي وبحث في أدلتي ثم أهداني عيوبي وأخطائي
    *******************
    موقع نداء الرجاء لدعوة النصارى لدين الله .... .... مناظرة "حول موضوع نسخ التلاوة في القرآن" .... أبلغ عن مخالفة أو أسلوب غير دعوي .... حوار حوْل "مصحف ابن مسْعود , وقرآنية المعوذتين " ..... حديث شديد اللهجة .... حِوار حوْل " هل قالتِ اليهود عُزيْرٌ بنُ الله" .... عِلْم الرّجال عِند امة محمد ... تحدّي مفتوح للمسيحية ..... حوار حوْل " القبلة : وادي البكاء وبكة " .... ضيْفتنا المسيحية ...الحجاب والنقاب ..حكم إلهي أخفاه عنكم القساوسة .... يعقوب (الرسول) أخو الرب يُكذب و يُفحِم بولس الأنطاكي ... الأرثوذكسية المسيحية ماهي إلا هرْطقة أبيونية ... مكة مذكورة بالإسْم في سفر التكوين- ترجمة سعيد الفيومي ... حوار حول تاريخية مكة (بكة)
    ********************
    "وأما المشبهة : فقد كفرهم مخالفوهم من أصحابنا ومن المعتزلة
    وكان الأستاذ أبو إسحاق يقول : أكفر من يكفرني وكل مخالف يكفرنا فنحن نكفره وإلا فلا.
    والذي نختاره أن لا نكفر أحدا من أهل القبلة "
    (ابن تيْمِيَة : درء تعارض العقل والنقل 1/ 95 )

مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 26 يول, 2024, 04:00 م
ردود 0
49 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة د.أمير عبدالله
ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 22 يول, 2024, 08:54 م
ردود 0
35 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة سُليمان العَمري
ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 30 يون, 2024, 04:46 م
رد 1
72 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة د.أمير عبدالله
ابتدأ بواسطة د.أمير عبدالله, 30 يون, 2024, 10:12 ص
ردود 0
53 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة د.أمير عبدالله
يعمل...