شبهات كاااذبة حول القرآن الكريم ( سورتي النورين والولاية)
هل حذفت من القرآن الكريم سورتي النورين والولاية؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله
يدعي بعض الشيعه و الرافضة ان هناك سور من القرآن الكريم تم حذفهما وهم سورة النورين وسورة الولاية
بل هذه حجة بعض ابواق من المبشرين النصارى في مواقع الانترنت وبعض المؤلفات التي ليست لها قيمة علمية يتبجحون
انه بين مؤلفات علماء الشيعة توجد سورتان هما سورة الولاية وسورة النورين يعتقد البعض أنهما من القرآن ولكن علماء السنة رفضوهما . وأسلوبهما وطريقة خطابهما مشابهان لأسلوب وخطاب القرآن الكريم
في عامي ١٠٥٥/١٦٤٥ - ١٠٦٨/١٦٥٨، ظهر في الهند، أثناء حكم المغول، كتاب مجهول المؤلف مكتوب باللغة الفارسية يسمى " دبستان المذاهب" أو "مدارس العقائد الدينية". في هذا الكتاب، تم ذكر به سورتين السورتان تحملان اسمي (سورة الولاية) و" سورة النورين و كاتب هذا الكتاب مجهول والدراسات الحديثه تقول انه فارسي
والاكيد ان هذه سور تعتبر من التزويرات عند علماء الشيعة والغرب على حد سواء
يقول أبو جعفر الشيعي المعروف في القرن الرابع الهجري في باب الاعتقاد بمبلغ القرآن
اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد هو
ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس، ليس بأكثر من ذلك. ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ومن يدعي انه اكثر من ذلك فهو كاذب
اراء بعض المبشرين والكهنة والمؤرخين اسمه وليام كلير تيسدال اشار بأن سورة الولاية وسورة النورين من السور المزورة وتتميز بأسلوبها ا الذي يمثل تقليدا رديئااااا لاسلوب القرآن الكريم، وتعج بالأخطاء النحوية
بل قال ايضا ( ونلاحظ أيضا أن بعض الشيعة أو ربما شخصا واحدا فقط ـ قرروا تزوير الآيات التي نناقشها. ولا شك أنهم اعتقدوا أن الغاية تبرر الوسيلة. ولا شك أنهم عزموا على إدخال هذه التزويرات في القرآن وحمل طائفتهم على تبنيها. ولكن على الرغم من أن مصلحتهم الظاهرية كانت كبيرة في قبول هذه الآيات الإضافية، فإن الشيعة لم يفعلوا ذلك. فقد وجد المزور أنه من المستحيل أن يدخل آية واحدة من هذا القبيل في القرآن. ولعلنا نقول مرة أخرى بالمناسبة إن هذا يصب في صالح الطائفة الشيعية عموماً. وعلى الرغم من اعتقادهم بأنهم يراهنون على سعادتهم الأبدية بصحة زعمهم بأن عليا وأسرته هم الورثة الحقيقيون والمفوضون من الله لحقوق محمد الروحية، بقدر ما يمكن نقل هذه الحقوق إلى الآخرين، فإنهم لم يسمحوا قط بدمج أي من هذه التزويرات في نسخهم من القرآن)
والحقيقة ان هذه السور لا توجد في مصاحف الصحابة المبكرة حتى مع ادعاء الشيعه ان عثمان بن عفان هو من اخفاها بحجة عدم وجودها في المصحف العثماني فالمطلع على القراءات ومخطوطات القران الكريم المنسوبة لعلي والى زيد بن علي لا تحتوي اي منها على هاتين السورتين المزورتين
هل حذفت من القرآن الكريم سورتي النورين والولاية؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله
يدعي بعض الشيعه و الرافضة ان هناك سور من القرآن الكريم تم حذفهما وهم سورة النورين وسورة الولاية
بل هذه حجة بعض ابواق من المبشرين النصارى في مواقع الانترنت وبعض المؤلفات التي ليست لها قيمة علمية يتبجحون
انه بين مؤلفات علماء الشيعة توجد سورتان هما سورة الولاية وسورة النورين يعتقد البعض أنهما من القرآن ولكن علماء السنة رفضوهما . وأسلوبهما وطريقة خطابهما مشابهان لأسلوب وخطاب القرآن الكريم
في عامي ١٠٥٥/١٦٤٥ - ١٠٦٨/١٦٥٨، ظهر في الهند، أثناء حكم المغول، كتاب مجهول المؤلف مكتوب باللغة الفارسية يسمى " دبستان المذاهب" أو "مدارس العقائد الدينية". في هذا الكتاب، تم ذكر به سورتين السورتان تحملان اسمي (سورة الولاية) و" سورة النورين و كاتب هذا الكتاب مجهول والدراسات الحديثه تقول انه فارسي
والاكيد ان هذه سور تعتبر من التزويرات عند علماء الشيعة والغرب على حد سواء
يقول أبو جعفر الشيعي المعروف في القرن الرابع الهجري في باب الاعتقاد بمبلغ القرآن
اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله تعالى على نبيه محمد هو
ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس، ليس بأكثر من ذلك. ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ومن يدعي انه اكثر من ذلك فهو كاذب
اراء بعض المبشرين والكهنة والمؤرخين اسمه وليام كلير تيسدال اشار بأن سورة الولاية وسورة النورين من السور المزورة وتتميز بأسلوبها ا الذي يمثل تقليدا رديئااااا لاسلوب القرآن الكريم، وتعج بالأخطاء النحوية
بل قال ايضا ( ونلاحظ أيضا أن بعض الشيعة أو ربما شخصا واحدا فقط ـ قرروا تزوير الآيات التي نناقشها. ولا شك أنهم اعتقدوا أن الغاية تبرر الوسيلة. ولا شك أنهم عزموا على إدخال هذه التزويرات في القرآن وحمل طائفتهم على تبنيها. ولكن على الرغم من أن مصلحتهم الظاهرية كانت كبيرة في قبول هذه الآيات الإضافية، فإن الشيعة لم يفعلوا ذلك. فقد وجد المزور أنه من المستحيل أن يدخل آية واحدة من هذا القبيل في القرآن. ولعلنا نقول مرة أخرى بالمناسبة إن هذا يصب في صالح الطائفة الشيعية عموماً. وعلى الرغم من اعتقادهم بأنهم يراهنون على سعادتهم الأبدية بصحة زعمهم بأن عليا وأسرته هم الورثة الحقيقيون والمفوضون من الله لحقوق محمد الروحية، بقدر ما يمكن نقل هذه الحقوق إلى الآخرين، فإنهم لم يسمحوا قط بدمج أي من هذه التزويرات في نسخهم من القرآن)
والحقيقة ان هذه السور لا توجد في مصاحف الصحابة المبكرة حتى مع ادعاء الشيعه ان عثمان بن عفان هو من اخفاها بحجة عدم وجودها في المصحف العثماني فالمطلع على القراءات ومخطوطات القران الكريم المنسوبة لعلي والى زيد بن علي لا تحتوي اي منها على هاتين السورتين المزورتين