مُجدّداً يُفضَح على رؤوس الأشهاد هذا الدّجال و الكذّاب الأشر المُسمّى "غالي" وعلى يد من ؟؟؟

على يد إخوته في الإيمان و المعمودية .


​

للإستئناس :





​

لاويين 20 : 13 ( فاندايك )

وَاذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَاةٍ فَقَدْ فَعَلا كِلاهُمَا رِجْسا. انَّهُمَايُقْتَلانِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا.

لاويين 20 : 13 ( حياة )

وإذا ضاجع رجل ذكرا مضاجعة امرأة، فكلاهمايقتلان لأنهما ارتكبا رجسا. ويكون دمهما على رأسيهما.

لاويين 20 : 13 ( سارّة )

وإن ضاجع أحد ذكرا مضاجعة النساء فكلاهما فعلا أمرا معيبافليقتلا ودمهما على رأسيهما.

لاويين 20 : 13 ( يسوعية )

وأي رجل ضاجع ذكرا مضاجعة النساء، فقد صنعا كلاهما قبيحة،فليقتلا:دمهما عليهما






​
​

مشكلة المشاكل عند النصارى هي أسفار التوراة المحرفة
التي أطلقوا عليها "العهد القديم " . تلك الأسفار المكتوبة باللغة العبرية و الكتب التي فسرها أحبار اليهود بينما اقتصر دور النصارى على سرقة تلك الأسفار المحرفة و نسبتها لكتبهم الأشد تحريفاً و هي ما أسموها "العهد الجديد" و يشمل الأناجيل الأربعة و سفر أعمال الرسل و الرسائل و سفر الرؤيا ...الخ
و لم يكتفوا بضم أسفار الكتب المقدسة عند اليهود لأسفارهم بل رفضوا بعض الأسفار و قبلوا أخرى على هواهم بخلاف ما استقر عليه أحبار اليهود في مجمع جامنيا و رفضوا ترجمات اليهود لتلك الأسفار و كذلك تفاسير الأحبار اليهود و أضافوا ترجماتهم الخاصة و تفاسير الآباء النصارى (و التي نلاحظ اقتباس الكثير منها من تفاسير أحبار اليهود دون نسب الفضل لهم ).
للأسف قلما نجد نصرانيا من نصارى الشرق يجيد اللغة العبرية بخلاف الأب بولس فغالي الذي ترجم العهد القديم من اللغة العبرية للغة العربية سطرا سطرا في كتابه" كتاب العهد القديم العبري ترجمة بين السطور عبري – عربي – الابوان بولس الفغالي و انطوان عوكر"

بينما نجد كثير من نصارى الغرب يقبلون على دراسة اللغة العبرية و الآرامية بما فيهم بعض المثقفين من العوام (العلمانيين) و بالتالي فما نراه من جهل نصارى المنتديات باللغة العبرية ليس بجديد.

من كتاب "كتاب العهد القديم العبري ترجمة بين السطور عبري – عربي – الابوان بولس الفغالي و انطوان عوكر" ص 197 و من سياق النص تتضح المعاني جلية لكل ذي عين أن المعنى المقصود في الأعداد هو القتل و ليس الموت .


الترجمة الانجليزية للنص العبري تظهر بوضوح معنى القتل و ليس الموت و دمهما عليهما و النص يذكرنا بوضوح حين حرض اليهود على قتل يسوع : (متى 27 :26- 22)
قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ: «فَمَاذَا أَفْعَلُ بِيَسُوعَ الَّذِي يُدْعَى الْمَسِيحَ؟» قَالَ لَهُ الْجَمِيعُ: «لِيُصْلَبْ!»
فَقَالَ الْوَالِي: «وَأَيَّ شَرّ عَمِلَ؟» فَكَانُوا يَزْدَادُونَ صُرَاخًا قَائِلِينَ: «لِيُصْلَبْ!»
فَلَمَّا رَأَى بِيلاَطُسُ أَنَّهُ لاَ يَنْفَعُ شَيْئًا، بَلْ بِالْحَرِيِّ يَحْدُثُ شَغَبٌ، أَخَذَ مَاءً وَغَسَلَ يَدَيْهِ قُدَّامَ الْجَمْعِ قَائِلًا: «إِنِّي بَرِيءٌ مِنْ دَمِ هذَا الْبَارِّ! أَبْصِرُوا أَنْتُمْ!»
فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْب وَقَالُوا: «دَمُهُ عَلَيْنَا وَعَلَى أَوْلاَدِنَا».
حِينَئِذٍ أَطْلَقَ لَهُمْ بَارَابَاسَ، وَأَمَّا يَسُوعُ فَجَلَدَهُ وَأَسْلَمَهُ لِيُصْلَبَ.

https://www.chabad.org/library/bible...with-Rashi.htm

اليهود صرحاء في تفسير الكتاب و بالتالي يقولون صراحة بأن النصوص في سفر اللاويين تقضي بعقوبة القتل لمن يمارس الزنا ، البهيمية، ...الخ
الموسوعة اليهودية:https://www.jewishencyclopedia.com/a...tal-punishment

قاموس سترونج قطع الشك باليقين في المسألة : لأن الفعل مضارع مبني للمجهول بمعنى يقتل أو تتم إماتته (يُماتُ موتاً)

https://www.blueletterbible.org/tool...kjv/lev/20/13/

​

https://biblehub.com/hebrew/4191.htm

https://biblehub.com/hebrew/4191.htm

جزيتِ خيراً على إثراء الموضوع دكتورة .