تويت
إشعياء 43 و التدليس المفضوح !
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،
رو مية 3: 7
فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطئ؟
إشعياء 43 يفضح دجل ، كذب و تدليس مفسّري كتاب النّصارى المقدّس بغرض إثبات فكر لاهوتي !
هنا المفسّر ناشد حنا مسوقاً بالرّوح القُدُس يزعم أنّ المقصود بكلمة "عبدي " هو المصلوب :
وهنا المفسّر وليم مارش يُسقط أخاه في الإيمان و المعمودية في جُبّ التّناقض بقوله أنّ المقصود بكلمة " عبدي " هو إسرائيل ( يعقوب عليه السّلام ) !
