هل من دليل يثبت وجود شخص النبي صلى الله عليه وسلم في التاريخ ؟؟؟؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص

*اسلامي عزي* مسلم على منهج السنة والجماعة اكتشف المزيد حول *اسلامي عزي*
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • *اسلامي عزي*
    قام بالرد

    ملاخي 2: 7

    لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.



    من فم الحاخامات و الكهنة ، الردّ على غلمان الكرازة و التنصير الذين يُنكرون جملة و تفصيلا وجود النبي الخاتم كشخصية تاريخية حقيقية:


    1- الميتروبوليت جورج خضر :

    رسول الإسلام محمد كان يؤمن بالله الواحد الأحد وقد كان حلقة من سلسلة الموحّدين في مكة .






    2- الحاخام David rosen :

    رسول الإسلام محمد واحد من أعظم الأنبياء الأُمَمِيّين ( من غير جنس اليهود )



    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 20 يون, 2024, 09:47 م.

    اترك تعليق:


  • *اسلامي عزي*
    قام بالرد
    5. المخطوطات والوثائق التي لا حصر لها المنتشرة عبر جميع مكتبات العالم ، التي تدل على وجود هذه الشخصية النبوية المكرمة في ذلك العهد من الزمان .

    مخطوط عهد و أمان أعطاه النبيّ الخاتم للسّامريين يشهد على كون هذه الشخصية هي حقيقة لا خيال :





    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 20 يون, 2024, 09:47 م.

    اترك تعليق:


  • هل من دليل يثبت وجود شخص النبي صلى الله عليه وسلم في التاريخ ؟؟؟؟








    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،



    السؤال

    نعلم - نحن المسلمين - من خلال القرآن أن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم وُجد وعاش في فترة من الزمن . لكن غير المسلمين - الذين لا يؤمنون بالقرآن - لا يؤمنون بوجود شخصية كان اسمها محمدا .فهل هناك دليل تاريخي ملموس يثبت ذلك ؟

    الجواب

    الحمد لله.


    نود أن نطمئنك أولاً أن إنكار وجود شخص الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في التاريخ مغالطة ، وليست محل بحث أصلا لدى الملاحدة ، فضلا عن اليهود والنصارى وغيرهم من أتباع الأديان الأخرى . ولا تصدر هذه الفكرة إلا عن بعض العوام الجهلة الذين لا يدركون معنى كلامهم هذا ، فمثلهم كمثل الذي ينكر حقائق التاريخ لأنه لم يرها !!
    ومن ذهب إلى هذا فإنه ينادي على نفسه بالفضيحة العقلية بين الخلائق ؛ ذلك أن الحقائق التاريخية جميعها لا تثبت بتصويرها ليراها الإنسان بأم عينه فحسب ، بل تثبت بالإخبار عنها ، وبآثارها المتنوعة والمتعددة التي تصل إلى درجة اليقين الذي لا يمكن التشكيك فيه .
    ولو سألت هذا المستنكر - إذا كان من النصارى مثلا - سؤالا مباشرا أيضا : هل تملك دليلا تاريخيا أكيدا على وجود شخص السيد المسيح عليه الصلاة والسلام ؟
    وهكذا تسأل السؤال نفسه لكل تابعِ دينٍ عما يقدسه في دينه ، ليثبت لك تاريخيا وجوده بالدليل الذي يطلبه . وسيكون جواب هؤلاء على سؤالك ، هو جوابك على سؤالهم .
    والأدلة اليقينية التاريخية على وجود شخص النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لا تعد ولا تحصى ، ونحن نذكر هنا شيئا يسيرا من تلك الأدلة الإجمالية ، وليست التفصيلية ، فمنها:
    1. القرآن الكريم ، وهو أكبر وأعظم شاهد ودليل على ذلك ، فما زال القرآن موجودا ، معروفا لمن آمن به ، أو كفر به على السواء ، لا يشكون في أن هناك كتابا اسمه القرآن ، أتى به نبي اسمه محمد بن عبد الله ، وقد تضمن هذا القرآن تصديقه ، ودل عليه ، وأخبر به ، منذ خمسة عشر قرنا من الزمان .
    2. الآثار النبوية الماثلة للعيان في مكة والمدينة النبوية ، أولها القبر الشريف الذي يثوي جسده الطاهر ، ومسجده الذي بناه بيده عليه الصلاة والسلام ، وسائر المشاهد والوقائع النبوية المطهرة هناك كغار حراء وغار ثور ... وغير ذلك .
    3. الأسانيد المتصلة بالأحاديث والسير والأخبار إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، من أقواله وأفعاله وتقريراته ، وأعدادها تزيد على عشرات الآلاف ، كلها شواهد متصلة ومسندة على حقيقة هذه الشخصية العظيمة ، ولا توجد أمة من الأمم لها أسانيد متصلة إلى نبيها إلا الأمة المحمدية فقط ، وذلك من فضل الله علينا .
    4. ما لا يحصيه إلا الله عز وجل من الأدلة على وجود الصحابة الكرام ، فكل صحابي له قصة وحكاية ، وله أخبار وآثار ، فمجموع هذه الأخبار والآثار لا تعد ولا تحصى ، وكل هذه الأدلة تتمحور في الدلالة على الصاحب الأعظم لهم ، وهو محمد صلى الله عليه وسلم .
    5. المخطوطات والوثائق التي لا حصر لها المنتشرة عبر جميع مكتبات العالم ، التي تدل على وجود هذه الشخصية النبوية المكرمة في ذلك العهد من الزمان .
    6. كتب التاريخ المسلمة وغير المسلمة ، وهي أيضا لا حصر لها ، كلها تناقش دعوة النبي صلى الله عليه وسلم ، وتتحدث عن الدولة التي أقامها ، وأخبارها وأحوالها الداخلية والخارجية .
    7. الحوادث التاريخية الكبرى التي جرت بين الأمة التي أسسها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسائر الأمم الأخرى ، كالمعارك الكبرى بين المسلمين والفرس ، والمسلمين والروم .
    8. كتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى ملوك الدنيا في زمنه يدعوهم إلى الإسلام ، وذلك أمر ثابت في التاريخ ، بل لا يزال بعض هذه الكتب موجودا إلى الآن ويحتفظ به .
    9. تاريخ العالم الإسلامي الذي نقل بالتواتر القطعي ، الذي ابتدأ بالعهد النبوي ثم بعهد الخلفاء الراشدين ثم العهد الأموي ثم العباسي ... كله أدلة قطعية على ما ذكرنا .
    10. الآلاف المؤلفة من العوائل الكريمة التي تناسلت من النسب الشريف إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذه العوائل كلها تحمل من إثباتات الأنساب الصحيحة من نسل الحسن أو الحسين رضي الله عنهما ما لا ينكره عاقل ، فكيف ينكر أحد بعد ذلك قيام الدليل على شخص النبي صلى الله عليه وسلم وأحفاده متواترون يحيون بين الناس .
    11. جميع المعجزات التي جاء بها النبي صلى الله عليه وسلم ، وعلى رأسها القرآن الكريم ، التي تدل على صحة دعوة الإسلام ، هي أدلة حقيقية على شخصه الكريم عليه الصلاة والسلام.
    والخلاصة : أن الإثبات التاريخي على وجود شخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم في التاريخ قائم وموجود ، لا يحتاج من المتشكك أكثر من قراءته ليدرك حجم مغالطته .
    والله أعلم .

    https://islamqa.info


مواضيع ذات صلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
ردود 11
40 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة الفقير لله 3
بواسطة الفقير لله 3
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 نوف, 2024, 04:09 م
رد 1
28 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 13 سبت, 2024, 11:33 م
ردود 2
40 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
ابتدأ بواسطة كريم العيني, 7 يول, 2024, 09:50 م
ردود 0
200 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة كريم العيني
بواسطة كريم العيني
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 20 يون, 2024, 04:49 ص
ردود 2
77 مشاهدات
0 ردود الفعل
آخر مشاركة *اسلامي عزي*
بواسطة *اسلامي عزي*
يعمل...