هل الإسلام يدعو إلى الميز على أساس العرق او اللون ؟؟؟

تقليص

عن الكاتب

تقليص
*اسلامي عزي* مسلم على منهج السنة والجماعة اكتشف المزيد حول *اسلامي عزي*
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الصفحة لـ 1
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق template التالي
  • *اسلامي عزي*
    مشرف عام

    عضو اللجنة العلمية
    • 2 ماي, 2012
    • 2898
    • مسلم على منهج السنة والجماعة
    #1

    شبهات وردود هل الإسلام يدعو إلى الميز على أساس العرق او اللون ؟؟؟









    اللهمّ صلّ وسلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيدنا محمد ،،


    يقول المـُدّعي :

    سؤال مهم يراود العقل حول اصحاب البشرة السوداء او السمراء الذين يصنفون وفق معايير البشرة البيضاء بدرجات سفلى اما بأفعال او بأقوال او بأفكار ونفوس وقلوب تحتقر اصحاب البشرة السوداء او السمراء ولا أسثتني المسلمون من هذا او بلاد الاسلام من هذه النظرة الدونية
    لكن اسئل لماذا خلق الله الانسان الاسود وما هي الحكمة من وراء خلقه ولمن توجه هذه الحكمة
    وعن تسخيير امور و وسائل لأصحاب البشرة البيضاء من استعباد اصحاب البشرة السوداء وترتبط كلمة عبد ومستعبد بهؤلاء الناس لا لسبب إلا انهم سود البشرة هكذا خلقهم الله
    واستغرب كثيرا تلذذ اصحاب البشرة البيضاء من إهانة وتحقير اصحاب البشرة السوداء فإذا كان الله يعلم الظلم الذي سيحيق بهذه الفئة من البشر فلماذا خلقهم بهذه اللون وخصوصا ان الوصف للأيمان والاسلام هو نور وبياض و الكفر بالظلام والسواد
    اسئل وبما ان البشر السود او السمر لديهم معاناة على مر السنين بسبب خلقتهم على هذه الهيئة لماذا لم يذكر القرآن هذه المعاناة والاحتقار بالنص والايآت خصوصا ان آيات القرآن كانت تذكر الكثير من الأمور بشكل واضح
    والسؤال الاخير لماذا لزال الناس البيض في الدول الاسلامية عنصريون في تعاملهم مع الناس السود حتى يومنا هذا
    ​

    يُتبع بالردّ.......



    لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
    وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
    مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

    ****

    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



    أنقر(ي) فضلاً هُنا :

    الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
    • *اسلامي عزي*
      مشرف عام

      عضو اللجنة العلمية
      • 2 ماي, 2012
      • 2898
      • مسلم على منهج السنة والجماعة
      #2

      سؤال مهم يراود العقل حول اصحاب البشرة السوداء او السمراء الذين يصنفون وفق معايير البشرة البيضاء بدرجات سفلى اما بأفعال او بأقوال او بأفكار

      الأفعال أثمرت - وبطريقة ديموقراطية - إنتخاب رئيس زنجي في جنوب إفريقيا ثم في الولايات المتحدة .
      يبدو أنك تعيش زمن القرون الوسطى ضيفنا الكريم ،
      هلاّ قمتَ بعمل أبديت لمعلوماتك!


      ونفوس وقلوب تحتقر اصحاب البشرة السوداء او السمراء ولا أسثتني المسلمون من هذا او بلاد الاسلام من هذه النظرة الدونية

      إتهام المسلمين - بلا بينة أو دليل - بإحتقار ذوي البشرة السوداء هو عكّاز مرضوض وحائط مهزوز لا يصحّ الإتكاء عليه !
      هل يُمنع مثلا المسلمون أصحاب البشرة السوداء من :
      1- دخول المساجد ؟؟؟
      2 - الآذان و إمامة إخوانهم المصلين من ذوي البشرة البيضاء ؟؟؟
      3- آداء مناسك الحج أو العمرة بالبيت الحرام أقدس الأقداس؟؟؟
      الكل يقف بين يدي الخالق جلّ و علا للصلاة ، جنبا إلى جنب ، الأبيض و الأسود ، العربي و الأعجمي ، الكل سواسية أمام الخالق دونما إعتبار للعرق أو اللون !


      لكن اسئل لماذا خلق الله الانسان الاسود وما هي الحكمة من وراء خلقه ولمن توجه هذه الحكمة

      قال العلامةالشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله ، في " أضواء البيان " (6/ 173) :
      " وَقَوْلُهُ: وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ، قَدْ أَوْضَحَ تَعَالَى فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ أَنَّ اخْتِلَافَ أَلْوَانِ الْآدَمِيِّينَ وَاخْتِلَافَ أَلْوَانِ الْجِبَالِ ، وَالثِّمَارِ ، وَالدَّوَابِّ ، وَالْأَنْعَامِ ، كُلُّ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِهِ الدَّالَّةِ عَلَى كَمَالِ قُدْرَتِهِ ، وَاسْتِحْقَاقِهِ لِلْعِبَادَةِ وَحْدَهُ ، .. وَاخْتِلَافُ الْأَلْوَانِ الْمَذْكُورَةِ مِنْ غَرَائِبِ صُنْعِهِ تَعَالَى وَعَجَائِبِهِ ، وَمِنَ الْبَرَاهِينَ الْقَاطِعَةِ عَلَى أَنَّهُ هُوَ الْمُؤَثِّرُ جَلَّ وَعَلَا ، وَأَنَّ إِسْنَادَ التَّأْثِيرِ لِلطَّبِيعَةِ مِنْ أَعْظَمِ الْكُفْرِ وَالضَّلَالِ " .

      وعن تسخيير امور و وسائل لأصحاب البشرة البيضاء من استعباد اصحاب البشرة السوداء وترتبط كلمة عبد ومستعبد بهؤلاء الناس لا لسبب إلا انهم سود البشرة هكذا خلقهم الله

      التسخير و العبودية - عبر التاريخ - شمل على حدّ سواء أصحاب البشرة السوداء والبيضاء أيضا !


      واستغرب كثيرا تلذذ اصحاب البشرة البيضاء من إهانة وتحقير اصحاب البشرة السوداء فإذا كان الله يعلم الظلم الذي سيحيق بهذه الفئة من البشر فلماذا خلقهم بهذه اللون وخصوصا ان الوصف للأيمان والاسلام هو نور وبياض و الكفر بالظلام والسواد

      إستدلال باطل !

      يقول الحق :
      ولا يظلم ربك أحدا
      الكهف : 49

      من قال انّ الظلم يقع حصرا على اصحاب البشرة السوداء ؟؟
      قد يحصل أن يظلم زنجي واحدا من ذوي البشرة البيضاء!
      مالكم كيف تحكمون !

      هل من دليل من القرأن الكريم أو السنة النبوية الشريفة على كون الإسلام العظيم أمر بظلم وتحقير ذوي البشرة السوداء و إهانتهم ؟؟؟
      الكلام الــمُرسل ما أسهله !

      اسئل وبما ان البشر السود او السمر لديهم معاناة على مر السنين بسبب خلقتهم على هذه الهيئة
      عبر التاريخ ربما تكون لأصحاب البشرة السوداء تجربة مريرة مع ذوي البشرة البيضاء الذين أستعبدوهم - خاصة في الأمريكيتن - لكن ما دخل ذلك بتعاليم الإسلام ؟؟؟
      هل أمر الإسلام مثلا بإساءة معاملة البشر السود او السمر ؟؟
      تحقيرهم و النظر إليهم بدونية مثلا ؟؟؟


      والسؤال الاخير لماذا لزال الناس البيض في الدول الاسلامية عنصريون في تعاملهم مع الناس السود حتى يومنا هذا

      العنصرية المزعومة لا توجد إلا في مخيلتك !
      راجع ما ذُكر أعلاه في شأن الصلاة و الإمامة و العمرة و الحج !


      اسئل وبما ان البشر السود او السمر لديهم معاناة على مر السنين بسبب خلقتهم على هذه الهيئة لماذا لم يذكر القرآن هذه المعاناة والاحتقار بالنص والايآت خصوصا ان آيات القرآن كانت تذكر الكثير من الأمور بشكل واضح

      لن أستغرب إن سأل الأخ مستقبلاً لـمَ لـمْ يُحصي القرآن الكريم جميع أسماء ذوي البشرة السوداء و كذا مقاس أحذيتهم !





      لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
      وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
      مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

      ****

      سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
      منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
      وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
      الحمدُ لله حمداً حمداً ،
      الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
      الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
      اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
      لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
      اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
      تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



      أنقر(ي) فضلاً هُنا :

        تعليق

        • *اسلامي عزي*
          مشرف عام

          عضو اللجنة العلمية
          • 2 ماي, 2012
          • 2898
          • مسلم على منهج السنة والجماعة
          #3

          للإستئناس :


          أتيتُ ابنَ عمرَ ، وقد أعتق مملوكًا . قال : فأخذ من الأرضِ عودًا أو شيئًا . فقال : ما فيه من الأجرِ ما يسوى هذا . إلا أني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول (           من لطم مملوكَه أو ضربه فكفارتُه أن يعتقَه) .

          الراوي : زاذان أو زادان المحدث : مسلم
          المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1657 خلاصة حكم المحدث :           صحيح




          إخوانُكُم جعلَهُمُ اللَّهُ تحتَ أيديكُم ، فأطعِموهم مِمَّا تأكُلونَ ، وألبِسوهم مِمَّا تلبَسونَ ، ولا تُكَلِّفوهم ما يغلبُهُم ، فإن كلَّفتُموهُم فأَعينوهُم

          الراوي : أبو ذر الغفاري المحدث : الألباني
          المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 2991 خلاصة حكم المحدث :          صحيح





          ما ضربَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، خادمًا، ولا امرأةً قطُّ.

          الراوي : عائشة أم المؤمنين المحدث : الألباني
          المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 4786 خلاصة حكم المحدث :           صحيح



          جاءَ رجلٌ إلى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ كم أعفو عنِ الخادمِ فصمتَ عنه رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثمَّ قالَ يا رسولَ اللَّهِ           كم أعفو عنِ الخادمِ فقالَ: كلَّ يومٍ سبعينَ مرَّةً

          الراوي : عبدالله بن عمر المحدث : الألباني
          المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 1949 خلاصة حكم المحدث :           صحيح




          لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
          وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
          مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

          ****

          سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
          منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
          وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
          الحمدُ لله حمداً حمداً ،
          الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
          الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
          اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
          لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
          اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
          تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



          أنقر(ي) فضلاً هُنا :

            تعليق

            • *اسلامي عزي*
              مشرف عام

              عضو اللجنة العلمية
              • 2 ماي, 2012
              • 2898
              • مسلم على منهج السنة والجماعة
              #4

              جاء فى الحديث الشريف :



              - لا فضلَ لعربيٍّ على عجميٍّ ، ولا لعجميٍّ على عربيٍّ ، ولا لأبيضَ على أسودَ ، ولا لأسودَ على أبيضَ - : إلَّا بالتَّقوَى ، النَّاسُ من آدمُ ، وآدمُ من ترابٍ
              الراوي : - المحدث : الألباني
              المصدر : شرح الطحاوية الصفحة أو الرقم: 361 خلاصة حكم المحدث : صحيح




              لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
              وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
              مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

              ****

              سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
              منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
              وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
              الحمدُ لله حمداً حمداً ،
              الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
              الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
              اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
              لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
              اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
              تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



              أنقر(ي) فضلاً هُنا :

                تعليق

                • *اسلامي عزي*
                  مشرف عام

                  عضو اللجنة العلمية
                  • 2 ماي, 2012
                  • 2898
                  • مسلم على منهج السنة والجماعة
                  #5

                  إخوانُكُم جعلَهُمُ اللَّهُ تحتَ أيديكُم ، فأطعِموهم مِمَّا تأكُلونَ ، وألبِسوهم مِمَّا تلبَسونَ ، ولا تُكَلِّفوهم ما يغلبُهُم ، فإن كلَّفتُموهُم فأَعينوهُم

                  الراوي : أبو ذر الغفاري المحدث : الألباني
                  المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 2991 خلاصة حكم المحدث :صحيح


                  خروج 21 :

                  اذا اشتريت عبدا عبرانيا فست سنين يخدم وفي السابعة يخرج حرا مجانا.
                  إن دخل وحده فوحده يخرج.ان كان بعل امراة تخرج امراته معه.
                  ان اعطاه سيده امراة وولدت له بنين او بنات فالمراة واولادها يكونون لسيده وهو يخرج وحده.
                  ولكن ان قال العبد احب سيدي وامراتي واولادي لا اخرج حرا
                  يقدمه سيده الى الله ويقربه الى الباب او الى القائمة و                   يثقب سيده اذنه بالمثقب. فيخدمه الى الابد.​






                  لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
                  وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
                  مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

                  ****

                  سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
                  منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
                  وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
                  الحمدُ لله حمداً حمداً ،
                  الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
                  الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
                  اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
                  لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
                  اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
                  تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



                  أنقر(ي) فضلاً هُنا :

                    تعليق

                    • *اسلامي عزي*
                      مشرف عام

                      عضو اللجنة العلمية
                      • 2 ماي, 2012
                      • 2898
                      • مسلم على منهج السنة والجماعة
                      #6

                      في السياق ذاته :


                      أنَّ امرأةً سوداءَ كانت تقُمُّ المسجدَ ففقدَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليْهِ وسلَّمَ فسألَ عنْها بعدَ أيَّامٍ فقيلَ لَهُ إنَّها ماتت قالَ فَهلاَّ آذنتُموني فأتى قبرَها فصلَّى عليْها

                      الراوي : أبو هريرة المحدث : الألباني
                      المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 1247 خلاصة حكم المحدث :صحيح


                      صلّى الله وسلّم وبارك على من بُعثَ رحمة للعالمين .



                      لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
                      وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
                      مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

                      ****

                      سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
                      منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
                      وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
                      الحمدُ لله حمداً حمداً ،
                      الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
                      الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
                      اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
                      لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
                      اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
                      تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



                      أنقر(ي) فضلاً هُنا :

                        تعليق

                        • *اسلامي عزي*
                          مشرف عام

                          عضو اللجنة العلمية
                          • 2 ماي, 2012
                          • 2898
                          • مسلم على منهج السنة والجماعة
                          #7


                          في سياق مُتّصل نقرأ من صحيح الحديث النّبويّ الشّريف :

                          إنْ أُمِّرَ عليكم عبدٌ مُجَدَّعٌ أسودٌ يَقودُكمْ بكتابِ اللهِ فاسْمعُوا لهُ و أطِيعُوا
                          الراوي : أم الحصين الأحمسية | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع

                          الصفحة أو الرقم: 1411 | خلاصة حكم المحدث : صحيح



                          لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
                          وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
                          مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

                          ****

                          سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
                          منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
                          وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
                          الحمدُ لله حمداً حمداً ،
                          الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
                          الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
                          اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
                          لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
                          اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
                          تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



                          أنقر(ي) فضلاً هُنا :

                            تعليق

                            السابق template التالي

                            مواضيع ذات صلة

                            تقليص
                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أحمد هاني مسعد
                            ما حكم قتل من قتل معاهدا أو مملوكا بالتعزير
                            بواسطة أحمد هاني مسعد
                            ابتدأ بواسطة أحمد هاني مسعد, منذ 5 يوم
                            ردود 0
                            13 مشاهدات
                            0 ردود الفعل
                            		آخر مشاركة أحمد هاني مسعد
                            بواسطة أحمد هاني مسعد
                            منذ 5 يوم
                            عبدالحميد حسين سيد أحمد
                            هل عورة الأمة في الإسلام من السرة إلى الركبة ؟!
                            بواسطة عبدالحميد حسين سيد أحمد
                            ابتدأ بواسطة عبدالحميد حسين سيد أحمد, منذ 3 أسابيع
                            ردود 0
                            34 مشاهدات
                            0 ردود الفعل
                            		آخر مشاركة عبدالحميد حسين سيد أحمد
                            بواسطة عبدالحميد حسين سيد أحمد
                            منذ 3 أسابيع
                            أحمد هاني مسعد
                            حكم قتل من قتل المعاهد أو المملوك بالتعزير
                            بواسطة أحمد هاني مسعد
                            ابتدأ بواسطة أحمد هاني مسعد, 19 نوف, 2024, 11:57 ص
                            ردود 0
                            32 مشاهدات
                            0 ردود الفعل
                            		آخر مشاركة أحمد هاني مسعد
                            بواسطة أحمد هاني مسعد
                            19 نوف, 2024, 11:57 ص
                            أحمد الشامي1
                            الإسلام التاريخي الجزء الثاني
                            بواسطة أحمد الشامي1
                            ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 25 أكت, 2024, 09:42 م
                            ردود 0
                            22 مشاهدات
                            0 ردود الفعل
                            		آخر مشاركة أحمد الشامي1
                            بواسطة أحمد الشامي1
                            25 أكت, 2024, 09:42 م
                            *اسلامي عزي*
                            شبهات وردود قس يتطاول على إسلامنا العظيم فأتاه الردّ من حيث لا يحتسب !
                            بواسطة *اسلامي عزي*
                            ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 18 أكت, 2024, 01:29 ص
                            رد 1
                            16 مشاهدات
                            0 ردود الفعل
                            		آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                            بواسطة *اسلامي عزي*
                            18 أكت, 2024, 01:34 ص
                            مشاهدة الكل
                            يعمل...