نقض أسطورة داروين ..

تقليص

عن الكاتب

تقليص

كريم العيني مسلم اكتشف المزيد حول كريم العيني
هذا موضوع مثبت
X
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 5 (0 أعضاء و 5 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • كريم العيني
    3- عضو نشيط

    • 30 سبت, 2020
    • 468
    • مسلم

    نقض أسطورة داروين ..

    نقض أسطورة داروين
    يوماً ما ستوصف الأسطورة الداروينية بأنها أكبر خدعة فى تاريخ العلم

    نقض أسطورة داروين
    بقلم الأستاذ الدكتور
    محمود أحمد البنهاوى
    أستاذ علم الحيوان التجريبى
    كلية العلوم
    والأستاذ الدكتور
    جمال عبد الرءوف مدكور
    أستاذ التشريح المقارن والأجنة
    كلية العلوم






    الداروينية تفقد بريقها ولمعانها .. ويتعين النظر إليها على أنها مجرد إنطباعات أو تهويمات أو أفكار شخصية .. لا ترقى إلى مستوى الحقائق العلمية .. حيث يناهضها ويدحضها الكثير من الثوابت العلمية والدينية ..

    للتذكرة فى هذا المجال .. فإن العناصر الرئيسية للداروينية قد تركزت فى النقاط الرئيسية التالية:

    1- الإنتخاب الطبيعى .. ومؤداه قيام الطبيعة بدور رئيسى فى إنتقاء وإختيار الأنواع الأفضل أو الأقوى لتعمل على بقائها وإستمراريتها وتوارث صفاتها مع إندثار غيرها من الأنواع التى لا تتواءم مع الطبيعة السائدة ..

    2- الإنسان .. بصورة خاصة .. إما نشأ من سلف أو أصل مشترك بينه وبين ما يطلق عليه بيولوجياً وتصنيفياً إسم (الرئيسيات) التى منها القردة والنسانيس .. وفى وقت ما حدث تطور معين فى ذلك الأصل أدى إلى ظهور الإنسان الذى تطور .. بدوره .. تدريجياً فيما بعد حتى وصل إلى صورته الحالية والتى يطلق عليها التطوريون إسم (الإنسان العاقل) .. بينما بقيت القردة والنسانيس على حالها ..

    ذلك لب آراء التطوريين .. وقد سبق الرد على تلك النواحى وتفنيدها بالأسانيد العلمية التى لا يرقى إليها الشك .. مستعرضين فى ذلك ألوان الحياة المختلفة بدءاً من أدق الكائنات الحية .. وهى الخلية .. حتى التراكيب الجسمية فى الإنسان مروراً بالرئيسيات الأخرى التى هى القردة والنسانيس .. مع إستعراض عام لأنماط حياتها وسلوكياتها وطرق معيشتها (*) ..

    وهنا لا نكرر ما سبق ذكره للردود على تلك الآراء وإظهار ضعفها وعدم جدواها .. ولكنا سوف نتقدم خطوة أساسية فى سبيل دحض تلك الآراء وإبطال سريانها .. ولن يكون هذا عن إجتهادات ذاتية أو شخصية .. إنما إستناداً إلى آراء ومقولات داروين نفسه والعديد من أهل ملته .. عملاً بالقول المعروف .. وشهد شاهد من أهلها .. بالإضافة إلى ماورد فى هذا المجال او ما يرتبط به من نصوص القرآن الكريم ..

    وهنا نبدأ بالسؤال الذى يطرح نفسه بإلحاح الآن .. والذى بادر به العالم المصرى الكبير الأستاذ الدكتور / فوزى جاب الله .. أستاذ علم التشريح والأنثروبولوجيا فى مؤلفه الشامل (التطور وأصل الإنسان من منظور إسلامى) ومؤداه:

    هل نظرية التطور .. نظرية تقبل التفنيد والتأويل أم هى حقيقة ثابتة .. ؟!
    ويجيب على ذلك قائلاً: إنها نظرية من النظريات .. لا تعتبر حقائق مسلماً بها ..

    ويضيف سيادته قائلاً: [تجدر الإشارة إلى أن إطلاق لفظ نظرية على تلك النواحى أمر بعيد عن الدقة .. وذلك لأن هذا اللفظ يعنى تقديم شرح واف وتعليلاً عقلياً ومنطقياً معقولاً لظواهر معينة .. وإستشراف النواحى القادمة لها .. أما إذا لم يتحقق ذلك .. فإنها تصبح عبارة عن مشاهدات وإنطباعات وخواطر معينة .. تقبل الجدل والنقاش .. وهى إما تتحور أو تهمل .. (ومعنى ذلك أن المشاهدات دائماً نسبية وليست مطلقة)] إهـ ..

    ونحن نعقب على ذلك قائلين: إنها مجرد نظرية .. إن لم تكن إنطباعات شخصية وأمور تصورية تم تقديمها بصورة براقة فى إطار من المعلومات العلمية المحدودة التى كانت سائدة فى عصرها .. وقد باتت لا تصمد للحقائق والمعارف الكثيرة المتوافرة فى الوقت الحالى خاصة فيما يتعلق بوحدات الحياة الأساسية وهى الخلايا وأنماط توارث الصفات وغيرها ..

    وفى موضع آخر يذكر الأستاذ جاب الله فيما يتعلق بمحاولات ربط الإنسان بعجلة التطور: [إن محاولة ربط الإنسان تصريحاً أو تلميحاً .. بما هو دونه من الأحياء .. إجحاف واضح به وتقليل من شأنه وإنزاله من عليائه .. وهو الذى قال فيه المولى عز وجل: {إنى جاعل فى الأرض خليفة} .. (البقرة: 30)] إهـ ..

    قال داروين صراحة فى أحد مؤلفاته: [إننى لا أشك أن بعض تلك المشكلات المستعصية على الفهم (فى سياق موضوعات التطور) فى غاية الأهمية حتى إننى ما فكرت فيها (إلا وداخلنى الشك فى أمرها)] إهـ .. (**) ..

    وهو هنا يزعزع آراءه التطورية زعزعة ملموسة ..

    وفى هذا المقام نستعرض ما أورده العالم البيولوجى الكبير يونج عام 1964 فى موسوعته (حياة الفقاريات) بعد أن إستعرض الخصائص التركيبية للإنسان .. والتى تميزه عن بقية الرئيسيات ومضمونه: [على الرغم من كل تلك الإختلافات التركيبية بين الإنسان والنسانيس بصورة خاصة فإن الإختلافات فى السلوك تفوق كثيراً تلك الإختلافات التركيبية .. (فحياة الإنسان وأنماط معيشته بعيدة كل البعد عن حياة ومعيشة تلك الحيوانات .. حتى أن أية محاولة للربط بينهما سوف تبوء بالفشل لا محالة)] إهـ ..

    كذلك أعلن العالم هاولن .. نقلاً عن مؤلف الأستاذ جاب الله أن: [(الإنسان العاقل ليس إمتداداً لغيره من الأنواع) .. ولكنه كائن ذو أصول منفصلة .. وله خطه المتميز .. ومن ثم فإنه ظهر على الأرض مكتمل النمو] إهـ ..

    وفى هذا المقام نرى تأييداً واضحاً من العالم الشهير شولتز .. الذى أدلى بدلوه عن عمق .. فى تلك المجالات .. والذى أعلن بوضوح أن: [الإنسان قد نشأ مستقلاً تمام الإستقلال عن بقية الحيوانات الأخرى] إهـ ..

    وأنه تميز منذ وجوده بخصائص ومميزات معينة دون بقية المخلوقات ..


    ويأتى فى هذا المجال ويتمشى معه تماماً العالم البيولوجى الكبير يونج والتى أعلن فيها .. وهو من كبار الثقاة فى تلك النواحى أن: [الإنسان قد نشأ من أصل مخالف تماماً لبقية الحيوانات الأخرى] إهـ ..

    ويؤكد أن القردة والنسانيس والإنسان منفصلة تماماً وبعيدة كل البعد عن بعضها ..
    ـــــــــــــــــــ
    (*) راجع:

    الرئيسيات والتطور .. القردة والنسانيس والإنسان ..

    الدكتور / محمود البنهاوى ..
    الدكتور / جمال مدكور ..

    دار المعارف ..








    يوماً ما ستوصف الأسطورة الداروينية بأنها أكبر خدعة فى تاريخ العلم ..

    العالم السويدى صورين لوفتروب ..
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	145.2 كيلوبايت  الهوية:	841040
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	64.4 كيلوبايت  الهوية:	841041

    هل نظرية التطور بحد ذاتها تبطل القول بوجود إله للكون .. ؟!

    يجيب علينا إدوارد لوثركيسيل .. أستاذ علم الأحياء بجامعة سان فرانسيسكو: [من الحماقة والتناقض فى الرأى .. أن يسلم الإنسان بفكرة التطور .. ويرفض أن يسلم بحقيقة وجود الخالق الذى أوجد هذا التطور] .. [الله يتجلى فى عصر العلم .. جون كلوفر] ..


    حتمية إخراج آدم صلى الله عليه وسلم من فروض النظرية
    يقول الدكتور / يحى هاشم حسن .. أستاذ قسم الفلسفة والعقيدة بجامعة الأزهر: [ومادام أن هذه النظرية كما بينا لا تلغى بالضرورة الإرادة الإلهية .. فإنه ينبغى أن يبقى فيها مكان خاص .. لنظرية الخلق الخاص .. ولاشك أن الأخبار الصحيحة قد جاء بها القرآن الكريم فيما يتعلق بخلق آدم عليه السلام .. وما ورد فى القرآن بهذا الخصوص لا يترك إحتمالاً لأدخال آدم عليه السلام فى سلسلة إفتراضات نظرية التطور] .. [الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة .. دكتور يحى هاشم حسن] ..
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	240.0 كيلوبايت  الهوية:	841042






    الداروينية عقيدة دُجمانية
    يقول كيث .. وهو محامى .. متحمس لنظرية التطور: [(إن نظرية النشوء والإرتقاء غير ثابتة علمياً .. ولا سبيل إلى إثباتها بالبرهان) .. ونحن لا نؤمن بها إلا لأن الخيار الوحيد بعد ذلك هو الإيمان بالخلق الخاص المباشر .. وهذا ما لا يمكن حتى التفكير فيه] إهـ ..

    ويقول سكوت .. وهو داروينى .. شديد التعصب: [إن نظرية النشوء جاءت لتبقى .. ولا يمكن أن نتخلى عنها .. (حتى لو أصبحت عملاً من أعمال الإعتقاد)] إهـ ..

    ليس هذا فحسب ..

    بل يقول جوناثان ويلز أحد أشهر دعاة نظرية التصميم الذكى:
    [لو أن ما يفعله الداروينيين الدجمانيين يقتصر على تشويه الحقيقة فقط .. لكفى بذلك سوءاً .. ولكنهم لم يتوقفوا عن هذا الحد .. (بل تعدى الأمر إلى إستخدام مراكزهم العلمية للسيطرة على العلوم الحيوية فى العالم المتحدث بالإنجليزية .. ولمناوئة كل الذين يخالفون وجهات نظرهم)] .. [التطور علم أم خرافة .. جوناثان ويلز] ..


    وهنا تحضرنى مقولة بسكال عن الملاحدة: [إن ما يجعل الملحد متصلباً فى إلحاده ليس ضعف الشواهد الموجودة فى العالم المنظور بل قرار إتخذته الإرادة والمشاعر] إهـ ..

    ويقول كارول فى مجلة الطبيعة المشهورة: [إن المايكرو تطور (أو التكيف) هو مجرد ظاهرة حيوية .. (وأما الماكرو تطور فعقيدة دجمانية غير علمية .. وكثير من التطوريين لايزالون يعتقدون أنهما نفس الشىء)] .. [شين كارول .. مجلة الطبيعة] ..
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	330.7 كيلوبايت  الهوية:	841043

    أحد الفلاسفة الملحدين يعترف أن نظرية التطور دين وعقيدة

    In short, micro-evolution is a biological phenomenon, and macro-evolution is an unscientific dogma .. two entirely distinct concepts. Nonetheless, many evolutionists still believe that these two concepts are one and the same thing, and that micro-evolutionary changes can turn into macro-evolutionary ones over long periods of time
    Sean B. Carroll, "The Big Picture," Nature, Vol. 409, 8 February 2001, p. 669; Paul R. Ehrlich, Human Natures, Washington, D.C Shearwater Books, 2000, p. 46



    علم الوراثة ينسف أسطورة داروين

    يقول أحد المختصين بعلم الوراثة فى كتاب (الله يتجلى فى عصر العلم): [إن علم الوراثة لم يقدم لنا دليلاً على صحة الفرضين الأساسيين اللذين أقام عليهما تشارلز داروين نظريته فى نشأة الأنواع وهما:

    1- أن العضويات الصغيرة فى كل جيل من الأجيال تنزع دائماً إلى أن تختلف إختلافات طفيفة عن آبائها فى جميع الإتجاهات الممكنة ..
    2- أن التغيرات المفيدة تورث فى الأجيال التالية وتتراكم نتائجها حتى ينتج عنها تغيرات جسيمة ..

    (إن القائلين بنظرية التطور لم يكونوا يعلمون شيئاً عن وحدات الوراثة .. كما يقول الأستاذ كريسى موريسون فى كتابه العلم يدعو للإيمان .. فكل خلية ذكرية كانت أو أنثوية تحتوى على صبغيات أو (كروموزومات) تحمل المورثات التى تعتبر العامل الرئيسى فيما سوف يكون عليه كل السلف .. والخواص لكل كائن حى .. وهى تتحكم تفصيلاً فى الجذر والجذع والورق والزهر والثمر .. لكل نبات تماماً .. كما تقرر الشكل والقشر والشعر والأجنحة لكل حيوان .. وكذلك الإنسان)] .. [الردود المفحمة على الشبهات الباطلة لمنكرى الخلق والخالق .. دكتور السيد فتحى] ..

    ويقول محمد فتح الله كولن عن موضوع الطفرات: [الطفرات إحدى نقاط الإرتكاز المزعومة لنظرية التطور .. وهى الفرضية القائلة بأن التغيرات الحاصلة فى شفرات جينات الكائن الحى عن طريق المصادفات أو عن طريق ظروف البيئة تكون إحدى عوامل التغيير عند الإنتقال من نوع إلى آخر ..

    إن الكروموزومات الموجودة فى نواة الخلية .. التى تعد بمثابة مركز القيادة فى الخلية .. تحتوى على الجينات .. وكل الخصائص والمواصفات العائدة للكائن الحى موجودة ومسجلة فى جينات هذه الكروموزومات على شكل جزيئات ال DNA ..

    (وجزيئات ال DNA التى تشكل آلية القيادة والأوامر بمثابة مخزن جينى للمعلومات .. وقد خلقت بحيث تستطيع حتى من استنساخ نفسها لذا فهى مرآة إلهية .. فكما يقوم جهاز الكومبيوتر عند الضغط على زر من أزراره بتقديم المعلومات المبرمجة فى ذاكرته من قبل وعرضها أمامنا .. كذلك تقوم هذه الآلية بتطبيق البرنامج المدمج فيها بكل كفاءة ودون أى نقص أو قصور .. بل تقوم بتشفير هذا البرنامج على الدوام .. وبواسطة هذه الشفرات تستطيع الحفاظ على خصائص نوعها وتكون حارسة له عند إصدار الأوامر لتحريك مختلف الفعاليات .. أى أنه ما من ثأثير خارجى يستطيع تغيير هذه الشفرات ولا اجتياز الحواجز والأسوار والموانع التى وضعتها هذه الشفرات .. فلا تستطيع لا الطفرات ولا أى شىء آخر تغيير خط ذلك النوع) ..

    صحيح نحن نعلم بأن مختلف الإشعاعات والمواد الكيمياوية والظروف الأخرى للبيئة تُحدث بعض التغييرات فى شفرات جينات الأحياء وفى برامجها .. ولكن مثل هذه التغييرات الحاصلة فى الشفرات الجينية .. والتى يطلق عليها إسم الطفرات لأى سبب من الأسباب .. (لا تستطيع العمل على إنتاج نوع جديد من الأحياء .. ولا تغيير أى كائن حى من نوع إلى نوع آخر) ..



    ولكن على الرغم من كل هذا فإن الداروينيين الجدد يزعمون بأن هذه التغيرات تتلاحق وتتجمع مما يؤدي في النهاية إلى ظهور نوع جديد ..

    ولكن أيكفى عمر أى فرد لحصول كل هذه التغيرات عنده؟ أي أيكفي عمر الفرد ليتحول إلى نوع آخر بهذه التغيرات .. ؟!

    من الواضح أنه لا يكفي .. ولكن لنفرض أنه يكفي .. فهل هذه التغيرات تكون مفيدة وبمقياس يكفي لتحويله إلى نوع آخر .. ؟!

    هذا مستحيل ..
    أى إن هذه التغيرات الحاصلة فى الفرد تكون من النوع السلبى مثل تشوه الأعضاء أى من النوع الذى يضر بالنسل .. وقد أيد علم الجينات هذا الأمر .. كما لم يتم حصول العكس حتى الآن ..

    إن الأبحاث الأخيرة الجارية حول مرض السرطان تشير إلى أن التأثيرات الضارة مثل الإشعاعات وتلوث الجو .. تعد من الأسباب المؤدية إلى تخريب الخلية وتشويهها مما يكون سبباً في حدوث مرض السرطان .. ثم إنه لم تتم مشاهدة أى تغييرات من هذا النوع لا فى الإنسان ولا فى الأحياء المجهرية من العهود السابقة التى تستطيع الأبحاث العلمية الإستناد إليها..

    وقد أجرى رجال العلم .. للبرهنة على صحة هذا الزعم .. تجارب على ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا) سنوات عديدة .. وحصلوا على أكثر من 400 نوع مختلف من نسلها .. ويعطينا البرفسور / عاطف شنكون .. المعلومات الآتية حول هذه التجارب فيقول:

    (ومع أننا لم نلاحظ حصول أى تغيرات جذرية فى ماهيتها .. إلا أنه تم حصول تغيرات عليها نتيجة تعرضها للطفرات .. ولكن لم يتم الحصول على نسل جديد نتيجة تلاقحها وتناسلها) ..

    والخلاصة أن التجارب العديدة التى أجريت على أكثر من 400 من ذباب الفاكهة أظهرت أنه مع حصول تغيرات طفيفة عليها .. (من المستحيل أن يتغير نوعها أو ماهيتها .. فقد حدثت تغييرات غير ذات أهمية على ذبابات الفاكهة نتيجة تأثير الشروط والظروف البيئية عليها) .. مثلما يحدث على الإنسان من تغييرات بسيطة من ناحية إسمرار الجلد .. أو إرتفاع ضغط الدم .. وعندما تمت عمليات التناسل بين هذه الذبابات المتعرضة لهذه التغيرات لم يتم الحصول على نسل جديد .. أى أصبحت هذه الذبابات عقيمة .. كما أن تشوهات عديدة ظهرت عليها] .. [حقيقة الخلق ونظرية التطور .. محمد فتح الله كولن] .. (*)




    نظرية التطور ومعضلة الخلية الأولى

    ويقول ألكسندر أوبارين حول نظرية التطور ومأزقها الحرج مع إكتشاف الشفرة الوراثية للخلية الإنسانية: [من المؤسف إن مسألة نشأة الخلية الأولى .. تعد أظلم نقطة فى نظرية التطور] .. [خديعة التطور .. هارون يحى] ..

    ويقول جوناثان ويلز: [نظرية التطور لم تقدم أى تفسير لقضية نشأة الخلية الأولى] .. [التطور علم أم خرافة .. جوناثان ويلز] ..
    (*) فى أحدث دراسة أجريت حول موضوع التطور العشوائى .. جاء ما يلى:

    في دراسة جديدة، أجرى الباحث Evan Eichler وفريقه مسحاً للخريطة الوراثية الكاملة لجينوم الشمبانزي بحثاً عن أي ERVs، ووجدوا واحداً يُدعى (PTERV1) لم يكن له نظير موجود في البشر.

    وقد كشف البحث في الخريطة الوراثية لمجموعة فرعية من الـ apes والـ monkeys عن أن هذا الريتروفيروس قد اندمج في الخط التناسلي للـ African great apes و الـ Old World Monkeys – ولكنها لم تصب البشر ولا القرود الآسيوية (من أنواع orangutan والـ siamang والـ gibbon). ويقوّض هذا الاكتشاف فكرة أن عملية الإصابة القديمة قد أصابت سلسلة الرئيسيات، نظراً لأن الـ great apes (ومنها البشر) يفترض بها أنها تشترك في سلف مشترك مع الـ Old World Monkeys.

    وقد وجد Eichler وزملاءه أكثر من 100 نسخة من الـ PTERV1 في كل أنواع القردة الآسيوية (الشامبانزي والغوريلا) والـ Old World Monkeys (البابون والماكيك). وقد قارن الباحثون بين المواقع التي أصابها الريتروفيروس في كل نوع من أنواع هذه الرئيسيات، ووجدوا أنه لا توجد بالكاد مواقع مشتركة بين الرئيسيات – وبذلك يتضح عدم وجود تتابعات نيوكليوتيدية انحدرت دون تغيير من أي سلف مشترك، وأن كل منها جاء كسمة مميزة لكل نوع.

    إذن فالدراسة السابقة تقول بأنها عثرت على ERVs في الشمبانزي والـ Old World Monkeys والقرود الأفريقية ولم تعثر عليها في البشر أو القردة الآسيوية، رغم أنف العلاقة الفيلوجينية بين هذه الأنواع . ولو كانت كل هذه الأنواع قد انحدرت من سلف مشترك، لكان من الواجب أن تضم جميعها نفس الريرتوفيروسات. فلا يوجد أي معنى إطلاقاً في أن تظل الإصابة موجودة في الـ Old World Monkeys بالإضافة إلى الغوريلا والشمبانزي، وتختفي بهذا الشكل في الأورانجوتان أو البشر !



    إقرأ حول هذا الموضوع هنا: منتدى التوحيد ..
    ــــــــــــــــــ


    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	993.0 كيلوبايت  الهوية:	841045

    حمل كتاب خديعة التطور - في المرفقات

    حمل كتاب هدم نظرية التطور فى عشرين سؤالاً - في المرفقات
    الملفات المرفقة
  • كريم العيني
    3- عضو نشيط

    • 30 سبت, 2020
    • 468
    • مسلم

    #2
    هل تعلم أن نظرية داروين تتعارض مع الكشوف الحديثة؟

    راجع: نظرية دارون للنشوء والتطور تتعارض مع الكشوف العلمية الحديثة - عبد الخالق السباعي


    قبح الله الحمق وأهله
    أضحوكة التشابه بين الجينات

    بقلم الدكتور
    السرداب


    منتدى التوحيد



    تـأسس الإلحـاد على الكذب ... إعتـاد الملاحدة على استغلال أي تطور علمي وتطويعـه لمصلحة أيديولوجيتهم وعقيدتهم ولو على حسـاب العلم نفسه.

    بعد إنتهاء مشروع خريطة الجينـوم البشري قامت اصدارات الملاحدة المتتالية بدعـاية كاذبة مفادهـا أن العلم توصل إلى أن نسبة التشابه الجيني بين الإنسان والشمبانزي تصل إلى 98.5% لكن للأسف الشديد فهنـاك خُدعـة كبرى وتلفيق خبيث فعندمـا يتم الإدعـاء أن نسبة التشابه الجيني بين الإنسان والشمبانزي تصل إلى 98.5% فهذا يعني أننا قمنـا أيضـا بعمل خريطة جينية للشمبانزي ثم تم عمل مقارنة بين الإثنين .. لكن للأسف فهذه الدعاية الإلحادية هي دعـاية كاذبة لأنه لم يتم عمل خريطة جينية للشمبانزي أصلاً.

    لكن ما هو مصدر الخدعة .. ؟!

    في عام 1987 قام عالمان داروينيان أحدهما يدعى سيبلي Sibley والآخر يُدعى ألكوست Ahlquist بدراسة 30-40 حمض أميني في الشمبانزي ومقارنتها بتلك الموجودة في الإنسان واستنتجـا أن نسبة التشابه في الجينـات بين الإنسان والقدر هي 98.5 % وتم نشر البحث في مجلة داروينية شهيرة:

    Sibley and Ahlquist, Journal of Molecular Evolution, vol. 26, pp. 99-121

    لكن المثير للجدل في هذا الأمر أن الدراسة قديمة فقد تمت منذ عام 1987 وليس بعد رسم خريطة الجينوم البشري فالربط بين خريطة الجينوم البشري واستنتاج التشابه بين الإنسان والشمبانزي فيه نوع من التدليس.

    أيضا يوجد في الإنسان ما يزيد على 100 ألف بروتين مُشفر داخل DNA فلا يُعقل أن يتم تعميم دراسة 30 -40 بروتين على 100 ألف بروتين فالخروج بنتيجة شمولية كتلك النتيجة التي رُوج لهـا من قِبل الملاحدة هو أمر كاذب.

    فلا أحد من الملاحدة يذكر أن البحث جرى على 30-40 بروتين من أصل 100 ألف بروتين فهم يتحدثون وكأنه تم عمل خريطة جينوم كاملة للشمبانزي وتم مقارنتها بخريطة جينوم الإنسان ثم خرج العلم بهذه النتيجة وكأن الأمر قد حُسم.

    أيضا تم هذا البحث بإستخدام تجربة قليلة الإستخدام وهي تجربة DNA التخليطي وهي تجربة مثيرة للجدل وقد قام احد العلماء ويدعى ساريش Sarichبإستخدام نفس التجربة على نفس البروتينات التي قام بها العالمان واكتشف أن مصداقية أبحاثهم مثيرة للجدل وأن البيانات مبالغ فيها إلى حد كبير وأن نسبة التشابه أقل من ذلك بكثير:

    Sarich et al. 1989. Cladistics 5:3-32

    ثم إن مسألة التشابه في جزيئـات البروتين بين الكائنـات الحية هذه بديهة طبيعية لا تحتاج للتدليل عليهـا بالإثبات أو النفي فهي ضرورة حيـاتية لازمة للسلسلة الغذائية والهرم الغذائي فمثلا نسبة التشابه بين الإنسان والدجاج تكاد تكون متطابقة طبقا لبحث أجرته جامعة كامبردج.

    New Scientist, v. 103, 16 August 1984, p. 19

    ولا أدري لماذا تم تجاهل هذا البحث مثلا والتركيز على التشابه بين الإنسان والشمبانزي في محاولة لإيجـاد أي صلة نسب وتشابه جزيئات البروتين المُكونه من قواعد نيتروجينية هذا أمر حياتي حتمي فمثلا لنفترض أن جزيء البروتين الذي يتكون من قواعد نيتروجينية وجزيئـات سُكر خماسية في الإنسان هو مثلا قواعد زرنيخية وجزيئـات كوبلت خماسي في البقر فساعتها لن تكتمل السلسلة الغذائية ولن يستفيد الإنسان من البقر وسيكون كل كائن حي بمثابة سُم للكائن الحي الآخر فالتشابه في جزيئـات البروتين ضرورة غذائية حتمية يعرفها الناس منذ آلاف السنين لاكتمال السلاسل الغذائية.

    أيضا نسبة التشابه في جزيئـات الDNA بين الإنسان وديدان النيماتود nematode تصل إلى 75% وهذا حتما لا يعني أن 75% من جسد الإنسان مطابق للديدان:

    New Scientist, 15 May 1999, p. 27
    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	35  الحجم:	269.7 كيلوبايت  الهوية:	841049





    نسبة التطابق بين الإنسان وديدان النيماتود 75%

    لا أدري لماذا يتجاهل ايضا الملاحدة هذا التقارب الشديد بين الإنسان والنيماتود فهذا التقارب بين الإنسان والنيماتود مثلا يقف حجة في وجه التطور بمدارسه الكلاسيكية المعروفة التي تفترض تفاوت أشد بكثير كلما حدث تباعد اكثر في شجرة التطور.

    أيضـا نسبة التشابه بين الإنسان وذبابة الفاكهة 60%..

    Hürriyet daily, 24 February 2000

    وقد أراد الداروينيون التدليل على تشابه الإنسان بالقرد بدليل آخر يدعم موقفهم فقالوا إن الإنسان يحتوي على 46 كروموسوم بينما القرد يحتوي على 48 كروموسوم في إشارة منهم إلى التشابه الشديد بين الإنسان والقرد لكنهم تجاهلوا مثلا أن نبات البطاطا أقرب للإنسان من القرد فنبات البطاطا به 46 كروموسوم أي نفس عدد الكروموسومات الموجودة في الإنسان.

    في مجلة SCIENTIFIC AMERICAN الداروينية الشهيرة عدد ديسمبر 2009 والتي تقوم بتعريبهـا مؤسسة الكويت للتقدم العلمي أخذت المجلة لها عنوانا رئيسيـا في ذلك العدد وهو ما الذي يجعلنـا بشرا؟

    قامت الباحثة كاتبة المقال بدراسة متوالية DNA في أحد الجينـات ويُطلق عليه HAR1 وقامت بدراسة هذا الجين في كل من الإنسان والشمبانزي والدجاج واكتشفت أن المتوالية للDNA بين الشمبانزي والدجاج تختلف في قاعدتين فقط من أصل 118 قاعدة بينما يصل الإختلاف بين الإنسان والشمبانزي إلى 18 قاعدة.

    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	33  الحجم:	695.8 كيلوبايت  الهوية:	841050




    وهذا يُشكك في دلالة DNA وقدرته على التمييز بين الكائنـات الحية المختلفة وأن الأمر لا يعدو كونه مجرد متواليتات لقواعد نيتروجينية وليس معنى ان مقاس حذاء الإنسان أقرب لمقاس حذاء التمساح من مقاس حذاء الفيل اننا والتماسيح من أصل واحد فهذه سطحية في البحث ودجل بإسم العلم.

    ولذا يقول هنري جي Henery Gee المحرر العلمي في مجلة "الطبيعة" Nature الشهيرة عن مسألة وجود نسب بين الإنسان والحيوان عن أن الأمر مجرد حدوته: ( وكل ما في الامر انها مجرد حكاية أو حدوته من احاجي منتصف الليل المسلية التي قد تكون مُوَجِّهَةً أو مُرْشِدَةً للانسان في كثير من الأحيان إلا أنها ومع ذلك لا تستند لأيّ أساس علمي).

    Henry Gee, In Search of Deep Time, New York, The Free Press, 1999, p.116-117

    فمسألة النسب والقرابة بين الإنسان والحيوانات خرافة لذا فنحن في حاجة ماسة و عاجلة إلى عدم الدفع بالعلم إلى دائرة الخرافة:


    John R. Durant, "The Myth of Human Evolution", New Universities Quarterly 35

    فالإنسان لا يمكن تصنيفه كالأشياء بمجرد دراسة مجموعة المتواليات النيتروجينية التي تُكون خلاياه أو بدراسة حجم الجمجمة أو بدراسة خطوط الكف فالإنسان لا يمكن فهمه أو قولبته بدراسة متوالياته النيتروجينية ولذا خرج العالم الشهير مايرز في الأخبار عام 2001 بعد أن ظهرت خريطة الجينـات البشرية وتحدث عن الميتافيزيقيـا التي تخترق العلم وعن ثمة خالق لابد من وجوده حتمـا ونشرت جريدة سان فرنسيسكو كرونيكِل San Francisco Chronicle صبيحة ذلك اليوم تحت عنوان:

    ( Human Genome Map Has Scientists Talking About the Divine )

    علماء خريطة الجينات البشرية يتحدثون عن الخالق " على النحو التالي: بعد رسم خريطة الجينوم البشري لم نتمكن حتى الآن من أن نفهم حتى انفسنا بدرجة تثير الدهشة بشكل كبير. من الواضح أن هناك عنصر ميتافيزيقي " غيبي " في الموضوع... يوجد عقل معظم هنا ( في الجينوم ).
    1- http://www.creationofman.net/chapter4.html
    2- http://www.harunyahya.com/arabic/boo...ism_arb_03.php
    3- http://en.wikipedia.org/wiki/HAR1F
    4- مجلة SCIENTIFIC AMERICAN عدد ديسمبر 2009 تعريب مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
    التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 يون, 2024, 02:41 ص.

    تعليق

    • كريم العيني
      3- عضو نشيط

      • 30 سبت, 2020
      • 468
      • مسلم

      #3
      الداروينية تنهار يوماً بعد يوم
      انظر: الشمبانزى والإنسان حسب علم الجينات


      بعض العلماء الذين يقرّون بأن الطريق مسدود أمام نظرية التطور


      تشارلز داروين مؤسس نظرية التطور كان له أيضا الكثير من التحفظات في هذا الصدد. وقد أدرك أنّ نظريته لا يمكن أن تفسر ظهور الكائنات الحية وأعترف بالحقيقة ما بين السطور في أعماله و في مراسلاته الخاصة.
      " وهناك عدد من الاعتراضات دون شك التي قدّمت إلى ذهن القارئ قبل وصوله الى هذا الجزء من كتاب [أصل الأنواع]."

      " وقد كانت بعضها خطيرة لدرجة أنني حتى اليوم لا أستطيع أن أفكر دون الشعور ببعض الاهتزاز."

      " هذا هو ملّخص للردود التي يمكن القيام بها ويمكن إعطاء تفسيرات للاعتراضات المختلفة والصعوبات التي يمكن البحثّ عنها ضد نظريتي الصعوبات التي شعرت أنا شخصيا منذ فترة طويلة جدا بثقلها الكامل حتى الظن في أهميتها."

      " أنا أدرك تماما أن تكهناتي تسقط أمام العلم الحقيقي".



      حتى بعد داروين اعترف دعاة التطور الذين عجزوا عن العثور على جزء مفرد من الأدلة لدعم نظريتهم والحرج الذي كانوا فيه.

      حتى الآن على الرغم من اعترافاتهم ورفض معظمهم لقبول الحقيقة وبالتالي أعربوا عن التزامهم الراسخ للمادة.

      وفيما يلي بعض التصريحات التي أدلى بها العلماء على عدم إمكان الداروينية من تفسير لنشوء الحياة


      الدكتور روبرت اندروز ميليكان، فيزيائي أمريكي جائزة نوبل في الفيزياء عام 1923 من أنصار التطور:

      " أنّه ما هو محزن أن نرى العلماء في محاولة لإثبات التطور ولا يمكن لأي عالم إثباتها أبدا."


      جيري كوين وهو عالم البيئة والتطور في جامعة شيكاغو:

      "في النهاية وبشكل غير متوقع يجب أن نعترف أن هناك القليل من الأدلة لدعم الداروينية الجديدة:

      الأدلة النظرية والتجريبية التي تدعمها لا تزال ضئيلة."



      أستاذ فريد هويل عالم الكون البريطاني وعالم الرياضيات:

      " في الواقع هذه النظرية (تم خلق الحياة بذكاء) هي واضحة تجعل المرء يتساءل لماذا لم تكن مقبولة عموما. الأسباب هي نفسية بدلا من ان تكون علمية.


      ستيفن جاي غولد، عالم الحفريات الأميركي أستاذ في جامعة هارفارد ومدافع قوي عن نظرية التطور خلال النصف الثاني من القرن العشرين:

      " ما الذي حدث إذا وجدت لدينا ثلاثة أنساب من الهومينيد تتعايش (وأفريكانوس ألف ، وأسترالوبيثكس القوي والماهر هومو) ..
      وليس كل واحد مستمد بوضوح على الآخر؟
      وزيادة على ذلك أظهرت أن أيا من هذه الأنساب الثلاثة لا تنطبق عليها أي توجهات تطورية خلال فترة وجودهم على الأرض.


      د. ل. ستيرن، عالم الحيوان التطورية:

      " أحد الأسئلة القديمة للبيولوجية التطورية لا تزال دون إجابة.
      ما هي التحوّلات التي يمكن أن تولد اختلافات في الأنماط الظاهرية التطورية ؟
      وما هي التغييرات الجزيئية التي تسببهم؟"

      "نظرية داروين في التطور لم تجد دليل واحد في الطبيعة.
      فهي ليست نتيجة للبحوث العلمية ولكن بكل معنى الكلمة هي وليدة أفكارمن خيال.
      "


      ب. ج. رانغاناثان:

      ليس هناك أي دليل يؤكد أن المخلوقات من نوع الاحفوريي حولت إلى نوع آخر.
      لا علاقة إنتقالية و لا إشكال وسيطي بين الأنواع المختلفة من المخلوقات تم العثور عليها.
      وهذه الحقيقة تنطبق بالفعل على كل أنواع النباتات أو الحيوانات.



      نورمان ماكبث:

      للأسف في مجال التطور معظم التفسيرات ليست صحيحة.

      في الواقع فإنها من الصعب جدا أن نسميها بالتفسيرات بل هي إقتراحات وأحاسيس باطنية ولا تستحق أن تدعى و تكون إفتراضات.

      تعليق

      • الراجى رضا الله
        مشرف عام

        حارس من حراس العقيدة
        • 15 أكت, 2009
        • 524
        • مهندس
        • مسلم والحمد لله

        #4
        جزاكم الله خيرا أخى الكريم كريم، ونفع الله بكم

        لكل عصر جاهلية تُعامل كحقيقة علمية ثابتة.. (الداروينية) جاهلية هذا العصر .
        الحمد لله عدد خلقه، ورضا نفسه، وسعه عرشه ، ومداد كلماته

        تعليق

        • كريم العيني
          3- عضو نشيط

          • 30 سبت, 2020
          • 468
          • مسلم

          #5
          وثائقي انهيار نظرية التطور وحقيقة الخلق
          الباحثون المسلمون

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	165 
الحجم:	147.7 كيلوبايت 
الهوية:	841097


          أنظر: نقد نظريات التطور بقلم الدكتور محمد برباب
          وانظر: مقال مختصر: علم الفيزياء ينقض نظرية التطور - أورخان محمد علي
          وانظر: كتاب علم الفيزياء ينقض نظرية التطور - كتاب لأورخان محمد علي
          ​وانظر: مقال: علم الكيمياء .. ينقض نظرية التطور - أورخان محمد علي
          وانظر: تحميل كتاب مناقضة علم الكيمياء لفرضية التطور - أورخان محمد علي

          تعليق

          • كريم العيني
            3- عضو نشيط

            • 30 سبت, 2020
            • 468
            • مسلم

            #6

            Dissecting Darwinism

            Joseph A. Kuhn




            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	156 
الحجم:	160.3 كيلوبايت 
الهوية:	841213

            وجه Kuhn أحد رؤساء أقسام الجامعة الطبية في جامعة Baylor ضربات للداروينية من مجال تخصصه الطب و التشريح و الكيمياء الحيوية رفقة متخصصين آخرين بإنتقادت و شروط صارمة دقيقة تقف ضد نظرية التطور لتفسير أصل الحياة و تنوع الأجناس و عدد من الأنظمة البيولوجية + مع إشارته لتعقيدها المذهل المعيق للتفسير الطبيعي ..و لإستمتاع أرجو قراءة الحيادية التي أعجبتني عنذه في بحثه هذا المنشور في أشهر موقع أكاديمي عالمي للطب nbci


            تعليق

            • كريم العيني
              3- عضو نشيط

              • 30 سبت, 2020
              • 468
              • مسلم

              #7
              دراسة علمية تثبت إستحالة تطور الأنزيمات من بعض:

              The Evolutionary Accessibility of New Enzymes Functions: A Case Study from the Biotin Pathway

              http://bio-complexity.org/ojs/index....w/BIO-C.2011.1

              دراسة علمية تجريبية مثبتة 2011 للعالمين Ann K. Gauger, Douglas D. Axe تبين
              إستحالة تطور و تحول وظائف الأنزيمات المنتمية لنفس المجموعة !!

              الأنزيمات المتماثلة هي تلك البروتينات المتقاربة في الشكل الثلاثي 3D و في صيغة الأحماض الأمينية : و كان الداروينيون يدعون أن كل مجموعة أنزيمات قد تطورت من بعض بالتدريج نظرا للتشابه في التسلسل و الهندسية عندها و بعد محاولة المحاكاة و التجريب ثبت بطلان هذا الزعم و أنه يلزم على الأقل 7 نيكليوتيدات أن تتطفر لأبسط تغيير تافه قد يؤدي لتحول الأنزيم بشكل جزئي لوظيفة جديدة!! و المفاجأة التي أثبتتها في هذه الدراسة هي أن هذا فاشل مخبريا و مستحيل واقعيا لأن إحتمال أن تتطفر كل هذه النكليوتيدات لإعطاء كل هذه الوظائف الجديدة يتطلب وقتا و زمنا يفوق عمر الحياة على الأرض و نحن نتحدث فقط عن تحول أنزيم لأنزيم آخر مماثل شكلا وطفيف الإختلاف وظيفيا و ليس عن تكون الأنزيم أصلا !!

              الأنزيمات تركيبة جد معقدة و دقيقة و حساسة حتى تنجح وظيفتها حتى أن تكون شديدة النوعية محددة لينجح الإلتصاق بهدفها و أداء عملها و في الدراسة أسفله تؤكد عدم إمكان تطور بعض من بعض و لو بتحول بسيط فما بالك أن تتطور رأسا بدأ من سلسلة الأحماض + نوعيتها اليسارية+ شكلها الفضائي + الشفرة محددة للوظيفة ...إلخ



              اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	114.5 كيلوبايت  الهوية:	841215

              اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	21  الحجم:	68.5 كيلوبايت  الهوية:	841219

              but nonetheless fails to produce detectable BioF2-like function in vivo. We infer from the mutants examined that successful functional conversion would in this case require seven or more nucleotide substitutions. But evolutionary innovations requiring that many changes would be extraordinarily rare, becoming probable only on timescales much longer than the age of life on earth

              و هنا ينتقد العالمان الفظاعة العلمية لفِكرة أن التشابه الشكلي للأنظمة البيولوجية يوحي بالقرابة بينها و بالتالي إمكانية تطور بعضها ن بعض و أن سبب هذا هو الدوغما البدائية للداروينية !!

              this result and others like it challenge the conventional practice of inferring from similarity alone that transitions to new functions occurred by Darwinian evolution

              و أكرر يلزم وقت أكثر من عمر الحياة على الأرض لينجح أبسط تحول طفيف وظيفي على أنزيم موجود أصلا

              But evolutionary innovations requiring that many changes would be extraordinarily rare, becoming probable only on timescales much longer than the age of life on earth


              ______________________



              وقفة مع David L. Abel متخصص في الدراسات حول أصل الحياة Origin of Life Science Foundation

              ليس هناك فقط أبحاث علمية منشورة تشكك و تهدم الداروينية بل أبحاث تشكك مباشرة في العقيدة المادية لأصل الحياة ، أبحاث تؤكد العجز البيولوجي المنطقي عن إثبات الرؤية التطورية الطبيعية و أن نتائج العلم تثبت نظاما و تعقيدا مشفرا تحت إمرة معلومات ذكية صارمة تعجز قوى الفزياء و المادة عن الإتيان بها فضلا عن التفسير على ضوئها ( ! )

              بحث علمي للدكتور David L. Abel يشرح فيه تعقيد أنظمة البيولوجية و غائيتها و رعوة ظاهرة الحياة و تفردها في مقابل فشل قوى المادة و جنون الصدف أن تقترب منها تفسير!!

              ??? Is Life Unique
              David L. Abel


              https://www.mdpi.com/2075-1729/2/1/106
              Abstract

              Is life physicochemically unique? No. Is life unique? Yes. Life manifests innumerable formalisms that cannot be generated or explained by physicodynamics alone. Life pursues thousands of biofunctional goals, not the least of which is staying alive. Neither physicodynamics, nor evolution, pursue goals. Life is largely directed by linear digital programming and by the Prescriptive Information (PI) instantiated particularly into physicodynamically indeterminate nucleotide sequencing. Epigenomic controls only compound the sophistication of these formalisms. Life employs representationalism through the use of symbol systems. Life manifests autonomy, homeostasis far from equilibrium in the harshest of environments, positive and negative feedback mechanisms, prevention and correction of its own errors, and organization of its components into Sustained Functional Systems (SFS). Chance and necessity—heat agitation and the cause-and-effect determinism of nature’s orderliness—cannot spawn formalisms such as mathematics, language, symbol systems, coding, decoding, logic, organization (not to be confused with mere self-ordering), integration of circuits, computational success, and the pursuit of functionality. All of these characteristics of life are formal, not physical
              __________________

              بحث آخر لنفس العالم نشر في الجريدة الدولية للبيولوجيا الجزيئية international journal of molecular sciences يدرس ما مدى قدرات و إحتمالات العشوائية و الغائية المبرمجة لشرح الأنظمة البيولوجية بدء من أصغر ببتيد

              The Capabilities of Chaos and Complexity
              https://www.mdpi.com/1422-0067/10/1/247

              Abstract: To what degree could chaos and complexity have organized a Peptide or RNA World of crude yet necessarily integrated protometabolism? How far could such protolife evolve in the absence of a heritable linear digital symbol system that could mutate, instruct, regulate, optimize and maintain metabolic homeostasis? To address these questions, chaos, complexity, self-ordered states, and organization must all be carefully defined and distinguished. In addition their cause-and-effect relationships and mechanisms of action must be delineated. Are there any formal (non physical, abstract, conceptual, algorithmic) components to chaos, complexity, self-ordering and organization, or are they entirely physicodynamic (physical, mass/energy interaction alone)? Chaos and complexity can produce some fascinating self-ordered phenomena. But can spontaneous chaos and complexity steer events and processes toward pragmatic benefit, select function over non function, optimize algorithms, integrate circuits, produce computational halting, organize processes into formal systems, control and regulate existing systems toward greater efficiency? The question is pursued of whether there might be some yet-to-be discovered new law of biology that will elucidate the derivation of prescriptive information and control. “System” will be rigorously defined. Can a low-informational rapid succession of Prigogine’s dissipative structures self-order into bona fide organization



              https://www.mdpi.com/1422-0067/10/1/247

              و هذا غيض من فيض ... و والله لولا قلة الوقت و الظروف لجلسنا نفصل و نتباحث لنزع هالة القداسة عن نظرية التطور و الإجماع حولها على عيني الزميل نيوتن الوفي للداروينة و التي أعمته كليا حتى أصبح يؤمن بجزم و يقين فاق به إيمان الخلقيين !!

              لأنه ببساطة لا يوجد، هذا أمر مفروغ منه والبحث الآن في تفاصيل التطور!!

              _________________

              هناك أبحاث من مختخصين في الرياضيات والإمبستيمولوجيا و الأنطولوجيا لهم منشورات أكاديمية محكمة ضد التطور إن شئت جئت بها و هي من أكسفورد لكن الآن نكتفي بأبحاث البيولوجيا و قوانين هذا العلم الذي يهدم الداروينية بالدرجة الأولى!!
              ___________________

              و كما قلت سابقا و قاله الأخوة هناك حجر و قمع و شروط قسرية تفرض على أي بحث علمي حسب تنوع الأجندات و المصالح و هذه ظاهرة معروفة و قد نشرت مجلة news sciene مقالا 16/May/2013 عن الصراع الذي يخوضه العلماء ضد الهيئات المسؤولة و أنهم يريدون أن يكسروا كل قيد يقف ضد شفافية العلم و أدواته وحدها يجب أن تكون المعيار

              In 'Insurrection,' Scientists, Editors Call for Abandoning Journal Impact Factors

              https://news.sciencemag.org/2013/05/i...impact-factors

              و قد أفردت الويكي الإنجليزية صفحة عن مثال للصراع و محاكم التفتيش التي يتعرض لها كل منشور عن التصميم الذكي كمحولة للتنقيص و الإقصاء حتى قبل النقاش !!

              Sternberg peer review controversy
              https://en.wikipedia.org/wiki/Sternbe...ew_controversy
              التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 يون, 2024, 02:44 ص.

              تعليق

              • كريم العيني
                3- عضو نشيط

                • 30 سبت, 2020
                • 468
                • مسلم

                #8
                نسف خرافات التطور بأبحاث peer reviewed



                المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيوتن مشاهدة المشاركة
                لماذا من الصعب عليكم جدا الاتيان ببحث علمي واحد محكم يعارض التطور؟ لأنه ببساطة لا يوجد، هذا أمر مفروغ منه والبحث الآن في تفاصيل التطور.
                لماذا لا يوجد أسلوب أمامكم للاعتراض على التطور غير الادعاءات الشخصية؟
                ان كان عندك أو عند دكتورتك أي محتوى علمي حقيقي ضد التطور فتفضلوا انشروه في أحد المجلات العلمية! طلاب الماجستير ينشرون أبحاث محكمة ودكتورتك ان كان عندها أي نقد حقيقي للتطور فسيكون النشر عندها من أسهل ما يمكن.
                لماذا تدعين دكتورتك للحضور هنا وهناك مئات من المجلات العلمية التي ستعطي لادعائاتها قيمة علمية حقيقية؟ وبعد ذلك يمكنك الاستدلال بهذه الأبحاث مباشرة. اقترحي عليها مباشرة أن تنشر في مجلات علمية ان كان عندها أي شيء علمي ضد التطور.
                فلنفترض أن شجرة تطور الطيور الشائعة حاليا خاطئة تماما. هل يعني ذلك أن التطور خطأ او أن الطيور لم تكن لتطور؟ لا فهذان أمران مختلفان تماما. فلنفترض أننا لا نعلم شيئا عن شجرة تطور الطيور وأننا لم نكتشف أي أحافير وأننا لم نكتشف حتى أن هناك ديناصورات عاشت على الأرض يوما ما. هذا لا يؤثر على الاطلاق في صحة نظرية التطور وأن الطيور تطورت، لأن الدلائل الأخرى تكفي لوضع التطور كاطار عام لنشوء الكائنات الحية، ثم يكون البحث في كيفية تطور كل نوع من ملايين أنواع هذه الكائنات. بالنسبة للطيور فلا خلاف على قرابتها للديناصورات، وجود بعض الخلاف على تفاصيل ذلك لا يؤثر على التطور كنظرية شاملة.

                السطر الأخير من مداخلتك يكشف البعد النفسي الأيديولوجي الديني لكل ما تكتبينه رغم محاولتك اخراجه في قالب علمي.

                لماذا من الصعب عليكم جدا الاتيان ببحث علمي واحد محكم يعارض التطور؟ لأنه ببساطة لا يوجد، هذا أمر مفروغ منه والبحث الآن في تفاصيل التطور.
                لماذا لا يوجد أسلوب أمامكم للاعتراض على التطور غير الادعاءات الشخصية؟


                خفف من نبرتك هذه فهي لا تليق بموقفك صدقني ، و الصراخ و العصبية لن تنفعك معنا أما التحدّي فهو آخر شيء يجب أن تفكر فيه !
                يا زميل لن آتيك ببحث علمي محكم واحد فقط ، فلترتح سيصلك المطلوب ..و لو لم أكن زاهدة يائسة من نقاشك لألزمتك في أن تناقش معي ( محتوى ) البحث بعد أن تحديتنا بوجوده و آتيتك به ، لكن للأسف حضرتك تخيب الظن كثيرا فمرة نصحح لك إيمانك الدارويني و معلوماتك به عن الدينصور جد العصفور و مرة لا تدري أو تعامى أن هناك فعلا أبحاث تشكك بطريقة مباشرة و غير مباشرة في التطور كما إقتبست لك.

                و أي عاقل لن ينكر هذا بعد قراءة معطيات المجلة العلمية التي وضعت سلفاً و لكن الذي يظهر لي أنك تتجاهلها عمدا و عنادا و تتشبت بآخر قشة " لا ... جيبولي بحث علمي محكم مباشر ينقض التطور رأسا"
                رغم أنها قشة ليست ملزمة لنا في شيء لأن القضية لها بعد إيديولوجي سياسي يتجاوز و يتحكم في البعد العلمي ...و كل ما يفعله العقلاء المنصفون يتداولون الدلائل و يتناقشون ويحللون بلغة المنطق و الإثبات و لسنا في حاجة " للمباركة " الرسمية الأكاديمية للعقبات و الأساب السالف ذكرها ( و قد رد الأستاذ الفاضل أبو حب الله بما يكفي على هذه النقطة و فضح المدلسين أعلاه )
                و مع ذلك سوف نمتثل لرغبتك لترى أن القداسة التي كنت تعتقدها عن نظرية التطور قد أنتهكت فعلا بالأبحاث العلمية المحكمة كما تفضلت و جعلتها السلاح الوحيد الذي سيقضي عليها
                لقد بالغت في الإدعاء و العناد كثيرا كثيرا ... و نحن بالغنا في الرد عليك بالدليل وِفق كل رغبة و شبهة عنذك
                لذلك أطالب الإشراف الكريم بعد أن يتم فضح تحدّ الزميل الأخير أن يلزمه باحترام ما نضعه و فهمه قبل الرد بأي كلام . لأن حوار الطرشان هذا ممل جدا....و الزميل يرتع و يتجاهل و يرد بأي كلام في هذا الشريط ( !)

                أي محتوى علمي حقيقي ضد التطور فتفضلوا انشروه في أحد المجلات العلمية!
                لا! إنتهت قصة المجلات العلمية ، حان وقت الأوراق العلمية المباشرة و من المواقع العلمية الأكاديمية المتخصصة
                The Case Against a Darwinian Origin of Protein Folds


                Peer-Reviewed Article بحث علمي للدكتور Douglas D. Axe نشر بموقع bio-complexity :
                يبين إستحالة وجود أي تفسير داريني لكيفية تطور " طيات " البروتين التي تكفل وظيفته بشكل محوري

                كما نعلم أن البرتين هو الرسول الوظيفي لكل عملية و تفاعل و مظهر بيولوجي وأكثر من ثلثي الخلية هي عبارة عن بروتينات (و الإشكال هنا أمام الداروينية ما يشرح العالم أنه عقبة ضخمة في بحثه هو فقط عن " الطيّات " و الأشكال الثلاثية الأبعاد للبروتينات و المواقع النشطة les sites actifs و النتوؤات الوظيفية ليس حتى عن التسلل الحمضي الأميني و الشفرة الجينية!! ) فإن إستحال تفسير تطور البروتين إنهارت الداروينية كليا!!!


                Focusing specifically on the origin of new protein folds, I argue here that the sampling problem remains. The difficulty stems from the fact that new protein functions
                If this is correct, the sampling problem is here to stay, and we should be looking well outside the Darwinian framework for an adequate explanation of fold origins.

                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	151 
الحجم:	94.4 كيلوبايت 
الهوية:	841217
                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	161 
الحجم:	511.8 كيلوبايت 
الهوية:	841218

                تفصيل ورقة البحث العلمية The Case Against a Darwinian Origin of Protein Folds
                https://www.google.com/url?sa=t&rct=...56146854,d.d2k


                نقلًا عن الأخت مسلمة - منتدى التوحيد

                تعليق

                • كريم العيني
                  3- عضو نشيط

                  • 30 سبت, 2020
                  • 468
                  • مسلم

                  #9
                  بحث علمي قاصم لعماد أساسيات الداروينية ( الإنتخاب الطبيعي ) أرجو التركيز فيه جيدا ..لأنه يشرح قوانين البيولوجيا المثبتة الأساسية و بقطعية في هذا العلم ..لذلك يجب شرحه و تفصيله بعناية .

                  http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/19273248


                  هو دراسة رائعة للعالم Abel DL. تندرج ضمن مشروع البحث عن أصول الجينوم ( الحمض النووي DNA ) المعلومات الجينية و طرق و خبايا عملها The Gene Emergence Project, The Origin-of-Life Science Foundation
                  تُلقي الضوء على أهم مفهوم في نظرية التطور و هو حقيقة ( الإنتخاب الطبيعي )

                  The GS (genetic selection) Principle


                  صار من المعروف في الداروينية الجديدة المستحدثة بعد إكتشاف DNA و في كل إصداراتها أنها تعزو عملية الإنتخاب الطبيعي لصفة مفيدة ظهرت أنها الأصلح و أكثر رقيا للكائن لإنتخاب يتم بشكل جوهري على جيناتها المتطفّرة في حمضه النووي فيتم تثبيتها -> أي أن مكان عمل هذا الإنتقاء فتتطور صفات الكائنات مظهريا هو -> الجينوم DNA و لا شيء غيره فهو الآمر الناهي و ورشة العمل لكل حدث أو تغيير كان ...

                  الآن و بعد الأبحاث يكشف لنا Abel DL عن حقيقة هذا المبدأ Genetic Selection الإنتخاب الجيني و قوانينه المثبتة و المختلف أو لنقل المعاكس تماما لمفهوم الإنتخاب الطبيعي و معناه الوهمي و السطحي كما سنرى !!

                  في د ن آ DNA هناك عوامل مراقبة و معالجة للمعلومات تستدعي إختيار لجينات معينة و تثبيط أخرى ( و كلها جينات موجودة سلفا في الجينوم ) حسب إحتياجات الخلايا الخاصة كظاهرة methylation أو تعديل هيستونات الشريط الوراثي البروتينية histone protein ... إلخ أو حسب حاجيات المنظومة البيولوجية للأجهزة الحيوية الكبرى في جسم الكائن و هي دقيقة العمل محددة الوظيفة ، و هذا الإنتقاء و الإنتخاب الدقيق لنيكليوتيدات الجينات يتم وفق نظام مشفر قبلي مسبق قمة في الذكاء ! يطلق عليه العالم Abel إسم digital programming / genetic algorithms = برمجة رقمية / لوغاريتميات جينية ، إذ أن وجود معلومات مسبقة مشفرة (واضحة يمكن رصدها و دراستها) هي من تتحكم بأي تغيير أو إنتقاء مع ذكاء في عملية تنشيط و تثبيت نيكيوتيد جين مطلوب تعبيره و عمله هو ---> مربط الفرس في كل الدراسة ! أولا دعونا نقرأ أول ملاحظة من الخبير Abel في مشروع The Gene Emergence Project : حول إنعدام قصة الإنتخاب الطبيعي و آليته أو آثاره في الفضاء الجيني الوراثي بشكل مبهم !!
                  The GS (Genetic Selection) Principle states that biological selection must occur at the nucleotide-sequencing molecular-genetic level of 3'5' phosphodiester bond formation. After-the-fact differential survival and reproduction of already-living phenotypic organisms (ordinary natural selection) does not explain polynucleotide prescription and coding


                  يقول ما معناه :لم نجد لا جينات أو كود لمعلومات تعمل على إنتخاب وظائف موجودة على حساب أخرى "كما يدعي الداروينيون " -بغض النظر على فائدتها من ضررها هذا ليس بعامل ذي بال لأن المبدأ فاسد رأساً - بل لا يوجد حتى أثر للوصف لشرح هذه القصة !! كل ما نلاحظه هي مظاهر و صفات خارجية دون سجل جيني يحكي عن قصة تطورها و تدرجها في الظهور أو أية آلية معلوماتية تعني بهذا الإصطفاء المزعوم ( مما يعني أنه مجرد تأوّل دارويني و إفتراض و إستنتاج مبني حقيقة على " لاشيء " و العمدة د ن آ DNA ينفيه و لا يعترف به ! )
                  -----------------

                  ( كان هناك إدعاء حول الجينات الكاذبة و جينك أنها دلالة عن " مستحثات " جينية و بقايا ما خلفه الإنتخاب لكن هذه أصبحت خرافة ولّى عليها الزمن و لا يذكرها الداروينيون إلا عن إستحياء بعد أن لم يُكتشف فقط خطأهم بشأنها بل لأنه على النقيض تماما فهي جينات بلغت من الأهمية بمكان أن تسمى " مايسترو " باقي الجينات الوظيفية بعد أن نعتوها بالزبالة و فضلات الجينوم،)
                  ----------------

                  و الآن كيف يتم التحكم في كل تغير أو إنتقاء لجين و تنشيطه ثم بثبيته " وظيفيا " Genetic Selection ؟



                  يتم ذلك من خلال دراسة مسبقة تتبع معلومات دقيقة لمعرفة خصائص البروتين و ماهية وظيفته قبل أن ينتجه هذا الجين أصلا! أي و هو في طور إعداده تقوم آليات وراثية جزيئية بتحضير كمية من الطاقة الضرورية لِ : التعرف على البروتين + ثبيت الجين الخاص به بعدها مباشرة أي أن إنتقاء وظيفة لشفرة يتم قبل أن تخرج للوجود أصلا حسب برنامج معلوماتي يعي جدا مايفعله منذ البدأ ... ما يعني هو لا يحتج أن ينتقي وظائف موجودة أصلا ثم ينتظر هل هي مفيدة أم لا ( تنبيه : فضلا أن كل وظيفة هي مشفرة محددة مسبقا و لا وجود لوظيفة تنبثق مخترقة الشفرة الأساسية للجينوم المميزة لكل كائن )

                  و روعة التنسيق و التعقيد أن آليات genetic selection لا تثبت عمل الجين إلا بعد أن تستقرأ شكل البروتين الثلاثي الأبعاد و طياته ثم وظيفته في الخلية قبل خروجه للحياة إعتمادا فقط على الشكل الأولي الخطي للبروتين the primary structure و تسلسل الأميني للبروتينات الضخمة chaperones و هي ذات شكل كقمع أو أنبوب يلجها البروتين ليتحول من شكل خطي لثلاثي الأبعاد و أيضا ليكسب الأهلية و نقاط الفاعلية بعد خروجها منها
                  بروتينات chaperone

                  بروتينات ضخمة chaperone التي تطوي البروتين و تكسبه شكلا فضائيا و خصائص لوظيفته و نقطة هدفه

                  ملاحظة جانبية : تجدر الإشارة أن بروتينات chaperone هي قطعا ضرورية ليكسب كل بروتين القدرة على العمل و لها أشكال و طرق عمل مختلفة ووجودها يشكل عائقا للتفسير الدارويني لأصل الحياة لأنها ستسقطنا في تناقض دوري ألا وهو : من الذي أكسبها هي بدورها هذه الوظيفة ؟ لأن هي المتخصصة في توظيف و تأهيل كل بروتين ...في عدم وجودها يستحيل لأي بروتين أن يكسب فاعليته و شكله الهندسي الفضائي و بالتالي لن يعمل ولن تفيد سلسلةالأحماض حتى و إن إجتمعت و كانت صحيحة مكونة إياه في إحتمال خيالي صدفوي حى هذا لن يفيد دون chaperone!! والله إن الداروينية ضرب من الجنون حين يتتبع المرء كل هذه التفاصيل !


                  ورقة البحث العلمية
                  Abstract
                  The GS (Genetic Selection) Principle states that biological selection must occur at the nucleotide-sequencing molecular-genetic level of 3'5' phosphodiester bond formation. After-the-fact differential survival and reproduction of already-living phenotypic organisms (ordinary natural selection) does not explain polynucleotide prescription and coding. All life depends upon literal genetic algorithms. Even epigenetic and "genomic" factors such as regulation by DNA methylation, histone proteins and microRNAs are ultimately instructed by prior linear digital programming. Biological control requires selection of particular configurable switch-settings to achieve potential function. This occurs largely at the level of nucleotide selection, prior to the realization of any integrated biofunction. Each selection of a nucleotide corresponds to the setting of two formal binary logic gates. The setting of these switches only later determines folding and binding function through minimum-free-energy sinks. These sinks are determined by the primary structure of both the protein itself and the independently prescribed sequencing of chaperones. The GS Principle distinguishes selection of existing function (natural selection) from selection for potential function formal selection at decision nodes, logic gates and configurable switch-settings




                  النتيجة: تثبيت عمل الجينات ( الموجودة سلفا في DNA ) و إنتقائها يتم قبل أن يتصنع البروتين لوظيفة مستقبلية و ليست فاعلة و موجودة في الفضاء البيولوجي بعد ، أي كل وظيفة موجودة أو حتى يتمّ تنشيطها هي تحت مراقبة معلوماتية مشفرة مسبقة تدبّر لها سلفا .....و لا علاقة للمفهوم الدارويني الذي يفرض أن " يقيس " الإنتخاب ( نفعيتها و صلاحها ) بعد مدة من زمن وجودها أي ختبارها ثم يقرر اإنتخاب الجينومي هل يثبتها إذن أم لا !!

                  أنهي بالمقدمة و الإستنتاج الذي وضعه الدكتور في بحثه
                  The GS (Genetic Selection) Principle states that biological selection must occur at the nucleotide-sequencing molecular-genetic level of 3'5' phosphodiester bond formation. After-the-fact differential survival and reproduction of already-living phenotypic organisms (ordinary natural selection) does not explain polynucleotide prescription and coding
                  he GS Principle distinguishes selection of existing function (natural selection) from selection for potential function
                  formal selection at decision nodes, logic gates and configurable switch-settings


                  و هذه لهي أقسى ضربة ليس لأنها فقط هدمت مبدءً محوريا في نظرية التطور على المستوى الجيني DNA بل لأنها أثبتت من جديد أن كل الصفات هي مبرمجة سلفا في حمض و لا يتم شيء خلافه و إن تطفرت جينة هُتكت معلومة و بالتالي إنهار النظام المشفر للجينوم الذي يفوق تعقيدا ودقة البرنامج الآلي الرقمي كما يصفه الدكتور Abel وهذا أساسا ما يفجر السرطان في الخلية "الطفرات"!

                  أما الدفاعات التي نرى من علماء البيولوجيا عن التطور لهي العجب حقا مثل عالم الحيوان دوكينز الذي يهذي بداروينية 150 سنة للوراء عن عِلم فقط ليرضي عقيدته الإلحادية.

                  تعليق

                  • كريم العيني
                    3- عضو نشيط

                    • 30 سبت, 2020
                    • 468
                    • مسلم

                    #10
                    هذا بحث للعالم Sherman M. يشكك في مفهوم التطور و الإرتقاء بين الكائنات من أساسه و إنعدام إثباته نظرا للإكتشافات الجديدة في الباليوتوجي و الوراثة و embryology شارحا العقبات التي تواجهه الرؤية الدارونية عن أصل الأنواع

                    إنطلاقا من ملاحظاته على ثبات التعقيد في جينوم الكائنات التي تعتبر بدائية ووحدته و عالميته "DNA"

                    Universal genome in the origin of metazoa: thoughts about evolution.
                    الجينوم العالمي في أصل "الكائنات" metazoa : أفكار حول التطور


                    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	149 
الحجم:	62.1 كيلوبايت 
الهوية:	841223



                    قائلا أنها تثير أسئة عديدة حول أصل و علاقة الكائنات في مملكة الحيوان
                    هذه الإكتشافات بينت الآتي :


                    *الظهور في وقت واحد لمختلف شعب الكائنات في العصر الكمبري !
                    *التشابه في جينوم الكائنات في مختلف درجات العقيد
                    *التعقيد المفرط حتى في جينوم الكائنات DNA التي تعتبر من شعبة "أدنى"
                    (1) seemingly simultaneous appearance of diverse Metazoan phyla in Cambrian period, (2) similarities of genomes among Metazoan phyla of diverse complexity, (3) seemingly excessive complexity of genomes of lower taxons and (4) similar genetic switches of functionally similar but non-homologous developmental programs

                    و نظرا لهذه المعطيات إقترح العالم ( فرضيتين ) الوحيدتين للإبقاء على شيء من " المنطقية " للمبدأ الدارويني الذي يرى أن الأحياء في قصة وجودها على الأرض ظهرت من بعضها البعض عن طريق ( تحول ) ذو إتجاه ( تطوري ) ..و لتفسير عاملية الكود الجيني و الجينوم DNA الثابت التعقيد بين الكائنات مع درجات قليلة التفاوت و حتى هما فرضيتان تعانيان من عقبات لا تُتجاوز تمنع صحتها !
                    Here I propose an experimentally testable hypothesis of Universal Genome that addresses these questions
                    فرضية (a): أن الحمض النووي عنذ كل الكائنات قد إنبثق عن شكل أولي بدائي عن خلية وحيدة و بدائية قبيل العصر الكمبري بقليل و في وقت قصير أخذ الشكل الذي نعرفه الآن عنذ جميع الأحياء من البكتيريا إلى الإنسان

                    فرضية (b) : أن الحمض النووي هو نفسه عنذ الكائنات موحد أي لم يتغير تركيبيا لكن يظهر بكل وضوح مختلفا بينها ( يقصد في التعبير و آليات العمل نسبيا ) و هذا فقط لأنه يستعمل توليفات متمايزة و مميزة لكل منها أي أن المسألة ( قضية إختلاف في التوليفة و الشفرات ما يعني يجب أن يفهم التطور على هذا المستوى أي "الصياغة" )
                    (a) the Universal Genome that encodes all major developmental programs essential for various phyla of Metazoa emerged in a unicellular or a primitive multicellular organism shortly before the Cambrian period;
                    (b) The Metazoan phyla, all having similar genomes, are nonetheless so distinct because they utilize specific combinations of developmental programs

                    و لكن إن صح هذا فهناك أمرين يجب أن نتنبأ بحصولها two major predictions :
                    This model has two major predictions

                    إن صحت الفرضية (a) : أن شقا من المعلومات الوراثية في الشعب الأدنى يجب أن تكون عديمة الجدوى و غير وظفية ثم نجد أنها أصبحت وظيفية كبرهان على حصول تطور مزعوم خلال الزمن ! يقصد : يجب أن يظهر سلم ( إرتقائي على المستوى الجيني ) و هذا غير وارد كما هو معروف و كما قبل سبق ذكره في المعطيات أعلاه
                    first that a significant fraction of genetic information in lower taxons must be functionally useless but becomes useful in higher taxons

                    إن صحت الفرضية (b) : بما أن التحول التطوري هو فقط على مستوى التوليفة المميزة لكل كائن حسب مكانه في " السلم " يجب أن يصبح من المشاهد و الممكن أن ( يعود ) نظام أرقى لنظام أدنى منه بلا أي مشكلة !! لنتخيل الأمر كمفتاح خزنة دائري ( و هو قياسا للجينوم الثابت التركيب العالمي الموحد بين جميع الكائنات ) فكما أنك تستطيع أن تحركه لأمام لرقم و شفرة أرقى تستطيع بيسر أن تعود إلى الوراء لرقم أدنى منه !! هذا يفرضه وحدة المادة الوراثية + إختلاف التوليفة الجينية هو كل ما يميز بين الكائنات فإذن لما كان هناك قدرة على التحول من توليفة لأخرى على مر الزمن ( في خط "تصاعدي" كما يدعي التطوريون والإتجاه غير هام هنا ) لما لا نرى العكس ؟؟ دام أن تغير التوليفة هو الأمر الذي يميز بين الكائنات حقيقة لما لا يعود بنا أحدها القهقرى بل نحن ننقاش فقط " القابلية " أصلا لذلك ؟!
                    second that one should be able to turn on in lower taxons some of the complex latent developmental programs, e.g., a program of eye development or antibody synthesis in sea urchin

                    كما قال العالم Sherman M. أن هذا الفرض غير موجود ولازالت تناقش إمكانيته أصلا
                    An example of natural turning on of a complex latent program in a lower taxon is discussed

                    ( وأقول ببساطة : هو أمر مستحيل لأن هناك حدود تحفظ كل جينوم إن إرتئينا إحترام قوانين الوراثة بعيدا عن هذه الخيالات )
                    ورقة البحث العلمية

                    Universal genome in the origin of metazoa: thoughts about evolution
                    Sherman M
                    Source
                    Department of Biochemistry; Boston University Medical School, 715 Albany St., Boston, Massachusetts 02118, USA. [email protected]
                    Abstract
                    Recent advances in paleontology, genome analysis, genetics and embryology raise a number of questions about the origin of Animal Kingdom. These questions include1) seemingly simultaneous appearance of diverse Metazoan phyla in Cambrian period, (2) similarities of genomes among Metazoan phyla of diverse complexity, (3) seemingly excessive complexity of genomes of lower taxons and (4) similar genetic switches of functionally similar but non-homologous developmental programs. Here I propose an experimentally testable hypothesis of Universal Genome that addresses these questions. According to this model, (a) the Universal Genome that encodes all major developmental programs essential for various phyla of Metazoa emerged in a unicellular or a primitive multicellular organism shortly before the Cambrian period; (b) The Metazoan phyla, all having similar genomes, are nonetheless so distinct because they utilize specific combinations of developmental programs. This model has two major predictions, first that a significant fraction of genetic information in lower taxons must be functionally useless but becomes useful in higher taxons, and second that one should be able to turn on in lower taxons some of the complex latent developmental programs, e.g., a program of eye development or antibody synthesis in sea urchin. An example of natural turning on of a complex latent program in a lower taxon is discussed
                    PMID: 17660714 [PubMed - indexed for MEDLINE] Free full text
                    بقلم / طالبة علم وتقوى ..
                    منتدى التوحيد

                    تعليق

                    • كريم العيني
                      3- عضو نشيط

                      • 30 سبت, 2020
                      • 468
                      • مسلم

                      #11

                      أنظر: تتبع شجرة حياة البشر يقر بأننا كلنا لآدم - حواء الميتوكوندريا
                      دراسة حديثة مشككة في فرضية GR بين جينوم الإنسان و القرد
                      لا سلف جينياً
                      دراسة حديثة مشككة في فرضية GR بين جينوم الإنسان و القرد لا سلف جينياً





                      ( لا آلية و لا دليل بيولوجي مثبت جينيا يفسر باتساق و منطقية سلفاً مشتركا بين الإنسان و الشمبنزي ولا حتى تلك السيناريوهات المفترضة لدى التطوريين تفي بالغرض كما سنرى )

                      1- فرضية Genetic recombination

                      هذه الدراسة الفاصلة التي ستوضع في هذا الموضوع تعدكما نشرت المصادر أدق بحث تجريبي بمجال الوراثة لأن العلماء استعملوا فيه تقنيات جديدة و تكنلوجيا عالية و أحدث البينات عن الخرائط الصبغية . و هذة المرة سنضع الورقة كاملة بملف pdf محاولة بإذن الله تلخيص شرح مضمونها .





                      لقد إعتمد علماء التطور لتفسير كيفية إنبثاق جينوم بشري مميز إنطلاقا من جينوم الشمبانزي على إفتراض أن لآلية جينية مميزة دورا كبيرا جدا في إعطاء هذه الأحماض النووية بين كل نوع و سلفه و بالتالي و بالتالي نشأة الأنواعكلها هكذا هي آلية Genetic recombination ووظيفتها - تحت إمرة عدد كبير من الأنزيمات و المركبات المعقدة- خلط الجينات- بالضبط الآلايلات- و إعادة ترتيبها و بالتالي تركيب جينوم جديد البنية و التنظيم و التوليفة -لا المعلومات- و التي تحدث أثناء توريث الجينات عند إنقسام الخلايا الجنسية ( الإنقسام الإختزالي ) لتعطي مظاهر و ملامح متنوعة جديدة لأجيال جنس الكائن الحي ، و هي ظاهرة طبيعية تحصل بشكل مستمر في الخلايا الجنسية أحدها تسمى crossing-over و قد رجح أنصار التطور أن" التشابه" الجيني المزعوم بين الإنسان و الشمبانزي يعزى لها إضافة للطفرات .....

                      باختصار و توضيح أكبر : إن التطوريين يزعمون أن جينوم البشر هو حفيد لسلفه جينوم القردة .

                      و السؤال الذي يجب طرحه ها هنا هو بما تفسر تلك المجالات و المساحات من الإختلافات بينهما على DNA بين البشر و القرود ؟

                      الجواب :: حصول "تفاعلات" غيرت هذه المساحات المختلفة من DNA من ضمنها آلية إعادة التركيب الجيني أو التأشيب الجيني أو التوليف الجيني و التي أعادت توزيع الجينات مع مرور الزمن في حيز زمني للهومو يقدر ب 500 إلى مليون سنة لإنتاج توليفة جديدة إنها العمود الفقري لشرح ما تعرضه الخرائط الصبغية عند الإنسان و الشمبانزي و بالتالي كل وصف ل DNA و تهمة كالتشابه و بقايا أي سلفمثلا - إضافة للطفرات- ما يعني عواصف من التغيرات الجذرية خلال هذا الحيز ركبت جينوم جديد و شفرت لمعلومات راقية معقدة جدا جدا بهذا الحيز الزمني الصغير

                      فبماذا جاءت نتائج التجربة السنة الماضية أخيرا ؟؟

                      أولا هنا صور توضحة كيف تتم عملية التبادل و إعادة التركيب الجيني بين زوجين كروموزيميين :
                      Genetic recombination
                      اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	220.4 كيلوبايت  الهوية:	843588
                      اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	14.8 كيلوبايت  الهوية:	843589





                      مبدأ المقارنة التحليلية الذي إعتمده العلماء في هذه الدراسة: قياس معدل التركيب الجيني الذي حصل للجينوم- للحمض الوراثي- ( بمعنى يتم فيها تسجيل و إثبات التغيرات السابقة GR التي طرأت على الجينوم ) لكل من الإنسان والشمبانزي

                      التوقع الدارويني لنتائج الدراسة : يجب أن تثبت نتائج التجربة و الملاحظة وجود ارتفاع في معدلات إعادة التركيب الجيني في هذه المناطق الجينية المختلفة على حمض كل من الإنسان والشمبانزي ->ما سيعزز تفسير التطوريين للإختلافات الجينية بينهما.

                      في الحقيقة قبل هذه الدراسة التجريبية المثبتة التي سنعرض مضمونها كانت هناك إشارات سابقة و دعوات لضرورة إختبار صحة هذه الفرضية التي وضع على أكتافها كل عناء التفسير مصادرةً للإختلاف الجيني في الترتيب بين الخريطة الصبغية لكل من الإنسان و الشمبانزي إعتمادا على القياسات و فحص البيانات الجينية مباشرة من أجل إثبات هذا الغرض
                      (1) Testing the Chromosomal Speciation Hypothesis for Humans and Chimpanzees

                      و هذا ما إستجاب له علماء وراثة أوروبيون قبل قرابة سنة من الآن فجاءت النتائج غريبة إلى متناقضة مع النمودج التطوري المفترض مما أدى لضرورة إقحام تفسير ثانٍ باسم فرضية ثالثة لإعادة توازن تم زعزعته و هتك منطقيته بالإثبات العلمي من دراستهم
                      إسم الدراسة المنشورة في Genome Research Journal و قد أشاروا فيها أن أكثر دراسة دقيقة لأنهم إستعملوا أحدث التقنيات المتوفرة في الملاحظة و القياس : (2)
                      Recombination rates and genomic shuffling in human and chimpanzee--a new twist in the chromosomal speciation theory

                      نتائج الدراسة: المفاجأة أن نتائجها جاءت متعارضة مع ما كان يأمل أنصار التطور إذ تبين أن معدلات التركيب الجيني أوالتعديل الوراثي في مجالات الاختلافات الجينية للحمض النووي عند الكائنيين معاً الشمبانزي الإنسان منخفض بمعنى تلك المساحة الجينية التي تجعل من الإنسان إنسانا و تميزه لم تحصل فيها ظاهرة إعادة تركيب و ترتيب بكثافة ما سيؤدي إلى سقوط آلية كفاعل مباشر لإنتاج الجينوم و الجينات البشرية بكل تأكيد ...إذ أبانت أنها عرفت نوعا من الثبات و فحص لم يعلن عن حدوثه بشكل معتبر
                      ليس هذا فقط بل التناقض الذي يزداد كِبراً أن التجربة سجلت معدلات عالية لحدوث إعادة تركيب و خلط بكثير في مناطق التشابه الجيني بين الإنسان و الشمبانزي التي من المفترض هي مساحات يجب أن تظل ثابتة و لم تتعرض لعملية مكثفة من إعادة التركيب = و كلها تُشفر لوظائف مشتركة فزيولوجية عادية بين القردة لإنسان و باقي الثدييات ( أرجو إعادة قراءة التوقع الدارويني أعلاه لتتضح أهمية هذه النتائج ) إنها عكس عكس تنبأ به الداروينيون تماما!! لأن Genetic recombination لا يحدث حيث من المفترض أن يحدث بل على نقيضه تماما

                      من الدراسة أقتبس من فقرة المناقشة (3) Discussion


                      Using this approach, we provide
                      evidences of a reduction of recombination within genomic
                      regions that have been implicated in the chromosomal evolution
                      between human and chimpanzee.



                      To circumvent this limitation, we studied the most recent
                      recombination maps for human and chimpanzee based on
                      SNP data. When considering the human genome as a whole,
                      we found that recombination rate was significantly higher in
                      collinear than in rearranged chromosomes (Mann–Whitney’s
                      U test, P<0.0001 and permutation tests). Moreover, those
                      genomic regionswithin themacroreorganizations (historically
                      detected by cytogenetic studies) have a significantly lower
                      recombination rate than both microrearrangements and
                      nonrearranged regions (Kruskal–Wallis test, P<0.0001 and
                      permutation tests). This pattern was also observed in the
                      chimpanzee



                      we detected not only a lower recombination rate within rearranged
                      genomic regions, but also found that regions not affected
                      by the reorganization in rearranged chromosomes
                      (noninverted regions) presented significantly higher recombination
                      rates than do collinear chromosomes in the human
                      genome (Kruskal–Wallis test, P<0.0001 and permutation
                      tests)



                      This would result in recombination suppression
                      within the reorganized genomic regions involved
                      and this suppression would persist up to the present population
                      gradually returning to the same levels observed in ancestral
                      collinear chromosomes



                      حسنا ما المفر ؟ : لقد جاء ضمن الدراسة " إفتراض جديد " وهو ما يسمى ب suppression of recombination أي أنه قد حدث عملية مسح لأثر إعادة التركيب التي أدت لإنتاج جينات جديدة عند البشر reorganized chromosomal regions لذلك لم تستطع الدراسة أن تسجل له معدلا مرتفعا بالمنطقة الجديدة المختلفة عند البشر و لأنها منطقة جينية تميل ' للتثبيت ' لأنها جينات جديدة و أنها ستكون عملية قليلة الحدوث لكن كبيرة التأثير و الفاعلية (!) " يعني شيء أشبه بضربة الحظ !!
                      هذا دون النظر أنه لا دليل لهم على هذا الإفتراض من جهة ، هي نظرية تفترض حصول مسح و حذف أي كيف سيتم إثبات حصول ' حذف ' أصلا ؟ ثم إن هناك مغالطات منطقية كثيرة أمام الماديين بالخصوص فيما يخص إدعاء ضرورة حصول' التثبيت ' للخروج من مأزق هذه الدراسة المفندة للمنطق السيناريو التطوري في بحوث المقرنة الجينومية و التي برّأت ظاهرة Genetic recombination أن تكون من وراء توليد معلومات جينات مختلفة جذرية مكتفية بذلك بدورها الأصلي في التنوع المظهري داخل الجنس فقط ، المغالطة التي تتكرر أمامهم هنا هي من له وعي بالضبط ليثبت هذا في هذه المنطقة ثم يهمل هذه المنقطة و يتركها معرضة لإعادة التركيب كل مرة ؟ ثم إن المناطق المتشابهة هي من سجلت معدلا مرتفعا له ، الخلاصة الصارخة : تناقض علمي و منطقي أمام التطوريين الماديين.

                      تنبيه : يجب أن نتذكر أن suppression of recombination مجرد إفتراض بعيد عما أثبت عن الدراسة علميا كما عالجنا و إحترمنا التأويل المنطقي فليس الإفتراض الجديد إلا محاولة إستدراكية للترقيع .
                      مع إضافة عوامل خارجية أخرى تخلط للتتعقد الظاهرة و ترمى في حالة يستحيل معها الفحص كتأثير عوامل البيئة و ظروف العشرية التي كانت تعيش بها هذه الأحياء و مدى إنعزاليتها و ظروف و طبيعة التوالد .......إلخ
                      2- دراسات كثيرة تشير لوجود إختلافات جينية بين الإنسان و القرد ; هيكليا وظيفيا بل حتى في طريقة التعبير و المراقبة الجينية و الخلوية




                      1- دراسة نشرت في مجلة Nature تظهر إختلاف جذري هيكلي تكويني ووظيفي للكروموزوم الذكري (4) Chimpanzee and human Y chromosomes are remarkably divergent in structure and gene content

                      حتى المجلة و القائمون على الدراسة ذووي الإتجاه الدارويني يشيرون للإختلاف الجذري الهائل مع إشارة أن الحيز الزمني المفترض للتطور قصير


                      By comparing the MSYs of the two species we show that they differ radically in sequence structure and gene content, ""indicating rapid evolution during the past 6 million years""
                      صورة توضيحية للمقارنة الهيكلية و التكوينية . الكروموزوم البشري هو الذي بالأسفل

                      اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image001.gif  مشاهدات:	0  الحجم:	7.6 كيلوبايت  الهوية:	843590

                      اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	106.2 كيلوبايت  الهوية:	843591





                      2- دراسة تشير للإختلاف و التعقيد في طرائق التي تتبعها نوى خلايا كلا الكائنيين في تعبيرها الجيني (5)
                      Gene regulation differences between humans, chimpanzees very complex



                      The study raises questions over why mRNA expression levels differ between species if they do not necessarily cause protein differences. Although further study is needed, Gilad believes this study suggests that protein expression levels evolve under greater evolutionary constraint than mRNA levels, via a yet-uncharacterized compensation or buffering mechanism.


                      3- مزيد من الدراسات 40 ٪ مما أفصحوا عنه أنها إختلاف جذري (6)
                      Humans, chimpanzees and monkeys share DNA but not gene regulatory mechanisms

                      Up to 40 percent of the differences in the expression or activity patterns of genes between humans, chimpanzees and rhesus monkeys can be explained by regulatory mechanisms that determine whether and how a gene's recipe for a protein is transcribed to the RNA molecule that carries the recipe instructions to the sites in cells where proteins are manufactured.


                      4- إختلاف حتى على مستوى ترميز جزيئات الحمض النووي الهيستون (7) ، أنظر ظاهرة (10) (11) DNA methylation .
                      وهو إختلاف كُشف إنطلاق من طرح السؤال لما لا تعاني القردة العليا من أمراض منتشرة عند البشر كالسرطان و ألزهايمر و التوحد إن كانت لها نفس التركيبية الجينية
                      Regional DNA methylation differences between humans and chimpanzees are associated with genetic changes, transcriptional divergence and disease genes


                      Here we report the identification of genomic regions showing differences in DNA methylation between humans and chimpanzees (termed S-DMRs for species-specific differentially methylated regions) on chromosomes 21 and 22.


                      5- إختلافات جينية وظيفة و تعبير على مستوى الدماغ البشري وعند الشمبانزي ، عقبات جمة لتفسير جينات الوظائف الراقية (8)
                      Regional Patterns of Gene Expression in Human and Chimpanzee Brains


                      In contrast, the transcriptomes of the cerebral cortex, the caudate nucleus, and the cerebellum differ substantially from each other. Between humans and chimpanzees, 10% of genes differ in their expression in at least one region of the brain


                      However, to interpret these differences in terms of function, an important step is to know how gene expression has changed between humans and chimpanzees. Because several important phenotypic differences that distinguish humans and apes are associated with cerebral activity, it is of particular interest to investigate the gene expression patterns in brains of humans and chimpanzees


                      مع العلم أنه إن صح حقا أن نسبة الإختلاف الإجمالية بين جينوم الإنسان و الشمبانزي هو 5 ٪ فهذا يعني إختلاف على مستوى 150,000,000 مليون زوج من القواعد النكليوتيدية !!
                      5٪ إختلاف جيني ------------------------>150,000,000 مليون زوج من القواعد النكليوتيدية الجديدة

                      و لك تتخيل جدلا كم طفرة يلزم و ضروري لكى تنجح و تثبت لدى الجنسين!!.





                      6-مع أنه هناك دراسة نشرت بمركز أبحاث علمي (9) حسب الشروط الأكاديمية المجمع و المعترف عليها خاص بالخلقيين و أنصار التصميم الذكي أكدوا إثبات تشابه 70 ٪ بين الإنسان والشمبانزي أي 30 ٪ من الإختلاف يعني القاعدة فوق إضربها حاصل 6 أضعاف!

                      Comprehensive Analysis of Chimpanzee and Human Chromosomes Reveals Average DNA Similarity of 70%


                      For the chimp autosomes, the amount of optimally aligned DNA sequence provided similarities between 66 and 76%, depending on the chromosome. In general, the smaller and more gene-dense the chromosomes, the higher the DNA similarity—although there were several notable exceptions defying this trend. Only 69% of the chimpanzee X chromosome was similar to human and only 43% of the Y chromosome. Genome-wide, only 70% of the chimpanzee DNA was similar to human under the most optimal sequence-slice conditions. While, chimpanzees and humans share many localized protein-coding regions of high similarity, the overall extreme discontinuity between the two genomes defies evolutionary timescales and dogmatic presuppositions about a common ancestor


                      ---------
                      المصادر :

                      (1)https://genome.cshlp.org/content/14/5/845.long
                      (2)https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/23204393
                      (3)http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/arti...pdf/mss272.pdf
                      (4)http://www.nature.com/nature/journal...ture08700.html
                      (5)http://www.sciencedaily.com/releases...1017144632.htm
                      (6)http://www.sciencedaily.com/releases...1106201124.htm
                      (7)http://www.nature.com/jhg/journal/v5...hg201355a.html
                      (8)http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/arti...amp=&tools=bot
                      (9)https://answersingenesis.org/answers...n-chromosomes/
                      (10)https://en.wikipedia.org/wiki/DNA_methylation
                      (11)http://www.nature.com/scitable/topic...xpression-1070







                      بهذا المصدر (4) الدراسة مفصلة في 12 ورقة بملف pdf،
                      http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/arti...pdf/mss272.pdf

                      وتم رفعه في المرفقات
                      mss272.pdf
                      نسيت الإشارة إلى أن الإطار العام لهذه الفرضية بالخصوص ملف تطور القردة العليا -> هو ما يسمى
                      نظرية : the chromosomal speciation theory
                      و أن هناك دعوات متتالية و متعالية للخروج من قصة " الطفرات و الإنتخاب " كفاعل وحيد للتنوع بعالم الأحياء بالحمض و ناتجه المظهر

                      APPLICATION OF A HYPOTHESIS TO SPECIATION IN HOMINIDAE
                      George Edward Parris

                      ABSTRACT

                      I have previously hypothesized that biological species are not the result of gradual changes in the genome or morphology as suggested by Darwin, but rather the result of punctuated major pericentric or paracentric inversions or other rearrangements (e.g., chromosome fusions) that prevent reproductive compatibility with the parent group. Following the rearrangement, a new nascent species can be formed through inbreeding within two generations consistent with the views of Goldschmidt. Applying this hypothesis to speciation in Hominidae (the great apes) suggests that (i) orangutans are close to the common ancestor of Hominidae; (ii) humans are close to the common ancestor of Hominoids, which was adapted for efficient all-terrain locomotion; (iii) gorillas and chimpanzees have passed though more species as they have adapted to a very specialized ecological niche in the tropical forest, and (iv) speciation events in Homo facilitated evolution of the human brain.



                      http://www.hy-ls.org/index.php/hyls/article/view/99


                      و العاقل المنصف إن علِم أن فرضيات الترقيع هذه كل مرة لنظرية التطور حيث مبادئ الواحدة لا تشبه الثانية مثلا هنا مقاربة EVO-DEVO
                      تقلب كل المبادئ المتعارفة

                      أحدث النظريات الداروينية آخر المعاقل : مفاهيم بيولوجية ثورية نظرية الــ EVO- DEVO


                      يكفيه جدا ليستنتج :
                      1-غياب الدليل الثابت الواضح إذ لو كان التطور حقيقة لخلف ورائه آلياته واضحة مثبتة قطعية سهلة الملاحظة و التحليل دون كثرة الإفتراضات !
                      2-الخيال الخصب عند المتخصصين المولد لأكثر من سيناريو ليصل لنتيجة موحدة لكن لا مقدمات متفق عليها أصلا فضلا عن إثباتها لا يدل إلا على الأصل الإيديولوجي لهذه النظرية .



                      إن الإختلاف بين جينوم الإنسان و الشمبانزي ليس فقط في جزء الجينات المشفرة للبروتينات بل أيضا و بشكل أكثر كثافة في ما يسمى Junk DNA المايسترو والذي تمكنوا أخيرا في معرفة محوريته و أدواره الرئسية في التعبير الجيني و أنه ليس بقايا جينات خلفها التطور و لا عديم الفائدة كما تقول الميثيولوجيا الداروينية المخجلة سابقا
                      إن Junk DNA عند الشمبانزي مختلف تماما عن الذي بالإنسان شفرة ترتيبا آزوتيا + و حتى طريقة فكّ و تعبير! كلاهما عالم منفصل عن الآخر ولا رابط و لا مؤشر لسلف -و معروف أن Junk DNA يشكل أكثر من 98٪ من مجموع الجينوم DNA ( و الدوغما الداروينية تأبى إلا أن تستغل ما يصيبها في مقتل لصالحها دون خجل و باستهانة بعقول العامة : يقولون إن هذا الإختلاف في Junk بين الكائنيين هو السبب في تميز جسم ووظائف الآخر عن الثاني! منطق دائري و ترقيعي ككل مرة )
                      و من هان عليه عقله و إتبعهم في هذا فليس فيه خير يؤسف من أجل فقدانه والله المستعان ..
                      أقدم هذه الدراسة فقط الآن
                      http://www.sciencedaily.com/releases...1025122615.htm

                      Our findings are generally consistent with the notion that the morphological and behavioral differences between humans and chimpanzees are predominately due to differences in the regulation of genes rather than to differences in the sequence of the genes themselves," said McDonald.
                      The current analysis of the genetic differences between humans and chimpanzees was motivated by the group's previously published findings (2009) that the higher propensity for cancer in humans vs. chimpanzees may have been a by-product of selection for increased brain size in humans


                      DNA sequences for human and chimpanzees are nearly identical, despite vast phenotypical differences between the two species. Researchers have determined that the insertion and deletion of large pieces of DNA near genes are highly variable between humans and chimpanzees and may account for these major differences




                      مزيد من الدراسات
                      uman-chimp genetic differences: New insights into why humans are more susceptible to cancer and other diseases
                      http://www.sciencedaily.com/releases...0823142735.htm



                      المصدر: طالبة علم و تقوى​ - منتدى التوحيد
                      الملفات المرفقة
                      التعديل الأخير تم بواسطة كريم العيني; 11 يون, 2024, 05:35 ص.

                      تعليق

                      • كريم العيني
                        3- عضو نشيط

                        • 30 سبت, 2020
                        • 468
                        • مسلم

                        #12

                        أنظر: أحدث النظريات الداروينية : نظرية الــ EVO- DEVO آخر المعاقل - مفاهيم بيولوجية ثورية





                        و على غرار ذكر الجديد من
                        أحدث النظريات الداروينية
                        في صفعة اخرى لخرافة التطور الدارويني....التعقيد زاد تعقديا


                        2014
                        1-https://www.nature.com/nature/journal...ture13302.html
                        https://www.icr.org/article/human-pr...han-previously
                        https://www.eurekalert.org/news-releases/514378
                        https://www.evolutionnews.org/2014/05...nom086111.html



                        2023
                        نحن تقريبًا لا نعرف أي شيء عن آلاف البروتينات في جسم الإنسان
                        We know almost nothing about thousands of proteins in the human body
                        اكتشاف تسلسل مجموعة جينات بشرية جديدة​
                        New Human Gene Cluster Sequence Discovered





                        2024
                        اكتشف باحثون من جامعة تورونتو مليون مكون جديد للجينوم البشري​​​​​​​​
                        ​​​​​​​
                        U of T researchers discover one million new components of the human genome

                        تعليق

                        • كريم العيني
                          3- عضو نشيط

                          • 30 سبت, 2020
                          • 468
                          • مسلم

                          #13
                          رد: نقض أسطورة داروين ..
                          سجل الأحافير على أرض الواقع لا يوجد تصاعد بل قفزة


                          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	SyThU1P.jpg 
مشاهدات:	103 
الحجم:	20.1 كيلوبايت 
الهوية:	843641

                          تعليق

                          • كريم العيني
                            3- عضو نشيط

                            • 30 سبت, 2020
                            • 468
                            • مسلم

                            #14
                            رد: نقض أسطورة داروين ..
                            فى أقصى درجات تقلبى لم أكن فى يوم من الأيام ملحداً بمعنى منكر لوجود الإله
                            تشارلز دارون
                            فى أقصى درجات تقلبى لم أكن فى يوم من الأيام ملحداً
                            بمعنى منكر لوجود الإله

                            In my most extreme fluctuations I have never been an atheist
                            In the sense of denying the existence of a God

                            Letter 12041 – Darwin, C. R. to Fordyce, John, 7 May 1879
                            Darwin Correspondence Project Retrieved 24 January 2011


                            تعليق

                            • كريم العيني
                              3- عضو نشيط

                              • 30 سبت, 2020
                              • 468
                              • مسلم

                              #15
                              رد: نقض أسطورة داروين ..
                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	UrXeclK.jpg 
مشاهدات:	108 
الحجم:	21.6 كيلوبايت 
الهوية:	843645
                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	lm1Ih2d.jpg 
مشاهدات:	104 
الحجم:	21.3 كيلوبايت 
الهوية:	843646

                              تعليق

                              مواضيع ذات صلة

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, منذ يوم مضى
                              ردود 0
                              77 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة أحمد الشامي1
                              بواسطة أحمد الشامي1
                              ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 4 يوم
                              ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع
                              ردود 0
                              40 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة الراجى رضا الله
                              ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 3 أسابيع
                              ردود 0
                              12 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة الراجى رضا الله
                              ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, 3 نوف, 2024, 12:44 ص
                              ردود 0
                              21 مشاهدات
                              0 ردود الفعل
                              آخر مشاركة الراجى رضا الله
                              يعمل...