1- إذا كان الحلول الأقنومي لم يجعل من مريم إلها فلماذا يجعل من المسيح إلها ؟
2- يطنطن الإخوة المسيحيون بأن عقيدة ألوهية مريم توجد فقط عند بعض البدع المسيحية , و لكننا نراهم يؤمنون بالحلول الأقنومي في مريم , فما هذا التناقض؟
3- تهرب البابا شنودة من جوهر السؤال و هو الحلول الأقنومي يجعل من المحلول فيه إلها , و لم يزد شيئا عما ورد في السؤال بأنه كان حلولا مؤقتا , و كونه مؤقتا من عدمه لا يجيب على سؤال السائل , فإن كان الحلول الأقنومي يجعل المحلول فيه إلها كما في حالة المسيح , فلا بد من مثل هذا عندما حل الأقنوم في مريم.
تعليق