الرد على شبهة حول قوله تعالى: أنى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة

تقليص

عن الكاتب

تقليص

كريم العيني مسلم اكتشف المزيد حول كريم العيني
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • كريم العيني
    3- عضو نشيط

    • 30 سبت, 2020
    • 468
    • مسلم

    الرد على شبهة حول قوله تعالى: أنى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة

    ردا على شبهة ( أنى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة )







    بسم الله الرحمن الرحيم
    و الصلاة و السلام على رسول الله
    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    يثير النصارى شبهة حول قول الله تعالى :

    ( بدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) الأنعام 101

    فزعموا أن القرآن الكريم يشوه عقيدتهم و يتحدث عن بنوة جسدية لله و هم لا ينسبون البنوة الجسدية لله بل يؤمنون ببنوة روحية ليس لها علاقة من قريب أو بعيد بوجود صاحبة أو زوجة لله سبحانه و تعالى

    فهم يزعمون أن مجرد ربط القرآن الكريم بين البنوة لله و بين وجود زوجة لله يدل على عدم فهم صحيح لعقائدهم
    و سنتناول إن شاء الله فى الموضوع التالى الرد عليهم



    عناصر الموضوع :

    1- تقولون بالبنوة الروحية لله و تنزهونه عن البنوة الجسدية فهل تقبلون القول بالزوجة الروحية لا الجسدية ؟

    2- بل قالت النصارى لله صاحبة

    3- نظرة فى الهرطقات المسيحية

    1- تقولون بالبنوة الروحية لله و تنزهونه عن البنوة الجسدية فهل تقبلون القول بالزوجة الروحية لا الجسدية ؟

    دائما ما يقول النصارى أنهم يقولون بالبنوة الروحية لا الجسدية
    ففى عقيدتهم ولادة الأب للإبن هى أشبه بانبعاث الضوء من الشمس أو الحرارة من النار أو الأفكار من العقل
    و ليست بنوة الابن للأب بنوة جسدية تقتضى علاقة جسدية مع زوجة تنتج عنها تلك الولادة

    و من العجيب حقا أن طبيعة الله عز و جل - إن جاز أن نستخدم لفظ طبيعة - تصبح خاضعة للفلسفة و الرجم بالغيب بتلك الطريقة فى الديانة النصرانية
    فلا يوجد أى نص فى كتابهم يقول فيه المسيح لقد ولدت من الله كما يولد الضوء من الشمس
    و لكن الآباء الأوائل فى النصرانية واجهتهم الكثير من المشاكل فى الجمع بين نصوص العهد القديم التى تثبت الوحدانية المطلقة لله و بين نصوص العهد الجديد التى بعضها يثبت الوحدانية المطلقة لله و بشرية المسيح و عبوديته لله بينما يوحى البعض الآخر منها بدون تصريح - و خاصة النصوص التى كتبها بولس - بألوهية المسيح و من ثم فقد لجأوا لتلك التأويلات و الفلسفات للجمع بين النصوص المختلفة فى كتبهم

    المهم أن النصارى ينزهون الله عن البنوة الجسدية و ينسبون إليه البنوة الروحية

    فهل يقبل النصارى أن ينسبوا لله - أستغفر الله العظيم - الزوجة الروحية لنقل على سبيل المثال كما يتفلسف النصارى كعلاقة الزوجية بين قطبي المغناطيس أو بين الشحنات الكهربائية الموجبة و السالبة ؟

    طبعا لو قال أى شخص الكلام السابق فإن النصارى سيتهمونه بالهرطقة و التأثر بالديانات و الفلسفات الوثنية
    طيب ما الفرق بين نسبة البنوة الروحية لله كانبعاث الضوء من الشمس و نسبة الزوجة الروحية لله كالعلاقة بين قطبي المغناطيس ؟
    فإن كان النصارى لا يرون عيبا فى الأولى فعليهم ألا يروا عيبا فى الثانية
    و إن رأوا عيبا فى الثانية فعليهم أن يروا عيبا فى الأولى

    فحين يقول الله عز و جل : ( أنى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة )

    نقول للنصارى جميعنا متفقون أن الله تعالى ليس له زوجة جسدية أو روحية
    فإن كنتم ترون أن نسبة الزوجة الروحية لله شئ لا يجوز
    فأنى تنسبون لله تعالى البنوة الروحية و لا تنزهونه عنها ؟


    2- بل قالت النصارى لله صاحبة

    للأسف تلك هى الحقيقة التى يجهلها الكثير من النصارى
    فإن وصف السيدة مريم بعروس الله و زوجة الله و خطيبة الأب موجود لديهم كما سنرى لاحقا إن شاء الله حتى و إن لم يقصدوا بتلك الأوصاف وجود علاقة جسدية - أستغفر الله العظيم - و لكنهم قالوها كبرت كلمة تخرج من أفواههم

    فها هو أفرام السريانى نحو سنة 373 ميلادية يصف العذراء بأنها عروس الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم

    نقلا عن أحد المواقع الكاثوليكية على الرابط التالى :
    http://www.coptcatholic.net/section....Q9NDk5OA%3D%3D

    و هو موقع يشرح عقائد الكنيسة الكاثوليكية المتعلقة بالسيدة مريم

    ثانياً: الحبل بلا دنس في تاريخ الكنيسة وأقوال الأباء
    أ‌. من القرن الأول حتى القرن العاشر
    · العلامة أوريجانوس (+254) " إن تحية الملاك (السلام عليك يا ممتلئة نعمة) وفي النص اليوناني(المكونة بالنعمة) لا تليق إلا بمريم دون سواها لأنها ما تدنست أبداً من لدغة الحية المسممة".
    · القديس أمبروسيوس (ق 4) "إن العذراء مريم بمفعول النعمة كانت طاهرة ونقية من كل دنس"
    · ما أفرام السرياني (+373) يخاطب المسيح والعذراء قائلاً "إنكما وحدكما جميلان كل الجمال من كل وجه, إذ ليس فيك ياسيدي عيب ولا في أمك دنس" ويقول أيضاً "إن العذراء طاهرة وحدها نفساً جسداً فهي الكلية القداسة, النقية, التي لا عيب فيها, كلها نعمة كلها نقاء بلا دنس ولا شائبة. كذلك يخاطب العذراء في إحدى أناشيده قائلاً لها "أيتها التابوت المقدس العذراء النقية, البريئة من الدنس والمنزهة عن كل خطيئة, أيتها البتول عروس الله".
    أما الكاثوليك فكانوا لا يجدون حرجا أن يقولوا فى صلواتهم للسيدة مريم :
    تعبدك كل الأرض يا خطيبة الأب الأبدى

    الصورة المرفقة فى تلك المشاركة منقولة من الرابط التالى :
    http://www.marnarsay.com/Salawat/Mariam/mariam_01.html
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	105 
الحجم:	184.3 كيلوبايت 
الهوية:	840575



    و الموقع التالى أيضا :
    http://home.earthlink.net/~mysticalrose/bride2.html

    يقدم دراسة عن وصف الكنيسة للسيدة مريم بأنها زوجة الله أو عروس الله - تعالى الله عما يقولون

    و ننقل منه ما يلي :


    Wife of the Father

    The seventh century Church Father, Saint John of Damascus seems to be the first to write of Mary as spouse of God the Father. In his treatise on the Assumption, he states that, "It was fitting that the spouse whom the Father had taken to himself, should live in the divine Mansions"5. Some medieval writers, such as Rupert of Deutz and Ubertino of Casale continued to use this image, as did Saint Lawrence of Brindisi 6. Mary's "espousal" to the First Person of the Trinity became a popular area of discussion in the Ecole Francaise, a seventeenth-century French school of theology/mariology 7. Jean-Jacques Olier, a member of this school, seems to have written on this topic more than any other writer 8. Here are some samples of his (somewhat exaggerated) views on this subject:

    God the Father, as a holy and faithful husband, wants to unite the most holy Virgin to himself and give her the perfect possession of his Person, his treasures, his glory and all his goods" 9.
    For God the Father...wills that, in the mystery of the Incarnation, Mary should be his true and unique spouse, since he has destined her to be, with himself, the principle in the temporal generation of the Word, to do with him, in the Incarnation, what he does alone in eternity" 10.

    (The Father) conceives for her all the affection of a spouse" 11

    This concept seems to derive from the fact that Mary and God the Father share the same Son - the latter eternally and the former according to the flesh. It probably seemed fitting to these writers to speak of a "marriage" relationship between Jesus' Heavenly Father and earthly Mother.


    الترجمة بتصرف :

    زوجة الأب :
    فى القرن السابع كان القديس يوحنا الدمشقى أول من كتب عن مريم كزوجة لله الأب . لقد قال فى كتاباته : ( لقد كان من المناسب للزوجة التى اتخذها الأب لنفسه أن تسكن فى المساكن الإلهية ). لقد استخدم بعض كتاب العصور الوسطى نفس تصوره مثل روبرت و أوبرتينو , و نفس الشئ أيضا فعله القديس لورنس . علاقة الزوجية التى تربط مريم بالأقنوم الأول فى الثالوث أصبحت مثارا للمناقشات فى المدرسة الفرنسية و هى مدرسة فرنسية ظهرت فى القرن السابع عشر متخصصة فى علم اللاهوت و اللاهوت المريمى . جين جاكس أولير - أحد أعضاء تلك المدرسة كتب عن هذا الموضوع أكثر من أى كاتب آخر. و ها هى عينة من كتاباته و هى لا تخلو من مبالغة :

    الله الأب كزوج مخلص و قدوس يريد أن يضم العذراء الأكثر قداسة لنفسه و يمنحها ملكية تامة لشخصيته و كنوزه و مجده , و كل بره و استقامته .

    الله الأب أراد فى سر التجسد أن تكون مريم زوجته الحقيقية و الفريدة لأنه اختارها لتكون و إياه مصدر للتولد الدنيوي للكلمة و لتفعل معه فى التجسد ما كان يفعله وحيدا من الأزل إلى الأبد .

    فإن الأب يحمل لها كل أحاسيس و محبة الزوج .

    و يبدو أن هذا المفهوم نتج عن حقيقة أن مريم و الله الأب يشتركان فى نفس الابن , الله الأب من الأزل للأبد أما مريم فبحسب الجسد . فيبدو أن هؤلاء الكتاب بدا لهم أنه من المناسب أن يتحدثوا عن علاقة زوجية بين الأب السماوى ليسوع و أمه الأرضية .


    و نقلا عن أخى الحبيب إسلامى عزى :


    في كتاب :

    القديسة العذراء: قراءات الصوم الكبير

    La Sainte Vierge: lectures pieuses pour les réunions du mois de Marie

    page : 24

    الكاتب : القس لويس كاستون دو سيغير ( Louis-Gaston de Ségur )
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	75 
الحجم:	21.3 كيلوبايت 
الهوية:	840576




    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	75 
الحجم:	35.1 كيلوبايت 
الهوية:	840577





    ( الله ) الرّوحُ القُدس شمل العذراء مريم بظله فقام بإخصابها ،( الله ) الإبن اتخذها أمّا ، العذراء مريم هي في الوقت نفسه الإبنة و الزوجة [ épouse ] و أمّ الربّ .
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	75 
الحجم:	37.6 كيلوبايت 
الهوية:	840578




    ليس وحدهم أطباء العصور الوسطى من أعطى للقديسة مريم هذا المجد [زوجة الله] ، المسيحيون الأوائل كانوا أيضا ينظرون إليها كزوجة الله [ l'épouse de dieu ] القديس أغوسطين قال : القديسة مريم بلغت درجة الكمال و لهذا اتخذها( الله ) زوجة له .
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	76 
الحجم:	56.7 كيلوبايت 
الهوية:	840579



    ليتورجيا الكنيسة اليونانية: أيتها السعيدة مريم ،،،، التلاميذ الذين كان لهم شرف رؤية السيد ( الربّ) المتجسد قد نصّبوكِ أيتها العذراء زوجة تليق بمقام الربّ .

    رابط الكتاب :

    http://books.google.it/books?id=qFz3...vierge&f=false

    رابط ترجمة فرنسي / عربي :

    http://translate.google.it/#fr/ar/

    سُبحانه و تعالى عمّا يقولون علوا كبيرا


    3- نظرة فى الهرطقات المسيحية

    أ- بدعة المريميين :

    نقلا عن :
    http://sqlb-church.com/archives/1486


    1-فى القرن الخامس الميلادى ظهرت بدعة، كان أصحابها من الوثنين الذين اعتنقوا المسيحية وكانوا يعبدون كوكب “الزهرة” ويقولون عنها “ملكة السماء” وعندما اعتنقوا المسيحية … اعتبروا مريم هى ملكة السماء أو الاهة السماء بدل من “الزهرة” ولذلك اطلقوا على أنفسهم اسم “المريميين
    2-وبذلك أصبحت عقيدتهم أن هناك ثلاثة آلهة هم : الله الأب، ومريم … كأم، والمسيح كابن. وهذا طبعا ما لا تؤمن به المسيحية على الاطلاق!!
    3-بمجرد ظهور هذة البدعة حاربتها الكنيسة المسيحية، وقاومت تعليمهم وحرمتهم من شركة الايمان … وقطعت كل من يقول بقولهم.
    4-ولم ينته القرن السابع الميلادى حتى اندثرت هذه البدعة، ولم يعد لأتباعها وجود على الاطلاق.


    و كما نرى هؤلاء آمنوا بوجود ثلاث آلهة :
    الله الأب
    مريم الأم
    المسيح الابن

    و ما دامت السيدة مريم الإلهة الأم لديهم فهى بطبيعة الحال فى معتقدهم الفاسد زوجة الله الأب - تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا


    ب - المورمون :

    المورمون هم طائفة مسيحية ظهرت فى القرن ال19 و يؤمنون بنبي خاص بهم اسمه جوزيف سميث و ينتمى لتلك الطائفة المرشح الرئاسي السابق بالولايات المتحدة رومنى

    و يمكن القراءة عن تلك الطائفة على الرابط التالى :
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%...8A%D8%B1%D8%A9

    و تجدر الإشارة إلى أن منتقدى تلك الطائفة من النصارى التقليديين يرون أن المورمون يؤمنون بأن الله عز وجل - أستغفر الله العظيم - أنجب المسيح من السيدة مريم من خلال علاقة جسدية
    كما فى الرابط التالى :
    http://www.exmormon.org/mormon/mormon385.htm

    بينما يدافع المورمون عن أنفسهم و يقولون أن إنجاب المسيح من خلال علاقة جسدية ليس من عقيدتهم
    كما هنا :
    http://www.fairlds.org/wp-content/up..._with_Mary.pdf


    و الغريب أن بعض أقوال رجال الدين المورمون ملفتة للنظر و لعل تلك الأقوال هى السبب فى اتهام الناس لهم
    و هناك مقال محايد على الويكبيديا ينشر بعض أقوال رجال الدين المورمون و موقف المورمون حاليا منها على الرابط التالى :
    http://www.mormonwiki.org/Conception_of_Jesus

    و سننقل بعض تلك الأقوال منه :



    Brigham Young said that,
    "The birth of the Saviour was as natural as are the births of our children; it was the result of natural action. He partook of flesh and blood--was begotten of his Father, as we were of our fathers." (Journal of Discourses, volume 8, p. 115)


    الترجمة :

    قال بريجهام يونج :
    إن ميلاد مخلصنا كان طبيعيا كميلاد أطفالنا و كان نتيجة لعمل طبيعى . لقد أخذ جزءا من لحم و دم أبيه و تم إنجابه من أبيه كما أنجبنا آباؤنا .



    In this manual Joseph F. Smith is quoted under the heading, "A MODERN PROPHET'S ANSWER":
    "Now we are told in Scriptures that Jesus Christ is the only begotten Son of God in the flesh. Well, now for the benefit of the older ones, how are children begotten? I answer just as Jesus Christ was begotten of his father.

    Joseph Fielding Smith wrote:
    "Christ was begotten of God. He was not born without the aid of man, and that man was God! " Joseph Fielding Smith, Doctrines of Salvation, Vol. 1, pp. 18,19


    الترجمة :

    يقول جوزيف سميث فى كتيبه تحت عنوان ( إجابة نبي معاصر ) :
    قيل لنا فى الكتب أن المسيح هو الابن الوحيد المولود من الله فى الجسد . جميل , الآن لكبار السن فقط كيف يولد الأطفال ؟ أجيب أنا تماما كما تم إنجاب يسوع المسيح من أبيه
    و كتب جوزيف سميث أيضا :
    المسيح مولود من الله . إنه لم يولد بدون مساعدة رجل فالرجل كان الله .



    Bruce McConkie taught:
    There is no need to spiritualize away the plain meaning of the scriptures. There is nothing figurative or hidden or beyond comprehension in our Lord's coming into mortality. He is the Son of God in the same sense and way that we are the sons of mortal fathers. It is just that simple. Christ was born of Mary. He is the Son of God-the Only Begotten of the Father" (The Promised Messiah, pg. 468).


    الترجمة :

    يقول بروس ماك كونكى :
    لا توجد حاجة لإضفاء معانى روحية على المعانى الواضحة للكتب . لا يوجد شئ رمزى أو مخفى أو مستعصى على الفهم فى موت ربنا . إنه ابن الله بنفس معنى و طريقة بنوتنا لآبائنا الغير خالدين . المسيح ولد من مريم . إنه ابن الله الوحيد المولود من الأب .


    و حين نقرأ الخرافات الوثنية السابقة لا نملك إلا أن نقول سبحان الله عما يشركون و الحمد لله على نعمة الإسلام


    ملخص الموضوع :

    1- عموم النصارى لا يجدون عيبا فى القول بالبنوة الروحية و لكنهم لا يقبلون القول بالزوجة الروحية !!
    فكما لا يقبلوا هم بالزوجة الروحية و يرونه درب من الكفر فلا نقبل نحن بالبنوة الروحية و نراها دربا من الكفر

    2- بعض النصارى اعتادوا إطلاق ألقاب مثل زوجة الله و عروس الله و خطيبة الأب على السيدة مريم و بالتالى فلا يوجد أى معنى لاعتراضهم على الآية الكريمة

    3- بالنظر إلى الهرطقات المسيحية نجد أن طائفة المريميين نظرت إلى السيدة مريم على أنها الإلهة الأم و هو ما يعنى أنها كانت زوجة الإله الأب فى نظرهم و نجد أن المورمون يتحدثون عن بنوة حقيقية جسدية


    و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد
    و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    وكتب: د. عبدالرحمن - كلمة سواء
  • *اسلامي عزي*
    مشرف عام

    عضو اللجنة العلمية
    • 2 ماي, 2012
    • 2725
    • مسلم على منهج السنة والجماعة

    #2


    بوركت أخي الكريم ،،

    في السّياق ذاته :



    إجابة عن سؤال : من نسب لله الصّاحبة و الولد ؟؟














    لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
    وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
    مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


    ****

    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




    أنقر(ي) فضلاً هُنا :

    تعليق

    • *اسلامي عزي*
      مشرف عام

      عضو اللجنة العلمية
      • 2 ماي, 2012
      • 2725
      • مسلم على منهج السنة والجماعة

      #3

      الأناجيل تعترف صراحة بأن أمّ النّــــور حملت من روح النّصارى القُدُس !


      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	76 
الحجم:	356.6 كيلوبايت 
الهوية:	840633
      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	76 
الحجم:	856.7 كيلوبايت 
الهوية:	840634

      اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	74 
الحجم:	1.70 ميجابايت 
الهوية:	840635



      لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
      وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
      مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


      ****

      سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
      منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
      وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
      الحمدُ لله حمداً حمداً ،
      الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
      الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
      اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
      لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
      اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
      تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




      أنقر(ي) فضلاً هُنا :

      تعليق

      • *اسلامي عزي*
        مشرف عام

        عضو اللجنة العلمية
        • 2 ماي, 2012
        • 2725
        • مسلم على منهج السنة والجماعة

        #4

        القس لويس كاستون دو سيغير المسوق بالرّوح القُدُس - كما ورد في يوحنا 14 : 26 فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ- أفاد أعلاه و بصريح العبارة بكون الأقنوم الثالث - الروح القدس / الله - قد إتخذ العذراء عليها السلام زوجة وهو الذي تكفّل بأمر إخصابها .

        وهو نفس الكلام الذي يتشدّق به غيره من آباء الكنيسة !






        اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	734.7 كيلوبايت  الهوية:	840643



        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	71 
الحجم:	502.6 كيلوبايت 
الهوية:	840645




        هذا الموقع مثلا أنقر هُنايقول صراحة بأنّ الرُّوح القُدُس - الله - قد تغزّل في جمال العذراء و حُسنهامُبديا إعجابه الكبير بها !


        Enraptured by Mary's beauty, the Holy Spirit exclaims in admiration: "How beautiful art ,
        My Love!
        " (Cant. 4:1thou)




        مفتوناً بجمال مريم ، الروح القدس ( الله ) يتغزل في العذراء مبديا إعجابه بها
        أنشاد 4 : 1
        ما أجمَلَكِ يا حَبِيبَتِي!
        ما أجمَلَكِ!

        اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	cat16.05.24.png  مشاهدات:	0  الحجم:	2.37 ميجابايت  الهوية:	840639





        المصادر المسيحيّة أعلاه تُفيد بأن الرّوح القُدس - الله في الإيمان المسيحيّ - تدرّج في علاقته بالعذراء بدءاً من غزل صريح مرورا بعلاقة زواج ورباط لا ينفصم و إنتهاء بعلاقة جسدية - جنسية - كان ثمرتها الإبن الكلمة يسوع .


        هذا الموقع مثلا أنقر هُنايقول صراحة بأنّ الرُّوح القُدُس - الله - قد تغزّل في جمال العذراء و حُسنهامُبديا إعجابه الكبير بها !

        إليكم ياسادة أيضاً تأكيد الكنيسة الأرثوذكسية !






        الكنيسة الأرثوذكسية: نشيد الأنشاد عن مريم العذراء !



        التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي*; 16 ماي, 2024, 11:46 م.



        لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
        وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
        مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


        ****

        سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
        منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
        وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
        الحمدُ لله حمداً حمداً ،
        الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
        الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
        اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
        لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
        اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
        تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




        أنقر(ي) فضلاً هُنا :

        تعليق

        • *اسلامي عزي*
          مشرف عام

          عضو اللجنة العلمية
          • 2 ماي, 2012
          • 2725
          • مسلم على منهج السنة والجماعة

          #5



          نقرأ من كتاب :
          The Inside Word

          الكاتب :
          Guy Peter Calandra
          page : 60



          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	71 
الحجم:	215.7 كيلوبايت 
الهوية:	840647

          نقرأ أيضا من كتاب :

          Seeds of Life Planted by God
          الكاتب

          Ron Scott
          page 28


          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	72 
الحجم:	129.6 كيلوبايت 
الهوية:	840648




          الربّ إنتظر العذراء مريم حتى تُنتج البويضة المناسبة في الوقت المناسب من أجل تخصيبها بالسائل المنوي المناسب الخاص بالروح القدس لكي يتم الحمل بيسوع المسيح إبن الربّ ،



          نواصل مع المزيد من الكوارث !


          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	69 
الحجم:	44.5 كيلوبايت 
الهوية:	840649

          الموقع الكاثوليكي أعلاه يقول :

          العلاقة الزوجية بين الروح القدس و العذراء مريم لا يمكن أن تنقطع أو تنكسر

          ( المعنى : علاقة زوجية أبدية )


          نقرأ كذلك من كتاب :


          The Blessed Virgin Mary in England Vol. 1



          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	69 
الحجم:	290.0 كيلوبايت 
الهوية:	840650


          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	66 
الحجم:	41.3 كيلوبايت 
الهوية:	840651








          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	69 
الحجم:	32.9 كيلوبايت 
الهوية:	840652







          ترجمة : الرسم البياني التالي يرينا كيف أنّ العذراء مرتبطة بالروح القدس بواسطة خط وحيد ، وهذا يدل على وجود علاقة زوجية بين طرفين مختلفين :


          1- طرف أول بشري
          2- طرف ثاني سماوي

          الروح القدُس له طبيعة إلهية أمّا العذراء مريم فكانت لها طبيعة بشرية ،،




          المسيحيون المورمون قالوها بفصيح اللسان ،
          Brigham Young خليفة Joseph Smith على رأس كنيسة يسوع المسيح لقدّيسي الأيام الاخيرة The Church of Jesus Christ of Latter-day Saints


          النصراني ده " جابهاعلى بلاطة "​ !


          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	68 
الحجم:	359.6 كيلوبايت 
الهوية:	840653


          الربّ أقام علاقة جنسية مع العذراء مريم ،

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	67 
الحجم:	35.1 كيلوبايت 
الهوية:	840654




          ترجمة :

          ولادة المخلص ( يسوع ) كانت طبيعية ، هي لاتختلف في شئ عن الطريقة التي وُلد بها أبناؤنا ،
          الولادة كانت نتيجة لعملية طبيعية ( علاقة جنسية )



          لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
          وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
          مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


          ****

          سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
          منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
          وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
          الحمدُ لله حمداً حمداً ،
          الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
          الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
          اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
          لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
          اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
          تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




          أنقر(ي) فضلاً هُنا :

          تعليق

          • *اسلامي عزي*
            مشرف عام

            عضو اللجنة العلمية
            • 2 ماي, 2012
            • 2725
            • مسلم على منهج السنة والجماعة

            #6

            قس أرثوذكسي : لولا الثالوث لكان الله عقيمًا ولا يعرف يتعامل مع غيره !






            لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
            وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
            مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


            ****

            سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
            منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
            وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
            الحمدُ لله حمداً حمداً ،
            الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
            الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
            اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
            لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
            اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
            تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




            أنقر(ي) فضلاً هُنا :

            تعليق

            • *اسلامي عزي*
              مشرف عام

              عضو اللجنة العلمية
              • 2 ماي, 2012
              • 2725
              • مسلم على منهج السنة والجماعة

              #7

              النّصارى يصيحون بالفم الملآآآآآآآن :


              المصلوب بِذرة الله !

              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	76 
الحجم:	797.4 كيلوبايت 
الهوية:	840657

              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	74 
الحجم:	573.0 كيلوبايت 
الهوية:	840658





              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	75 
الحجم:	684.5 كيلوبايت 
الهوية:	840659





              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	73 
الحجم:	235.7 كيلوبايت 
الهوية:	840660





              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	image.png 
مشاهدات:	75 
الحجم:	565.0 كيلوبايت 
الهوية:	840661



              يقول الحق :

              وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ

              الزُّمَر : 60







              لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
              وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
              مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


              ****

              سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
              منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
              وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
              الحمدُ لله حمداً حمداً ،
              الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
              الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
              اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
              لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
              اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
              تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




              أنقر(ي) فضلاً هُنا :

              تعليق

              • *اسلامي عزي*
                مشرف عام

                عضو اللجنة العلمية
                • 2 ماي, 2012
                • 2725
                • مسلم على منهج السنة والجماعة

                #8

                شُكر و تقدير للأستاذ معاذ عليان و باقي شباب الفريق .


                مريم العذراء ( أم النّور في الفكر المسيحي) هي بالحقيقة زوجة ( الله) في الإيمان الأرثوذكسي الرّاسخ .

                و يأتيكَ أحدهم للإحتجاج بالقول : لا حقيقة و لا سند لم يقول أنّ الربّ القدّوس الخالق قد إتخذ زوجة و ولداً !






                هداكم الله للحقّ يا نصارى أجمعين .
                آمين ياربّ العالمين .


                اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	image.png  مشاهدات:	0  الحجم:	267.7 كيلوبايت  الهوية:	847342



                لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
                وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
                مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


                ****

                سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
                منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
                وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
                الحمدُ لله حمداً حمداً ،
                الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
                الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
                اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
                لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
                اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
                تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




                أنقر(ي) فضلاً هُنا :

                تعليق

                • *اسلامي عزي*
                  مشرف عام

                  عضو اللجنة العلمية
                  • 2 ماي, 2012
                  • 2725
                  • مسلم على منهج السنة والجماعة

                  #9
                  بأفواههم :

                  "الرّوح القُدُس ( الله في الإيمان المسيحيّ ) و لإتمام الولادة قام مقام الرجل كما جرت العادة بالواجب مع أم النّور!"



                  يتطاولون بالزّور و البهتان على الربّ الخالق القدّوس !

                  عليهم ما يستحقّون من السّماء !






                  لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
                  وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
                  مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


                  ****

                  سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
                  منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
                  وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
                  الحمدُ لله حمداً حمداً ،
                  الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
                  الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
                  اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
                  لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
                  اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
                  تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .




                  أنقر(ي) فضلاً هُنا :

                  تعليق

                  مواضيع ذات صلة

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 3 أسابيع
                  رد 1
                  15 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة *اسلامي عزي*
                  بواسطة *اسلامي عزي*
                  ابتدأ بواسطة فارس الميـدان, منذ 4 أسابيع
                  ردود 7
                  171 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة فارس الميـدان
                  ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 11 أكت, 2024, 01:13 ص
                  رد 1
                  154 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة د.أمير عبدالله
                  ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 10 أكت, 2024, 10:33 ص
                  رد 1
                  158 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة الراجى رضا الله
                  ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:50 م
                  ردود 4
                  40 مشاهدات
                  0 ردود الفعل
                  آخر مشاركة محمد,,
                  بواسطة محمد,,
                  يعمل...