تويت
السلام لكم جميعاً
أنا متاسف على التاخير هذا ولكنى ساعاود اليكم مرة اخرى
سابدا مع أول مشاركة لم أجيب عليها وهى تخص أخونا " أبو تنسيم "
السؤال اللى جميعكم وجهتموا إلى هو : ما الدليل على أن السجود سيكون فى السماء ؟
الدليل من الكتاب المقدس : راجعوا معى سفر الرؤيا ، فهو يتحدث عن السماء والدليل على ذلك هو :
1 بعد هذا نظرت واذا باب مفتوح في السماء والصوت الاول الذي سمعته كبوق يتكلم معي قائلا اصعد الى هنا فاريك ما لا بد ان يصير بعد هذا. 2 وللوقت صرت في الروح .......
سفر الرؤيا : الاصحاح الرابع - الآية 1 ، 2
فى نفس الاصحاح الآية العاشرة تقول :
يخر الاربعة والعشرون شيخا قدام الجالس على العرش ويسجدون للحي الى ابد الابدين ويطرحون اكاليلهم امام العرش قائلين 11 انت مستحق ايها الرب ان تاخذ المجد والكرامة والقدرة لانك انت خلقت كل الاشياء وهي بارادتك كائنة وخلقت .
أهذا دليل أم لا ، والقصد الذى كان يريد السيد المسيح أن يوصله إلى الشعب هو أن العبادة لابد أن تكون حقيقية نتيجة محبة الله وليس عبادة شكلية بمكان السجود ......
* ثم وجه إلى الأخ أبو تنسيم سؤال آخر وهو :
الساعة التى تحدث عنها السيد المسيح ( يوم القيامة ) قال عنها الآن
عايز أقولك حاجة يا أخ أبو تنسيم السيد المسيح كان قصده هو قرب يوم القيامة ولابد من العبادة الحقيقية الآن . ليه ؟
لأنه بمجرد تجسد السيد المسيح وفدائه للبشرية فيكون قد أقترب ملكوت السموات لأن كل شئ سيكون قد أكمل ، ودليلى على ذلك قول السيد المسيح على الصليب :
50 فصرخ يسوع ايضا بصوت عظيم واسلم الروح . ( متى 27 : 50 ) .
37 فصرخ يسوع بصوت عظيم واسلم الروح. ( مرقس 15 : 37 ) .
46 ونادى يسوع بصوت عظيم وقال يا ابتاه في يديك استودع روحي.ولما قال هذا اسلم الروح. ( لوقا 23 : 46 ) .
30 فلما اخذ يسوع الخل قال قد اكمل.ونكس راسه واسلم الروح . ( يوحنا 19 : 30 ) .
قد أكمل ، أى قد أكمل رسالته على الأرض وتم فداء البشرية جميعها .
بالنسبة لكلمة الصالحين فهو كل أنسان عبد الله عبادة حقيقية وليس عبادة شكلية ، ليس محتاجة لدليل ، ففداء السيد المسيح كان لخلاص البشرية .
قلت لىَ أخى لمن يسجد المسيحيين ؟
للاب ام للابن ام للروح القدس ام للجميع ؟
أنا فهمت قصدك أخى أبو تنسيم ، فأنت تريد أن تدهل بنا إلى موضوع الأقانيم الثلاثة وهذا موضوع يطول شرحه وليس هنا مكانه الصحيح .
أرجو أن يكون وصل إليك قصد ومطلب السيد المسيح
أنا متاسف على التاخير هذا ولكنى ساعاود اليكم مرة اخرى
سابدا مع أول مشاركة لم أجيب عليها وهى تخص أخونا " أبو تنسيم "
السؤال اللى جميعكم وجهتموا إلى هو : ما الدليل على أن السجود سيكون فى السماء ؟
الدليل من الكتاب المقدس : راجعوا معى سفر الرؤيا ، فهو يتحدث عن السماء والدليل على ذلك هو :
1 بعد هذا نظرت واذا باب مفتوح في السماء والصوت الاول الذي سمعته كبوق يتكلم معي قائلا اصعد الى هنا فاريك ما لا بد ان يصير بعد هذا. 2 وللوقت صرت في الروح .......
سفر الرؤيا : الاصحاح الرابع - الآية 1 ، 2
فى نفس الاصحاح الآية العاشرة تقول :
يخر الاربعة والعشرون شيخا قدام الجالس على العرش ويسجدون للحي الى ابد الابدين ويطرحون اكاليلهم امام العرش قائلين 11 انت مستحق ايها الرب ان تاخذ المجد والكرامة والقدرة لانك انت خلقت كل الاشياء وهي بارادتك كائنة وخلقت .
أهذا دليل أم لا ، والقصد الذى كان يريد السيد المسيح أن يوصله إلى الشعب هو أن العبادة لابد أن تكون حقيقية نتيجة محبة الله وليس عبادة شكلية بمكان السجود ......
* ثم وجه إلى الأخ أبو تنسيم سؤال آخر وهو :
الساعة التى تحدث عنها السيد المسيح ( يوم القيامة ) قال عنها الآن
عايز أقولك حاجة يا أخ أبو تنسيم السيد المسيح كان قصده هو قرب يوم القيامة ولابد من العبادة الحقيقية الآن . ليه ؟
لأنه بمجرد تجسد السيد المسيح وفدائه للبشرية فيكون قد أقترب ملكوت السموات لأن كل شئ سيكون قد أكمل ، ودليلى على ذلك قول السيد المسيح على الصليب :
50 فصرخ يسوع ايضا بصوت عظيم واسلم الروح . ( متى 27 : 50 ) .
37 فصرخ يسوع بصوت عظيم واسلم الروح. ( مرقس 15 : 37 ) .
46 ونادى يسوع بصوت عظيم وقال يا ابتاه في يديك استودع روحي.ولما قال هذا اسلم الروح. ( لوقا 23 : 46 ) .
30 فلما اخذ يسوع الخل قال قد اكمل.ونكس راسه واسلم الروح . ( يوحنا 19 : 30 ) .
قد أكمل ، أى قد أكمل رسالته على الأرض وتم فداء البشرية جميعها .
بالنسبة لكلمة الصالحين فهو كل أنسان عبد الله عبادة حقيقية وليس عبادة شكلية ، ليس محتاجة لدليل ، ففداء السيد المسيح كان لخلاص البشرية .
قلت لىَ أخى لمن يسجد المسيحيين ؟
للاب ام للابن ام للروح القدس ام للجميع ؟
أنا فهمت قصدك أخى أبو تنسيم ، فأنت تريد أن تدهل بنا إلى موضوع الأقانيم الثلاثة وهذا موضوع يطول شرحه وليس هنا مكانه الصحيح .
أرجو أن يكون وصل إليك قصد ومطلب السيد المسيح
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
وانا حى .....
تعليق