الأجمات أو الآطام التي يتواجد بها القصب بشكل كثيف كان يستخدمها أحبار اليهود بشكل ملحوظ
لسبب بسيط ، كانوا يجتمعون في الآطام لتدارس التوراه ، وكانوا يطلقون عليه "بيت مدراش" وكانوا تحديداً يختارون موقع بجانب القصب
لأن القصب كان في ذلك الوقت بمثابة الأقلام التي يستخدمها أحبار اليهود .
إقرأ عن آطام طيبة (المدينة المنورة) و حصون اليهود هناك
اعتقد أن الطريق المقدسة هي الطريق التي سلكها المهاجرون من مكة إلى المدينة ،وهنا يكمل العدد فيقول "ومفديو الرب يرجعون وياتون الى صهيون بترنم وفرح ابدي على رؤوسهم"
أي أن هؤلاء المهاجرون يرجعون من حيث هاجروا بترنم وفرح ملبين ومهللين.
هذا استنتاج شخصي والله أعلم
تعليق