تويت
فتاة مسيحية تتحدث عن عظمة الإسلام
اللهمّ صلّ و سلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
مسلم على منهج السنة والجماعة
اكتشف المزيد حول *اسلامي عزي*
-
اللهمّ صلّ و سلّم وزد وبارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،،
التعديل الأخير تم بواسطة د.أمير عبدالله; 11 يول, 2024, 02:51 م.
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ،،
له الملك وله الحمد ،،
يُحي و يُميت وهو على كل شيئ قدير .
لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.
****
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكُلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسَلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العُلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
رد 1
271 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة وداد رجائي
|
||
|
|
رد 1
118 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
83 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
|
|
ردود 0
114 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق