السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل اضافه ناسخ مقطع في أعمال الرسل ٨ نقرا الاعداد من ٣٦ الى ٣٨
وَفِيمَا هُمَا سَائِرَانِ فِي الطَّرِيقِ أَقْبَلاَ عَلَى مَاءٍ، فَقَالَ الْخَصِيُّ: «هُوَذَا مَاءٌ. مَاذَا يَمْنَعُ أَنْ أَعْتَمِدَ؟»
37 فَقَالَ فِيلُبُّسُ: «إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ وَقَالَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ».
38 فَأَمَرَ أَنْ تَقِفَ الْمَرْكَبَةُ، فَنَزَلاَ كِلاَهُمَا إِلَى الْمَاءِ، فِيلُبُّسُ وَالْخَصِيُّ، فَعَمَّدَهُ.
طبعا الفقرات التي قراتها عليكم تروي قصة الحبشي الذي كان وزيرا لملكة الحبشه و حواره مع احد تلاميذ المسيح السبعين الذي يدعي فِيلُبُّسُ الذي بشره واعتمد على يديه والكلام بتقرءوه من الاعداد ٢٦ الي ٣٩
ما يهمنا من الاعداد التي قراتها عليكم هو العدد ٣٧
وساعيد قراءته مرة اخرى
ترجمة الفاندايك
فَقَالَ فِيلُبُّسُ: «إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ وَقَالَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ»
هذا النص موجود فقط بترجمة الملك جيمس
وانا قرات عليكم النص من ترجمة الفاندايك،، فترجمة الفاندايك هي النسخة العربيه للترجمة الانجليزية المعروفه بترجمة الملك جيمس والمعروف ان الملك جيمس اعتمد على نص ايرازموس الذي اعتمد على مخطوطات متاخرة
مع العلم ان هذا النص ( اعمال الرسل ٨ العدد ٣٧) غير موجود في اقدم المخطوطات كالسينائية والفاتيكانيه وغير موجود ايضا في ترجمة اللاتينية الفولجاتا بالرغم ان هناك مخطوطات لاتينية احتوت على هذا النص لكن تعود فقط الى القرن السادس
لكن المفاجاة ان العدد ٣٧ فعليا هو بالاصل ما هو الا ملاحظة هامشية موجود في مخطوطة يونانية متأخرة استخدمها إيراسموس
و يبدو أن إدراجها من قبل الناسخ في النص كان بسبب الشعور بأن فِيلُبُّسُ لم يكن ليعمد الحبشي دون الحصول على اعتراف بالإيمان وهو ما كان يجب التعبير عنه في السرد وان اعترافه لم يكن في الأصل جزءًا من النص اليوناني
ومن المهم التنويه أيضًا أن نتذكر أن النصارى لا يملكون النسخ الأصلية لكتاباتهم
هل اضافه ناسخ مقطع في أعمال الرسل ٨ نقرا الاعداد من ٣٦ الى ٣٨
وَفِيمَا هُمَا سَائِرَانِ فِي الطَّرِيقِ أَقْبَلاَ عَلَى مَاءٍ، فَقَالَ الْخَصِيُّ: «هُوَذَا مَاءٌ. مَاذَا يَمْنَعُ أَنْ أَعْتَمِدَ؟»
37 فَقَالَ فِيلُبُّسُ: «إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ وَقَالَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ».
38 فَأَمَرَ أَنْ تَقِفَ الْمَرْكَبَةُ، فَنَزَلاَ كِلاَهُمَا إِلَى الْمَاءِ، فِيلُبُّسُ وَالْخَصِيُّ، فَعَمَّدَهُ.
طبعا الفقرات التي قراتها عليكم تروي قصة الحبشي الذي كان وزيرا لملكة الحبشه و حواره مع احد تلاميذ المسيح السبعين الذي يدعي فِيلُبُّسُ الذي بشره واعتمد على يديه والكلام بتقرءوه من الاعداد ٢٦ الي ٣٩
ما يهمنا من الاعداد التي قراتها عليكم هو العدد ٣٧
وساعيد قراءته مرة اخرى
ترجمة الفاندايك
فَقَالَ فِيلُبُّسُ: «إِنْ كُنْتَ تُؤْمِنُ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ يَجُوزُ». فَأَجَابَ وَقَالَ: «أَنَا أُومِنُ أَنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ هُوَ ابْنُ اللهِ»
هذا النص موجود فقط بترجمة الملك جيمس
وانا قرات عليكم النص من ترجمة الفاندايك،، فترجمة الفاندايك هي النسخة العربيه للترجمة الانجليزية المعروفه بترجمة الملك جيمس والمعروف ان الملك جيمس اعتمد على نص ايرازموس الذي اعتمد على مخطوطات متاخرة
مع العلم ان هذا النص ( اعمال الرسل ٨ العدد ٣٧) غير موجود في اقدم المخطوطات كالسينائية والفاتيكانيه وغير موجود ايضا في ترجمة اللاتينية الفولجاتا بالرغم ان هناك مخطوطات لاتينية احتوت على هذا النص لكن تعود فقط الى القرن السادس
لكن المفاجاة ان العدد ٣٧ فعليا هو بالاصل ما هو الا ملاحظة هامشية موجود في مخطوطة يونانية متأخرة استخدمها إيراسموس
و يبدو أن إدراجها من قبل الناسخ في النص كان بسبب الشعور بأن فِيلُبُّسُ لم يكن ليعمد الحبشي دون الحصول على اعتراف بالإيمان وهو ما كان يجب التعبير عنه في السرد وان اعترافه لم يكن في الأصل جزءًا من النص اليوناني
ومن المهم التنويه أيضًا أن نتذكر أن النصارى لا يملكون النسخ الأصلية لكتاباتهم