على الرغم من أنه لم يسجل أى فرد منهم إجابة واحدة على هذا التساؤل
إلا أنه يجب أن ننظر إلى نقطة مهمة جداً ..
ألا وهي نظرية الفداء والخلاص
التى هي .. عصب الديانة المسيحية
والإسلام يرفضها من الأساس
فالإسلام يضرب الديانة المسيحية من جذرها
وهو جانب نفسي خطير .. فمهما أنكروا ومهما راوغوا فالديانة المسيحية باختصار تتلخص فى نقطة الفداء
وإن نزعت هذه الجزئية منها فلا مسيحية
(افعل ما بدا لك .. فإن آمنت بالمسيح فقد افتداك)
لقد قالها بولس مؤسس الديانة المسيحية : أليس المسيح قد افتدانا من لعنة الناموس؟
فالأوامر والنواهى .. وإفعل ولا تفعل .. هى لعنة من وجهة نظره .. لأنه يعقبها الحساب (الدينونة)
إذن ماهو الحل ؟؟؟ الحل فى الخلاص من هذه القيود .. من قيود الأوامر والنواهي
بماذا ؟؟... بالفداء .. تلك النظرية التى وافقت الهوى
والتى لا يقبلها الإسلام ..
إذن الفرد المسيحى أمام مصيبة كبرى لو قبل الإسلام ..
المصيبة تتلخص في التكاليف .. الحساب والعقاب .. كان في المسيحية (مفدياً متخلصاُ)
أما فى الإسلام .. فلااااااااااااا ..
فمن بداية الأمر .. الإسلام .. مرفوض عند كل من ليس له رصيد ربانى
إلا أنه يجب أن ننظر إلى نقطة مهمة جداً ..
ألا وهي نظرية الفداء والخلاص
التى هي .. عصب الديانة المسيحية
والإسلام يرفضها من الأساس
فالإسلام يضرب الديانة المسيحية من جذرها
وهو جانب نفسي خطير .. فمهما أنكروا ومهما راوغوا فالديانة المسيحية باختصار تتلخص فى نقطة الفداء
وإن نزعت هذه الجزئية منها فلا مسيحية
(افعل ما بدا لك .. فإن آمنت بالمسيح فقد افتداك)
لقد قالها بولس مؤسس الديانة المسيحية : أليس المسيح قد افتدانا من لعنة الناموس؟
فالأوامر والنواهى .. وإفعل ولا تفعل .. هى لعنة من وجهة نظره .. لأنه يعقبها الحساب (الدينونة)
إذن ماهو الحل ؟؟؟ الحل فى الخلاص من هذه القيود .. من قيود الأوامر والنواهي
بماذا ؟؟... بالفداء .. تلك النظرية التى وافقت الهوى
والتى لا يقبلها الإسلام ..
إذن الفرد المسيحى أمام مصيبة كبرى لو قبل الإسلام ..
المصيبة تتلخص في التكاليف .. الحساب والعقاب .. كان في المسيحية (مفدياً متخلصاُ)
أما فى الإسلام .. فلااااااااااااا ..
فمن بداية الأمر .. الإسلام .. مرفوض عند كل من ليس له رصيد ربانى
تعليق