من الأدلة التى نستدل بها على النصارى فى اثبات نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ما ورد من كلام الرب فى سفر التثنية 18 : 20
" وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِاسْمِي كَلاَمًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِي .... فجزاؤُهُ القَتْلُ "
فى هذا النص توعّد الرب النبى الكاذب بالموت 👈 ( الذي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِيُّ ... فجزاؤُهُ القَتْلُ )
،
* ونفس المعنى قاله الرب فى سفر إرميا مهددا الأنبياء الكذبة الذين يتكلمون بإسم آلهة أخري أن مصيرهم هو الموت بالسيف والجوع ؛ ورد هذا فى سفر إرميا 14: 15
" «لِذلِكَ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنِ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ بِاسْمِي وَأَنَا لَمْ أُرْسِلْهُمْ، وَهُمْ يَقُولُونَ: لاَ يَكُونُ سَيْفٌ وَلاَ جُوعٌ فِي هذِهِ الأَرْضِ: «بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ يَفْنَى أُولئِكَ الأَنْبِيَاءُ "
انتبهوا 👈 ( بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ يَفْنَى أُولئِكَ الأَنْبِيَاءُ )
....؛
فلو كان النصارى بالفعل يؤمنون أن هذا كلام الرب المقدس ؛ فهم مُلزمين بالجواب على هذا السؤال البديهى :
👈 لماذا لم يقتل إلههم محمد نبي المسلمين بالسيف والجوع وتركه ليُكمل رسالته ؟!
،
فبالرغم أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عاش بين أعدائه من اليهود والمشركين الذين كانوا احرص الناس على قتله ، و خاض عشرات المعارك ضد المشركين واليهود إلا أنه لم يمت بالسيف كما توعد الرب فى كتابه الـــ مقدس !!
👈 فهل كان إله النصارى كاذبا أم ضعيفا ؛ أم أن فى حفظ النبى محمد صلى الله عليه وسلم من القتل دليلا على صدق رسالته ؟
...؛
والغريب والعجيب ... أن نجد أن رسل يسوع الذين تكلموا بإسم يسوع وحملوا رسالة يسوع قد مات أكثرهم قتلا بالفعل ... وأغلبهم بقطع الرأس بالسيف !!
- مثل يعقوب فى أعمال الرسل 12 : 2
" هِيرُودُسُ الْمَلِكُ ... قَتَلَ يَعْقُوبَ أَخَا يُوحَنَّا بِالسَّيْفِ "
- وبولس .. عُذب ثم قطعت رأسه على يد الإمبراطور نيرون في روما عام 67 ميلادياً ، أي الإعدام بقطع الرأس بالسيف !
قاموس الكتاب المقدس - حرف الراء - مادة "رُومية" :
(( وفي رومية استشهد كل من بطرس وبولس حوالي سنة 68 م. الأول بصلبه منكس الرأس, والثاني بقطع رأسه.
... وإلى نيرون رفع بولس دعواه ( اع 25: 11 ). وهو الذي قتل بولس بقطع رأسه وبطرس بصلبه.))
دائرة المعرف الكتابية - حرف الباء - مادة "بولس الرسول" :
(( سابعاً ــ سجنه واستشهاده (قتله):
... وهذه الفترة تغطى مدة طويلة من الزمن قد تبلغ عقداً من السنين، بداية من إلقاء القبض على بولس في أورشليم في نحو 58 م إلى سجنه سنتين في قيصريه من 58 ــ 60 م. ثم رحلة استغرقت بضعة شهور بالبحر إلى رومية من أوآخر 60 م إلى ربيع 61م. ثم سجنه لمدة سنتين فى رومية من 61 ــ 63 م، ثم على الأرجح ــ فترة أطلق فيها سراحة واستأنف خدمته من 63 ــ 66 م. ثم إلقاء القبض عليه وسجنه مرة ثانية في رومية، ثم استشهاده بأمر نيرون في 67م.
... وحيث اننا نعلم من الرسالة الثانية إلي تيموثاوس انه كان في السجن عند كتابتها، فالارجح انه قد اعيد القاء القبض عليه في نحو 67م، ويقول التقليد الكنسي انه قد قطعت راسه بامر نيرون.))
تفسير أنطونيوس فكري لسفر أعمال الرسل الإصحاح 28 عدد 31 :
((أخيراً زار [ أي بولس ] روما ليقبض عليه نيرون ويستشهد سنه 68م. وفى خلال حبسه الأخير فى روما كتب الرسالة الثانية إلى تيموثاوس. وقد إستشهد بالسيف لأنه رومانى وإستشهد معه فى نفس اليوم (5 أبيب- 12 يوليو) القديس بطرس مصلوباً.))
- و متياس، الذي اختير بدلاً من يهوذا الأسخريوطي الخائن، رُجم ثم قطعت رأسه بالسيف !
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...s-Apostle.html
- وايضا متي الرسول مات في اثيوبيا بالسيف !
؛
👈 فهل نستنتج من موت رسل يسوع بالسيف دليلا -بنص الكتاب المقدس- علي ان يسوع ليس هو الله ؛ لذلك عاقب الرب الرسل -الكذبة- الذين حملوا رسالته بالقتل بالسيف كما أخبر ؟
أم أن إله النصارى أخطأ والتبس عليه الأمر .. فعاقب الرسل الصادقين وكافأ الرسل الكاذبين ؟ 🤔
===؛
* وأيضا ... يقول الرب فى سفر إرميا 23 : 34-40
" والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ ...
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى "
فان كان الهكم -يا نصارى- صادقا فى وعيده ... فهل لديكم تفسيرا منطقيا على عدم قتله لنبى الإسلام عليه الصلاة والسلام ، وتركه لينشر رسالته كاملة لمدة 23 عاما .... ثم يسمح بانتشار رسالته فى أرضه حتى وصل أتباعه الآن لحوالى 2 مليار انسان ؟
👈هل الهكم ومعبودكم ضعيف وعاجز .... أم أن نبى الإسلام صادق ؟
..؛
👈 ولنكمل صيغة التحدي والوعيد من إله النصارى ...
( أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ * وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى )
أين هو العار والخزى الذى لحق بنبى المسلمين وأهل بيته، واسمه يتردد فى العالم كله فى من فوق المآذن ، ويُصلى عليه وعلى أهل بيته 2 ملياااار انسان وهم يؤمنون أنه نبى عظيم ورسول كريم ؟ 🙂
،
أين هو العار والخزى فى شخص عاش كريما ومات عظيما وشهد له التاريخ بالصدق والأمانة ، ولا زال دينه يُنير الدرب لكل ضال وحائر ؛ حتى شهد له المنصفين أنه أفضل من عاش على هذه الأرض من بنى آدم إلى يوم الدين ؟
=== ؛
* قد يقول نصرانى : أنه لا يجب على الله ان يعاقب كل انسان حال حياته على الارض ، والعقاب سيكون فى الآخرة !!!
👈وهذا الادعاء يبطله نصوص وردت فى العهدين القديم والجديد ؛ نجد فيها أن الرب عاقب أنبيائه وأهل بيتهم بأبشع وأقذر ما يمكن أن يقال !
ولو كان الرب لا يعاقب كل إنسان حال حياته ، فلماذا عاقب الرب :
1) آدم وحواء بطردهم من جنة عدن وكتب عليهما الموت ؟
2) لماذا عاقب الرب الأرض بمن عليها بالطوفان في عهد نوح ؟
3) لماذا عاقب الله داود وأعطى نساءه لقريبه فيضطجع مع نسائه في عين هذه الشمس ؟
4) لماذا عاقب الرب شاول بالقتل وفصل رأسه عن جسده ؟
5) لماذا عاقب الرب "يفتاح" بذبح ابنته العذراء وهي حية كنذور له ؟
6) لماذا عاقب الرب اهل بيت شاول وصلب سبعة رجال أبرياء ؟
7) لماذا عاقب الرب شاول وبغته بروح رديئة بدلا من روح الرب ؟
الخ .........وهناك المزيد
... والمزيد .....
فكيف يعاقب ربكم نبيا حقيقيا ولا يعاقب نبي كاذب ليؤجله للآخرة وتركه ينشر رسالته لمدة 23 عاما وأصبح معتنقين هذا الدين حوالي 2 مليااااار مسلم !!!
...؛
والنصارى الآن بين خيارين لا ثالث لهما :
أن يؤمنوا بصدق الرب فى نصوص كتابكم المقدس ....
فيلزمهم الإيمان بصدق نبوة نبى الإسلام 👉
أو يكفروا برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ...
فيلزمهم الاعتراف بتحريف كتابهم أو ضعف وكذب الههم 👉
" وَأَمَّا النَّبِيُّ الَّذِي يُطْغِي، فَيَتَكَلَّمُ بِاسْمِي كَلاَمًا لَمْ أُوصِهِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ، أَوِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِي .... فجزاؤُهُ القَتْلُ "
فى هذا النص توعّد الرب النبى الكاذب بالموت 👈 ( الذي يَتَكَلَّمُ بِاسْمِ آلِهَةٍ أُخْرَى، فَيَمُوتُ ذلِكَ النَّبِيُّ ... فجزاؤُهُ القَتْلُ )
،
* ونفس المعنى قاله الرب فى سفر إرميا مهددا الأنبياء الكذبة الذين يتكلمون بإسم آلهة أخري أن مصيرهم هو الموت بالسيف والجوع ؛ ورد هذا فى سفر إرميا 14: 15
" «لِذلِكَ هكَذَا قَالَ الرَّبُّ عَنِ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ بِاسْمِي وَأَنَا لَمْ أُرْسِلْهُمْ، وَهُمْ يَقُولُونَ: لاَ يَكُونُ سَيْفٌ وَلاَ جُوعٌ فِي هذِهِ الأَرْضِ: «بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ يَفْنَى أُولئِكَ الأَنْبِيَاءُ "
انتبهوا 👈 ( بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ يَفْنَى أُولئِكَ الأَنْبِيَاءُ )
....؛
فلو كان النصارى بالفعل يؤمنون أن هذا كلام الرب المقدس ؛ فهم مُلزمين بالجواب على هذا السؤال البديهى :
👈 لماذا لم يقتل إلههم محمد نبي المسلمين بالسيف والجوع وتركه ليُكمل رسالته ؟!
،
فبالرغم أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عاش بين أعدائه من اليهود والمشركين الذين كانوا احرص الناس على قتله ، و خاض عشرات المعارك ضد المشركين واليهود إلا أنه لم يمت بالسيف كما توعد الرب فى كتابه الـــ مقدس !!
👈 فهل كان إله النصارى كاذبا أم ضعيفا ؛ أم أن فى حفظ النبى محمد صلى الله عليه وسلم من القتل دليلا على صدق رسالته ؟
...؛
والغريب والعجيب ... أن نجد أن رسل يسوع الذين تكلموا بإسم يسوع وحملوا رسالة يسوع قد مات أكثرهم قتلا بالفعل ... وأغلبهم بقطع الرأس بالسيف !!
- مثل يعقوب فى أعمال الرسل 12 : 2
" هِيرُودُسُ الْمَلِكُ ... قَتَلَ يَعْقُوبَ أَخَا يُوحَنَّا بِالسَّيْفِ "
- وبولس .. عُذب ثم قطعت رأسه على يد الإمبراطور نيرون في روما عام 67 ميلادياً ، أي الإعدام بقطع الرأس بالسيف !
قاموس الكتاب المقدس - حرف الراء - مادة "رُومية" :
(( وفي رومية استشهد كل من بطرس وبولس حوالي سنة 68 م. الأول بصلبه منكس الرأس, والثاني بقطع رأسه.
... وإلى نيرون رفع بولس دعواه ( اع 25: 11 ). وهو الذي قتل بولس بقطع رأسه وبطرس بصلبه.))
دائرة المعرف الكتابية - حرف الباء - مادة "بولس الرسول" :
(( سابعاً ــ سجنه واستشهاده (قتله):
... وهذه الفترة تغطى مدة طويلة من الزمن قد تبلغ عقداً من السنين، بداية من إلقاء القبض على بولس في أورشليم في نحو 58 م إلى سجنه سنتين في قيصريه من 58 ــ 60 م. ثم رحلة استغرقت بضعة شهور بالبحر إلى رومية من أوآخر 60 م إلى ربيع 61م. ثم سجنه لمدة سنتين فى رومية من 61 ــ 63 م، ثم على الأرجح ــ فترة أطلق فيها سراحة واستأنف خدمته من 63 ــ 66 م. ثم إلقاء القبض عليه وسجنه مرة ثانية في رومية، ثم استشهاده بأمر نيرون في 67م.
... وحيث اننا نعلم من الرسالة الثانية إلي تيموثاوس انه كان في السجن عند كتابتها، فالارجح انه قد اعيد القاء القبض عليه في نحو 67م، ويقول التقليد الكنسي انه قد قطعت راسه بامر نيرون.))
تفسير أنطونيوس فكري لسفر أعمال الرسل الإصحاح 28 عدد 31 :
((أخيراً زار [ أي بولس ] روما ليقبض عليه نيرون ويستشهد سنه 68م. وفى خلال حبسه الأخير فى روما كتب الرسالة الثانية إلى تيموثاوس. وقد إستشهد بالسيف لأنه رومانى وإستشهد معه فى نفس اليوم (5 أبيب- 12 يوليو) القديس بطرس مصلوباً.))
- و متياس، الذي اختير بدلاً من يهوذا الأسخريوطي الخائن، رُجم ثم قطعت رأسه بالسيف !
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...s-Apostle.html
- وايضا متي الرسول مات في اثيوبيا بالسيف !
؛
👈 فهل نستنتج من موت رسل يسوع بالسيف دليلا -بنص الكتاب المقدس- علي ان يسوع ليس هو الله ؛ لذلك عاقب الرب الرسل -الكذبة- الذين حملوا رسالته بالقتل بالسيف كما أخبر ؟
أم أن إله النصارى أخطأ والتبس عليه الأمر .. فعاقب الرسل الصادقين وكافأ الرسل الكاذبين ؟ 🤔
===؛
* وأيضا ... يقول الرب فى سفر إرميا 23 : 34-40
" والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ ...
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى "
فان كان الهكم -يا نصارى- صادقا فى وعيده ... فهل لديكم تفسيرا منطقيا على عدم قتله لنبى الإسلام عليه الصلاة والسلام ، وتركه لينشر رسالته كاملة لمدة 23 عاما .... ثم يسمح بانتشار رسالته فى أرضه حتى وصل أتباعه الآن لحوالى 2 مليار انسان ؟
👈هل الهكم ومعبودكم ضعيف وعاجز .... أم أن نبى الإسلام صادق ؟
..؛
👈 ولنكمل صيغة التحدي والوعيد من إله النصارى ...
( أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ * وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى )
أين هو العار والخزى الذى لحق بنبى المسلمين وأهل بيته، واسمه يتردد فى العالم كله فى من فوق المآذن ، ويُصلى عليه وعلى أهل بيته 2 ملياااار انسان وهم يؤمنون أنه نبى عظيم ورسول كريم ؟ 🙂
،
أين هو العار والخزى فى شخص عاش كريما ومات عظيما وشهد له التاريخ بالصدق والأمانة ، ولا زال دينه يُنير الدرب لكل ضال وحائر ؛ حتى شهد له المنصفين أنه أفضل من عاش على هذه الأرض من بنى آدم إلى يوم الدين ؟
=== ؛
* قد يقول نصرانى : أنه لا يجب على الله ان يعاقب كل انسان حال حياته على الارض ، والعقاب سيكون فى الآخرة !!!
👈وهذا الادعاء يبطله نصوص وردت فى العهدين القديم والجديد ؛ نجد فيها أن الرب عاقب أنبيائه وأهل بيتهم بأبشع وأقذر ما يمكن أن يقال !
ولو كان الرب لا يعاقب كل إنسان حال حياته ، فلماذا عاقب الرب :
1) آدم وحواء بطردهم من جنة عدن وكتب عليهما الموت ؟
2) لماذا عاقب الرب الأرض بمن عليها بالطوفان في عهد نوح ؟
3) لماذا عاقب الله داود وأعطى نساءه لقريبه فيضطجع مع نسائه في عين هذه الشمس ؟
4) لماذا عاقب الرب شاول بالقتل وفصل رأسه عن جسده ؟
5) لماذا عاقب الرب "يفتاح" بذبح ابنته العذراء وهي حية كنذور له ؟
6) لماذا عاقب الرب اهل بيت شاول وصلب سبعة رجال أبرياء ؟
7) لماذا عاقب الرب شاول وبغته بروح رديئة بدلا من روح الرب ؟
الخ .........وهناك المزيد
... والمزيد .....
فكيف يعاقب ربكم نبيا حقيقيا ولا يعاقب نبي كاذب ليؤجله للآخرة وتركه ينشر رسالته لمدة 23 عاما وأصبح معتنقين هذا الدين حوالي 2 مليااااار مسلم !!!
...؛
والنصارى الآن بين خيارين لا ثالث لهما :
أن يؤمنوا بصدق الرب فى نصوص كتابكم المقدس ....
فيلزمهم الإيمان بصدق نبوة نبى الإسلام 👉
أو يكفروا برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ...
فيلزمهم الاعتراف بتحريف كتابهم أو ضعف وكذب الههم 👉
تعليق