مع إن لفظ الفرج هو لفظ مؤدب وهو كناية عن عورة الرجل والمرأة وقد استخدم القرآن هذا اللفظ المؤدب لغاية أسمى من التي تجعل كلية الطب تستخدم هذا اللفظ وأصرح منه في كتبها للضرورة ولا أحد يقدر أن يستنكر عليها ولكن النصارى كالعادة يستنكرون وهم أجهل القوم بكتابهم لأن الكلمة وردت في كتابهم لكنهم لايقرئون وإن قرئوا لايفهمون
اشعياء 37 الترجمة اليسوعية
1. فلما سمع الملك حزقيا، مزق ثيابه ولبس مسحا ودخل بيت الرب.
2. وأرسل ألياقيم، قيم البيت، وشبنا الكاتب وشيوخ الكهنة، لابسين المسوح، إلى أشعيا النبي آبن آموص.
3. فقالوا له: (( هكذا قال حزقيا: اليوم يوم الشدة والعقاب، يوم الهوان، وقد بلغت الأجنة فرج الرحم، ولا قوة للولادة.
اشعياء 37 الترجمة اليسوعية
1. فلما سمع الملك حزقيا، مزق ثيابه ولبس مسحا ودخل بيت الرب.
2. وأرسل ألياقيم، قيم البيت، وشبنا الكاتب وشيوخ الكهنة، لابسين المسوح، إلى أشعيا النبي آبن آموص.
3. فقالوا له: (( هكذا قال حزقيا: اليوم يوم الشدة والعقاب، يوم الهوان، وقد بلغت الأجنة فرج الرحم، ولا قوة للولادة.