وكالعادة فإن رشيد ومن معه مازالوا يدلسون ويخدعون الخراف الضالة
فقد استضافة النعجة رشيدة خروفاً لايستطيع أن يتكلم كلمتين صحيحتين من اللغة العربية
المهم إن هذا الخروف ذكر بأن كلمة سورة ليست عربية وإنما هي كلمة سريانية معناها كلمة الله وبهذا يكون القرآن قد أثبت ألوهية الأقنوم الثاني المسيح كلمة الله !
وجوابي على هذا الأحمق العجوز
إن اللغة العربية واللغة السامرية يرجعان إلى أصل مشترك فمن الطبيعي أن تجد كثيراً من الكلمات المتفقة فى اللغتين لفظاً ومعناً أو قد تتطور إحدى اللغتين فيدل اللفظ المشترك على معاني إضافية في لغة دون الأخرى
فلو افترضنا أن كلمة سورة وشورا نفس الكلمة لفظاً ومعناً وأن معنى سورة كلمة الله فسيكون المعنى أن القرآن كلام الله الذي تكلم به وليس معناها عقل الله الناطق لأن هذا المعنى وثني بحت لم يتكلم عنه المسيح ولا أي نبي من الأنبياء
ولكن الحقيقة فإن كلمة سورة والتي تقابلها شورا بالسريانة لا تفيد هذا المعنى إطلاقاً ولكن المعنى المشترك لهذه الكلمة بين اللغتين
كما جاء في معجم المعاني الجامع
سورة بمعنى
السُّورَةُ من البناء: ما طال وحسُن
السُّورَةُ: عِرْقٌ من عُروق الحائطِ (سور البيت)
السُّورَةُ :المنزلة من البناءِ
السُّورَةُ: واحِدة سُوَر القرآن
السُّورَةُ :الفضلُ
وكذلك الكلمة في السريانية تأتي بمعنى
سور البيت
وثبة أو قفزه أي المنزلة من البناء أو الفضل والمكانة
وهذا شيء طبيعي أن يكون هناك إتفاق فى بعض الكلمات لكن أن يزعم جاهل بأن العرب أخذوا الكلمة من اللغة السريانية فهذا كلام بلا دليل ولو الأمر هكذا بدون تقديم دليل فنحن نستطيع أن نقول بأن السريان من أخذوا هذه الكلمة من اللغة العربية
فقد استضافة النعجة رشيدة خروفاً لايستطيع أن يتكلم كلمتين صحيحتين من اللغة العربية
المهم إن هذا الخروف ذكر بأن كلمة سورة ليست عربية وإنما هي كلمة سريانية معناها كلمة الله وبهذا يكون القرآن قد أثبت ألوهية الأقنوم الثاني المسيح كلمة الله !
وجوابي على هذا الأحمق العجوز
إن اللغة العربية واللغة السامرية يرجعان إلى أصل مشترك فمن الطبيعي أن تجد كثيراً من الكلمات المتفقة فى اللغتين لفظاً ومعناً أو قد تتطور إحدى اللغتين فيدل اللفظ المشترك على معاني إضافية في لغة دون الأخرى
فلو افترضنا أن كلمة سورة وشورا نفس الكلمة لفظاً ومعناً وأن معنى سورة كلمة الله فسيكون المعنى أن القرآن كلام الله الذي تكلم به وليس معناها عقل الله الناطق لأن هذا المعنى وثني بحت لم يتكلم عنه المسيح ولا أي نبي من الأنبياء
ولكن الحقيقة فإن كلمة سورة والتي تقابلها شورا بالسريانة لا تفيد هذا المعنى إطلاقاً ولكن المعنى المشترك لهذه الكلمة بين اللغتين
كما جاء في معجم المعاني الجامع
سورة بمعنى
السُّورَةُ من البناء: ما طال وحسُن
السُّورَةُ: عِرْقٌ من عُروق الحائطِ (سور البيت)
السُّورَةُ :المنزلة من البناءِ
السُّورَةُ: واحِدة سُوَر القرآن
السُّورَةُ :الفضلُ
وكذلك الكلمة في السريانية تأتي بمعنى
سور البيت
وثبة أو قفزه أي المنزلة من البناء أو الفضل والمكانة
وهذا شيء طبيعي أن يكون هناك إتفاق فى بعض الكلمات لكن أن يزعم جاهل بأن العرب أخذوا الكلمة من اللغة السريانية فهذا كلام بلا دليل ولو الأمر هكذا بدون تقديم دليل فنحن نستطيع أن نقول بأن السريان من أخذوا هذه الكلمة من اللغة العربية