الاسلام دعوه نصرانيه
بسم الله والصلاه والسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله
هذا كاتب او مؤلف او قصه هزليه من تاليف احدهم استعان بفقرات من كتب السير والتراجم وبدا في افعال الخيال وتركيب القصص الواحده تلو الاخري ونسج الاكاذيب لنجد في النهايه موضوع مهلل لا قيمه له ولا وزن لا يعتمد فقط علي الكذب والتلدليس ولا اعتقد ان مثل هذه الكتابات هدفها التبشير لتفاهتهتا وهشاشه مجتواها فاي طقل مسلم يعرف القراءه والكتابه يعرف ان كل ما جاء في المقال او بالاحري الاقصوصه كذب وانما القصد من مثل هذه الكتابات تغييب العقل عند عامه النصاري وشغلهم بتوافه الامور وتسطيح كل شئ حتي لا يكون هناك مجال لاحدهم من البحث والتنقيب في اصول عقيدته
المهم نرد ان شاء الله ولكن ردود تناسب المقال وحجمه:
الجزء الاول
منذ متي يسمي الانجيل لمتي او مرقص او حتي برنابا الانجيل علي حرف كذا , الا تري معي ان تعبير حرف هواصطلاح اسلامي ام انه تمهيد لقول ان الانجيل انزل علي اربعه احرف كما القران علي سبعه ؟؟؟ ام انك من دعاه التقريب ؟ مكتوب في انجيلك انجيل ربنا يسوع المسيح كعنوان وهذا غير صحيح فلا المسيح راي الانجيل ولا كتبه وان كان بشاره به فهي تعقب البشاره المبشر به ام تسبقه اي كيف تكون بشاره به وتاتي بعده المهم في الصفحه الثانيه الانجيل تجد مكتوب كما دونه فلان او علان فايهما الصحيح ؟ فهذا اول القصيده
هنا ثلاث نقاط :
الاولي : قولك بعد ارتفاع يسوع المسيح ونزول الروح القدس وهذا تدليس لعده اغراض الاولي صرف نبوءه المعزي للروح القدس والثانيه ان الروح القدس المفروض انها موجوده منذ الازل نزلت مئات المرات طبقا للعهد القديم والجديد او تعلم ذلك ام لا ؟(( وأما يسوع فرجع من الأردن ممتلئاً من الروح القدس ، وكان يقتاد بالروح في البرية )) ، وجاء فيه : (( ورجع يسوع بقوة الروح إلى الجليل... وكان يعلم في مجامعهم )) ، ويقول المسيح عليه السلام : (( روح الرب عليَّ لأنه مسحني لأبشر المساكين ، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب )) ، وأن الروح هو الذي أيد المسيح في إجراء المعجزات ، ففي سفر أعمال الرسل : (( يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة الذي جال يصنع خيراً ويشفي جميع المتسلط عليهم إبليس لأن الله كان معه )) ، فالروح القدس في هذه النصوص موجوده وفي التوراة ايضا موجوده أنه يهب القوة كما جاء فى قضاة 3 عدد 10: (( فكان عليه روح الرب وقضى لإسرائيل وخرج للحرب )) ، وجاء أيضاً فى قضاه 14 عدد 6 : (( فحل عليه روح الرب فشقه كشق الجدي وليس في يده شيء )) ، وجاء أيضاً فى قضاه 14 عدد 19 : (( وحل عليه روح الرب فنزل إلى أشقلون وقتل منهم ثلاثين رجلاً وأخذ سلبهم )) ، وأنه يهب الحكمة والفهم والمعرفة كما فى الخروج 31 عدد 3 : (( وملأته من روح الله بالحكمة والفهم والمعرفة وكل صنعة )) ، وأنه يهـب قلباً جديداً وروحاً جديداً فى حزقيال 36 عدد 27 : (( وأعطيكم قلباً جديداً وأجعل روحاً جـديداً في داخـلكم ... وأجعل روحي في داخلكم وأجعلكم تسلكون في فرائضي وتحفظون أحكامي وتعملون بها)) ، وغير ذلك من النصوص اذا لا نزول ولا طلوع الروح القدس موجوده وبامناسبه هي الملاك جبريل كما يقول الاسلام واليهوديه وليست الحمامه
الثانيه: انقسام اتباع يسوع في الاسم إلى (نصارى) و (مسيحيين)
أولا : متى دعي النصارى باسم : مسيحيين أول مرة ؟
الجواب مفاجأة دعي المسيحيون بهذا الاسم أول مرة في نحو سنة 42 أو 43 ميلادية و كان الأصل في هذا اللقب شتيمة ( نعم شتيمة ) هذا ما ورد في قاموس الكتاب المقدس صفحة 889 طبعة 2001 بالحرف الواحد :
" دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في إنطاكية ( أعمال الرسل 11 : 26 ) نحو سنة 42 أو 43 ميلادية . ويرجح ان ذلك اللقب كان فى الأول شتيمة ( 1 بطرس 4 : 16 ) قال المؤرخ تاسيتس ( المولود نحو 54 م ) ان تابعي المسيح كانوا أناس سفلة عاميين و لما قال اغريباس لبولس فى اعمال الرسل 26 : 28 ( بقليل تقنعنى ان اصير مسيحيا ) فالراجح انه أراد ان حسن برهانك كان يجعلني أرضى بان أعاب بهذا الاسم ." ( قاموس الكتاب المقدس تأليف نخبة من الاساتذة ذوي الاختصاص ومن اللاهوتيين - دار مكتبة العائلة - القاهرة )
إذن اصل كلمة ( مسيحيين ) شتيمة و حتى الملك اغريباس عندما اقتنع بكلام بولس قال ما معناه ( كلامك اقنعنى ان اتبعك و لا مانع من ان يصفوني مسيحيا علشان خاطرك رغم انها شتيمة ) . ولاحظ أيضا ان أول مرة دعي بذلك كان سنة 42 ميلادية اى بعد أكثر من عشر سنوات من رفع المسيح صاحب الدعوة و الذى لم يذكر هذا الاسم مطلقا .
فالمسيحيين ليسوا هم الاميين كما دلست وكذبت الوثنيون هم أول من أطلقوا الاسم بلا خلاف الان و ليس الرب و ليس يسوع و الاسم كان على الارجح شتيمة او على الاقل على سبيل التهكم و هذا هو طرحي الاصلى تماما من مراجع النصارى المعترف بها ومسيحيين .
الثالثه :وهذا الانقسام في الاسم ، بسبب البيئة ،
سيجر إلى انقسام في العقيدة . وهذا اكبر تدليسه حتي الان الانقسام الي ما يقرب من 340000 الف طائفه مسييحه ليس بسبب الاسماء بل بسبب المعتقد في التثليث وغيرها وانت تعلم ذلك يا كذاب .
يتبع ان شاء الله
بسم الله والصلاه والسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله
هذا كاتب او مؤلف او قصه هزليه من تاليف احدهم استعان بفقرات من كتب السير والتراجم وبدا في افعال الخيال وتركيب القصص الواحده تلو الاخري ونسج الاكاذيب لنجد في النهايه موضوع مهلل لا قيمه له ولا وزن لا يعتمد فقط علي الكذب والتلدليس ولا اعتقد ان مثل هذه الكتابات هدفها التبشير لتفاهتهتا وهشاشه مجتواها فاي طقل مسلم يعرف القراءه والكتابه يعرف ان كل ما جاء في المقال او بالاحري الاقصوصه كذب وانما القصد من مثل هذه الكتابات تغييب العقل عند عامه النصاري وشغلهم بتوافه الامور وتسطيح كل شئ حتي لا يكون هناك مجال لاحدهم من البحث والتنقيب في اصول عقيدته
المهم نرد ان شاء الله ولكن ردود تناسب المقال وحجمه:
الجزء الاول
والإنجيل بحسب حرف البشير متى ، الذي دون في البيئة الإسرائيلية ، ولها قبل غيرها ، ينقل في مطلعه اللقب الذي اشتهر به يسوع ؛ فيقول : ( جاء وسكن في بلدة تسمى الناصرة ، ليتم ما قيل : (انه يدعى الناصري) متى 2 : 23.
انقسام اتباع يسوع في الاسم إلى (نصارى) و (مسيحيين)
بعد ارتفاع يسوع حيا إلى السماء ، ونزول الروح القدس على رسله وصحابته ، اندفعوا بالدعوة للإنجيل . وطالما بقيت الدعوة محصورة في فلسطين كانوا يسمون (نصارى) ؛ فلما انتشرت الدعوة المسيحية في سوريا اخذ الناس يسمونهم (المسيحيين) .
فالمسيحيون هم من الامميين . وهكذا صار اسم تلاميذ المسيح من بني اسرائيل : نصارى . وصار اسمهم من الامميين : (مسيحيين). وهذا الانقسام في الاسم ، بسبب البيئة ، سيجر إلى انقسام في العقيدة .
بعد ارتفاع يسوع حيا إلى السماء ، ونزول الروح القدس على رسله وصحابته ، اندفعوا بالدعوة للإنجيل . وطالما بقيت الدعوة محصورة في فلسطين كانوا يسمون (نصارى) ؛ فلما انتشرت الدعوة المسيحية في سوريا اخذ الناس يسمونهم (المسيحيين) .
فالمسيحيون هم من الامميين . وهكذا صار اسم تلاميذ المسيح من بني اسرائيل : نصارى . وصار اسمهم من الامميين : (مسيحيين). وهذا الانقسام في الاسم ، بسبب البيئة ، سيجر إلى انقسام في العقيدة .
هنا ثلاث نقاط :
الاولي : قولك بعد ارتفاع يسوع المسيح ونزول الروح القدس وهذا تدليس لعده اغراض الاولي صرف نبوءه المعزي للروح القدس والثانيه ان الروح القدس المفروض انها موجوده منذ الازل نزلت مئات المرات طبقا للعهد القديم والجديد او تعلم ذلك ام لا ؟(( وأما يسوع فرجع من الأردن ممتلئاً من الروح القدس ، وكان يقتاد بالروح في البرية )) ، وجاء فيه : (( ورجع يسوع بقوة الروح إلى الجليل... وكان يعلم في مجامعهم )) ، ويقول المسيح عليه السلام : (( روح الرب عليَّ لأنه مسحني لأبشر المساكين ، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب )) ، وأن الروح هو الذي أيد المسيح في إجراء المعجزات ، ففي سفر أعمال الرسل : (( يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة الذي جال يصنع خيراً ويشفي جميع المتسلط عليهم إبليس لأن الله كان معه )) ، فالروح القدس في هذه النصوص موجوده وفي التوراة ايضا موجوده أنه يهب القوة كما جاء فى قضاة 3 عدد 10: (( فكان عليه روح الرب وقضى لإسرائيل وخرج للحرب )) ، وجاء أيضاً فى قضاه 14 عدد 6 : (( فحل عليه روح الرب فشقه كشق الجدي وليس في يده شيء )) ، وجاء أيضاً فى قضاه 14 عدد 19 : (( وحل عليه روح الرب فنزل إلى أشقلون وقتل منهم ثلاثين رجلاً وأخذ سلبهم )) ، وأنه يهب الحكمة والفهم والمعرفة كما فى الخروج 31 عدد 3 : (( وملأته من روح الله بالحكمة والفهم والمعرفة وكل صنعة )) ، وأنه يهـب قلباً جديداً وروحاً جديداً فى حزقيال 36 عدد 27 : (( وأعطيكم قلباً جديداً وأجعل روحاً جـديداً في داخـلكم ... وأجعل روحي في داخلكم وأجعلكم تسلكون في فرائضي وتحفظون أحكامي وتعملون بها)) ، وغير ذلك من النصوص اذا لا نزول ولا طلوع الروح القدس موجوده وبامناسبه هي الملاك جبريل كما يقول الاسلام واليهوديه وليست الحمامه
الثانيه: انقسام اتباع يسوع في الاسم إلى (نصارى) و (مسيحيين)
أولا : متى دعي النصارى باسم : مسيحيين أول مرة ؟
الجواب مفاجأة دعي المسيحيون بهذا الاسم أول مرة في نحو سنة 42 أو 43 ميلادية و كان الأصل في هذا اللقب شتيمة ( نعم شتيمة ) هذا ما ورد في قاموس الكتاب المقدس صفحة 889 طبعة 2001 بالحرف الواحد :
" دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في إنطاكية ( أعمال الرسل 11 : 26 ) نحو سنة 42 أو 43 ميلادية . ويرجح ان ذلك اللقب كان فى الأول شتيمة ( 1 بطرس 4 : 16 ) قال المؤرخ تاسيتس ( المولود نحو 54 م ) ان تابعي المسيح كانوا أناس سفلة عاميين و لما قال اغريباس لبولس فى اعمال الرسل 26 : 28 ( بقليل تقنعنى ان اصير مسيحيا ) فالراجح انه أراد ان حسن برهانك كان يجعلني أرضى بان أعاب بهذا الاسم ." ( قاموس الكتاب المقدس تأليف نخبة من الاساتذة ذوي الاختصاص ومن اللاهوتيين - دار مكتبة العائلة - القاهرة )
إذن اصل كلمة ( مسيحيين ) شتيمة و حتى الملك اغريباس عندما اقتنع بكلام بولس قال ما معناه ( كلامك اقنعنى ان اتبعك و لا مانع من ان يصفوني مسيحيا علشان خاطرك رغم انها شتيمة ) . ولاحظ أيضا ان أول مرة دعي بذلك كان سنة 42 ميلادية اى بعد أكثر من عشر سنوات من رفع المسيح صاحب الدعوة و الذى لم يذكر هذا الاسم مطلقا .
فالمسيحيين ليسوا هم الاميين كما دلست وكذبت الوثنيون هم أول من أطلقوا الاسم بلا خلاف الان و ليس الرب و ليس يسوع و الاسم كان على الارجح شتيمة او على الاقل على سبيل التهكم و هذا هو طرحي الاصلى تماما من مراجع النصارى المعترف بها ومسيحيين .
الثالثه :وهذا الانقسام في الاسم ، بسبب البيئة ،
سيجر إلى انقسام في العقيدة . وهذا اكبر تدليسه حتي الان الانقسام الي ما يقرب من 340000 الف طائفه مسييحه ليس بسبب الاسماء بل بسبب المعتقد في التثليث وغيرها وانت تعلم ذلك يا كذاب .
يتبع ان شاء الله
تعليق