أين هي شريعة ابراهيم التي تحدثت عنها هذه النصوص حاولت أعرف أين هي من تفسير أنطونيوس فكري وتفسير تادروس ملطي وتفسير الموسوعة الكنسية فوجدتهم لم يتعرضوا لهذه الأعداد وكأنها غير موجوده
مِنْ أَجْلِ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ سَمِعَ لِقَوْلِي وَحَفِظَ مَا يُحْفَظُ لِي: أَوَامِرِي وَفَرَائِضِي وَشَرَائِعِي»." (تك 26: 5).
"إِبْرَاهِيمُ كَانَ أَبًا عَظِيمًا لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ، وَلَمْ يُوجَدْ نَظِيرُهُ فِي الْمَجْدِ. وَقَدْ حَفِظَ شَرِيعَةَ الْعَلِيِّ فَعَاهَدَهُ عَهْدًا،" (سي 44: 20).