لقد تنبا اشعياء النبي بأن في زمن المسيح سوف تلتزم النساء بالطهارة والبحث عن الزواج وسيرضين حتى بالتعدد وستقبل المراة أن تكون احدى
الزوجات السبع للرجل لكي يتكفل الزوج بكسوتها وطعامها وهذا يثبت بأن التعدد شريعة الهيه ولم تحرمها سوى الكنيسة الوثنية لأنها كانت مطية للسلطة الرومانية التي كانت ضد التعدد المضحك ان انطونيوس فكري يفسر رغبة المراة بالزواج لكي يتكفل الزوج بطعامها وكسوتها امر مخالف للطبيعة فالمراة عنده يجب ان تنزل للعمل وتنطحن لكي توفر ابسط مطالبها ولقد قال هذا الهجص حتى لايدعوا لتعدد الزوجات الذي يحفظ للمراة حياتها ويصونها وطبعا هذا القس لايقصد زوجته وبناته ولا زوجات وبنات القساوسة لانهن بيقبضن بالدولار من عشور النصارى دون ان يذهبن للعمل
اشعياء 4
(1):- "فَتُمْسِكُ سَبْعُ نِسَاءٍ بِرَجُل وَاحِدٍ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَائِلاَتٍ: «نَأْكُلُ خُبْزَنَا وَنَلْبَسُ ثِيَابَنَا. لِيُدْعَ فَقَطِ اسْمُكَ عَلَيْنَا. انْزِعْ عَارَنَا»."
تفسير انطونيوس فكري
المعنى قلة الرجال نتيجة الحروب (2 أي 28:6) ولقد قتل فقح بن رمليا 120,000 من يهوذا في يوم واحد. إنزع عارنا = أي ليكن لنا أولاد لأن القدماء لم يعرفوا الحياة بالمعنى الذي نعرفه الآن وأنها حياة ممتدة لما بعد الموت، فكان عدم الإنجاب عار لأن اسم الأسرة سيموت ويندثر بل إن النساء يطلبن هنا ما هو ضد الطبيعة، أي أن تعمل هي وتأكل وتشرب من تعبها.
الزوجات السبع للرجل لكي يتكفل الزوج بكسوتها وطعامها وهذا يثبت بأن التعدد شريعة الهيه ولم تحرمها سوى الكنيسة الوثنية لأنها كانت مطية للسلطة الرومانية التي كانت ضد التعدد المضحك ان انطونيوس فكري يفسر رغبة المراة بالزواج لكي يتكفل الزوج بطعامها وكسوتها امر مخالف للطبيعة فالمراة عنده يجب ان تنزل للعمل وتنطحن لكي توفر ابسط مطالبها ولقد قال هذا الهجص حتى لايدعوا لتعدد الزوجات الذي يحفظ للمراة حياتها ويصونها وطبعا هذا القس لايقصد زوجته وبناته ولا زوجات وبنات القساوسة لانهن بيقبضن بالدولار من عشور النصارى دون ان يذهبن للعمل
اشعياء 4
(1):- "فَتُمْسِكُ سَبْعُ نِسَاءٍ بِرَجُل وَاحِدٍ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَائِلاَتٍ: «نَأْكُلُ خُبْزَنَا وَنَلْبَسُ ثِيَابَنَا. لِيُدْعَ فَقَطِ اسْمُكَ عَلَيْنَا. انْزِعْ عَارَنَا»."
تفسير انطونيوس فكري
المعنى قلة الرجال نتيجة الحروب (2 أي 28:6) ولقد قتل فقح بن رمليا 120,000 من يهوذا في يوم واحد. إنزع عارنا = أي ليكن لنا أولاد لأن القدماء لم يعرفوا الحياة بالمعنى الذي نعرفه الآن وأنها حياة ممتدة لما بعد الموت، فكان عدم الإنجاب عار لأن اسم الأسرة سيموت ويندثر بل إن النساء يطلبن هنا ما هو ضد الطبيعة، أي أن تعمل هي وتأكل وتشرب من تعبها.