النصارى أشباه الرجال يطعنون في النبي عليه الصلاة والسلام لأنه كان يستخدم كحل الاثمد في بيته ليلا ويظنون أن هذا تشبه بالنساء
وهذا يدل على جهلهم لأن النبي عليه الصلاة والسلام ورجال العرب وغيرهم من رجال الامم قد استخدموا نوع معين من الكحل من أجل تقوية البصر وليس للزنية وهذا موجود في كتاب النصارى ولكنهم جهال لايعرفون مافي كتبهم فيخبرنا كتابهم بأن المسيح طلب من ملاك الرب أن يكتحل
رؤيا يوحنا 3
17 لأَنَّكَ تَقُولُ: إِنِّي أَنَا غَنِيٌّ وَقَدِ اسْتَغْنَيْتُ، وَلاَ حَاجَةَ لِي إِلَى شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ وَالْبَئِسُ وَفَقِيرٌ وَأَعْمَى وَعُرْيَانٌ.
18 أُشِيرُ عَلَيْكَ أَنْ تَشْتَرِيَ مِنِّي ذَهَبًا مُصَفًّى بِالنَّارِ لِكَيْ تَسْتَغْنِيَ، وَثِيَابًا بِيضًا لِكَيْ تَلْبَسَ، فَلاَ يَظْهَرُ خِزْيُ عُرْيَتِكَ. وَكَحِّلْ عَيْنَيْكَ بِكُحْلٍ لِكَيْ تُبْصِرَ.
تفسير أنطونيوس فكري
كحل عينيك بكحل لكي تبصر = كحل العين مادة طبية تستعمل للإبصار وفي بعض الترجمات جاءت مرهم للعين. وكانت لاودكية مدينة غنية تشتهر بهذه الصناعة أي كحل العين (تزداد به قوة الإبصار) والثياب (ولاحظ الإشارة للثياب البيض) والمعنى، فلقد قال له المسيح سابقًا أنه أعمى، والأعمى محتاج لأن يشفي بصره بكحل
قاموس الكتاب المقدس دائرة المعارف الكتابية
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...K/K_025_1.html
كحل كحلاء
ويأمر الرب الرسول يوحنا أن يكتب إلى ملاك كنيسة اللاودكيين:"كحل عينيك بكحل لكي تبصر" (رؤ18:3). وكانت لاودكية تشتهر بصناعة الكحل، فكان يسمى"مسحوق فريجية". وكان يستخدم لتجميل العيون، ووقايتها ولتقوية النظر. وكان الرب قد قال لملاك كنيسة اللاودكيين: "ليست تعلم أنك أنت الشقي والبائس وفقير وأعمى وعريان"(رؤ17:3)، فقد كان المؤمنون هناك عميانًا روحيًا في حاجة إلى أن تستنير أذهانهم بعمل الروح القدس ليعملوا حقيقة دعوتهم.
وهذا يدل على جهلهم لأن النبي عليه الصلاة والسلام ورجال العرب وغيرهم من رجال الامم قد استخدموا نوع معين من الكحل من أجل تقوية البصر وليس للزنية وهذا موجود في كتاب النصارى ولكنهم جهال لايعرفون مافي كتبهم فيخبرنا كتابهم بأن المسيح طلب من ملاك الرب أن يكتحل
رؤيا يوحنا 3
17 لأَنَّكَ تَقُولُ: إِنِّي أَنَا غَنِيٌّ وَقَدِ اسْتَغْنَيْتُ، وَلاَ حَاجَةَ لِي إِلَى شَيْءٍ، وَلَسْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ أَنْتَ الشَّقِيُّ وَالْبَئِسُ وَفَقِيرٌ وَأَعْمَى وَعُرْيَانٌ.
18 أُشِيرُ عَلَيْكَ أَنْ تَشْتَرِيَ مِنِّي ذَهَبًا مُصَفًّى بِالنَّارِ لِكَيْ تَسْتَغْنِيَ، وَثِيَابًا بِيضًا لِكَيْ تَلْبَسَ، فَلاَ يَظْهَرُ خِزْيُ عُرْيَتِكَ. وَكَحِّلْ عَيْنَيْكَ بِكُحْلٍ لِكَيْ تُبْصِرَ.
تفسير أنطونيوس فكري
كحل عينيك بكحل لكي تبصر = كحل العين مادة طبية تستعمل للإبصار وفي بعض الترجمات جاءت مرهم للعين. وكانت لاودكية مدينة غنية تشتهر بهذه الصناعة أي كحل العين (تزداد به قوة الإبصار) والثياب (ولاحظ الإشارة للثياب البيض) والمعنى، فلقد قال له المسيح سابقًا أنه أعمى، والأعمى محتاج لأن يشفي بصره بكحل
قاموس الكتاب المقدس دائرة المعارف الكتابية
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...K/K_025_1.html
كحل كحلاء
ويأمر الرب الرسول يوحنا أن يكتب إلى ملاك كنيسة اللاودكيين:"كحل عينيك بكحل لكي تبصر" (رؤ18:3). وكانت لاودكية تشتهر بصناعة الكحل، فكان يسمى"مسحوق فريجية". وكان يستخدم لتجميل العيون، ووقايتها ولتقوية النظر. وكان الرب قد قال لملاك كنيسة اللاودكيين: "ليست تعلم أنك أنت الشقي والبائس وفقير وأعمى وعريان"(رؤ17:3)، فقد كان المؤمنون هناك عميانًا روحيًا في حاجة إلى أن تستنير أذهانهم بعمل الروح القدس ليعملوا حقيقة دعوتهم.