نجد الكتاب ينهي عن اتخاذ غير الله الاب أباً بمعني الابوه المجازية هي للاب فقط لكن النصارى يخالفون ذلك ويدعون القساوسة أباءً لهم
وهناك تفسير أخر بمعني لاتدعوا لكم إلها على الأرض ويفهم من ذلك أن المسيح ليس الله لانه كان على الأرض
أرئيت أيها النصراني انك تخالف الكتاب المئدس من أجل إرضاء غرور القساوسة الذين استعبدوك
وهناك تفسير أخر بمعني لاتدعوا لكم إلها على الأرض ويفهم من ذلك أن المسيح ليس الله لانه كان على الأرض
أرئيت أيها النصراني انك تخالف الكتاب المئدس من أجل إرضاء غرور القساوسة الذين استعبدوك