ضربة فايدية تضرب زعم النصارى حول مزمور ٢٢ في مقتل
ولله الحمد كنت قد فندت مزمور ٢٢ من قبل وأثبت بالأدلة القطعية أنه ليس نبؤة عن صلب يسوع كما يزعم النصارى ولا أخفي عليكم قد ساعدني في ذلك نقاشي مع حاخام
كما نعلم أن مزمور ٢٢ يقول عن الشخص المقصود أنه دودة
أَمَّا أَنَا فَدُودَةٌ لاَ إِنْسَانٌ. عَارٌ عِنْدَ الْبَشَرِ وَمُحْتَقَرُ الشَّعْبِ." (مز 22: 6).
ومع أن الشخص هو إنسان ولكن المزمور يصفه بأنه دودة لا إنسان فهو يقصد أنه بعد موته سيتعفن ويصبح دوده وليس إنسانا وهذا الوصف ينطبق على من يموت ويتعفن كما ذكر الكتاب المقدس في موضع آخر ومعلوم أن يسوع حسب كتاب النصارى لم يتعفن ويصبح دوداً ولو صمم النصارى أن المقصود بالدودةفي المزمور عن يسوع فهذا بالتأكيد سيهدم ايمانهم لان الدود رمز للنتانة والعفانة بعد الموت ويسوع لم يحدث معه ذلك فإذا المزمور ليس نبؤة عن صلب الإله المتجسد(يسوع) كما يزعم عباد المصلوب
فَكَمْ بِالْحَرِيِّ الإِنْسَانُ الرِّمَّةُ، وَابْنُ آدَمَ الدُّودُ؟»." (أي 25: 6).
الموسوعة الكنسية
ع6: الرمة: الجثة المتعفنة النتنة.
أخيرًا يقول بلدد إن كانت الأجرام السماوية فيها نقص وضعف ومظلمة، فكم يكون الإنسان الضعيف الذي يموت ويتحول جسده إلى جثة نتنة ويأكلها الدود، فيتحول هذا الإنسان، الذي كان عظيمًا إلى كمية من الدود. فهذا الإنسان العظيم صار دودًا، ضعيفًا، وقذرًا ويداس بالأقدام. فكيف يتجاسر أي إنسان ويبرر نفسه أمام الله !؟.
† تذكر أنك ستوضع في القبر ويأكلك الدود؛ حتى تتضع أمام الله، عند أقدام الكل وترفض كل شهوة ردية، فتحيا في نقاوة وتتمتع بعشرة الله
ولله الحمد كنت قد فندت مزمور ٢٢ من قبل وأثبت بالأدلة القطعية أنه ليس نبؤة عن صلب يسوع كما يزعم النصارى ولا أخفي عليكم قد ساعدني في ذلك نقاشي مع حاخام
كما نعلم أن مزمور ٢٢ يقول عن الشخص المقصود أنه دودة
أَمَّا أَنَا فَدُودَةٌ لاَ إِنْسَانٌ. عَارٌ عِنْدَ الْبَشَرِ وَمُحْتَقَرُ الشَّعْبِ." (مز 22: 6).
ومع أن الشخص هو إنسان ولكن المزمور يصفه بأنه دودة لا إنسان فهو يقصد أنه بعد موته سيتعفن ويصبح دوده وليس إنسانا وهذا الوصف ينطبق على من يموت ويتعفن كما ذكر الكتاب المقدس في موضع آخر ومعلوم أن يسوع حسب كتاب النصارى لم يتعفن ويصبح دوداً ولو صمم النصارى أن المقصود بالدودةفي المزمور عن يسوع فهذا بالتأكيد سيهدم ايمانهم لان الدود رمز للنتانة والعفانة بعد الموت ويسوع لم يحدث معه ذلك فإذا المزمور ليس نبؤة عن صلب الإله المتجسد(يسوع) كما يزعم عباد المصلوب
فَكَمْ بِالْحَرِيِّ الإِنْسَانُ الرِّمَّةُ، وَابْنُ آدَمَ الدُّودُ؟»." (أي 25: 6).
الموسوعة الكنسية
ع6: الرمة: الجثة المتعفنة النتنة.
أخيرًا يقول بلدد إن كانت الأجرام السماوية فيها نقص وضعف ومظلمة، فكم يكون الإنسان الضعيف الذي يموت ويتحول جسده إلى جثة نتنة ويأكلها الدود، فيتحول هذا الإنسان، الذي كان عظيمًا إلى كمية من الدود. فهذا الإنسان العظيم صار دودًا، ضعيفًا، وقذرًا ويداس بالأقدام. فكيف يتجاسر أي إنسان ويبرر نفسه أمام الله !؟.
† تذكر أنك ستوضع في القبر ويأكلك الدود؛ حتى تتضع أمام الله، عند أقدام الكل وترفض كل شهوة ردية، فتحيا في نقاوة وتتمتع بعشرة الله