أصغر مسيحي أعظم من أعظم نبي لأنه (من بتوع العهد القديم)
يخبرنا كاتب إنجيل متى على لسان يسوع المسيح في الأصحاح ١١ العدد ١١: [اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لَمْ يَقُمْ بَيْنَ الْمَوْلُودِينَ مِنَ النِّسَاءِ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانِ، وَلكِنَّ الأَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ أَعْظَمُ مِنْهُ.]
يخبرنا النص شيئيْن:
١- لم يقم من المولودين من النساء أعظم من المعمدان.
٢- (استثناء) الأصغر في ملكوت السماوات أعظم منه.
تخبرنا ترجمة كلية اللاهوت الحبرية بنقاط أثرى إذ تقول في تفسيرها لإنجيل متى ص ٨٨-٨٩: [فاق المعمدان الآباء والأنبياء، أنه أعدّ مباشرة لمجيء ملكوت الله] إذًا فالمعمدان أعظم من الآباء والأنبياء. وتقول: [لم يدخل الملكوت؛ فظلّ من أبناء العهد القديم ودون أصغر مؤمن بيسوع: لا يقاس العهد القديم، الذي ختمه المعمدان، بالعهد الجديد الذي بدأه يسوع] فالمعمدان النبي الأعظم من أنبياء العهد القديم لا يقاس بأصغر مسيحي لا يحمل رتبة النبوّة فما بالك بمن هم أقل عظمة من المعمدان كإبراهيم عليه السلام وموسى وهارون وغيرهم من الأنبياء، كل هؤلاء بالتبعية أقل من أصغر مسيحي!، فإن كان المعمدان وهو أعظم المولودين من النساء من أنبياء العهد القديم فبالأولى من هم أقل منه هم أكثر دونية من أصغر مسيحي!
النتيجة:
١- يوحنا المعمدان [دون أصغر مؤمن بيسوع].
٢- إبراهيم وموسى وهارون وغيرهم من الأنبياء عليهم السلام دون أصغر مؤمن بيسوع.
٣- رتبة النبوّة لا قيمة لها من وجهة النظر المسيحية مقارنة بالإيمان بالمسيح!.
ملحوظة مهمة: (راجعتُ التفاسير فوجدتُ التفاسير المشهورة عندهم تتفق على نفس المعنى فآثرت بالاكتفاء بترجمة كلية اللاهوت الحبرية وهي ترجمة مارونيّة)
يخبرنا كاتب إنجيل متى على لسان يسوع المسيح في الأصحاح ١١ العدد ١١: [اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لَمْ يَقُمْ بَيْنَ الْمَوْلُودِينَ مِنَ النِّسَاءِ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانِ، وَلكِنَّ الأَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ أَعْظَمُ مِنْهُ.]
يخبرنا النص شيئيْن:
١- لم يقم من المولودين من النساء أعظم من المعمدان.
٢- (استثناء) الأصغر في ملكوت السماوات أعظم منه.
تخبرنا ترجمة كلية اللاهوت الحبرية بنقاط أثرى إذ تقول في تفسيرها لإنجيل متى ص ٨٨-٨٩: [فاق المعمدان الآباء والأنبياء، أنه أعدّ مباشرة لمجيء ملكوت الله] إذًا فالمعمدان أعظم من الآباء والأنبياء. وتقول: [لم يدخل الملكوت؛ فظلّ من أبناء العهد القديم ودون أصغر مؤمن بيسوع: لا يقاس العهد القديم، الذي ختمه المعمدان، بالعهد الجديد الذي بدأه يسوع] فالمعمدان النبي الأعظم من أنبياء العهد القديم لا يقاس بأصغر مسيحي لا يحمل رتبة النبوّة فما بالك بمن هم أقل عظمة من المعمدان كإبراهيم عليه السلام وموسى وهارون وغيرهم من الأنبياء، كل هؤلاء بالتبعية أقل من أصغر مسيحي!، فإن كان المعمدان وهو أعظم المولودين من النساء من أنبياء العهد القديم فبالأولى من هم أقل منه هم أكثر دونية من أصغر مسيحي!
النتيجة:
١- يوحنا المعمدان [دون أصغر مؤمن بيسوع].
٢- إبراهيم وموسى وهارون وغيرهم من الأنبياء عليهم السلام دون أصغر مؤمن بيسوع.
٣- رتبة النبوّة لا قيمة لها من وجهة النظر المسيحية مقارنة بالإيمان بالمسيح!.
ملحوظة مهمة: (راجعتُ التفاسير فوجدتُ التفاسير المشهورة عندهم تتفق على نفس المعنى فآثرت بالاكتفاء بترجمة كلية اللاهوت الحبرية وهي ترجمة مارونيّة)