تويت
هل كُتِبت اسفار الكتاب المقدس علي يد 40 قديس ؟ الحمدالله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الامين.
اما بعد:
من الاكاذيب التي يرددها المدافعون عن الكتاب المقدس ويروجون لها بين البسطاء هو ان الكتاب المقدس قد تم تأليفه بإرشاد من الروح القدس ودونه اربعون قديس علي مر مئات السنين ولكن هذه ليست الا دعوي كاذبه ومتهافته لا يوجد عليها دليل فأغلب اسفار الكتاب المقدس مجهولة الكاتب واعترف بذلك العديد من العلماء المسيحيين الاكادميين بمراجعة كتاب (على عتبة الكتاب المقدس) للاب جورج سابا الفصل الأول (كتاب الإنسان ,نشأة الكتاب المقدس ) : "إلا أن هذا الكتاب
هو في الوقت نفسه كتاب بشري ,بل مجموعة كتب ,تركها لنا كتاب منهم المعروفون ومنهم المجهولون .
التوراه:
الشاهد الاول:
1- المرجع : كتاب (االعهد الجديد ,نظرة أرثوذكسية ) الصفحة 22 : "الكتب اليهودية والمسيحية المقدسة : "يؤلف
الكتاب المقدس مكتبة كاملة من الأسفار المقدسة المكتوبة من فترة تمتد حوالي 1000 سنة من القرن العاشر قبل الميلاد إلى
الأول بعده .وضعت الكتابات المختلفة بالعبرانية واليونانية ,وبعض الأجزاء بالآرامية,وفي الاغلب ألفها كتاب مجهولين عاشوا في
ظروف تاريخية معينة "
المرجع الثاني:
2- كتاب «تاريخ الكتاب المقدس» لمؤلفيه ستيفن ميلر و روبرت هوبر ، دار الثقافة ، صفحة 28 " فإن قصص أصول
الإسرائليين ومعتقداتهم كانت على الأرجح مازالت متداولة شفاها في تلك الفترة التي تعد أعظم أيام مملكة إسرائيل ، وهذه القصص ستحفظ أخيرا في صورة مكتوبة في الأسفار الخمسة الأولى من الكتاب المقدس ، المعروفة بالأسفار الخمسة وظل
الإعتقاد على مدى قرون أن موسى هو الذي كتب الأسفار الخمسة ، وكثيرا ما كان يشار إليها بإسم «أسفار موسى الخمسة» ، غير
أن العلماء اليوم يعتقدون ، أن الأسفار الخمسة لم يتم كتابتها إلا بعد زمن موسى بفترة طويلة ، وأنها عمل العديد من الكتبة
وهذه الفكرة ليست جديدة تماما ، فمنذ عصور مبكرة كان الظن أنه و إن كان موسى بالتأكيد الروح الملهم وراء هذه النصوص ،
إلا أنه لم يكتبها هو شخصيا "
المرجع الثالث:
ترجمة الاباء الكاثوليك في مقدمه العهد العتيق ـ المجلد الاول ـمدخل إلى اسفار
الشريعة الخمسة ص403 "كثير من علامات التقدم تظهر في روايات هذا الكتاب وشرائعه مما حمل المفسرين من كاثوليك
وغيرهم على التنقيب عن اصل الاسفار الخمسة الاولى ،فما من عالم كاثوليك في عصرنا يعتقد ان موسى ذاته قد كتب
البانتاتيك منذ قصة الخلق الى قصة موته كما انه لا يكفي ان يقال ان موسى شرف على وضع النص الملهم الذي دونه كتبه
عديدون في غضون اربعين سنة بل يجب القول مع لجنه الكتاب المقدس البابوية (1948) انه يوجد ازدياد تدريجي في الشرائع
الموسوية سببه مناسبات العصور التالية الاجتماعية
والدينية تقدم يظهر في الروايات التاريخية"
سفر يشوع :
المرجع الاول:
: كتاب «مدخل إلى الكتاب المقدس» (تحليل لأسفار العهدين القديم و
الجديد دار الثقافة صفحة 69 " يشوع هو بطل (سفر يشوع) أكثر مما هو كاتبه ، ولو أن التقليد والسفر نفسه ينسب إليهالكثير من مادته ، فبعض مادته صادر عن شاهد عيان إلا أن محرر آخر في عهد لاحق جمع مادته على النحو الذي هو عليه الآن "
المرجع الثاني:
ترجمة الاباء الكاثوليك ـ المجلد الاول ـ مقدمة سفر يشوع ص360 تقول عن سفر يشوع : "لقد رسمت هذه اللوحه
بخطوط كبيره وكثيرا ما جعلت مثاليه كما نتحقق من سفر القضاة ، ولا يمكن في الواقع ان نشكل هذه الاقامه في ارض كنعان
فتحا سريعا وسهلا للبلاد بأسرها ، (لكن المؤلف المقدس الذي 👈نجهل اسمه وعصره👉) كان يقصد دون شك ان يظهر هذا الفتح
بمجمله كعمل عظيم يعود الفضل فيه الى العنايه الاليهةوكالمصدر القانوني لحق اسرائيل في ارضه
...
المصدر الثالث:
: كتاب (قاموس الكتاب المقدس ) الصفحة 1070
يشوع سفره : كاتب هذا السفر مجهول لكنه قد نسب إلى أشخاص متعددين"
المرجع الرابع:
كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب"
سعيد الصفحة 92 : " ويشوع هو إسم البطل في السفر وليس كاتبه ..... وليس لهذا السفر كاتب معين بالذات"
"
الأسفار التاريخية عامة:
ا
المرجع الاول:
«افهم كتابك المقدس في 15 دقيقة يوميا » تأليف دارين أرون ترجمة ندى بريدي ,دار الثقافة ,صفحة
48 : "كل أسفار العهد القديم التاريخية
" مجهولة المصدر . ما من إشارة واضحة فيها لإسم مؤلفها.والعناوين لا تشير بالضرورة إلى هوية الكاتب
المرجع الثاني:
كتاب « المجموع الصفوي كتاب القوانين الكنائسية لكنيسة الأقباط الارثوذكسيين» الذي جمعه العلامة القبطي الصفي أبي
الفضائل بن العسال اعتنى بنشره وشرح مواده جرجس فيلوثاؤس عوض ,الطبعة الأولى, مطبعة التوفيق بمصر ,الصفحة 12
:يشوع بن نون كتبه بالعبرانية 3- القضاة 4-راعوث المؤابية 5-لصموئيل كتابين 6-للملوك كتابان : الأول والثاني 7-اخبار-2 "
الأيام كتابان : الأول والثاني وهذه الكتب الستة لم يعرف كاتبها بالتحديد"
المرجع الثالث:
يقول حبيب سعيد في كتابه المدخل الى الكتاب
المقدس ص91 عن اسفار يشوع والقضاة وراعوث و سفري صموئيل وسفر الايام الاول واستير وعزرا ونحميا : "وفيما عدا عزرا
ونحميا لا نعرف شيئا عن كُّتاب هذه الاسفار "
سفر القضاه:
المرجع الاول:
:مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار العهدين القديم و الجديد) دار الثقافة صفحة 76 : " لسنا نعلم من هو كاتب سفر
القضاة ، من المحتمل أن تكون مادته قد جمعت وصنفت من واقع سجلات العصر في زمن لاحق لزمن القضاة
المرجع الثاني:
كتاب ( مرشد
الطالبين إلى الكتاب المقدس الثمين ) الصفحة 88 يقول عن سفر القضاة : "وكاتبه مجهول "
المرجع الثالث:
كتاب (دائرة المعارف الكتابية
المجلد السادس ) الصفحة 225 ,دار الثقافة يقول عن سفر القضاة : "أولا الكاتب وتاريخ الكتابة : لا يعلم على وجه اليقين كاتب
هذا السفر "
المرجع الرابع:
كتاب " المحيط الجامع في الكتاب المقدس والشرق القديم " ص 975 يقول عن سفر القضاة : "كما لا نستطيع
معرفة كاتب القضاة الذي هو على كل حال من التيار الاشتراعي " سفر راعوث:
المرجع الاول:
مدخل إلى الكتاب المقدس(تحليل لأسفار العهدين
القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 86 : " وصف سفر راعوث بأنه كتاب الولاء الإنساني وكاتبه غير معروف "
المرجع الثاني:
كتاب (التفسير
التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر راعوث : "الكاتب : غير معروف "
المرجع الثالث:
كتاب (التفسير الحديث الكتاب المقدس -العهد
القديم سفر القضاة وراعوث-) ,دار الثقافة, يقول في الصفحة 219 عن سفر راعوث : "هناك مؤشرات قليلة عن تاريخ هذا السفر
وكاتبه مجهول بالطبع "
المرجع الرابع:
كتاب (الكتاب المقدس العهد العتيق المجلد الأول ) الصفحة 887 يقول عن سفر راعوث : "وكاتبه
مجهول "
المرجع الخامس
كتاب (دائرة المعارف الكتابية ) المجلد الرابع الصفحة 11 ,دار الثقافة يقول عن سفر راعوث : "(2) الكاتب والهدف : لايذكر السفر إسم الكاتب ولا يوجد دليل واضح على تاريخ كتابة السفر "
المرجع الخامس:
" كتاب (السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم -شرح سفر راعوث-)للقس وليم مارش يقول في الصفحة 2) " : 2) الكتاب وزمانه : الكاتب مجهول "
سفر اخبار الايام الاول والثاني
المرجع الاول:
:مدخل إلى الكتاب
المقدس (تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 127 : " ليس لسفر أخبار الأيام كاتب معين "
المرجع الثاني:
«المدخل إلى العهد القديم» للدكتور القس صموئيل يوسف ,دار الثقافة,الصفحة 193 يقول : "اما عن كاتب سفري الأخبار فهو
غير معروف عند العلماء "
المرجع الثالث:
كتاب « تفسير الكتاب المقدس -الجزء الثاني -» للدكتور ه.ل أليسون برئاسة الدكتور فرنسس
دافدسن ,الصفحة 272 يقول : "ولكن في اي الحالين يبقى كاتب سفر الأخبار مجهول الإسم عندنا "
المرجع الرابع:
الترجمة اليسوعيه ـ
مدخل الى سفر الاخبار ـ ص728 (جرت العادة ان تنسب مجموعة اسفار اخبار الايام وعزرا ونحميا الى كاتب واحد لا يعرف
اسمه ويقال له "محرر الاخبار " ان الرأي القائل بتعدد كتاب هذه الاسفار لا يؤبه له )
المرجع الخامس:
يقول الاب اسطفان شربنتيه ـ كتاب "
دليل الى قراءة الكتاب المقدس "ـ ص79 (كٌتبت هذه المؤلفات في اوائل العصر اليوناني لا يعرف كاتبهما يسمى "كاتب الاخبار "
سفري عزرا ونحميا:
المرجع الاول:
) يقول حبيب سعيد في كتاب " المدخل الي الكتاب
المقدس" ص 170 عن سفري عزرا ونحميا "متى كتب السفران : ّبين ان
السفر _او السفرين _ اشتملا علي عدة كتابات وفي وضعه الحالي👈 لم تكتبه يد عزرا ولا يد نحميا، وان تكن بعض أجزائه من
صنعهما فهما قد دونا الحوادث التي وقعت لهما وبواسطتهما ، واستخدمها بعد ذلك الكاتب الذي نسق السفر وصاغه في وضعه
الحالي الذي بين ايدينا، ويقول علماء الكتاب المقدس ان السفر لم يكمل الا بعد زمن اسكندر الاكبر وذلك لان تسلسل اسماء
الكهنة الذين ذكرهم نحميا في ص 12 ينتهي باسم "يدوع" وكان هذا رئيس الكهنة في ايام اسكندر الأكبر ولذلك يكاد يكون مؤكد
ً ان السفر انتهى الينا في وضعه الحالي حوالي سنة 300 ق. "
المرجع الثاني:
📚 المرجع :كتاب " العهد القديم لزماننا الحاضر ـ ترجمة مجموعة من العلماء من اللاهوتين ـ يقولون عن سفرا عزرا ونحميا ـص362
"كاتب هذين السفرين لاويً وضعهما في القرن الثالث استخدم اسفار التاريخ والانبياء التى كتبت قبله واستخدم ايضا مصادر غير كتابية "
📚نفس المصدر السابق ص363
(وكاتبهما هو كاتب سفري الاخبار فقد عاش اذاً في القرن الثالث )
📚 نفس المصدر السابق ص111 ـ عن سفر نحميا
(ان بعض الكلام في سفر نحميا بصيغة المتكلم( اصحاح 1\7 ، 12\13) والبعض الاخر بصيغة الغائب فيدل ذلك على وجود جمع ما في هذا السفر من مصادر شتى ونقل حرفيا شيئا مما كان كتبه نحميا نفسه )
سفر ايوب:
📚 المرجع الاول:
:مدخل إلى الكتاب المقدس(تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 169 :
" من هو أيوب ؟ قصة آلامه ومعاناته استخدمها مؤلف مجهول كإطار لبحث مشكلة الألم ، أيضا لا نعلم متى كتب السفر"
المرجع الثاني:
: كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) مقدمة سفر ايوب :
"ولا أحد يعرف من كتبه او متى كتب "
المرجع الثالث
: كتاب (دليل العهد القديم ) الصفحة 88 يقول عن سفر ايوب :
"كاتب السفر :غير معروف "
المرجع الرابع:
: (المدخل إلى الكتاب المقدس ومقدمة أسفار العهد القديم ) الصفحة 23 يقول عن سفر ايوب :
"الكاتب : الكاتب غير معروف "
سفر يونان:
المرجع الاول:
مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 338 :
" سفر يونان يبدو أنه كُتب بواسطة شخص آخر تحدث عن يونان بصيغة الغائب "
📚 المرجع الثاني
كتاب (الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) يقول عن سفر يونان في مقدمة سفر يونان :
"ومع ذلك بالرغم من عنوان الكتاب الذي نحن بصدده ,لا يمكن أن يكون يونان هو مؤلفه,فاللغة ,وهي أحدث بكثير ,تشير إلى مؤلف يرقى عهده إلى القرن الخامس "
📚 المرجع الثالث:
: (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد الصفحة 128 يقول عن سفر يونان :
"اما عن شخصية يونان التاريخية فلا نعرف عنها شيئا إلا ما جاء في سفر الملوك الثاني (14:25)..... اما القصة فلا نعرف من وضعها "
المرجع الرابع:
📚 كتاب : (المحيط الجامع في الكتاب المقدس والشرق القديم ) الصفحة 1442 يقول عن سفر يونان :
"لم يعد أحد اليوم يقول أن يونان هو كاتب هذا السفر "
سفر حبقوق:
المرجع الاول:
📚مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 355 :
" النبي المجهول ، نحن لا نعلم شيئا عن حبقوق "
قلت وبالتالي الكتاب مجهول
المرجع الثالث:المرجع :كتاب (المدخل إلى العهد القديم لصموئيل يوسف ) الصفحة 389
يقول عن حبقوق النبي :
"لا يعرف الكثير عن حبقوق أكثر مما جاء عنه بالسفر (1:1)
المرجع الثاني:
📚 المرجع : (الترجمة اليسوعية ,مدخل إلى سفر حبقوق ) الصفحة 1981 تقول عن حبقوق النبي :
"شخص النبي : إن البحوث التي أجريت لمعرفة شخصية حبقوق نفسه لم تأت بأية نتيجة ذات قيمة ,كثيرا ما يفسر إسمه بأنه إسم نبات "
المرجع الثالث
📚 المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس لحبيب سعيد ) الصفحة 132 يقول عن حبقوق :
"لا يمكن تعيين التاريخ بالضبط الذي ظهر فيه هذا النبي "
قلت :بما ان حبقوق شخص مجهول فإذا كاتب سفر حبقوق مجهول
سفر ملاخي:
المرجع الاول
📚مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 388 :
" من هو ملاخي ؟ ملاخي تعني «ملاكي» ليس لدينا معلوماات عن النبي "
المرجع الثاني:
المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد الصفحة صفحهرقم 140 يقول عن سفر ملاخي :
"وبين أن السفر من عمل نبي واحد لا ,نعرف من هو "
قلت : اذا الكاتب مجهول
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (العهد القديم لزماننا الحاضر,مقدمة سفر ملاخي ) يقول عن ملاخي :
"المؤلف
لا نعرف هل كلمة ملاخي هي إسم علم ام إسم جنس (رسولي) ولا نعرف اي شيء عنه ."
المرجع الرابع
📚 المرجع : (دائرة المعارف الكتابية المجلد السابع ) تقول عن ملاخي :
"ولا نعرف عنه شيئا كثيرا إذ لم يذكر إسمه في أي موضوع آخر من الكتاب المقدس خارج السفر الذي يحمل إسمه "
المرجع الخامس:
📚 المرجع : كتاب (السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم,شرح سفر ملاخي ) الصفحة 2 :
"يظن البعض أن كاتب هذا السفر نبي مجهول إسمه ومعنى عنوان السفر "
نشيد الانشاد:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب [نشيد الأناشيد لآن ماري من سلسلة دراسات في الكتاب المقدس] ، دار المشرق بيروت الصفحة 5 تقول عن نشيد الإنشاد :
"والحق يقال، هذه القصيدة ، قصيدة الحب الرائعة المجهولة الكاتب، التى تدعى بلا تواضع أجمل الأناشيد"
المرجع الثاني:
كتاب : {مدخل إلى الكتاب المُقدَّس تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد-} دار الثَّقافة ص224 يقول عن نشيد الإنشاد : "هناك سبع إشارات إلى سليمان في السِّفر (نشيد الإنشاد), وكان يُنظر إليه تقليدياً على أنَّه هو الكاتب, والآية الأولى في السِّفر يُمكن أن تعني أنَّ النَّشيد كان «لأجل» أو «بواسطة» سليمان. وبخلاف ورود اسم سليمان, لا توجد أي خلفية تاريخية, وعليه فإنَّه من المُستحيل التّأكُّد تماماً من كاتب السِّفر أو تاريخ كتابته"
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم -شرح نشيد الإنشاد -) للقس وليم مارش يقول في الصفحة 2 عن نشيد الإنشاد :
"والأرجح أن السفر ليس لسليمان حقيقة بل انه منسوب لسليمان ومؤلفه مجهول كسفر الحكمة"
المرجع الرابع:
📚 كتاب «مدخل إلى الكتاب المقدس» (تحليل لأسفار العهدين القديم و الجديد) دار الثقافة الصفحة
224 : " سفر نشيد الأنشاد أساسا قصة حب ، تحيي مناسبة حب بين رجل و امرأة ، والإبتهاج بها ، واللغة معبرة جدا و تعلن في صراحة و بغير خجل عن تقدير المفاتن الجسدية ، وليس في السفر أي ذكر لله ، وقد افترض الكثيرون أن السفر أُدرج ضمن الأسفار المقدسة لأنه كان في الحقيقة مقصودا به أن يصور محبة الله للإنسان ، على أن السفر نفسه لا يحتوي على أية إشارة تفيد أن القارئ عليه أن يبحث عن معاني مستترة "
سفر الامثال:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب (العهد القديم لزماننا الحاضر,مقدمة سفر
الأمثال )الصفحة 916 يقول عن سفر الأمثال :
"حُرر هذا العمل في حوالي ٤٨٠ ق.م ،وهو مؤلف من عدد من المجموعات يرقى اقدمها الى سليمان الملك في حين أن احدثها يعود الى زمن العودة الى من الجلاء. يشمل سفر الامثال حكم وتشابيه والغاز إلى آخره ليست نسبتها الى سليمان أمرا يجب التمسك بحرفيته، وهذا شأن نسبة المزامير إلى داود كما رأينا. عد التقليد سليمان مبتكر التقليد الفن الحكمي في اسرائيل وهذا هو السبب الذي حمل احد القرن الخامس على نسبة عمله الى ابن داود علما بأن مجمل الاسماء لا يعود اصله الى التراث الاسرائيلي فقط بل هناك من الامثال تأثرت بالأدب المصري"
سفر الجامعه:
المرجع الاول:
كتاب «مدخل إلى الكتاب المقدس» (تحليل لأسفار العهدين القديم و الجديد) دار الثقافة الصفحة 215 : " وقد اعتقد البعض أن وجهات النظر المختلفة هذه دليل على وجود أكثر من كاتب لسفر الجامعة يحاول كل منهم تعديل وجهات نظر الآخرين ، ومن ثم فإن السفر ليس من عمل كاتب واحد ، و يرون أن السفر يناقض نفسه ، كما
يناقض عددا غير قليل من تعاليم الكتاب المقدس أيضا "
المرجع الثاني:
مرجع : كتاب (المحيط الجامع في الكتاب المقدس والشرق القديم ) الصفحة 405 يقول عن سفر الجامعة :
"(أ)لا نعرف صاحب سفر الجامعة"
المرجع الثالث:
📚 المرجع :كتاب (العهد القديم لزماننا الحاضر ) الصفحة 970 يقول في هامش بداية سفر الجامعة :
"ليست نسبة هذا السفر إلى سليمان سوى خيال أدبي , كما هي نسبة سفر الأمثال إليه "
سفر الحكمه:
المرجع : كتاب (المحيط الجامع في الكتاب المقدس
والشرق القديم الصفحة 473 يقول عن سفر الحكمة ) نجهل من ألف سفر الحكمة"
المزامير:
المرجع الاول:
يقول الاب متى المسكين في كتابه [المزامير دراسة أكاديمية و شرح و تفسير ,المجلد الثاني (من المزمور الأول إلى المزمور الحادي و الاربعين ط.دير الأنبا مقار الصفحة 9] عن المزمور الأول :"إنه يشرح مناسبة عامة غير انه لا يقصد اي شخصية ما او حتى أي مناسبة ,لذلك فتحديد تاريخه و مؤلفه سيبقى دائما بغير تأكيد"
المرجع الثاني:
📚 المرجع : كتاب «فكرة عامة عن الكتاب المقدس» الصادر من دير الأنبا مقار والذي نُشر كمقالات في مجلة مرقس الصفحة 30 يقول عن سفر المزامير :
"فسفر المزامير مثلا الذي ينسبه التقليد إلى داود النبي,ثبت بالبحث ان واضعيه كثيرون,وان كثيرا من المزامير كتب بعد السبي وبالأخص في أيام المكابيين "
المرجع الثالث:
📚المرجع : كتاب (الكتاب المقدس العهد القديم لزماننا الحاضر ) يقول في المدخل العام إلى سفر المزامير :
"من هو مؤلفها ? من المستحيل أن نعرف من هو بالضبط.كان داود اول من ابتكر هذا الفن ,لذلك تنسب إليه كثير من المزامير في مطلعها .لكن الحقيقة على غير ذلك " المرجع الرابع:
📚 كتاب دليل العهد القديم دكتور ملاك محارب الصفحة 91 :
"أما باقي المزامير فلا يعرف كاتبها "
المرجع الخامس:
كتاب مقدمات العهد القديم أ.د. وهيب جورجى كامل
الصفحة 222 :
"40 مزمور أطلق عليها التلمود اليهودي اسم "المزامير اليتيمة" لعدم معرفة كاتبيها "
المرجع السادس:
يقول موقع الأنبا تكلا :
"* تنسب الكنيسة سفر المزامير لداود النبي مع أنه ليس بواضع كل المزامير بل هو أكثر من كتب مزامير (73 مزمورًا)، وكتب موسى النبي مزمورًا (90)، كما وضع بوحي الروح القدس أبناء قورح (الموسيقيون، والمغنون الرسميون عند اليهود) 11 مزمورًا، وآساف 12 مزمورًا، وإيثان الأزراحى مزمورا (89)، وهيمان الأزراحى مزمورًا (88)، وحزقيا 10 مزامير والباقي لا يُعرَف كاتبها."
المصدر : https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...-Mazameer.html
المرجع السابع:
📚 يقول تادرس يعقوب ملطي في تفسيره :
معظم المزامير أُوحى بها إلى داود الراعي والجندي، الملك والنبي؛ فقد كان يلعب بالقيثارة (1 صم 16: 18-23؛ 2 صم 6: 5). دُعى "مرنم إسرائيل الحلو" (2 صم 23: 1)؛ كانت له موهبة فائقة في وضع الشعر (2 صم 1: 19-27؛ 3: 33 الخ؛ 22: 1-51؛ 23: 1-7)، وكان عاشقًا للصلوات الليتورجية الجماعية (2 صم 6: 5، 15 إلخ). نظم داود خدمة التسبيح في المقدسة (الخيمة المقدسة) (1 أي 6: 31؛ 16: 7؛ 25: 1؛ غر 3: 10؛ نح 12: 24، 36، 45-46؛ عا 6: 5).
نُسب 24 مزمرًا إلى آساف ربما كان "آساف" لقبًا لقادة الموسيقيين أو لمنظمي الخورس في أيام داود وسليمان (1 أي 16: 4-5؛ 2 أي 5: 12)، وإلى أبناء قورح (وهي عائلة من حارسي الأبواب الرسميين ومن الموسيقيين، ربما كانوا تلاميذ قورح وليس بالضرورة من عائلته)، وإلى هيمان وإيثان. هذه المزامير الأربعة وعشرون تُصنف معًا كمجموعة واحدة بطريقة لائقة لأن واضعيها قد ارتبطوا معًا في خدمة التسبيح التي أسسها داود.
ربما كتب موسى المزمورين 90، 100؛ وربما كتب سليمان أيضًا مزمورًا أو اثنين.
أما بقية المزامير فهي مجهولة المؤلف، تسمى بالمزامير "اليتيمة". يُعتقد أن داود النبي كتب بعضها"
المصدر : https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...roduction.html
المرجع الثامن:
يقول انطونيوس فكري في تفسيره :
تنسب المزامير لداود دائمًا أيًا كان المزمور. وهناك رأيان في هذا الموضوع:
رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90، 91)/ وسليمان (72، 127)/ وقورح وبنوه (11) مزمور/ وأساف (12) مزمور/ وهيمان (88)/ وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...on-1-Pope.html
سفر دانيال:
المرجع الاول:
لمرجع :كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) مقدمة سفر دانيال يقول عن سفر دانيال :
"سفر دانيال ,كما هو بين أيدينا الآن ,كتب في القرن الثاني ق.م على يد كاتب مجهول انتحل إسم دانيال لإضفاء المزيد من الموثوقية على ما كتبه "
المرجع الثاني:
📚المرجع : كتاب (الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) الصفحة 396 يقول كاتب عن سفر دانيال :
"لا شك أن هذا الكاتب المجهول كان ذكيا وطريفا"
المرجع الثالث
📚 المرجع : كتاب مدخلٌ إلى الكتاب المُقدَّس (تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد), دار الثَّقافة ص294 يقول عن سفر دانيال :
"ولقد أنكر الكثيرون ممَّن كتبوا عن سفر دانيال وجود أيّة نبوّات هُنا على الإطلاق, واقترحوا أن يكون السِّفر قد كُتِبَ عام 165 ق.م. وبيد كاتب مجهول, وليس بيد دانيال, واعتراضهم الرَّئيسي – كما يبدو – مبني على مفهوم النُّبوَّة, باعتبارها إخباراً حقيقياً عن أحداث مُستقبلة, خاصَّة إذا كانت بمثل هذا التَّفصيل الدَّقيق – وهذا ما لا يُوافقون عليه."
سفري صمؤيل:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب (مرشد الطالبين إلى الكتاب المقدس الثمين ) الصفحة 94 يقول عن سفري صموئيل :
"اما عن كاتب هذين السفرين فهو غير معلوم"
المرجع الثاني
يقول موقع الأنبا تكلا :
"كاتب سفري صموئيل الأول وصموئيل الثاني غير معلوم"
الرابط :
https://st-takla.org/FAQ-Questions-V...II-Samuel.html
المرجع الثالث:
كتاب (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر صموئيل الثاني :
"الكاتب:
غير معروف"
سفري الملوك:
المرجع الاول:
يقول موقع الأنبا تكلا عن سفري الملوك :
"من هو الكاتب?
لا نعرف على وجه اليقين من هو كاتب سفر الملوك، ولكن من المؤكد أن السفر من الأسفار القانونية التي أقرها علماء اليهود وقبلتها الكنيسة الأولى"
https://st-takla.org/books/helmy-elk...cism/1224.html
المرجع الثاني:
كتاب (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر الملوك الأول :
"الكاتب :
غير معروف "
و يقول أيضا عن سفر الملوك الثاني :
"الكاتب :غير معروف "
المرجع الثالث:
يقول القس سدراك ابراهيم في كتابه "مذكرات في الاسفار التاريخيه " ص 79 عن سفري الملوك:
"كاتب السفر مجهول وقيل يحتمل ان يكون سليمان وحزقيال ثم ناثان وجاد واشعياء وغيرهم اما التلمود فيقول بان ارميا هو الكاتب بدليل تشابه الاسلوب "
المرجع الرابع:
📚 المرجع :قاموس الكتاب المقدس ص920 يقول عن سفري الملوك :
"ويشرح هذان السفران حروب المملكتين (مملكة يهوذا ومملكة اسرائيل) الواحدة مع الأخرى والشقاوة التي حدثت من استنجاد كل منهما بالممالك المجاورة لمساعدتها على أختها ويذكر فيهما بعض تاريخ الأمم المجاورة فيطابق نصهما شهادة الآثار كل المطابقة.
ولا يعرف مؤلفهما فقد قال التلمود أنه أرميا وظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ وكانا في الأصل سفرا واحدا لكن فصلتهما الترجمة السبعينية التي سمت سفري صموئيل سفري الملوك الأول والثاني وسفري الملوك سفري الملوك الثالث والرابع."
مراثي ارميا:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) مقدمة
سفر مراثي إرميا يقول عن المراثي :
" لا نعلم بالضبط من كتب هذه المراثي "
المرجع الثاني:
📚 المرجع : كتاب (دليل العهد القديم ) الصفحة 108 يقول عن مراثي إرميا
"كاتب السفر :
لم يذكر الكتاب المقدس من كتب هذه المراثي "
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (التفسير الحديث للكتاب المقدس ,العهد القديم, سفرا المراثي و إرميا) الصفحة 233 يقول عن سفر المراثي :
"وقد نسبت المراثي لإرميا بإجماع التقليد اليهودي بالرغم من أن السفر غير معروف الهوية .....وربما نتج هذا التقليد في التأليف عن سوء فهم ما جاء في (اخبار الأيام الثاني 35 : 25)"
سفر يهوديت:
المرجع الاول:
[الأنبا مكاريوس الأسقف العام ,تفسير سفر يهوديت بحث منشور على الإنترنت الصفحة 5 ] عن سفر يهوديت :
"قام بكتابة السفر كاتب يهودي يجمع بين الملاحظة الدقيقة للناموس مع الروح الوطنية القومية , والكاتب غير معروف "
المرجع الثاني:
📚 المرجع : كتاب ( الترجمة اليسوعية ,مدخل إلى سفر يهوديت) الصفحة 901 تقول عن سفر يهوديت :
"المؤلف والتاريخ :
ان المؤلف الاصلي مجهول "
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (دليل العهد القديم )الصفحة 145 يقول عن سفر يهوديت :
"كاتب السفر :
غير معروف ويروي قصة حياة يهوديت بالتفصيل وهي إسم عبري معناه يهودية "
طوبيا ويهوديت واستير مجهولين
المرجع : كتاب ( الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) يقول:
"أدب تشجيع
أسفار طوبيا, يهوديت,استير ..... لا نعرف من هم أصحاب هذه المؤلفات الثلاثة "
سفر استير :
المرجع الاول:
المرجع : كتاب(دليل العهد القديم ) الصفحة 85 يقول عن سفر استير :
لا يعرف من هو كاتب السفر "
المرجع الثاني:
المرجع : كتاب (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر استير :
"الكاتب :
غير معروف "
المرجع الثالث:
المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد الصفحة 159 يقول عن سفر استير :
"ليس هناك اي دليل ينبىء عن من هو كاتب هذا السفر "
المرجع الرابع:
📚 المرجع : كتاب (دائرة المعارف الكتابية المجلد 8 ) الصفحة 211 يقول عن سفر استير :
"2-كاتب السفر :من هو كاتب هذا السفر ?في الحقيقة نحن لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال "
المرجع الخامس:
📚 المرجع : كتاب (دراسة عامة للكتاب المقدس ) الصفحة 60 يقول عن سفر استير :
"*كاتبه :
لم يعرف على وجه الخصوص كاتب هذا السفر "
سفر ناحوم:
المرجع الاول:
: كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد32 يقول عن ناحوم وسفر ناحوم
"ناحوم :
معنى إسمه الرحوم ,ولا نعرف عنه شيئا سوى لقبه الالقوشي"
المرجع الثاني:
📚المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس -تحليل أسفار العهدين القديم والجديد -) الصفحة 329 يقول عن ناحوم :
"إسمه يعني المريح او المعزي ... ولا نعرف عنه شيئا إلا أنه كان من مواطني القوش "
"
سفر عوبديا:
المرجع الاول
📚المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس -تحليل أسفار العهدين القديم والجديد -) 329 يقول عن عوبديا :
"إسم عوبديا يعني عبد الرب إلا أن شخصيته بالتحديد ليست مؤكدة "
المرجع الثاني
📚 المرجع : كتاب (الترجمة العربية المشتركة للكتاب المقدس, مقدمة المدخل إلى سفر عوبديا ) الصفحة 1152 يقول عن سفر عوبديا :
"يحتوي هذا الكتاب الصغير كلام نبي لا نعرف عنه شيئا إلا إسمه "
المرجع الثالث
📚المرجع : كتاب (الترجمة اليسوعية للكتاب المقدس ,مدخل إلى سفر عوبديا ) الصفحة 1950 يقول عن عوبديا :
"لا نعرف عن النبي سوى اسمه وهو إسم كتابي على وجه تام ,اما هويته فلا نعرف عنها شيئا "
المرجع الرابع
📚 المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس )لحبيب سعيد مقدمة سفر عوبديا يقول عن عوبديا وسفره :
"ولسنا نعرف عن هذا النبي شيئا سوى إسمه الذي معناه عبد يهوه وقد يصح إطلاقه على اي نبي ,لا على شخص معين بالذات.ولسنا ندري متى كتب هذا السفر "
المرجع الخامس
📚 كتاب (دائرة المعارف الكتابية المجلد 5) الصفحة 360 يقول عن سفر عوبديا :
"نبوة عوبديا هي السفر الرابع من أسفار الأنبياء الصغار ,وهي أقصر أسفار العهد القديم ,وليس في السفر ما يحدد شخصية الكاتب "
سفر يؤيل
المرجع الاول
📚المرجع :كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) يقول في مقدمة سفر يوئيل عن يوئيل :
"لا نعلم شيئا عن هذا النبي ما خلا إسم ابيه (1:1)"
المرجع الثاني
📚المرجع : كتاب (قاموس الكتاب المقدس ) الصفحة 1102 يقول عن سفر يوئيل :
"سفر يوئيل :لا نعلم شيئا عن كاتب هذا السفر سوى أنه من اقليم يهوذا "
المرجع الثالث
📚المرجع :كتاب (الترجمة العربية المشتركة للكتاب المقدس ,مقدمة سفر يوئيل) الصفحة 1137 يقول عن سفر يوئيل :
"مع اننا لا نعرف من كان النبي يوئيل وفي عصر من عاش, فإن كلامه ما زال يتمتع عبر الزمن بقوة خارقة "
المرجع الرابع
📚 المرجع : كتاب مدخلٌ إلى الكتاب المُقدَّس (تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد), دار الثَّقافة ص312 يقول عن يوئيل :
"اسم يوئيل يعني «يهوه هو الله», وهو نفس اسم ابن صموئيل الأكبر, لكنَّنا لا نعلم شيئاً عن يوئيل النَّبي أكثر من الوصف المُختصر الذي يُعطينا إياه عن نفسه في (1:1). ويسود الاعتقاد أنَّه كان واحداً من أقدم أنبياء العهد القديم, وأنَّه لابُدّ كان يعرف كُلّاً من إيليا وإليشع في أيام شبابه."
المرجع الخامس
: كتاب (الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) مقدمة سفر يوئيل يقول عن سفر يوئيل :
"المؤلف :
نعرف عنه أنه شارك في التجديد بعد العودة من المنفى ,ويرجح انه قام بخدمته النبوية حوالي 400.هذا كل ما نعرفه عنه "
المكابيين الاول والثاني:
المرجع الاول : كتاب (دائرة المعارف الكتابية المجلد السابع ) الصفحة 189 يقول عن سفري المكابيين :
"مع أننا نجهل إسم المؤلف إلا أن السفر نفسه يحمل الدليل القاطع على أن الكاتب كان ينتمي للصدوقيين "
المرجع الثاني
📚المرجع : الكتاب المقدس ,النسخة الكاثوليكية, ط. دار الكتاب المقدس في الشرق الأوسط عام 1992م الصفحة 87 تقول عن سفر المكابيين الأول والثاني :
المكابيين الأول :
"أما مؤلفه فغير معلوم عندنا وليس في النصوص الإلهية ولا في التقليد ما يدل عليه "
المكابيين الثاني :
"ومؤلفه مجهول أيضا وكل ما استنبط فيه من الأقوال حدس لا يثبت عليه برهان "
المرجع الثالث
📚 المرجع : (الترجمة اليسوعية, مدخل إلى سفر زكريا ) الصفحة 2004 تقول عن سفر زكريا :
"إن سفر زكريا شأن سفر إشعياء لا يمكن أن ينسب إلى نبي واحد .فالفصول 1-8 تختلف كل الإختلاف عن الفصول 9-14 وتكون كتابا واضح الحدود ينسب إلى زكريا النبي المعاصر لحجاي ,في زمن العودة من الجلاء .أما القسم الثاني فإنه من عمل كاتب جاء بعد زكريا ,ويسمى عادة زكريا الثاني .فلابد من درس مميزات المؤلفين منفردة "
سفر زكريا
المرجع : (الترجمة اليسوعية) الصفحة 2007 تقول عن الفصول 9-14 من سفر زكريا :
"١)من زكريا إلى زكريا الثاني :في هذا القسم الثاني من الكتاب مميزات لا تجيز لنا أن ننسبه إلى كاتب القسم الأول
... أما تاريخ تأليف هذا القسم,فتختلف الإفتراضات فيه إختلافا كبيرا "
المرجع الثاني
📚 المرجع : (دائرة المعارف الكتابية المجلد الرابع ) الصفحة 229 تقول عن سفر زكريا :
"لا خلاف في أن زكريا النبي هو كاتب الثمانية الأصحاحات الأولى ,وذلك في الفترة التي يتحدث عنها الأصحاحان 5-6 من سفر عزرا...ولكن المشكلة تدور حول الأصحاحات الستة الأخيرة ,فيرى كثيرون أن هذه الأصحاحات ليست من كتابة زكريا ,ولا تشكل وحدة فيما بينها ."👉
📚 كتاب (الكتاب المقدس ,الترجمة اليسوعية,مدخل إلى سفر ميخا ) الصفحة 1959 :
"توزع موارد الكتاب بحسب تصميم تقليدي معروف في نصوص الأنبياء :أحكام إدانة (مي 1-3 ) ,ما عدا 2 / 12-13 من جهة ,و 6 / 1 - 7 / 6 من جهة أخرى ) ومواعد الخلاص (مي 4-5 و 7/7 أو 8-20 ) تتعاقب بحسب تناوب منتظم .من الواضح أن هذا الترتيب هو من 👈عمل محررين عاشوا بعد تأليف الأقوال النبوية .فالسؤال المطروح في أمر صحة العناصر التي تحتويها هذه الأقوال .هناك شبه إجماع على نسبة الفصول 1-3 و 6 / 1 -7 /6 إلى ميخا... اما الفصلان 4-5 فلا يزالان موضع جدال شديد :
يرى أناس فيهما مجموعة أقوال نبوية تعود إلى ما بعد الجلاء ...."
اما بعد:
من الاكاذيب التي يرددها المدافعون عن الكتاب المقدس ويروجون لها بين البسطاء هو ان الكتاب المقدس قد تم تأليفه بإرشاد من الروح القدس ودونه اربعون قديس علي مر مئات السنين ولكن هذه ليست الا دعوي كاذبه ومتهافته لا يوجد عليها دليل فأغلب اسفار الكتاب المقدس مجهولة الكاتب واعترف بذلك العديد من العلماء المسيحيين الاكادميين بمراجعة كتاب (على عتبة الكتاب المقدس) للاب جورج سابا الفصل الأول (كتاب الإنسان ,نشأة الكتاب المقدس ) : "إلا أن هذا الكتاب
هو في الوقت نفسه كتاب بشري ,بل مجموعة كتب ,تركها لنا كتاب منهم المعروفون ومنهم المجهولون .
التوراه:
الشاهد الاول:
1- المرجع : كتاب (االعهد الجديد ,نظرة أرثوذكسية ) الصفحة 22 : "الكتب اليهودية والمسيحية المقدسة : "يؤلف
الكتاب المقدس مكتبة كاملة من الأسفار المقدسة المكتوبة من فترة تمتد حوالي 1000 سنة من القرن العاشر قبل الميلاد إلى
الأول بعده .وضعت الكتابات المختلفة بالعبرانية واليونانية ,وبعض الأجزاء بالآرامية,وفي الاغلب ألفها كتاب مجهولين عاشوا في
ظروف تاريخية معينة "
المرجع الثاني:
2- كتاب «تاريخ الكتاب المقدس» لمؤلفيه ستيفن ميلر و روبرت هوبر ، دار الثقافة ، صفحة 28 " فإن قصص أصول
الإسرائليين ومعتقداتهم كانت على الأرجح مازالت متداولة شفاها في تلك الفترة التي تعد أعظم أيام مملكة إسرائيل ، وهذه القصص ستحفظ أخيرا في صورة مكتوبة في الأسفار الخمسة الأولى من الكتاب المقدس ، المعروفة بالأسفار الخمسة وظل
الإعتقاد على مدى قرون أن موسى هو الذي كتب الأسفار الخمسة ، وكثيرا ما كان يشار إليها بإسم «أسفار موسى الخمسة» ، غير
أن العلماء اليوم يعتقدون ، أن الأسفار الخمسة لم يتم كتابتها إلا بعد زمن موسى بفترة طويلة ، وأنها عمل العديد من الكتبة
وهذه الفكرة ليست جديدة تماما ، فمنذ عصور مبكرة كان الظن أنه و إن كان موسى بالتأكيد الروح الملهم وراء هذه النصوص ،
إلا أنه لم يكتبها هو شخصيا "
المرجع الثالث:
ترجمة الاباء الكاثوليك في مقدمه العهد العتيق ـ المجلد الاول ـمدخل إلى اسفار
الشريعة الخمسة ص403 "كثير من علامات التقدم تظهر في روايات هذا الكتاب وشرائعه مما حمل المفسرين من كاثوليك
وغيرهم على التنقيب عن اصل الاسفار الخمسة الاولى ،فما من عالم كاثوليك في عصرنا يعتقد ان موسى ذاته قد كتب
البانتاتيك منذ قصة الخلق الى قصة موته كما انه لا يكفي ان يقال ان موسى شرف على وضع النص الملهم الذي دونه كتبه
عديدون في غضون اربعين سنة بل يجب القول مع لجنه الكتاب المقدس البابوية (1948) انه يوجد ازدياد تدريجي في الشرائع
الموسوية سببه مناسبات العصور التالية الاجتماعية
والدينية تقدم يظهر في الروايات التاريخية"
سفر يشوع :
المرجع الاول:
: كتاب «مدخل إلى الكتاب المقدس» (تحليل لأسفار العهدين القديم و
الجديد دار الثقافة صفحة 69 " يشوع هو بطل (سفر يشوع) أكثر مما هو كاتبه ، ولو أن التقليد والسفر نفسه ينسب إليهالكثير من مادته ، فبعض مادته صادر عن شاهد عيان إلا أن محرر آخر في عهد لاحق جمع مادته على النحو الذي هو عليه الآن "
المرجع الثاني:
ترجمة الاباء الكاثوليك ـ المجلد الاول ـ مقدمة سفر يشوع ص360 تقول عن سفر يشوع : "لقد رسمت هذه اللوحه
بخطوط كبيره وكثيرا ما جعلت مثاليه كما نتحقق من سفر القضاة ، ولا يمكن في الواقع ان نشكل هذه الاقامه في ارض كنعان
فتحا سريعا وسهلا للبلاد بأسرها ، (لكن المؤلف المقدس الذي 👈نجهل اسمه وعصره👉) كان يقصد دون شك ان يظهر هذا الفتح
بمجمله كعمل عظيم يعود الفضل فيه الى العنايه الاليهةوكالمصدر القانوني لحق اسرائيل في ارضه
...
المصدر الثالث:
: كتاب (قاموس الكتاب المقدس ) الصفحة 1070
يشوع سفره : كاتب هذا السفر مجهول لكنه قد نسب إلى أشخاص متعددين"
المرجع الرابع:
كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب"
سعيد الصفحة 92 : " ويشوع هو إسم البطل في السفر وليس كاتبه ..... وليس لهذا السفر كاتب معين بالذات"
"
الأسفار التاريخية عامة:
ا
المرجع الاول:
«افهم كتابك المقدس في 15 دقيقة يوميا » تأليف دارين أرون ترجمة ندى بريدي ,دار الثقافة ,صفحة
48 : "كل أسفار العهد القديم التاريخية
" مجهولة المصدر . ما من إشارة واضحة فيها لإسم مؤلفها.والعناوين لا تشير بالضرورة إلى هوية الكاتب
المرجع الثاني:
كتاب « المجموع الصفوي كتاب القوانين الكنائسية لكنيسة الأقباط الارثوذكسيين» الذي جمعه العلامة القبطي الصفي أبي
الفضائل بن العسال اعتنى بنشره وشرح مواده جرجس فيلوثاؤس عوض ,الطبعة الأولى, مطبعة التوفيق بمصر ,الصفحة 12
:يشوع بن نون كتبه بالعبرانية 3- القضاة 4-راعوث المؤابية 5-لصموئيل كتابين 6-للملوك كتابان : الأول والثاني 7-اخبار-2 "
الأيام كتابان : الأول والثاني وهذه الكتب الستة لم يعرف كاتبها بالتحديد"
المرجع الثالث:
يقول حبيب سعيد في كتابه المدخل الى الكتاب
المقدس ص91 عن اسفار يشوع والقضاة وراعوث و سفري صموئيل وسفر الايام الاول واستير وعزرا ونحميا : "وفيما عدا عزرا
ونحميا لا نعرف شيئا عن كُّتاب هذه الاسفار "
سفر القضاه:
المرجع الاول:
:مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار العهدين القديم و الجديد) دار الثقافة صفحة 76 : " لسنا نعلم من هو كاتب سفر
القضاة ، من المحتمل أن تكون مادته قد جمعت وصنفت من واقع سجلات العصر في زمن لاحق لزمن القضاة
المرجع الثاني:
كتاب ( مرشد
الطالبين إلى الكتاب المقدس الثمين ) الصفحة 88 يقول عن سفر القضاة : "وكاتبه مجهول "
المرجع الثالث:
كتاب (دائرة المعارف الكتابية
المجلد السادس ) الصفحة 225 ,دار الثقافة يقول عن سفر القضاة : "أولا الكاتب وتاريخ الكتابة : لا يعلم على وجه اليقين كاتب
هذا السفر "
المرجع الرابع:
كتاب " المحيط الجامع في الكتاب المقدس والشرق القديم " ص 975 يقول عن سفر القضاة : "كما لا نستطيع
معرفة كاتب القضاة الذي هو على كل حال من التيار الاشتراعي " سفر راعوث:
المرجع الاول:
مدخل إلى الكتاب المقدس(تحليل لأسفار العهدين
القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 86 : " وصف سفر راعوث بأنه كتاب الولاء الإنساني وكاتبه غير معروف "
المرجع الثاني:
كتاب (التفسير
التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر راعوث : "الكاتب : غير معروف "
المرجع الثالث:
كتاب (التفسير الحديث الكتاب المقدس -العهد
القديم سفر القضاة وراعوث-) ,دار الثقافة, يقول في الصفحة 219 عن سفر راعوث : "هناك مؤشرات قليلة عن تاريخ هذا السفر
وكاتبه مجهول بالطبع "
المرجع الرابع:
كتاب (الكتاب المقدس العهد العتيق المجلد الأول ) الصفحة 887 يقول عن سفر راعوث : "وكاتبه
مجهول "
المرجع الخامس
كتاب (دائرة المعارف الكتابية ) المجلد الرابع الصفحة 11 ,دار الثقافة يقول عن سفر راعوث : "(2) الكاتب والهدف : لايذكر السفر إسم الكاتب ولا يوجد دليل واضح على تاريخ كتابة السفر "
المرجع الخامس:
" كتاب (السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم -شرح سفر راعوث-)للقس وليم مارش يقول في الصفحة 2) " : 2) الكتاب وزمانه : الكاتب مجهول "
سفر اخبار الايام الاول والثاني
المرجع الاول:
:مدخل إلى الكتاب
المقدس (تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 127 : " ليس لسفر أخبار الأيام كاتب معين "
المرجع الثاني:
«المدخل إلى العهد القديم» للدكتور القس صموئيل يوسف ,دار الثقافة,الصفحة 193 يقول : "اما عن كاتب سفري الأخبار فهو
غير معروف عند العلماء "
المرجع الثالث:
كتاب « تفسير الكتاب المقدس -الجزء الثاني -» للدكتور ه.ل أليسون برئاسة الدكتور فرنسس
دافدسن ,الصفحة 272 يقول : "ولكن في اي الحالين يبقى كاتب سفر الأخبار مجهول الإسم عندنا "
المرجع الرابع:
الترجمة اليسوعيه ـ
مدخل الى سفر الاخبار ـ ص728 (جرت العادة ان تنسب مجموعة اسفار اخبار الايام وعزرا ونحميا الى كاتب واحد لا يعرف
اسمه ويقال له "محرر الاخبار " ان الرأي القائل بتعدد كتاب هذه الاسفار لا يؤبه له )
المرجع الخامس:
يقول الاب اسطفان شربنتيه ـ كتاب "
دليل الى قراءة الكتاب المقدس "ـ ص79 (كٌتبت هذه المؤلفات في اوائل العصر اليوناني لا يعرف كاتبهما يسمى "كاتب الاخبار "
سفري عزرا ونحميا:
المرجع الاول:
) يقول حبيب سعيد في كتاب " المدخل الي الكتاب
المقدس" ص 170 عن سفري عزرا ونحميا "متى كتب السفران : ّبين ان
السفر _او السفرين _ اشتملا علي عدة كتابات وفي وضعه الحالي👈 لم تكتبه يد عزرا ولا يد نحميا، وان تكن بعض أجزائه من
صنعهما فهما قد دونا الحوادث التي وقعت لهما وبواسطتهما ، واستخدمها بعد ذلك الكاتب الذي نسق السفر وصاغه في وضعه
الحالي الذي بين ايدينا، ويقول علماء الكتاب المقدس ان السفر لم يكمل الا بعد زمن اسكندر الاكبر وذلك لان تسلسل اسماء
الكهنة الذين ذكرهم نحميا في ص 12 ينتهي باسم "يدوع" وكان هذا رئيس الكهنة في ايام اسكندر الأكبر ولذلك يكاد يكون مؤكد
ً ان السفر انتهى الينا في وضعه الحالي حوالي سنة 300 ق. "
المرجع الثاني:
📚 المرجع :كتاب " العهد القديم لزماننا الحاضر ـ ترجمة مجموعة من العلماء من اللاهوتين ـ يقولون عن سفرا عزرا ونحميا ـص362
"كاتب هذين السفرين لاويً وضعهما في القرن الثالث استخدم اسفار التاريخ والانبياء التى كتبت قبله واستخدم ايضا مصادر غير كتابية "
📚نفس المصدر السابق ص363
(وكاتبهما هو كاتب سفري الاخبار فقد عاش اذاً في القرن الثالث )
📚 نفس المصدر السابق ص111 ـ عن سفر نحميا
(ان بعض الكلام في سفر نحميا بصيغة المتكلم( اصحاح 1\7 ، 12\13) والبعض الاخر بصيغة الغائب فيدل ذلك على وجود جمع ما في هذا السفر من مصادر شتى ونقل حرفيا شيئا مما كان كتبه نحميا نفسه )
سفر ايوب:
📚 المرجع الاول:
:مدخل إلى الكتاب المقدس(تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 169 :
" من هو أيوب ؟ قصة آلامه ومعاناته استخدمها مؤلف مجهول كإطار لبحث مشكلة الألم ، أيضا لا نعلم متى كتب السفر"
المرجع الثاني:
: كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) مقدمة سفر ايوب :
"ولا أحد يعرف من كتبه او متى كتب "
المرجع الثالث
: كتاب (دليل العهد القديم ) الصفحة 88 يقول عن سفر ايوب :
"كاتب السفر :غير معروف "
المرجع الرابع:
: (المدخل إلى الكتاب المقدس ومقدمة أسفار العهد القديم ) الصفحة 23 يقول عن سفر ايوب :
"الكاتب : الكاتب غير معروف "
سفر يونان:
المرجع الاول:
مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 338 :
" سفر يونان يبدو أنه كُتب بواسطة شخص آخر تحدث عن يونان بصيغة الغائب "
📚 المرجع الثاني
كتاب (الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) يقول عن سفر يونان في مقدمة سفر يونان :
"ومع ذلك بالرغم من عنوان الكتاب الذي نحن بصدده ,لا يمكن أن يكون يونان هو مؤلفه,فاللغة ,وهي أحدث بكثير ,تشير إلى مؤلف يرقى عهده إلى القرن الخامس "
📚 المرجع الثالث:
: (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد الصفحة 128 يقول عن سفر يونان :
"اما عن شخصية يونان التاريخية فلا نعرف عنها شيئا إلا ما جاء في سفر الملوك الثاني (14:25)..... اما القصة فلا نعرف من وضعها "
المرجع الرابع:
📚 كتاب : (المحيط الجامع في الكتاب المقدس والشرق القديم ) الصفحة 1442 يقول عن سفر يونان :
"لم يعد أحد اليوم يقول أن يونان هو كاتب هذا السفر "
سفر حبقوق:
المرجع الاول:
📚مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 355 :
" النبي المجهول ، نحن لا نعلم شيئا عن حبقوق "
قلت وبالتالي الكتاب مجهول
المرجع الثالث:المرجع :كتاب (المدخل إلى العهد القديم لصموئيل يوسف ) الصفحة 389
يقول عن حبقوق النبي :
"لا يعرف الكثير عن حبقوق أكثر مما جاء عنه بالسفر (1:1)
المرجع الثاني:
📚 المرجع : (الترجمة اليسوعية ,مدخل إلى سفر حبقوق ) الصفحة 1981 تقول عن حبقوق النبي :
"شخص النبي : إن البحوث التي أجريت لمعرفة شخصية حبقوق نفسه لم تأت بأية نتيجة ذات قيمة ,كثيرا ما يفسر إسمه بأنه إسم نبات "
المرجع الثالث
📚 المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس لحبيب سعيد ) الصفحة 132 يقول عن حبقوق :
"لا يمكن تعيين التاريخ بالضبط الذي ظهر فيه هذا النبي "
قلت :بما ان حبقوق شخص مجهول فإذا كاتب سفر حبقوق مجهول
سفر ملاخي:
المرجع الاول
📚مدخل إلى الكتاب المقدس (تحليل لأسفار
العهدين القديم والجديد) دار الثقافة صفحة 388 :
" من هو ملاخي ؟ ملاخي تعني «ملاكي» ليس لدينا معلوماات عن النبي "
المرجع الثاني:
المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد الصفحة صفحهرقم 140 يقول عن سفر ملاخي :
"وبين أن السفر من عمل نبي واحد لا ,نعرف من هو "
قلت : اذا الكاتب مجهول
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (العهد القديم لزماننا الحاضر,مقدمة سفر ملاخي ) يقول عن ملاخي :
"المؤلف
لا نعرف هل كلمة ملاخي هي إسم علم ام إسم جنس (رسولي) ولا نعرف اي شيء عنه ."
المرجع الرابع
📚 المرجع : (دائرة المعارف الكتابية المجلد السابع ) تقول عن ملاخي :
"ولا نعرف عنه شيئا كثيرا إذ لم يذكر إسمه في أي موضوع آخر من الكتاب المقدس خارج السفر الذي يحمل إسمه "
المرجع الخامس:
📚 المرجع : كتاب (السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم,شرح سفر ملاخي ) الصفحة 2 :
"يظن البعض أن كاتب هذا السفر نبي مجهول إسمه ومعنى عنوان السفر "
نشيد الانشاد:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب [نشيد الأناشيد لآن ماري من سلسلة دراسات في الكتاب المقدس] ، دار المشرق بيروت الصفحة 5 تقول عن نشيد الإنشاد :
"والحق يقال، هذه القصيدة ، قصيدة الحب الرائعة المجهولة الكاتب، التى تدعى بلا تواضع أجمل الأناشيد"
المرجع الثاني:
كتاب : {مدخل إلى الكتاب المُقدَّس تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد-} دار الثَّقافة ص224 يقول عن نشيد الإنشاد : "هناك سبع إشارات إلى سليمان في السِّفر (نشيد الإنشاد), وكان يُنظر إليه تقليدياً على أنَّه هو الكاتب, والآية الأولى في السِّفر يُمكن أن تعني أنَّ النَّشيد كان «لأجل» أو «بواسطة» سليمان. وبخلاف ورود اسم سليمان, لا توجد أي خلفية تاريخية, وعليه فإنَّه من المُستحيل التّأكُّد تماماً من كاتب السِّفر أو تاريخ كتابته"
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (السنن القويم في تفسير أسفار العهد القديم -شرح نشيد الإنشاد -) للقس وليم مارش يقول في الصفحة 2 عن نشيد الإنشاد :
"والأرجح أن السفر ليس لسليمان حقيقة بل انه منسوب لسليمان ومؤلفه مجهول كسفر الحكمة"
المرجع الرابع:
📚 كتاب «مدخل إلى الكتاب المقدس» (تحليل لأسفار العهدين القديم و الجديد) دار الثقافة الصفحة
224 : " سفر نشيد الأنشاد أساسا قصة حب ، تحيي مناسبة حب بين رجل و امرأة ، والإبتهاج بها ، واللغة معبرة جدا و تعلن في صراحة و بغير خجل عن تقدير المفاتن الجسدية ، وليس في السفر أي ذكر لله ، وقد افترض الكثيرون أن السفر أُدرج ضمن الأسفار المقدسة لأنه كان في الحقيقة مقصودا به أن يصور محبة الله للإنسان ، على أن السفر نفسه لا يحتوي على أية إشارة تفيد أن القارئ عليه أن يبحث عن معاني مستترة "
سفر الامثال:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب (العهد القديم لزماننا الحاضر,مقدمة سفر
الأمثال )الصفحة 916 يقول عن سفر الأمثال :
"حُرر هذا العمل في حوالي ٤٨٠ ق.م ،وهو مؤلف من عدد من المجموعات يرقى اقدمها الى سليمان الملك في حين أن احدثها يعود الى زمن العودة الى من الجلاء. يشمل سفر الامثال حكم وتشابيه والغاز إلى آخره ليست نسبتها الى سليمان أمرا يجب التمسك بحرفيته، وهذا شأن نسبة المزامير إلى داود كما رأينا. عد التقليد سليمان مبتكر التقليد الفن الحكمي في اسرائيل وهذا هو السبب الذي حمل احد القرن الخامس على نسبة عمله الى ابن داود علما بأن مجمل الاسماء لا يعود اصله الى التراث الاسرائيلي فقط بل هناك من الامثال تأثرت بالأدب المصري"
سفر الجامعه:
المرجع الاول:
كتاب «مدخل إلى الكتاب المقدس» (تحليل لأسفار العهدين القديم و الجديد) دار الثقافة الصفحة 215 : " وقد اعتقد البعض أن وجهات النظر المختلفة هذه دليل على وجود أكثر من كاتب لسفر الجامعة يحاول كل منهم تعديل وجهات نظر الآخرين ، ومن ثم فإن السفر ليس من عمل كاتب واحد ، و يرون أن السفر يناقض نفسه ، كما
يناقض عددا غير قليل من تعاليم الكتاب المقدس أيضا "
المرجع الثاني:
مرجع : كتاب (المحيط الجامع في الكتاب المقدس والشرق القديم ) الصفحة 405 يقول عن سفر الجامعة :
"(أ)لا نعرف صاحب سفر الجامعة"
المرجع الثالث:
📚 المرجع :كتاب (العهد القديم لزماننا الحاضر ) الصفحة 970 يقول في هامش بداية سفر الجامعة :
"ليست نسبة هذا السفر إلى سليمان سوى خيال أدبي , كما هي نسبة سفر الأمثال إليه "
سفر الحكمه:
المرجع : كتاب (المحيط الجامع في الكتاب المقدس
والشرق القديم الصفحة 473 يقول عن سفر الحكمة ) نجهل من ألف سفر الحكمة"
المزامير:
المرجع الاول:
يقول الاب متى المسكين في كتابه [المزامير دراسة أكاديمية و شرح و تفسير ,المجلد الثاني (من المزمور الأول إلى المزمور الحادي و الاربعين ط.دير الأنبا مقار الصفحة 9] عن المزمور الأول :"إنه يشرح مناسبة عامة غير انه لا يقصد اي شخصية ما او حتى أي مناسبة ,لذلك فتحديد تاريخه و مؤلفه سيبقى دائما بغير تأكيد"
المرجع الثاني:
📚 المرجع : كتاب «فكرة عامة عن الكتاب المقدس» الصادر من دير الأنبا مقار والذي نُشر كمقالات في مجلة مرقس الصفحة 30 يقول عن سفر المزامير :
"فسفر المزامير مثلا الذي ينسبه التقليد إلى داود النبي,ثبت بالبحث ان واضعيه كثيرون,وان كثيرا من المزامير كتب بعد السبي وبالأخص في أيام المكابيين "
المرجع الثالث:
📚المرجع : كتاب (الكتاب المقدس العهد القديم لزماننا الحاضر ) يقول في المدخل العام إلى سفر المزامير :
"من هو مؤلفها ? من المستحيل أن نعرف من هو بالضبط.كان داود اول من ابتكر هذا الفن ,لذلك تنسب إليه كثير من المزامير في مطلعها .لكن الحقيقة على غير ذلك " المرجع الرابع:
📚 كتاب دليل العهد القديم دكتور ملاك محارب الصفحة 91 :
"أما باقي المزامير فلا يعرف كاتبها "
المرجع الخامس:
كتاب مقدمات العهد القديم أ.د. وهيب جورجى كامل
الصفحة 222 :
"40 مزمور أطلق عليها التلمود اليهودي اسم "المزامير اليتيمة" لعدم معرفة كاتبيها "
المرجع السادس:
يقول موقع الأنبا تكلا :
"* تنسب الكنيسة سفر المزامير لداود النبي مع أنه ليس بواضع كل المزامير بل هو أكثر من كتب مزامير (73 مزمورًا)، وكتب موسى النبي مزمورًا (90)، كما وضع بوحي الروح القدس أبناء قورح (الموسيقيون، والمغنون الرسميون عند اليهود) 11 مزمورًا، وآساف 12 مزمورًا، وإيثان الأزراحى مزمورا (89)، وهيمان الأزراحى مزمورًا (88)، وحزقيا 10 مزامير والباقي لا يُعرَف كاتبها."
المصدر : https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...-Mazameer.html
المرجع السابع:
📚 يقول تادرس يعقوب ملطي في تفسيره :
معظم المزامير أُوحى بها إلى داود الراعي والجندي، الملك والنبي؛ فقد كان يلعب بالقيثارة (1 صم 16: 18-23؛ 2 صم 6: 5). دُعى "مرنم إسرائيل الحلو" (2 صم 23: 1)؛ كانت له موهبة فائقة في وضع الشعر (2 صم 1: 19-27؛ 3: 33 الخ؛ 22: 1-51؛ 23: 1-7)، وكان عاشقًا للصلوات الليتورجية الجماعية (2 صم 6: 5، 15 إلخ). نظم داود خدمة التسبيح في المقدسة (الخيمة المقدسة) (1 أي 6: 31؛ 16: 7؛ 25: 1؛ غر 3: 10؛ نح 12: 24، 36، 45-46؛ عا 6: 5).
نُسب 24 مزمرًا إلى آساف ربما كان "آساف" لقبًا لقادة الموسيقيين أو لمنظمي الخورس في أيام داود وسليمان (1 أي 16: 4-5؛ 2 أي 5: 12)، وإلى أبناء قورح (وهي عائلة من حارسي الأبواب الرسميين ومن الموسيقيين، ربما كانوا تلاميذ قورح وليس بالضرورة من عائلته)، وإلى هيمان وإيثان. هذه المزامير الأربعة وعشرون تُصنف معًا كمجموعة واحدة بطريقة لائقة لأن واضعيها قد ارتبطوا معًا في خدمة التسبيح التي أسسها داود.
ربما كتب موسى المزمورين 90، 100؛ وربما كتب سليمان أيضًا مزمورًا أو اثنين.
أما بقية المزامير فهي مجهولة المؤلف، تسمى بالمزامير "اليتيمة". يُعتقد أن داود النبي كتب بعضها"
المصدر : https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...roduction.html
المرجع الثامن:
يقول انطونيوس فكري في تفسيره :
تنسب المزامير لداود دائمًا أيًا كان المزمور. وهناك رأيان في هذا الموضوع:
رأي يقول أن كل المزامير لداود ورأي آخر يقول أن داود وضع 73 مزمور وموسى وضع (90، 91)/ وسليمان (72، 127)/ وقورح وبنوه (11) مزمور/ وأساف (12) مزمور/ وهيمان (88)/ وإيثان (89). وهناك مزامير مجهول اسم واضعها.
https://st-takla.org/pub_Bible-Inter...on-1-Pope.html
سفر دانيال:
المرجع الاول:
لمرجع :كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) مقدمة سفر دانيال يقول عن سفر دانيال :
"سفر دانيال ,كما هو بين أيدينا الآن ,كتب في القرن الثاني ق.م على يد كاتب مجهول انتحل إسم دانيال لإضفاء المزيد من الموثوقية على ما كتبه "
المرجع الثاني:
📚المرجع : كتاب (الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) الصفحة 396 يقول كاتب عن سفر دانيال :
"لا شك أن هذا الكاتب المجهول كان ذكيا وطريفا"
المرجع الثالث
📚 المرجع : كتاب مدخلٌ إلى الكتاب المُقدَّس (تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد), دار الثَّقافة ص294 يقول عن سفر دانيال :
"ولقد أنكر الكثيرون ممَّن كتبوا عن سفر دانيال وجود أيّة نبوّات هُنا على الإطلاق, واقترحوا أن يكون السِّفر قد كُتِبَ عام 165 ق.م. وبيد كاتب مجهول, وليس بيد دانيال, واعتراضهم الرَّئيسي – كما يبدو – مبني على مفهوم النُّبوَّة, باعتبارها إخباراً حقيقياً عن أحداث مُستقبلة, خاصَّة إذا كانت بمثل هذا التَّفصيل الدَّقيق – وهذا ما لا يُوافقون عليه."
سفري صمؤيل:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب (مرشد الطالبين إلى الكتاب المقدس الثمين ) الصفحة 94 يقول عن سفري صموئيل :
"اما عن كاتب هذين السفرين فهو غير معلوم"
المرجع الثاني
يقول موقع الأنبا تكلا :
"كاتب سفري صموئيل الأول وصموئيل الثاني غير معلوم"
الرابط :
https://st-takla.org/FAQ-Questions-V...II-Samuel.html
المرجع الثالث:
كتاب (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر صموئيل الثاني :
"الكاتب:
غير معروف"
سفري الملوك:
المرجع الاول:
يقول موقع الأنبا تكلا عن سفري الملوك :
"من هو الكاتب?
لا نعرف على وجه اليقين من هو كاتب سفر الملوك، ولكن من المؤكد أن السفر من الأسفار القانونية التي أقرها علماء اليهود وقبلتها الكنيسة الأولى"
https://st-takla.org/books/helmy-elk...cism/1224.html
المرجع الثاني:
كتاب (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر الملوك الأول :
"الكاتب :
غير معروف "
و يقول أيضا عن سفر الملوك الثاني :
"الكاتب :غير معروف "
المرجع الثالث:
يقول القس سدراك ابراهيم في كتابه "مذكرات في الاسفار التاريخيه " ص 79 عن سفري الملوك:
"كاتب السفر مجهول وقيل يحتمل ان يكون سليمان وحزقيال ثم ناثان وجاد واشعياء وغيرهم اما التلمود فيقول بان ارميا هو الكاتب بدليل تشابه الاسلوب "
المرجع الرابع:
📚 المرجع :قاموس الكتاب المقدس ص920 يقول عن سفري الملوك :
"ويشرح هذان السفران حروب المملكتين (مملكة يهوذا ومملكة اسرائيل) الواحدة مع الأخرى والشقاوة التي حدثت من استنجاد كل منهما بالممالك المجاورة لمساعدتها على أختها ويذكر فيهما بعض تاريخ الأمم المجاورة فيطابق نصهما شهادة الآثار كل المطابقة.
ولا يعرف مؤلفهما فقد قال التلمود أنه أرميا وظن بعضهم أنه عزرا أو باروخ وكانا في الأصل سفرا واحدا لكن فصلتهما الترجمة السبعينية التي سمت سفري صموئيل سفري الملوك الأول والثاني وسفري الملوك سفري الملوك الثالث والرابع."
مراثي ارميا:
المرجع الاول:
المرجع : كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) مقدمة
سفر مراثي إرميا يقول عن المراثي :
" لا نعلم بالضبط من كتب هذه المراثي "
المرجع الثاني:
📚 المرجع : كتاب (دليل العهد القديم ) الصفحة 108 يقول عن مراثي إرميا
"كاتب السفر :
لم يذكر الكتاب المقدس من كتب هذه المراثي "
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (التفسير الحديث للكتاب المقدس ,العهد القديم, سفرا المراثي و إرميا) الصفحة 233 يقول عن سفر المراثي :
"وقد نسبت المراثي لإرميا بإجماع التقليد اليهودي بالرغم من أن السفر غير معروف الهوية .....وربما نتج هذا التقليد في التأليف عن سوء فهم ما جاء في (اخبار الأيام الثاني 35 : 25)"
سفر يهوديت:
المرجع الاول:
[الأنبا مكاريوس الأسقف العام ,تفسير سفر يهوديت بحث منشور على الإنترنت الصفحة 5 ] عن سفر يهوديت :
"قام بكتابة السفر كاتب يهودي يجمع بين الملاحظة الدقيقة للناموس مع الروح الوطنية القومية , والكاتب غير معروف "
المرجع الثاني:
📚 المرجع : كتاب ( الترجمة اليسوعية ,مدخل إلى سفر يهوديت) الصفحة 901 تقول عن سفر يهوديت :
"المؤلف والتاريخ :
ان المؤلف الاصلي مجهول "
المرجع الثالث:
📚 المرجع : كتاب (دليل العهد القديم )الصفحة 145 يقول عن سفر يهوديت :
"كاتب السفر :
غير معروف ويروي قصة حياة يهوديت بالتفصيل وهي إسم عبري معناه يهودية "
طوبيا ويهوديت واستير مجهولين
المرجع : كتاب ( الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) يقول:
"أدب تشجيع
أسفار طوبيا, يهوديت,استير ..... لا نعرف من هم أصحاب هذه المؤلفات الثلاثة "
سفر استير :
المرجع الاول:
المرجع : كتاب(دليل العهد القديم ) الصفحة 85 يقول عن سفر استير :
لا يعرف من هو كاتب السفر "
المرجع الثاني:
المرجع : كتاب (التفسير التطبيقي للكتاب المقدس ) يقول عن سفر استير :
"الكاتب :
غير معروف "
المرجع الثالث:
المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد الصفحة 159 يقول عن سفر استير :
"ليس هناك اي دليل ينبىء عن من هو كاتب هذا السفر "
المرجع الرابع:
📚 المرجع : كتاب (دائرة المعارف الكتابية المجلد 8 ) الصفحة 211 يقول عن سفر استير :
"2-كاتب السفر :من هو كاتب هذا السفر ?في الحقيقة نحن لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال "
المرجع الخامس:
📚 المرجع : كتاب (دراسة عامة للكتاب المقدس ) الصفحة 60 يقول عن سفر استير :
"*كاتبه :
لم يعرف على وجه الخصوص كاتب هذا السفر "
سفر ناحوم:
المرجع الاول:
: كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس ) لحبيب سعيد32 يقول عن ناحوم وسفر ناحوم
"ناحوم :
معنى إسمه الرحوم ,ولا نعرف عنه شيئا سوى لقبه الالقوشي"
المرجع الثاني:
📚المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس -تحليل أسفار العهدين القديم والجديد -) الصفحة 329 يقول عن ناحوم :
"إسمه يعني المريح او المعزي ... ولا نعرف عنه شيئا إلا أنه كان من مواطني القوش "
"
سفر عوبديا:
المرجع الاول
📚المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس -تحليل أسفار العهدين القديم والجديد -) 329 يقول عن عوبديا :
"إسم عوبديا يعني عبد الرب إلا أن شخصيته بالتحديد ليست مؤكدة "
المرجع الثاني
📚 المرجع : كتاب (الترجمة العربية المشتركة للكتاب المقدس, مقدمة المدخل إلى سفر عوبديا ) الصفحة 1152 يقول عن سفر عوبديا :
"يحتوي هذا الكتاب الصغير كلام نبي لا نعرف عنه شيئا إلا إسمه "
المرجع الثالث
📚المرجع : كتاب (الترجمة اليسوعية للكتاب المقدس ,مدخل إلى سفر عوبديا ) الصفحة 1950 يقول عن عوبديا :
"لا نعرف عن النبي سوى اسمه وهو إسم كتابي على وجه تام ,اما هويته فلا نعرف عنها شيئا "
المرجع الرابع
📚 المرجع : كتاب (المدخل إلى الكتاب المقدس )لحبيب سعيد مقدمة سفر عوبديا يقول عن عوبديا وسفره :
"ولسنا نعرف عن هذا النبي شيئا سوى إسمه الذي معناه عبد يهوه وقد يصح إطلاقه على اي نبي ,لا على شخص معين بالذات.ولسنا ندري متى كتب هذا السفر "
المرجع الخامس
📚 كتاب (دائرة المعارف الكتابية المجلد 5) الصفحة 360 يقول عن سفر عوبديا :
"نبوة عوبديا هي السفر الرابع من أسفار الأنبياء الصغار ,وهي أقصر أسفار العهد القديم ,وليس في السفر ما يحدد شخصية الكاتب "
سفر يؤيل
المرجع الاول
📚المرجع :كتاب (المرشد إلى الكتاب المقدس ) يقول في مقدمة سفر يوئيل عن يوئيل :
"لا نعلم شيئا عن هذا النبي ما خلا إسم ابيه (1:1)"
المرجع الثاني
📚المرجع : كتاب (قاموس الكتاب المقدس ) الصفحة 1102 يقول عن سفر يوئيل :
"سفر يوئيل :لا نعلم شيئا عن كاتب هذا السفر سوى أنه من اقليم يهوذا "
المرجع الثالث
📚المرجع :كتاب (الترجمة العربية المشتركة للكتاب المقدس ,مقدمة سفر يوئيل) الصفحة 1137 يقول عن سفر يوئيل :
"مع اننا لا نعرف من كان النبي يوئيل وفي عصر من عاش, فإن كلامه ما زال يتمتع عبر الزمن بقوة خارقة "
المرجع الرابع
📚 المرجع : كتاب مدخلٌ إلى الكتاب المُقدَّس (تحليل لأسفار العهدين القديم والجديد), دار الثَّقافة ص312 يقول عن يوئيل :
"اسم يوئيل يعني «يهوه هو الله», وهو نفس اسم ابن صموئيل الأكبر, لكنَّنا لا نعلم شيئاً عن يوئيل النَّبي أكثر من الوصف المُختصر الذي يُعطينا إياه عن نفسه في (1:1). ويسود الاعتقاد أنَّه كان واحداً من أقدم أنبياء العهد القديم, وأنَّه لابُدّ كان يعرف كُلّاً من إيليا وإليشع في أيام شبابه."
المرجع الخامس
: كتاب (الكتاب المقدس ,العهد القديم لزماننا الحاضر ) مقدمة سفر يوئيل يقول عن سفر يوئيل :
"المؤلف :
نعرف عنه أنه شارك في التجديد بعد العودة من المنفى ,ويرجح انه قام بخدمته النبوية حوالي 400.هذا كل ما نعرفه عنه "
المكابيين الاول والثاني:
المرجع الاول : كتاب (دائرة المعارف الكتابية المجلد السابع ) الصفحة 189 يقول عن سفري المكابيين :
"مع أننا نجهل إسم المؤلف إلا أن السفر نفسه يحمل الدليل القاطع على أن الكاتب كان ينتمي للصدوقيين "
المرجع الثاني
📚المرجع : الكتاب المقدس ,النسخة الكاثوليكية, ط. دار الكتاب المقدس في الشرق الأوسط عام 1992م الصفحة 87 تقول عن سفر المكابيين الأول والثاني :
المكابيين الأول :
"أما مؤلفه فغير معلوم عندنا وليس في النصوص الإلهية ولا في التقليد ما يدل عليه "
المكابيين الثاني :
"ومؤلفه مجهول أيضا وكل ما استنبط فيه من الأقوال حدس لا يثبت عليه برهان "
المرجع الثالث
📚 المرجع : (الترجمة اليسوعية, مدخل إلى سفر زكريا ) الصفحة 2004 تقول عن سفر زكريا :
"إن سفر زكريا شأن سفر إشعياء لا يمكن أن ينسب إلى نبي واحد .فالفصول 1-8 تختلف كل الإختلاف عن الفصول 9-14 وتكون كتابا واضح الحدود ينسب إلى زكريا النبي المعاصر لحجاي ,في زمن العودة من الجلاء .أما القسم الثاني فإنه من عمل كاتب جاء بعد زكريا ,ويسمى عادة زكريا الثاني .فلابد من درس مميزات المؤلفين منفردة "
سفر زكريا
المرجع : (الترجمة اليسوعية) الصفحة 2007 تقول عن الفصول 9-14 من سفر زكريا :
"١)من زكريا إلى زكريا الثاني :في هذا القسم الثاني من الكتاب مميزات لا تجيز لنا أن ننسبه إلى كاتب القسم الأول
... أما تاريخ تأليف هذا القسم,فتختلف الإفتراضات فيه إختلافا كبيرا "
المرجع الثاني
📚 المرجع : (دائرة المعارف الكتابية المجلد الرابع ) الصفحة 229 تقول عن سفر زكريا :
"لا خلاف في أن زكريا النبي هو كاتب الثمانية الأصحاحات الأولى ,وذلك في الفترة التي يتحدث عنها الأصحاحان 5-6 من سفر عزرا...ولكن المشكلة تدور حول الأصحاحات الستة الأخيرة ,فيرى كثيرون أن هذه الأصحاحات ليست من كتابة زكريا ,ولا تشكل وحدة فيما بينها ."👉
📚 كتاب (الكتاب المقدس ,الترجمة اليسوعية,مدخل إلى سفر ميخا ) الصفحة 1959 :
"توزع موارد الكتاب بحسب تصميم تقليدي معروف في نصوص الأنبياء :أحكام إدانة (مي 1-3 ) ,ما عدا 2 / 12-13 من جهة ,و 6 / 1 - 7 / 6 من جهة أخرى ) ومواعد الخلاص (مي 4-5 و 7/7 أو 8-20 ) تتعاقب بحسب تناوب منتظم .من الواضح أن هذا الترتيب هو من 👈عمل محررين عاشوا بعد تأليف الأقوال النبوية .فالسؤال المطروح في أمر صحة العناصر التي تحتويها هذه الأقوال .هناك شبه إجماع على نسبة الفصول 1-3 و 6 / 1 -7 /6 إلى ميخا... اما الفصلان 4-5 فلا يزالان موضع جدال شديد :
يرى أناس فيهما مجموعة أقوال نبوية تعود إلى ما بعد الجلاء ...."
