خطأ وقع به متى ومرقس ولوقا وبطرس والروح القدس ويسوع ولا يوجد عليه رد
المشكلة التي زعزعت إيمان بارت إيرمان والرد على هولي بايبل
يقول مرقس 2
23وَاجْتَازَ فِي السَّبْتِ بَيْنَ الزُّرُوعِ، فَابْتَدَأَ تَلاَمِيذُهُ يَقْطِفُونَ السَّنَابِلَ وَهُمْ سَائِرُونَ.
24فَقَالَ لَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ: «انْظُرْ! لِمَاذَا يَفْعَلُونَ فِي السَّبْتِ مَا لاَ يَحِلُّ؟»
25فَقَالَ لَهُمْ: «أَمَا قَرَأْتُمْ قَطُّ مَا فَعَلَهُ دَاوُدُ حِينَ احْتَاجَ وَجَاعَ هُوَ وَالَّذِينَ مَعَهُ؟
26كَيْفَ دَخَلَ بَيْتَ اللهِ فِي أَيَّامِ أَبِيَأَثَارَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ، وَأَكَلَ خُبْزَ التَّقْدِمَةِ الَّذِي لاَ يَحِلُّ أَكْلُهُ إِلاَّ لِلْكَهَنَةِ، وَأَعْطَى الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ أَيْضًا»
وكذلك قال متى ولوقا
أما القصة في العهد القديم مختلفة
يقول التاعب حفظه الرب
المُشكلة تتلخص في نقطتين رئيسيَّتين:
· النص في مرقس يقول: “هُوَ وَالَّذِينَ مَعَهُ“, وفي العهد القديم نجد: “لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَكَ وَلَيْسَ مَعَكَ أَحَدٌ“.
· النص في مرقس يقول: “فِي أَيَّامِأَبِيَاثَارَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ“, وفي العهد القديم نجد أنه “أَخِيمَالِكُ” وليس أبياثار.
النقطة الأولى ليس لها أي رد, أو بمعنى أصح, ليست هي المشكلة الرئيسية الكبيرة.
ولكن هاتين المشكلتين مستخدمتان في:
1. نفي وحي وعصمة الكتاب المقدس, وأن الكتاب يحتوي فعلاً على أخطاء.
2. نفي عصمة الكتاب المقدس من ناحية حفظ النص, فقد قام النُّساخ بتحريف النص.
بالإضافة إلى الطعن في: يسوع أو مرقس أو بطرس أو الثلاثة معاً !
https://alta3b.com/books/explain/misquoting/intro/abiathar/
كما قرأتم "النقطة الأولى ليس لها أي رد,"
لكن هولي بلبل حاول يفتكسلها رد وهو : أن داود بالفعل كان معه أشخاص وهو من قال هذا بنفسه
يقول هولي بلبل"
فالاعداد توضح ان داود ذهب هو والغلمان الي اخيمالك ولكن ترك داود الغلمان في موضع معين وداود هو الذي تقدم الي اخيمالك وتكلم معه وطلب منه ان يعطيه بعض الخبز له وللذين معه
واخيمالك في رده علي داود بقوله ( اذا كان الغلمان حفظوا انفسهم ) بمعني ان اخيمالك يعرف ان هذا الخبز ليس لداود فقط ولكن له وللغلمان لانه لو كان لداود فقط لكان قال لداود هل حفظت نفسك وليس باسلوب الجمع عنه وعن الغلمان
وايضا داود في اجابته يتكلم بالجمع فيقول عنا وايضا يقول (امتعة الغلمان مقدسة ) فيتكلم ان الغلمان وامتعتهم مقدسه اي غير منجسه فهم يقدرون ايضا ان ياكلوا خبز التقدمة
فسياق الكلام واضح جدا انه يتكلم عن داود والرجال القليلين الذين معه وداود اخذ واعطي الغلمان وهو اكل وهم ايضا"
والرد عليه يسيييير جدا فقط عليك فتح وقراءة الاصحاح 20 و 21 من 1صمؤيل .. ستجد أن داود هرب -وحده- من شاول ولما ذهب للكاهن (((كـــــــــــذب))) عليه وقال أنه معه غلمان تركهم في مكان معين
ولمزيد من الإفحام أنقل لك يا بلبل من 3 تفاسير
1- من أنطونيوس فكري
وفي آية (2):- نجد داود يكذب كذبة واضحة سببت كثيرًا من المشاكل بعد ذلك. بل نجد داود وقد سقط سقطات عديدة في هذا الإصحاح.
2- تادرس يعقوب ملطي
لقد خارت قوى داود فاستخدم الخداع والمواربة ونوعًا من الكذب ليبرر موقفه أمام أخيمالك إذ قال له: "إن الملك أمرني بشيءٍ، وقال لي: "لا يعلم أحد شيئًا من الأمر الذي أرسلتك فيه وأمرتك به، وأما الغلمان فقد عينت لهم الموضع الفلاني والفلاني" [2]. كان داود رجلًا حسب قلب الله، لكنه في ضعفه كان يخطئ؛ وقد أدى ضعفه هذا وكذبه إلى عواقب وخيمة؟ [18-19].
3-الموسوعة الكنيسة : ع2: أجاب داود أخيمالك بالكذب، إذ خاف أن يعلمه بمطاردة شاول له وطلب قتله، (وبالطبع كانت هذه نقطة ضعف بشرى ما كان ينبغى أن يقع داود فيها ولكن الله يعرض لنا صور الضعف البشرى حتى نتعلم منها أيضًا). وأخبره داود أنه مرسل من الملك في مهمة سرية لا يستطيع الإفصاح عنها كأمر الملك، وأجابه عن الغلمان بأنه حدد لهم أماكن للاختباء فيها ما بين هنا وهناك. والله سامح داود على كذبه وعدم التجائه إليه بالصلاة أو سؤال صموئيل لأنه دائمًا يرجع إليه بالتوبة سريعًا ولا يصر على خطاياه مثل شاول، فهو بالفعل قلبه مثل قلب الله
.ياللمساكين الذين يتعلقون بهولي بلبل في الرد والدفاع
المشكلة التي زعزعت إيمان بارت إيرمان والرد على هولي بايبل
يقول مرقس 2
23وَاجْتَازَ فِي السَّبْتِ بَيْنَ الزُّرُوعِ، فَابْتَدَأَ تَلاَمِيذُهُ يَقْطِفُونَ السَّنَابِلَ وَهُمْ سَائِرُونَ.
24فَقَالَ لَهُ الْفَرِّيسِيُّونَ: «انْظُرْ! لِمَاذَا يَفْعَلُونَ فِي السَّبْتِ مَا لاَ يَحِلُّ؟»
25فَقَالَ لَهُمْ: «أَمَا قَرَأْتُمْ قَطُّ مَا فَعَلَهُ دَاوُدُ حِينَ احْتَاجَ وَجَاعَ هُوَ وَالَّذِينَ مَعَهُ؟
26كَيْفَ دَخَلَ بَيْتَ اللهِ فِي أَيَّامِ أَبِيَأَثَارَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ، وَأَكَلَ خُبْزَ التَّقْدِمَةِ الَّذِي لاَ يَحِلُّ أَكْلُهُ إِلاَّ لِلْكَهَنَةِ، وَأَعْطَى الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ أَيْضًا»
وكذلك قال متى ولوقا
أما القصة في العهد القديم مختلفة
يقول التاعب حفظه الرب
المُشكلة تتلخص في نقطتين رئيسيَّتين:
· النص في مرقس يقول: “هُوَ وَالَّذِينَ مَعَهُ“, وفي العهد القديم نجد: “لِمَاذَا أَنْتَ وَحْدَكَ وَلَيْسَ مَعَكَ أَحَدٌ“.
· النص في مرقس يقول: “فِي أَيَّامِأَبِيَاثَارَ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ“, وفي العهد القديم نجد أنه “أَخِيمَالِكُ” وليس أبياثار.
النقطة الأولى ليس لها أي رد, أو بمعنى أصح, ليست هي المشكلة الرئيسية الكبيرة.
ولكن هاتين المشكلتين مستخدمتان في:
1. نفي وحي وعصمة الكتاب المقدس, وأن الكتاب يحتوي فعلاً على أخطاء.
2. نفي عصمة الكتاب المقدس من ناحية حفظ النص, فقد قام النُّساخ بتحريف النص.
بالإضافة إلى الطعن في: يسوع أو مرقس أو بطرس أو الثلاثة معاً !
https://alta3b.com/books/explain/misquoting/intro/abiathar/
كما قرأتم "النقطة الأولى ليس لها أي رد,"
لكن هولي بلبل حاول يفتكسلها رد وهو : أن داود بالفعل كان معه أشخاص وهو من قال هذا بنفسه
يقول هولي بلبل"
فالاعداد توضح ان داود ذهب هو والغلمان الي اخيمالك ولكن ترك داود الغلمان في موضع معين وداود هو الذي تقدم الي اخيمالك وتكلم معه وطلب منه ان يعطيه بعض الخبز له وللذين معه
واخيمالك في رده علي داود بقوله ( اذا كان الغلمان حفظوا انفسهم ) بمعني ان اخيمالك يعرف ان هذا الخبز ليس لداود فقط ولكن له وللغلمان لانه لو كان لداود فقط لكان قال لداود هل حفظت نفسك وليس باسلوب الجمع عنه وعن الغلمان
وايضا داود في اجابته يتكلم بالجمع فيقول عنا وايضا يقول (امتعة الغلمان مقدسة ) فيتكلم ان الغلمان وامتعتهم مقدسه اي غير منجسه فهم يقدرون ايضا ان ياكلوا خبز التقدمة
فسياق الكلام واضح جدا انه يتكلم عن داود والرجال القليلين الذين معه وداود اخذ واعطي الغلمان وهو اكل وهم ايضا"
والرد عليه يسيييير جدا فقط عليك فتح وقراءة الاصحاح 20 و 21 من 1صمؤيل .. ستجد أن داود هرب -وحده- من شاول ولما ذهب للكاهن (((كـــــــــــذب))) عليه وقال أنه معه غلمان تركهم في مكان معين
ولمزيد من الإفحام أنقل لك يا بلبل من 3 تفاسير
1- من أنطونيوس فكري
وفي آية (2):- نجد داود يكذب كذبة واضحة سببت كثيرًا من المشاكل بعد ذلك. بل نجد داود وقد سقط سقطات عديدة في هذا الإصحاح.
2- تادرس يعقوب ملطي
لقد خارت قوى داود فاستخدم الخداع والمواربة ونوعًا من الكذب ليبرر موقفه أمام أخيمالك إذ قال له: "إن الملك أمرني بشيءٍ، وقال لي: "لا يعلم أحد شيئًا من الأمر الذي أرسلتك فيه وأمرتك به، وأما الغلمان فقد عينت لهم الموضع الفلاني والفلاني" [2]. كان داود رجلًا حسب قلب الله، لكنه في ضعفه كان يخطئ؛ وقد أدى ضعفه هذا وكذبه إلى عواقب وخيمة؟ [18-19].
3-الموسوعة الكنيسة : ع2: أجاب داود أخيمالك بالكذب، إذ خاف أن يعلمه بمطاردة شاول له وطلب قتله، (وبالطبع كانت هذه نقطة ضعف بشرى ما كان ينبغى أن يقع داود فيها ولكن الله يعرض لنا صور الضعف البشرى حتى نتعلم منها أيضًا). وأخبره داود أنه مرسل من الملك في مهمة سرية لا يستطيع الإفصاح عنها كأمر الملك، وأجابه عن الغلمان بأنه حدد لهم أماكن للاختباء فيها ما بين هنا وهناك. والله سامح داود على كذبه وعدم التجائه إليه بالصلاة أو سؤال صموئيل لأنه دائمًا يرجع إليه بالتوبة سريعًا ولا يصر على خطاياه مثل شاول، فهو بالفعل قلبه مثل قلب الله
.ياللمساكين الذين يتعلقون بهولي بلبل في الرد والدفاع
تعليق