تويت
دليل إسلامي على التحريف | - إحالات إسلامية غير موجودة في العهد الجديد ولا العهد القديم
- فتح الله علي بهذا النص في هذا الحديث :
(في حديث احتجاج آدم وموسى في صحيح البخاري ومسلم)"فَبِكَمْ وجَدْتَ اللَّهَ كَتَبَ التَّوْراةَ قَبْلَ أنْ أُخْلَقَ قالَ مُوسى بِأرْبَعِينَ عامًا قالَ آدَمُ فَهَلْ وجَدْتَ فِيها (وعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) قالَ نَعَمْ"
فأين أجد هذا النص في توراة موسى الذي قال نعم هذا نص في التوراة التي نزلت عليّ ؟؟
================================ ==============================
2- يقول د منقذ السقار "فمما يثبت أن هذه الأسفار ليست توراة موسى أن القرآن نسب إلى أسفار موسى الكثير من المعاني التي نفتقدها في النصوص الحالية، ومن ذلك قوله: ﴿إنّ الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأنّ لهم الجنّة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدًا عليه حقًّا في التّوراة والإنجيل والقرآن﴾(التوبة: ١١١)،
ولا وجود لهذا المعنى في العهد القديم ولا الجديد."
=========================================== ======================
3- "ومثله قوله تعالى: ﴿بل تؤثرون الحياة الدّنيا - والآخرة خير وأبقى - إنّ هذا لفي الصّحف الأولى - صحف إبراهيم وموسى﴾
(الأعلى: ١٦ - ١٩)،
فهذا المعنى لا وجود له في صحف الأسفار المنسوبة لموسى والتي تخلو من الحديث عن الآخرة والقيامة، فضلًا عن المقارنة بينها وبين الدنيا."
4- "ومثله نفتقد في الأسفار الحالية ما نسبه الله إلى توراته وإنجيله في سورة الأعراف من حديث عن النبي الأمي الذي يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ﴿الّذين يتّبعون الرّسول النّبي الأمّيّ الذي يجدونه مكتوبًا عندهم في التّوراة والإنجيل
يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحلّ لهم الطّيّبات ويحرّم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال الّتي كانت عليهم﴾
(الأعراف: ١٥٧)."
=========================================== ======================
- سورة الأعلى في صحف إبراهيم وموسى ، و عشرون آية من سورة النجم
الحاكم في المستدرك على الصحيحين قال : ".. عنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ، قالَ: لَمّانَزَلَتْ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلى قالَ رَسُولُاللَّهِ ﷺ: «كُلُّها فِي صُحُفِ إبْراهِيمَ ومُوسى»،
فَلَمّا نَزَلَتْ: والنَّجْمِ إذا هَوى فَبَلَغَ: ﴿وإبْراهِيمَ الَّذِي وفّى﴾ [النجم ٣٧]
ثَقَّلَهُ وقالَ: وفّى ﴿ألّا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى﴾ [النجم ٣٨] إلى قَوْلِهِ: ﴿هَذا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الأُولى﴾ [النجم ٥٦] «هَذا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإسْنادِ، ولَمْ يُخَرِّجاهُ» [التعليق - من تلخيص الذهبي] ٢٩٣٠ - صحيح"
يقصد آيات سورة النجم
أَمۡ لَمۡ یُنَبَّأۡ بِمَا فِی صُحُفِ مُوسَىٰ ٣٦ وَإِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلَّذِی وَفَّىٰۤ ٣٧ أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ ٣٨ وَأَن لَّیۡسَ لِلۡإِنسَـٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ ٣٩ وَأَنَّ سَعۡیَهُۥ سَوۡفَ یُرَىٰ ٤٠ ثُمَّ یُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَاۤءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ ٤١ وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ ٤٢ وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ ٤٣ وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡیَا ٤٤ وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ ٤٥ مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ ٤٦ وَأَنَّ عَلَیۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ ٤٧ وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ ٤٨ وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ ٤٩ وَأَنَّهُۥۤ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ ٥٠ وَثَمُودَا۟ فَمَاۤ أَبۡقَىٰ ٥١ وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ ٥٢ وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ ٥٣ فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ ٥٤ فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ ٥٥هَـٰذَا نَذِیرࣱ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰۤ 56 ويقول السيوطي "وقالَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ: حَدَّثَنا خالِدُ بْنُ عَبْدِ الِلَّهِ عَنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: هَذِهِ السُّورَةُ فِي صُحُفِ إبْراهِيمَ ومُوسى
وأخْرَجَهُ ابْنُ أبِي حاتِمٍ: «بِلَفْظِ نُسِخَ مِن صُحُفِ إبْراهِيمَ ومُوسى».
وأخْرَجَ عَنِ السُّدِّيِّ قالَ: إنَّ هَذِهِ السُّورَةَ فِي صُحُفِ إبْراهِيمَ ومُوسى مِثْلَ ما نَزَلَتْ عَلى النَّبِيِّ ﷺ.
وقالَ الفِرْيابِيُّ: نَبَّأنا سُفْيانُ عَنْ أبِيهِ عَنْ عِكْرِمَةَ: ﴿إنَّ هَذا لَفِي الصُّحُفِ الأُولى﴾ قالَ: هَؤُلاءِ الآياتِ."
=========================================== ======================
آيات من سورة التوبة والمؤمنون و الأحزاب و المعارج
الحاكم في المستدرك (عَنْ أبِي أُمامَةَ، قالَ..... ْ وكانَ أوَّلَ مَنِ شابَ واخْتَتَنَ،
وأنْزَلَ اللَّهُ عَلى إبْراهِيمَ مِمّا أنْزَلَ عَلى مُحَمَّدٍ فِي القُرْآنِ
← فَكانَ فِيما أنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ ﴿التّائِبُونَ العابِدُونَ الحامِدُونَ السّائِحُونَ الرّاكِعُونَ السّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالمَعْرُوفِ والنّاهُونَ عَنِ المُنْكَرِ والحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وبَشِّرِ المُؤْمِنِينَ﴾ [التوبة ١١٢]
← و﴿قَدْ أفْلَحَ المُؤْمِنُونَ﴾ [المؤمنون ١] إلى قَوْلِهِ ﴿الَّذِينَ يَرِثُونَ الفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ﴾ [المؤمنون ١١]
←والَّتِي فِي الأحْزابِ ﴿إنَّ المُسْلِمِينَ والمُسْلِماتِ﴾ [الأحزاب ٣٥] إلى آخِرِ الآيَةِ،
← والَّتِي فِي سَألَ ﴿الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ﴾ [المعارج ٢٣] إلى قَوْلِهِ ﴿والَّذِينَ هُمْ بِشَهاداتِهِمْ قائِمُونَ﴾ [المعارج ٣٣]
فَلَمْ يَفِ بِهَذِهِ السِّهامِ إلّا إبْراهِيمُ خَلِيلُ اللَّهِ ومُحَمَّدٌ صَلّى اللَّهُ عَلَيْهِما وآلِهِ وسَلَّمَ ")٤٠٢١ - سكت عنه الذهبي في التلخيص
وأنْزَلَ اللَّهُ عَلى إبْراهِيمَ مِمّا أنْزَلَ عَلى مُحَمَّدٍ فِي القُرْآنِ
← فَكانَ فِيما أنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْهِ ﴿التّائِبُونَ العابِدُونَ الحامِدُونَ السّائِحُونَ الرّاكِعُونَ السّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالمَعْرُوفِ والنّاهُونَ عَنِ المُنْكَرِ والحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وبَشِّرِ المُؤْمِنِينَ﴾ [التوبة ١١٢]
← و﴿قَدْ أفْلَحَ المُؤْمِنُونَ﴾ [المؤمنون ١] إلى قَوْلِهِ ﴿الَّذِينَ يَرِثُونَ الفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ﴾ [المؤمنون ١١]
←والَّتِي فِي الأحْزابِ ﴿إنَّ المُسْلِمِينَ والمُسْلِماتِ﴾ [الأحزاب ٣٥] إلى آخِرِ الآيَةِ،
← والَّتِي فِي سَألَ ﴿الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ﴾ [المعارج ٢٣] إلى قَوْلِهِ ﴿والَّذِينَ هُمْ بِشَهاداتِهِمْ قائِمُونَ﴾ [المعارج ٣٣]
فَلَمْ يَفِ بِهَذِهِ السِّهامِ إلّا إبْراهِيمُ خَلِيلُ اللَّهِ ومُحَمَّدٌ صَلّى اللَّهُ عَلَيْهِما وآلِهِ وسَلَّمَ ")٤٠٢١ - سكت عنه الذهبي في التلخيص
=========================================== ======================
فاتحة التوراة وخاتمة التوراة
ينقل السيوطي في الإتقان عن كعب "فُتِحَتِ التَّوْراةُ: بِـ ﴿الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ وجَعَلَ الظُّلُماتِ والنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ﴾ وخُتِمَتْ: بـ ﴿الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ ولَدًا﴾ إلى قَوْلِهِ: ﴿وكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا﴾.
وأخْرَجَ أيْضًا عَنْهُ-كعب- قالَ: فاتِحَةُ التَّوْراةِ فاتِحَةُ الأنْعامِ: ﴿الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ وجَعَلَ الظُّلُماتِ والنُّورَ﴾،
وخاتِمَةُ التَّوْراةِ خاتِمَةُ هُودٍ: ﴿فاعْبُدْهُ وتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمّا تَعْمَلُونَ﴾
وأخْرَجَ أيْضًا عَنْهُ-كعب- قالَ: فاتِحَةُ التَّوْراةِ فاتِحَةُ الأنْعامِ: ﴿الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ والأرْضَ وجَعَلَ الظُّلُماتِ والنُّورَ﴾،
وخاتِمَةُ التَّوْراةِ خاتِمَةُ هُودٍ: ﴿فاعْبُدْهُ وتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمّا تَعْمَلُونَ﴾
وأخْرَجَ مِن وجْهٍ آخَرَ عَنْهُ قالَ: أوَّلُ ما أُنْزِلُ فِي التَّوْراةِ عَشْرُ آياتٍ مِن سُورَةِ الأنْعامِ: ﴿قُلْ تَعالَوْا أتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ﴾ إلى آخِرِها."
================================================== ===============
أين في كتب سليمان بن داود بسم الله الرحمن الرحيم
"سنن الدارقطني ... عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أبِيهِ، قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لا أخْرُجُ مِنَ المَسْجِدِ حَتّى أُخْبِرَكَ بِآيَةٍ» أوْ
قالَ: «بِسُورَةٍ لَمْ تَنْزِلْ عَلى نَبِيٍّ بَعْدَ سُلَيْمانَ غَيْرِي»،
قالَ: فَمَشى وتَبِعْتُهُ حَتّى انْتَهى إلى بابِ المَسْجِدِ فَأخْرَجَ رِجْلَهُ مِن أُسْكُفَّةِ المَسْجِدِ وبَقِيَتِ الأُخْرى فِي المَسْجِدِ فَقُلْتُ: بَيْنِي وبَيْنَ نَفْسِي: أنَسِيَ؟ قالَ: فَأقْبَلَ عَلَيَّ بِوَجْهِهِ وقالَ: «بِأيِّ شَيْءٍ تُفْتَحُ القِراءَةُ إذا افْتَتَحْتَ الصَّلاةَ؟» قالَ: قُلْتُ: بِـ ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [الفاتحة ١]، قالَ: «هِيَ هِيَ» ثُمَّ خَرَجَ"
يقول السيوطي "وروى البيهقي عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ أغْفَلَ النّاسُ آيَةً مِن كِتابِ اللَّهِ لَمْ تَنْزِلْ عَلى أحَدٍ قَبْلَ النَّبِيِّ ﷺ إلّا أنْ يَكُونَ سُلَيْمانُ بْنُ داوُدَ: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾"
=========================================== ======================
قالَ: «بِسُورَةٍ لَمْ تَنْزِلْ عَلى نَبِيٍّ بَعْدَ سُلَيْمانَ غَيْرِي»،
قالَ: فَمَشى وتَبِعْتُهُ حَتّى انْتَهى إلى بابِ المَسْجِدِ فَأخْرَجَ رِجْلَهُ مِن أُسْكُفَّةِ المَسْجِدِ وبَقِيَتِ الأُخْرى فِي المَسْجِدِ فَقُلْتُ: بَيْنِي وبَيْنَ نَفْسِي: أنَسِيَ؟ قالَ: فَأقْبَلَ عَلَيَّ بِوَجْهِهِ وقالَ: «بِأيِّ شَيْءٍ تُفْتَحُ القِراءَةُ إذا افْتَتَحْتَ الصَّلاةَ؟» قالَ: قُلْتُ: بِـ ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [الفاتحة ١]، قالَ: «هِيَ هِيَ» ثُمَّ خَرَجَ"
يقول السيوطي "وروى البيهقي عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ أغْفَلَ النّاسُ آيَةً مِن كِتابِ اللَّهِ لَمْ تَنْزِلْ عَلى أحَدٍ قَبْلَ النَّبِيِّ ﷺ إلّا أنْ يَكُونَ سُلَيْمانُ بْنُ داوُدَ: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾"
=========================================== ======================
فلا تعلم نفس ما أخفي لهم في التوراة
يقول الحاكم في المستدرك ".... عَنْ أبِي عُبَيْدَةَ، قالَ:
قالَ عَبْدُ اللَّهِ: «أنَّهُ مَكْتُوبٌ فِي التَّوْراةِ: لَقَدْ أعَدَّ اللَّهُ لِلَّذِينَ تَتَجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ المَضاجِعِ ما لَمْ تَرَ عَيْنٌ ولَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ ولَمْ يَخْطِرْ عَلى قَلْبِ بَشَرٍ، ولا يَعْلَمُهُ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ ولا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ»
قالَ: نَحْنُ نَقْرَؤُها ﴿فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِن قُرَّةِ أعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [السجدة ١٧]
«هَذا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإسْنادِ ولَمْ يُخْرِجاهُ» [التعليق - من تلخيص الذهبي] ٣٥٥٠ - صحيح"
=========================================== ======================
قالَ عَبْدُ اللَّهِ: «أنَّهُ مَكْتُوبٌ فِي التَّوْراةِ: لَقَدْ أعَدَّ اللَّهُ لِلَّذِينَ تَتَجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ المَضاجِعِ ما لَمْ تَرَ عَيْنٌ ولَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ ولَمْ يَخْطِرْ عَلى قَلْبِ بَشَرٍ، ولا يَعْلَمُهُ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ ولا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ»
قالَ: نَحْنُ نَقْرَؤُها ﴿فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِن قُرَّةِ أعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [السجدة ١٧]
«هَذا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإسْنادِ ولَمْ يُخْرِجاهُ» [التعليق - من تلخيص الذهبي] ٣٥٥٠ - صحيح"
=========================================== ======================
أول سورة الجمعة في التوراة
ويقول الحاكم "عَنْ مَيْسَرَةَ، «أنَّ هَذِهِ الآيَةَ مَكْتُوبَةٌ فِي التَّوْراةِ بِسَبْعِ مِائَةِ آيَةٍ
﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأرْضِ المَلِكِ القُدُّوسِ العَزِيزِ الحَكِيمِ﴾ أوَّلُ سُورَةِ الجُمُعَةِ»
[التعليق - من تلخيص الذهبي] ٣٨٠٨ - سكت عنه الذهبي في التلخيص"
........
2-7-2022 نشر
ويقول الحاكم "عَنْ مَيْسَرَةَ، «أنَّ هَذِهِ الآيَةَ مَكْتُوبَةٌ فِي التَّوْراةِ بِسَبْعِ مِائَةِ آيَةٍ
﴿يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّمَواتِ وما فِي الأرْضِ المَلِكِ القُدُّوسِ العَزِيزِ الحَكِيمِ﴾ أوَّلُ سُورَةِ الجُمُعَةِ»
[التعليق - من تلخيص الذهبي] ٣٨٠٨ - سكت عنه الذهبي في التلخيص"
........
2-7-2022 نشر
تعليق