نقرأ في سفر التكوين ٢ وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. ٣ وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ 👈اسْتَرَاحَ👉 مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا. (التكوين ٢: ٢، ٣)
والسؤال هل الله سبحانه وتعالي يتعب فيستريح بالطبع شئ يدعو للحيره وللتساؤل وقد تعجب الدكتور مصطفي محمود من هذا الأمر وانتقده في مقال بعنوان التوراه وقد قام بطباعة هذا المقال في كتاب بنفس العنوان وقال في
⬛ صفحه ١٥( والرب في التوراه يخلق العالم في ستة ايام ثم يتعب ويحل عليه الارهاق فيستريح )
⬛وقال في نفس الصفحه ايضا (ان القراءه المتأنيه للتوراه لا يخرج منها القارئ بأنه أمام كتاب موحي به من الله ) وبني استنتاجه هذا علي غرائب التوراه مثل اخلاق الأنبياء في التوراه وموضوع استراحة الاله وفي محاوله بائسه من الكنيسه القبطيه لكي ترد
فيقول
⬛ مرقص عزيز في كتاب استحالة تحريف الكتاب المقدس صفحه ٥٨١( كفاك تزوير يا دكتور الله لا يتعب ....وهنا يفتري الكاتب علي الكتاب المقدس مدعيا نصوص غيؤ موجوده فالكتاب المقدس يخبرنا في اول اصحاح من سفر التكوين بأن الله خلق العالم في ستة ايام وفي اليوم السابع لم يحل عليه الارهاق كما يقول الكاتب المرموق ولكن يذكر ان الله استراح من كل صنعه اي 👈انه لم يخلق شئ جديد )
وبذلك تكون هذه اول محاوله بائسه لترقيع الامر من المدعو مرقص عزيز وهو ان كلمة استراح تعني لم يخلق شئ جديد
ويأتي
⬛ دور الدكتور منيس عبد النور في
كتاب شبهات وهميه حول الكتاب المقدس صفحه ٥٣(كلمة استراح معناها انه اكمل الخلق وانتهي منه )
⬛ويقول منسي يوحنا في كتاب حل مشاكل الكتاب المقدس صفحه ٢٩( لفظ استراح معناه كف عن العمل وانتهي منه )
وبذلك نري ان الكنيسه القبطيه الارثوذكسيه والكنيسه الانجيليه متفقتين علي ان كلمة استراح معناها اتم الخلق وانتهي منه
ولكن هل انتهي الامر هل فعلا تم الرد ودحض الامر الي الابد عن طريق التدليس والقول ان كلمة استراح معناها اتم الخلق!!
في الحقيقه موضوع استراحة الاله بعد الخلق مقتبس من الوثنيين حيث يقول
⬛دكتور فوزي رشيد في كتاب خلق الانسان في الملاحم السومريه والبابليه صفحه ١٧ (وبعد ان نظمت الآلهة الجداول والقنوات وثبتت شواطئ دجله والفرات جلست الالهه 👈تستريح 👉)
وبذلك يكون ترقيع الكنيسه والمدافعين المدلسين لا قيمة له فالامر بكل بساطه مقتبس من الوثنيين ولا يوجد امامكم سوي حل واحد لحل المشكله وهو ان تحضروا مخطوطه للتوراه ترجع الي ما قبل سبي بني إسرائيل في بابل لكي تثبت ان التوراه علي نفس هيئتها قبل وبعد السبي وهذا امر مستحيل انتهي
والسؤال هل الله سبحانه وتعالي يتعب فيستريح بالطبع شئ يدعو للحيره وللتساؤل وقد تعجب الدكتور مصطفي محمود من هذا الأمر وانتقده في مقال بعنوان التوراه وقد قام بطباعة هذا المقال في كتاب بنفس العنوان وقال في
⬛ صفحه ١٥( والرب في التوراه يخلق العالم في ستة ايام ثم يتعب ويحل عليه الارهاق فيستريح )
⬛وقال في نفس الصفحه ايضا (ان القراءه المتأنيه للتوراه لا يخرج منها القارئ بأنه أمام كتاب موحي به من الله ) وبني استنتاجه هذا علي غرائب التوراه مثل اخلاق الأنبياء في التوراه وموضوع استراحة الاله وفي محاوله بائسه من الكنيسه القبطيه لكي ترد
فيقول
⬛ مرقص عزيز في كتاب استحالة تحريف الكتاب المقدس صفحه ٥٨١( كفاك تزوير يا دكتور الله لا يتعب ....وهنا يفتري الكاتب علي الكتاب المقدس مدعيا نصوص غيؤ موجوده فالكتاب المقدس يخبرنا في اول اصحاح من سفر التكوين بأن الله خلق العالم في ستة ايام وفي اليوم السابع لم يحل عليه الارهاق كما يقول الكاتب المرموق ولكن يذكر ان الله استراح من كل صنعه اي 👈انه لم يخلق شئ جديد )
وبذلك تكون هذه اول محاوله بائسه لترقيع الامر من المدعو مرقص عزيز وهو ان كلمة استراح تعني لم يخلق شئ جديد
ويأتي
⬛ دور الدكتور منيس عبد النور في
كتاب شبهات وهميه حول الكتاب المقدس صفحه ٥٣(كلمة استراح معناها انه اكمل الخلق وانتهي منه )
⬛ويقول منسي يوحنا في كتاب حل مشاكل الكتاب المقدس صفحه ٢٩( لفظ استراح معناه كف عن العمل وانتهي منه )
وبذلك نري ان الكنيسه القبطيه الارثوذكسيه والكنيسه الانجيليه متفقتين علي ان كلمة استراح معناها اتم الخلق وانتهي منه
ولكن هل انتهي الامر هل فعلا تم الرد ودحض الامر الي الابد عن طريق التدليس والقول ان كلمة استراح معناها اتم الخلق!!
في الحقيقه موضوع استراحة الاله بعد الخلق مقتبس من الوثنيين حيث يقول
⬛دكتور فوزي رشيد في كتاب خلق الانسان في الملاحم السومريه والبابليه صفحه ١٧ (وبعد ان نظمت الآلهة الجداول والقنوات وثبتت شواطئ دجله والفرات جلست الالهه 👈تستريح 👉)
وبذلك يكون ترقيع الكنيسه والمدافعين المدلسين لا قيمة له فالامر بكل بساطه مقتبس من الوثنيين ولا يوجد امامكم سوي حل واحد لحل المشكله وهو ان تحضروا مخطوطه للتوراه ترجع الي ما قبل سبي بني إسرائيل في بابل لكي تثبت ان التوراه علي نفس هيئتها قبل وبعد السبي وهذا امر مستحيل انتهي