يروي عمر بن الخطاب فيقول: "قال أبو بكر: يا رسول الله، هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان، وإني أرى أن تأخذ منهم الفدية، فيكون ما أخذناه قوةً لنا على الكفار، وعسى أن يهديهم الله فيكونوا لنا عضدًا، فقال رسول الله: «ما ترى يا ابن الخطاب؟»، قلت: والله ما أرى ما رأى أبو بكر، ولكن أرى أن تمكنني من فلان -قريب لعمر- فأضرب عنقه، وتمكن عليا من عقيل فيضرب عنقه، وتمكن حمزة من فلان أخيه فيضرب عنقه، حتى يعلم الله أنه ليست في قلوبنا هوداة للمشركين، وهؤلاء صناديدهم وأئمتهم وقادتهم"، فهوى الرسول ما قال أبو بكر، ولم يهو ما قلت -أي عمر- وأخذ منهم الفداء
الأسرى كما قال ابو بكر ابناء العم و العشيرة اليس في فداهم محاباة ، لماذا لم يقتلهم النبي بعد العتاب وكيف يكون حديث النبي وحي من الله احيانا واحيانا لا يكون كذلك وكيف القران ينزل بعد قرار الفداء لا بعده ؟! اليس في هذه الاية تعارضت رأي النبي وأمر الله والذي وقع وتم حتى بعد العتاب هو رأي النبي ؟!
الأسرى كما قال ابو بكر ابناء العم و العشيرة اليس في فداهم محاباة ، لماذا لم يقتلهم النبي بعد العتاب وكيف يكون حديث النبي وحي من الله احيانا واحيانا لا يكون كذلك وكيف القران ينزل بعد قرار الفداء لا بعده ؟! اليس في هذه الاية تعارضت رأي النبي وأمر الله والذي وقع وتم حتى بعد العتاب هو رأي النبي ؟!
تعليق