نصوص يسقطها النصارى على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بدعوى انه من الانبياء الكذبه!!!!
ومن ضمن هذه النصوص مجموعه ساناقشها الان هي كماعييرذكرت لتحذير من الانبياء الكذبة الذين يضلون البشر وبشكل ادق من دخلو الكنيسه وادعو بأنهم رسل ،،،، ،،،،،،،،،،،،،، وهي من رسائل يوحنا الثانيه والأولى،،،،،،،،، التي تنسب ليوحنا احد التلاميذ الاثني عشر(ساغض الطرف عن أشكاليه مسأله نسبها له)
النص الأول يوحنا الأولى الاصحاح ٤
( أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لاَ تُصَدِّقُوا كُلَّ رُوحٍ، بَلِ أمْتَحِنُوا الأَرْوَاحَ: هَلْ هِيَ مِنَ اللهِ؟ لأَنَّ أَنْبِيَاءَ كَذَبَةً كَثِيرِينَ قَدْ خَرَجُوا إِلَى الْعَالَمِ)))))
يوحنا يطلب أن امتحان اي شخص يأتي ويدعي بأنه نبي ويتكلم بروح الله من خلال موافقته لتعاليم المسيح والرسل،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يقول تادروس يعقوب ملطي :
((أمْتَحِنُوا الأَرْوَاحَ = أي نمتحن الكلام الذي نسمعه ونقارن بما قاله الرب وقاله رسل الرب وبما تعلمه الكنيسة)))،،،،،،،،،،،،، وعند النظر لبولس نجد أن تعاليمه لم تكن تعاليم المسيح الفعليه التي هي تعاليم الرسل والتلاميذ،،،،،،،،،. وأبرزها ما دار حول ناموس الرب،،،،،،،،،،
نبدأ في المعايييير في
يوحنا الأولي الاصحاح ٤ الفقرة ٢
أيات 2، 3 :- بِهَذَا تَعْرِفُونَ رُوحَ اللهِ: كُلُّ رُوحٍ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ فَهُوَ مِنَ اللهِ، وَكُلُّ رُوحٍ لاَ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي الْجَسَدِ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ
يقول تادرس يعقوب ملطي في تفسير هذا النص
'' '' ونلاحظ أن القديس يوحنا هنا يتحدث عن هرطقة معينة هي إنكار التجسد. ولكننا الآن أمام عشرات بل مئات الهرطقات فلنحذر، كل هذه الهرطقات هي ضد الله. قد يدَّعي كل من هؤلاء أن الروح القدس أوحى له بما يقول'' '' '
بولس الحقيقه لديه فكرة حول أن يسوع لم يأتي بجسد بشرى من لحم ودم،،،،،،،،،،، بولس لم يتكلم عن تجسد فعلى،،،،،،،، ساتغاضي نص تيموثاوس (الذي يقول الله الظاهر بالجسد)
المعروف انه ملعوب به ،،،،،،،،،،،،، واستدل بنصوص أخرى تؤكد كلامي
يقول بولس في فيليبي ٢ الفقرة ٧
الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلًا للهِ.
7 لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ
لاحظوا جمله(( ( أخذا صورة عبد)))) ،،،،،،،،،،،،،، بولس لايؤمن بتجسد حقيقي للمسيح،،،،،،،،، من منكم قرأ التاريخ الكنسي يعلم
عن شخص اسمه ماركيون،،،،،،،
البدعة التي يشير إليها يوحنا هي الادعاء بأن يسوع لم يكن له لحم بشري حقيقي إن العقيدة الماركونيه ظهرت على مسرح التاريخ في حوالي 144 في تحديد بدعة السلائف التي يهاجمها علّم مرقيون الخلاص بالإيمان وحده ألغيت شريعة موسى ، وأصر على أن بولس وحده كان لديه الإنجيل الحقيقي،،،،،،،،،،،،،،،
وهذا الأمر ساتكلم عنه بنوع من التفصيل بإذن الله،،،،،،
نأتي لنص مهم أيضا في رساله يوحنا الأولى الاصحاح ٢ الفقرة ١٩
((((18 أَيُّهَا الأَوْلاَدُ هِيَ السَّاعَةُ الأَخِيرَةُ. وَكَمَا سَمِعْتُمْ أَنَّ ضِدَّ الْمَسِيحِ يَأْتِي، قَدْ صَارَ الآنَ أَضْدَادٌ لِلْمَسِيحِ كَثِيرُونَ. مِنْ هُنَا نَعْلَمُ أَنَّهَا السَّاعَةُ الأَخِيرَةُ.
19 مِنَّا خَرَجُوا، لكِنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا مِنَّا، لأَنَّهُمْ لَوْ كَانُوا مِنَّا لَبَقُوا مَعَنَا. لكِنْ لِيُظْهَرُوا أَنَّهُمْ لَيْسُوا جَمِيعُهُمْ مِنَّا.))))
لاحظوا هذا،،،،،،،،،،،،، النص يشير يوحنا لبولس الطرسوسي
وأنا فعلا من محبين الربط،،،،،،،،،،،،،، السؤال كالتالي متى انفصل بولس عن اعمده الكنيسه الثلاثه يوحنا ويعقوب وبطرس،،،،،،،،،،.
في غلاطيه الاصحاح الثاني الفقره ٩
9 فَإِذْ عَلِمَ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي يَعْقُوبُ وَصَفَا وَيُوحَنَّا، الْمُعْتَبَرُونَ أَنَّهُمْ أَعْمِدَةٌ، أَعْطَوْنِي وَبَرْنَابَا يَمِينَ الشَّرِكَةِ لِنَكُونَ نَحْنُ لِلأُمَمِ، وَأَمَّا هُمْ فَلِلْخِتَانِ
هنا ينفصل بولس وبرنابا عن اعمده كنيسه للأمم،،،،،،،،،،، ويوحنا ويعقوب وبطرس لليهود،،،،،،،،،،،،،، ولكن أليس بطرس من فمه تكون دعوة الأمم ام انه غير رأيه وعارض روح القدس،،،،،،،،،،
بعيدا عن كل ذلك.،،،،،،،،،،،، بولس طلب من التلاميذ شهاده لقبوله لكنهم رفضوا فقال عنهم انهم كذبه أو أشباه رسل ،،،،،،،،،،،،،،،، وأنه أوفر منهم بالضربات وأفضل منهم،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وبالنهاية ضل وحيد حتى برنابا انشق عنه،،،،،،،،،،،،،،،،
نص يوحنا الأولى الاصحاح ٤ الفقرة ٦
نَحْنُ مِنَ اللهِ. فَمَنْ يَعْرِفُ اللهَ يَسْمَعُ لَنَا، وَمَنْ لَيْسَ مِنَ اللهِ لاَ يَسْمَعُ لَنَا. مِنْ هذَا نَعْرِفُ رُوحَ الْحَقِّ وَرُوحَ الضَّلاَلِ

ونص آخر يوحنا الثانيه الاصحاح ١ الفقرة ٩
9 كُلُّ مَنْ تَعَدَّى وَلَمْ يَثْبُتْ فِي تَعْلِيمِ الْمَسِيحِ فَلَيْسَ لَهُ اللهُ. وَمَنْ يَثْبُتْ فِي تَعْلِيمِ الْمَسِيحِ فَهذَا لَهُ الآبُ وَالابْنُ جَمِيعًا.

يوحنا هنا يقصد نفسه مع التلاميذ،،،،،،،، بولس لم يستمع لهم وكان فخورا بذلك
نجده في غلاطيه الاصحاح الثاني الفقرات من ٢ إلى ٧
2 وَإِنَّمَا صَعِدْتُ بِمُوجَبِ إِعْلاَنٍ، وَعَرَضْتُ عَلَيْهِمِ الإِنْجِيلَ الَّذِي أَكْرِزُ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، وَلكِنْ بِالانْفِرَادِ عَلَى الْمُعْتَبَرِينَ، لِئَلاَّ أَكُونَ أَسْعَى أَوْ قَدْ سَعَيْتُ بَاطِلًا.
3 لكِنْ لَمْ يَضْطَرَّ وَلاَ تِيطُسُ الَّذِي كَانَ مَعِي، وَهُوَ يُونَانِيٌّ، أَنْ يَخْتَتِنَ.
4 وَلكِنْ بِسَبَبِ الإِخْوَةِ الْكَذَبَةِ الْمُدْخَلِينَ خُفْيَةً، الَّذِينَ دَخَلُوا اخْتِلاَسًا لِيَتَجَسَّسُوا حُرِّيَّتَنَا الَّتِي لَنَا فِي الْمَسِيحِ كَيْ يَسْتَعْبِدُونَا،
5 اَلَّذِينَ لَمْ نُذْعِنْ لَهُمْ بِالْخُضُوعِ وَلاَ سَاعَةً، لِيَبْقَى عِنْدَكُمْ حَقُّ الإِنْجِيلِ.
6 وَأَمَّا الْمُعْتَبَرُونَ أَنَّهُمْ شَيْءٌ ­ مَهْمَا كَانُوا، لاَ فَرْقَ عِنْدِي، اَللهُ لاَ يَأْخُذُ بِوَجْهِ إِنْسَانٍ ­ فَإِنَّ هؤُلاَءِ الْمُعْتَبَرِينَ لَمْ يُشِيرُوا عَلَيَّ بِشَيْءٍ.
7 بَلْ بِالْعَكْسِ، إِذْ رَأَوْا أَنِّي اؤْتُمِنْتُ عَلَى إِنْجِيلِ الْغُرْلَةِ كَمَا بُطْرُسُ عَلَى إِنْجِيلِ الْخِتَانِ.
باختصار بولس لم يستمع التلاميذ وخصوصا ليوحنا وبطرس ويعقوب،،،،،، لم يأخذ منهم شيئا لأنه لافرق عنده
يتباهى بولس بفشله في أخذ أي معلومات عن تعاليم يسوع من الرسل يوحنا وبطرس ويعقوب في القدس. وادعى أن فشله في ذلك كان دليلاً إيجابياً على أن رسالته إلى الأمم جاءت مباشرة من الله
بولس يريد أن يقول أنه سيكون شخصية أقل في العالم لو تعلم أي شيء عن يسوع من الاثني عشر