يستنتج النصارى ألوهية المسيح من مزمور ١٤٦ لانه قال بأن الرب يفتح عيون العميان وإن إنجيل لوقا أكد هذا الأمر ونسب فتح أعين العميان للمسيح وقد شفى المسيح اعين العمي
هفترض مع النصارى أن الرب المقصود في المزمور قصد به المسيح فهذا ليس دليل ألوهية لان كلمة الرب تفيد بشرية المسيح والدليل الانجيل ذكر بأن المسيح الرب مات وقام و الله لايموت ويقوم
وَاللهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ، وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضًا بِقُوَّتِهِ." (1 كو 6: 14).
ثانيا لو قلنا الرب في المزمور قصد به يهوه فالمقصود بفتح أعين العميان هو فتحها من ظلام الكفر أو شفاء العميان ونسبة هذه الأفعال للمسيح ليس لأنه يهوه ولكن لانه رسول من يهوه يفعل كل الأشياء بقوة معطاه له من الله فتنسب له الأفعال ليس لأنه الله الذي يفعلها بسلطانه
مثلما قالت التوراة عن يهوه مخلص شعب إسرائيل وقالت عن يشوع مخلص شعب إسرائيل فهل هذا يعني أن يشوع هو يهوه؟؟؟
وماجاء في لوقا يوضح كلامي حيث أن المسيح مافعل ذلك إلا بعد مسحه وحلول روح الرب عليه مثلما حل على كل الأنبياء فاستطاع أن يفعل هذه الأمور بسلطان من الله ودليل عدم ألوهيته قال لابشر بسنة مقبولة عند الرب وليس عندي 😂😂
هفترض مع النصارى أن الرب المقصود في المزمور قصد به المسيح فهذا ليس دليل ألوهية لان كلمة الرب تفيد بشرية المسيح والدليل الانجيل ذكر بأن المسيح الرب مات وقام و الله لايموت ويقوم
وَاللهُ قَدْ أَقَامَ الرَّبَّ، وَسَيُقِيمُنَا نَحْنُ أَيْضًا بِقُوَّتِهِ." (1 كو 6: 14).
ثانيا لو قلنا الرب في المزمور قصد به يهوه فالمقصود بفتح أعين العميان هو فتحها من ظلام الكفر أو شفاء العميان ونسبة هذه الأفعال للمسيح ليس لأنه يهوه ولكن لانه رسول من يهوه يفعل كل الأشياء بقوة معطاه له من الله فتنسب له الأفعال ليس لأنه الله الذي يفعلها بسلطانه
مثلما قالت التوراة عن يهوه مخلص شعب إسرائيل وقالت عن يشوع مخلص شعب إسرائيل فهل هذا يعني أن يشوع هو يهوه؟؟؟
وماجاء في لوقا يوضح كلامي حيث أن المسيح مافعل ذلك إلا بعد مسحه وحلول روح الرب عليه مثلما حل على كل الأنبياء فاستطاع أن يفعل هذه الأمور بسلطان من الله ودليل عدم ألوهيته قال لابشر بسنة مقبولة عند الرب وليس عندي 😂😂