كتب كامل النجار موضوعآ يريد فيه اضلال من يفكرون فى اعتناق الاسلام
بل اضلال كثير من المسلمين وجعلهم يشكون ويرتابون فى صحة دينهم
وهذا ردى على هذا الكافر الملعون
أرجوكم توصلو هذا الرد ليقرأه كل من قرأ موضوعه ليعلم خبثهم ومكرهم
وليعلم أن الاسلام يحترم العقل احترامآ كبيرآ ولكن هم المضللون
هذا رابط موضوعه
###########################################
ملحوظة :
1- تم تغيير عنوان الموضوع ليتناسب و المحتوى
2- تمّ حذف الرّابط المُخالف .
# الإشراف #
الأستاذ / كامل النجار
أولآ:- القرآن حين يستعمل الكلمتين "يتفكرون" و "يعقلون" لا يؤكد بهما للمؤمن أن الله خلق العالم وجميع ما به ولا يطلب منه أن يتفكر في تلك المخلوقات(كما تقول فى موضوعك)
انما هو يخاطب بهما الكافر(الذى لا يعترف بوجود الله و يعبد الأصنام أو غيرها والذى يشرك مع الله الهآ آخر أو يجعل له ولدآ) يؤكد له ذلك ويطلب منه أن يتفكر في تلك المخلوقات حتى يعبده وحده ولا يعبد غيره )
نعم المسلم يقرأ الآية(164) من سورة البقرة ولا يخامره شك في أنها كلام الله، وأن الله فعلاً خلق كل هذه الأشياء ويتحكم بها كيف يشاء فالأمر هنا محسوم بالنسبة للذين آمنوا (كما تقول فى موضوعك) ولكن القرآن حين يقول ان فى تلك الأشياء لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ يطلب من الكافرين (الذين لا يعترفون بوجود الله و يعبدون الأصنام أو غيرها والذين يشركون مع الله الهآ آخر أو يجعلون له ولدآ) أن يتفكروا في هذه الأشياء حتى يعبدوه وحده ولا يعبدوا غيره )
وماذا لو قرأ المؤمنون هذه الآيات التى فيها تدبر فى خلق الله وعظمته سبحانه حتى اذا سأل أحدهم نفسه "لماذا لا أكون مجوسيآ أو يهوديآ أو نصرانيآ؟" يتفكر فى هذه المخلوقات فيرد على نفسه قائلآ (يستحيل أن يكون للاِله الذى خلق هذه الأشياء وخلق هذا الكون كله يستحيل أن يكون له شريك فى ملكه ويستحيل أن يتزوج امرأة أو يكون له ولد)
ثانيآ:- فى الآية(176) من سورة الأعراف ان الله لا يطلب هنا من المؤمنين ولا حتى من الكافرين أن يتفكروا في لهاث الكلب (كما تقول فى موضوعك)
ولكن يطلب سبحانه من الرسول أن يقص على الكافرين قصة هذا الرجل وقصص الأمم السابقة الذين كذبوا رسلهم ليتفكروا فى هذه القصص وما فعله الله بهؤلاء المكذبين
ثالثآ:- دعك من الآيات التى لا تعجبك ويذكرها كثير من المسلمين للدلالة على أن الاسلام يحث على التفكير واستعمال العقل والتى تنتهى بالكلمات "يتفكرون" و "يعقلون" وأمثالها
دعك من كل هذه الآيات ، ولكن ماذا تقول فى هذه الآيات وهذه الأحاديث النبوية ؟ هل فيها احترام للعقل أم لا ؟
ﭧ ﭨ وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ إِبۡرَٰهِيمَ(69) إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا تَعۡبُدُونَ(70) قَالُواْ نَعۡبُدُ أَصۡنَامٗا فَنَظَلُّ لَهَا عَٰكِفِينَ (71) قَالَ هَلۡ يَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ(72) أَوۡ يَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ يَضُرُّونَ(73) قَالُواْ بَلۡ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ(74) الشعراء
بل اضلال كثير من المسلمين وجعلهم يشكون ويرتابون فى صحة دينهم
وهذا ردى على هذا الكافر الملعون
أرجوكم توصلو هذا الرد ليقرأه كل من قرأ موضوعه ليعلم خبثهم ومكرهم
وليعلم أن الاسلام يحترم العقل احترامآ كبيرآ ولكن هم المضللون
هذا رابط موضوعه
###########################################
ملحوظة :
1- تم تغيير عنوان الموضوع ليتناسب و المحتوى
2- تمّ حذف الرّابط المُخالف .
# الإشراف #
الأستاذ / كامل النجار
أولآ:- القرآن حين يستعمل الكلمتين "يتفكرون" و "يعقلون" لا يؤكد بهما للمؤمن أن الله خلق العالم وجميع ما به ولا يطلب منه أن يتفكر في تلك المخلوقات(كما تقول فى موضوعك)
انما هو يخاطب بهما الكافر(الذى لا يعترف بوجود الله و يعبد الأصنام أو غيرها والذى يشرك مع الله الهآ آخر أو يجعل له ولدآ) يؤكد له ذلك ويطلب منه أن يتفكر في تلك المخلوقات حتى يعبده وحده ولا يعبد غيره )
نعم المسلم يقرأ الآية(164) من سورة البقرة ولا يخامره شك في أنها كلام الله، وأن الله فعلاً خلق كل هذه الأشياء ويتحكم بها كيف يشاء فالأمر هنا محسوم بالنسبة للذين آمنوا (كما تقول فى موضوعك) ولكن القرآن حين يقول ان فى تلك الأشياء لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ يطلب من الكافرين (الذين لا يعترفون بوجود الله و يعبدون الأصنام أو غيرها والذين يشركون مع الله الهآ آخر أو يجعلون له ولدآ) أن يتفكروا في هذه الأشياء حتى يعبدوه وحده ولا يعبدوا غيره )
وماذا لو قرأ المؤمنون هذه الآيات التى فيها تدبر فى خلق الله وعظمته سبحانه حتى اذا سأل أحدهم نفسه "لماذا لا أكون مجوسيآ أو يهوديآ أو نصرانيآ؟" يتفكر فى هذه المخلوقات فيرد على نفسه قائلآ (يستحيل أن يكون للاِله الذى خلق هذه الأشياء وخلق هذا الكون كله يستحيل أن يكون له شريك فى ملكه ويستحيل أن يتزوج امرأة أو يكون له ولد)
ثانيآ:- فى الآية(176) من سورة الأعراف ان الله لا يطلب هنا من المؤمنين ولا حتى من الكافرين أن يتفكروا في لهاث الكلب (كما تقول فى موضوعك)
ولكن يطلب سبحانه من الرسول أن يقص على الكافرين قصة هذا الرجل وقصص الأمم السابقة الذين كذبوا رسلهم ليتفكروا فى هذه القصص وما فعله الله بهؤلاء المكذبين
ثالثآ:- دعك من الآيات التى لا تعجبك ويذكرها كثير من المسلمين للدلالة على أن الاسلام يحث على التفكير واستعمال العقل والتى تنتهى بالكلمات "يتفكرون" و "يعقلون" وأمثالها
دعك من كل هذه الآيات ، ولكن ماذا تقول فى هذه الآيات وهذه الأحاديث النبوية ؟ هل فيها احترام للعقل أم لا ؟
- هذه الآيات التى يعيب فيها الله على الأقوام السابقة أنهم كانو يتبعون ما عليه آباؤهم دون أن يحكموا عقولهم
ﭧ ﭨ وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ إِبۡرَٰهِيمَ(69) إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا تَعۡبُدُونَ(70) قَالُواْ نَعۡبُدُ أَصۡنَامٗا فَنَظَلُّ لَهَا عَٰكِفِينَ (71) قَالَ هَلۡ يَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ(72) أَوۡ يَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ يَضُرُّونَ(73) قَالُواْ بَلۡ وَجَدۡنَآ ءَابَآءَنَا كَذَٰلِكَ يَفۡعَلُونَ(74) الشعراء
- ﭧ ﭨ لَّا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمۡ يُقَٰتِلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَلَمۡ يُخۡرِجُوكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ أَن تَبَرُّوهُمۡ وَتُقۡسِطُوٓاْ إِلَيۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ(8) إِنَّمَا يَنۡهَىٰكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ قَٰتَلُوكُمۡ فِي ٱلدِّينِ وَأَخۡرَجُوكُم مِّن دِيَٰرِكُمۡ وَظَٰهَرُواْ عَلَىٰٓ إِخۡرَاجِكُمۡ أَن تَوَلَّوۡهُمۡۚ وَمَن يَتَوَلَّهُمۡ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُون(9) الممتحنة
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما مِن مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا، أوْ يَزْرَعُ زَرْعًا، فَيَأْكُلُ منه طَيْرٌ، أوْ إنْسانٌ، أوْ بَهِيمَةٌ، إلَّا كانَ له به صَدَقَةٌ(
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنَّكم مَنصورونَ ومُصيبونَ ومَفتوحٌ لَكُم، فَمن أدرَكَ ذلِكَ منكم فليتَّقِ اللَّهَ، وليأمُرْ بالمعروفِ، ولينهَ عنِ المنكرِ، ومَن يكذبْ علَيَّ متعمِّدًا، فليتبوَّأ مقعدَهُ منَ النَّارِ)
- ﭧ ﭨٱدۡعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلۡحِكۡمَةِ وَٱلۡمَوۡعِظَةِ ٱلۡحَسَنَةِۖ وَجَٰدِلۡهُم بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ( (125 وَإِنۡ عَاقَبۡتُمۡ فَعَاقِبُواْ بِمِثۡلِ مَا عُوقِبۡتُم بِهِۦۖ وَلَئِن صَبَرۡتُمۡ لَهُوَ خَيۡرٞ لِّلصَّٰبِرِينَ(126) سورة النحل
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أكَلَ أحَدٌ طَعامًا قَطُّ، خَيْرًا مِن أنْ يَأْكُلَ مِن عَمَلِ يَدِهِ، وإنَّ نَبِيَّ اللَّهِ داوُدَ عليه السَّلامُ، كانَ يَأْكُلُ مِن عَمَلِ يَدِه)
- قال رسول صلى الله عليه وسلم (إنَّ اللَّهَ لا يَنْظُرُ إلى صُوَرِكُمْ وأَمْوالِكُمْ، ولَكِنْ يَنْظُرُ إلى قُلُوبِكُمْ وأَعْمالِكُم)
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(مَن لا يَرْحَمِ النَّاسَ، لا يَرْحَمْهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَل)
- يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِن يَوۡمِ ٱلۡجُمُعَةِ فَٱسۡعَوۡاْ إِلَىٰ ذِكۡرِ ٱللَّهِ وَذَرُواْ ٱلۡبَيۡعَۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ(9)فَإِذَا قُضِيَتِ ٱلصَّلَوٰةُ فَٱنتَشِرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَٱبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِ ٱللَّهِ وَٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا لَّعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ(10) الجمعة
- ﭧ ﭨ إِنَّ ٱللَّهَ يَأۡمُرُ بِٱلۡعَدۡلِ وَٱلۡإِحۡسَٰنِ وَإِيتَآيِٕ ذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَيَنۡهَىٰ عَنِ ٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِ وَٱلۡبَغۡيِۚ يَعِظُكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ(90) النحل
تعليق