بالصدفة سمعت خنزير نصراني عامل مقطع وبيطالبنا بالالتزام بسنة سيدنا عمر كما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام ويقول أن سيدنا عمر بعد تناول الطعام قد مسح يده في استه يعني في فتحة دبره!! ولاعجب أن نصراني مثله يقول مثل هذا الكلام فهو يعبد مصلوبا كانت تت.ن.ج.س فتح.ة د..ب..ر.ه. ب.بر.ازه المهم هذه هي الرواية التي نقلها هذا الجاهل وهو كعادته ينقل من مواقع الشيعة دون علم فهو أجهل من الج.حشة التي س.ر.ق.ها ر.به وركبها عند دخول أورشليم
نَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، نَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، نَا حَمَّادُ، ثنَا ثَابِتٌ، قَالَ: أَكَلَ الْجَارُودُ عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَلَمَّا فَرَغَ، قَالَ: يَا جَارِيَةُ ! هَلُمِّي الدِّسْتَارَ يَعْنِي: الْمِنْدِيلَ يَمْسَحُ يَدَهُ. قَالَ عُمَرُ: "امْسَحْ يَدَكَ بِاسْتِكَ أَوْ ذر
ونرد على هذا الم.ع.ت.وه فهذه الرواية لاتصح فهي منقطعة الاسناد لأن ثابت البناني لم يدرك عمر
ولو فرضاً صحة الرواية فهي لاتقدح في سيدنا عمر بل تدل على تواضعه وعدم تعلقه بالدنيا وبيان ذلك
أولا كلمة الاست لاتعني فتحة الدبر بل تطلق على مؤخرة الإنسان حتى وإن كان يرتدي عليها الثياب
ثانيا لابد أن نعرف ماهو زي الصحابة فهم كانوا يرتدون القميص أي الجلبال وتحته السروال أي البنطال وعلى القميص عبائة
ثالثا إن مسح سيدنا عمر يده في استه فسيكون اما من فوق البنطال أو القميص فخصص المسح في هذا الجزء لأنه يكون مخفياً عن أعين الناس فلم يمسح في الارجل لأن القميص او العباية معرضين للرفع من ناحية الرجل والساق فلومسح فيها لظهر الوسخ وقد يكون أمره بذلك ليعلمه التقشف والتواضع فربما هذا الصحابي عجل الجارية لأن تاتي له بالمناديل بأسلوب أغضب سيدنا عمر من هذا الأمر واجبره على هذا الأمر
وربما كان لديهما أمر مستعجل وعليهما الذهاب بسرعة فلم ينتظرا الجارية فطلب منه سيدنا عمر ذلك
وبدل من سعيد أبو مصطفى أن يستهزأ بتواضع سيدنا عمر يروح يشوف الهه اللي سمح لمريم المجدلية تدعكله رجليه بشعرها ولا ابوه فانوس اللي كان عايش وسط فضلاته وكان بيضع اللحمة في الجاز ثم يأكلها 😅😅
نَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، نَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، نَا حَمَّادُ، ثنَا ثَابِتٌ، قَالَ: أَكَلَ الْجَارُودُ عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَلَمَّا فَرَغَ، قَالَ: يَا جَارِيَةُ ! هَلُمِّي الدِّسْتَارَ يَعْنِي: الْمِنْدِيلَ يَمْسَحُ يَدَهُ. قَالَ عُمَرُ: "امْسَحْ يَدَكَ بِاسْتِكَ أَوْ ذر
ونرد على هذا الم.ع.ت.وه فهذه الرواية لاتصح فهي منقطعة الاسناد لأن ثابت البناني لم يدرك عمر
ولو فرضاً صحة الرواية فهي لاتقدح في سيدنا عمر بل تدل على تواضعه وعدم تعلقه بالدنيا وبيان ذلك
أولا كلمة الاست لاتعني فتحة الدبر بل تطلق على مؤخرة الإنسان حتى وإن كان يرتدي عليها الثياب
ثانيا لابد أن نعرف ماهو زي الصحابة فهم كانوا يرتدون القميص أي الجلبال وتحته السروال أي البنطال وعلى القميص عبائة
ثالثا إن مسح سيدنا عمر يده في استه فسيكون اما من فوق البنطال أو القميص فخصص المسح في هذا الجزء لأنه يكون مخفياً عن أعين الناس فلم يمسح في الارجل لأن القميص او العباية معرضين للرفع من ناحية الرجل والساق فلومسح فيها لظهر الوسخ وقد يكون أمره بذلك ليعلمه التقشف والتواضع فربما هذا الصحابي عجل الجارية لأن تاتي له بالمناديل بأسلوب أغضب سيدنا عمر من هذا الأمر واجبره على هذا الأمر
وربما كان لديهما أمر مستعجل وعليهما الذهاب بسرعة فلم ينتظرا الجارية فطلب منه سيدنا عمر ذلك
وبدل من سعيد أبو مصطفى أن يستهزأ بتواضع سيدنا عمر يروح يشوف الهه اللي سمح لمريم المجدلية تدعكله رجليه بشعرها ولا ابوه فانوس اللي كان عايش وسط فضلاته وكان بيضع اللحمة في الجاز ثم يأكلها 😅😅
تعليق