الي أصحاب الثالوث معجزات يسوع في البدايه تسجل اناجيلكم أكثر من ٢٥ معجزة قام بها يسوع ومن ضمن ذلك هناك معجزات واحداث بشكل عام دون تفاصيل كثيرة مثل ما ورد في متى ١٤ 35 فَعَرَفَهُ رِجَالُ ذلِكَ الْمَكَانِ. فَأَرْسَلُوا إِلَى جَمِيعِ تِلْكَ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ وَأَحْضَرُوا إِلَيْهِ جَمِيعَ الْمَرْضَى، 36 وَطَلَبُوا إِلَيْهِ أَنْ يَلْمِسُوا هُدْبَ ثَوْبِهِ فَقَطْ. فَجَمِيعُ الَّذِينَ لَمَسُوهُ نَالُوا الشِّفَاءَ لو عرفنا المعجزة فقاموس الكتاب المقدس يقول يعرّف اللاهوت الحديث المعجزة على أنها ظاهرة في الطبيعة تتجاوز قدرة الأسباب الطبيعية إلى درجة أنه يجب أن تُنسب إلى التدخل المباشر من الله المدافعون بشتى فئاتهم من العلماء ورجال الدين والجمهور ههه دائما يشيرون أن معجزات يسوع دليل على ألوهيته فكثير ما نسمع جمل كثيرة منهم كهذه الجملة المعجزات هي أيضًا شارات ألوهية المسيح تشهد معجزات العهد الجديد على ألوهية المسيح الذي هو الله الظاهر في الجسد وأيضًا السلطة الإلهية الممنوحة للرسل،،،،،،، وحتى عند مناقشتهم أن هناك من معجزات يسوع أجريت على يد غيره أيضا وأنهم قاموا بمعجزات كما يسوع يقولون لك أن يسوع في الأناجيل مختلف عن الأنبياء لانه كان يتصرف بحرية وشخصية وسيادة في أداء المعجزات،،،أما الأنبياء الذين ذكروا في العهد القديم والرسل العهد الجديد لم يتمكنوا من أداء معجزات بمفردهم ولكنهم كانوا معتمدين كليًا على الله المشكلة ان هذه الاقاويل ينشرها ويحاولون ترسيخها لدى عوامهم الذين لا يقرئون من الكتاب المقدس سوي المزامير وما يخص القداسات وأن هذه المعتقدات والاقاويل لا تتفق مع شهادة يسوع نفسه فيسوع يقول لا أستطيع أن أفعل شيئا من نفسي يوحنا ٥ 30 أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي John 5:30 (NASB) “I can do nothing on My own initiative.” يوحنا ٨ 28 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي John 8:28 (NASB) So Jesus said, “When you lift up the Son of Man, then you will know that I am He, and I do nothing on My own initiative… يوحنا ٨ فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي. John 8:42 (NASB) Jesus said to them, “…I have not even come on My own initiative, but He [God] sent Me فيسوع مثلا بعد أن شفي رجلا ضعيفا في يوم السبت ، شدد على اعتماده على الله فيما يتعلق بالأعمال المعجزيه يوحنا ٥ 19 فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الابْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهذَا يَعْمَلُهُ الابْنُ كَذلِكَ. 20 لأَنَّ الآبَ يُحِبُّ الابْنَ وَيُرِيهِ جَمِيعَ مَا هُوَ يَعْمَلُهُ، وَسَيُرِيهِ أَعْمَالًا أَعْظَمَ مِنْ هذِهِ لِتَتَعَجَّبُوا أَنْتُمْ. هذا النص يفسر خطأ من قبلهم ،،، النص واضح يسوع يقول لل ي ه ود أن الأعمال التي قام بها و أظهرها الله الآب له. لم تكن من نفسه بل هناك أعمالًا أعظم عند الأب،،، ما قصده يسوع انه لم يكن على دراية بتفاصيل المعجزات التي ستأتي بعد لأنه قال إن الآب سيريه الأعمال (أي أنه لم يطلعه بعد)حقًا ، باعترافه كان يسوع يعتمد كليًا على الآب،،،،، يسوع دائم الاعتراف بالفضل للأب في أداءه للمعجزات فالآب هو المصدر للأعمال المعجزة ،،،، الأب أعطاه سلطه للقيام بأعمال فقد أشار أن هذه الأعمال تشهد له بماذا تشهد أن الآب أرسله،،،،،،،،،،،، فكأنه يقول ان ما أفعله من معجزات وشفاءات دليل على اني رسول من الله يوحنا ٥ 36 وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لأَنَّ الأَعْمَالَ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ لأُكَمِّلَهَا، هذِهِ الأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ الآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي يوحنا ١٤ 10 أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ أعمال الرسل ٢ 22 «أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِسْرَائِيلِيُّونَ اسْمَعُوا هذِهِ الأَقْوَالَ: يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ رَجُلٌ قَدْ تَبَرْهَنَ لَكُمْ مِنْ قِبَلِ اللهِ بِقُوَّاتٍ وَعَجَائِبَ وَآيَاتٍ صَنَعَهَا اللهُ بِيَدِهِ فِي وَسْطِكُمْ، كَمَا أَنْتُمْ أَيْضًا تَعْلَمُونَ. أعمال الرسل ١٠ 38 يَسُوعُ الَّذِي مِنَ النَّاصِرَةِ كَيْفَ مَسَحَهُ اللهُ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَالْقُوَّةِ، الَّذِي جَالَ يَصْنَعُ خَيْرًا وَيَشْفِي جَمِيعَ الْمُتَسَلِّطِ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ، لأَنَّ اللهَ كَانَ مَعَهُ جميع نقاشات ال ي ه ود مع يسوع في الاناجيل كانت تدور حول انهم رفضوه كمبعوث من الله أو رسول أو انهم لم يصدقوا أن رسالته كانت من الله فمن قرأ إنجيل يوحنا بتمعن سيجد ذلك حسب الثقافه ال ي ه وديه آنذاك كان ينظر للرسل كأنهم وكلاء لله ليس فقط الأنبياء بل أيضا الملائكة،،،، أحد اساتذه العهد الجديد اسمه جيمس ماجراث يقول بالحرف الواحد أن الأنبياء والملائكة في التوراة ينظر لهم كوكلاء لله أو مبعوثين أو رسل وكانت النظرة عند اليهود لهم وكأنهم مع المرسل واحد لذلك لا نستغرب مثلا من تكرار يسوع انه هو والأب واحد أو أن اعماله التي يعملها هي أعمال الأب مصطلح وكيل الله أو مبعوث أو رسول هو شاليه ويوازيها في اليونانيه بمعنى أبوستولوس ἀπόστολος https://www.google.com/url?sa=t&sour...XpyiVhDokUqoUg يوحنا ٥ 38 وَلَيْسَتْ لَكُمْ كَلِمَتُهُ ثَابِتَةً فِيكُمْ، لأَنَّ الَّذِي أَرْسَلَهُ هُوَ لَسْتُمْ أَنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِهِ. 4‪3 أَنَا قَدْ أَتَيْتُ بِاسْمِ أَبِي وَلَسْتُمْ تَقْبَلُونَنِي. إِنْ أَتَى آخَرُ بِاسْمِ نَفْسِهِ فَذلِكَ تَقْبَلُونَهُ. 46 لأَنَّكُمْ لَوْ كُنْتُمْ تُصَدِّقُونَ مُوسَى لَكُنْتُمْ تُصَدِّقُونَنِي، لأَنَّهُ هُوَ كَتَبَ عَنِّي. 47 فَإِنْ كُنْتُمْ لَسْتُمْ تُصَدِّقُونَ كُتُبَ ذَاكَ، فَكَيْفَ تُصَدِّقُونَ كَلاَمِي وشكرا