الي أصحاب الثالوث ☺️
المعلم والمرشد بولس الطرسوسي لا يريدك أن تتبع الشريعة أو الناموس التي أمر يسوع بالالتزام بها وبالحفاظ عليها بل أكد انها باقيه للأبد
ماذا علمك بولس في رسالته لأهل غلاطية ٥: ٤ قال
لا تبرير بالناموس و لا فائده من الناموس
فيقول!!!!!!!
أنت الذي تحاول تبريره بالقانون قد تم عزلك عن المسيح لقد سقطت بعيدا عن النعمة
بل في نفس الرساله اصحاح ٣ الفقرات ٢٣ و٢٥ ((((((((قبل أن يأتي هذا الإيمان ، احتجزنا سجناء بموجب القانون ، محبوسين حتى يتم الكشف عن الإيمان. لذلك تم تكليف الشريعة ليقودنا إلى المسيح لكي نبرر بالإيمان. الآن بعد أن جاء الإيمان ، لم نعد تحت إشراف القانون))))))))
ماذا يحاول بولس أن يثبته من هذا الكلام
أن الناموس يحتجزك كاسير لأن بولس يريد أن يقول بأن "كل شيء مسموح به ولكن ليس كل شيئ يناسب
كما أشار في الرساله أولى لأهل كورينثوس ١٠: ٢٣
فعل الشي أو تركه عند بولس ليس قائم وفق قانون الله أو تعاليم الناموس بل على قانون النفعيه
وهذا عندما سمح باكل لحم المذبوح للوثن مع ان الوصيه حرمت ذلك،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إذا كان الناموس الله يجعلك أيها الثالوثي سجين واسير
فهل قوانين وتعاليم بولس أكثر عدلا وتحررا مثلا ؟ ومن هو أكثر عدلاً لإعطاءكم القانون بولس أم الله؟
فالناموس عند بولس لعنه وشي ثقيل!!!!
مع ان الرب من الاول كان صريح ففي إرميا الاصحاح 11 الفقرة ٤ يقول ( أطيعني وافعل كل ما أمرتك به ، وستكون شعبي ، وسأكون إلهك)
بل هناك نص مهم في رساله يوحنا الأولى 5: 3 "هذا ما يحبه الله: طاعه أوامره وأوامره ليست ثقيله
وسفر الجامعه ١٢
13 فَلْنَسْمَعْ خِتَامَ الأَمْرِ كُلِّهِ: اتَّقِ اللهَ وَاحْفَظْ وَصَايَاهُ، لأَنَّ هذَا هُوَ الإِنْسَانُ كُلُّهُ.
المعلم والمرشد بولس الطرسوسي لا يريدك أن تتبع الشريعة أو الناموس التي أمر يسوع بالالتزام بها وبالحفاظ عليها بل أكد انها باقيه للأبد
ماذا علمك بولس في رسالته لأهل غلاطية ٥: ٤ قال
لا تبرير بالناموس و لا فائده من الناموس
فيقول!!!!!!!
أنت الذي تحاول تبريره بالقانون قد تم عزلك عن المسيح لقد سقطت بعيدا عن النعمة
بل في نفس الرساله اصحاح ٣ الفقرات ٢٣ و٢٥ ((((((((قبل أن يأتي هذا الإيمان ، احتجزنا سجناء بموجب القانون ، محبوسين حتى يتم الكشف عن الإيمان. لذلك تم تكليف الشريعة ليقودنا إلى المسيح لكي نبرر بالإيمان. الآن بعد أن جاء الإيمان ، لم نعد تحت إشراف القانون))))))))
ماذا يحاول بولس أن يثبته من هذا الكلام
أن الناموس يحتجزك كاسير لأن بولس يريد أن يقول بأن "كل شيء مسموح به ولكن ليس كل شيئ يناسب
كما أشار في الرساله أولى لأهل كورينثوس ١٠: ٢٣
فعل الشي أو تركه عند بولس ليس قائم وفق قانون الله أو تعاليم الناموس بل على قانون النفعيه
وهذا عندما سمح باكل لحم المذبوح للوثن مع ان الوصيه حرمت ذلك،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إذا كان الناموس الله يجعلك أيها الثالوثي سجين واسير
فهل قوانين وتعاليم بولس أكثر عدلا وتحررا مثلا ؟ ومن هو أكثر عدلاً لإعطاءكم القانون بولس أم الله؟
فالناموس عند بولس لعنه وشي ثقيل!!!!
مع ان الرب من الاول كان صريح ففي إرميا الاصحاح 11 الفقرة ٤ يقول ( أطيعني وافعل كل ما أمرتك به ، وستكون شعبي ، وسأكون إلهك)
بل هناك نص مهم في رساله يوحنا الأولى 5: 3 "هذا ما يحبه الله: طاعه أوامره وأوامره ليست ثقيله
وسفر الجامعه ١٢
13 فَلْنَسْمَعْ خِتَامَ الأَمْرِ كُلِّهِ: اتَّقِ اللهَ وَاحْفَظْ وَصَايَاهُ، لأَنَّ هذَا هُوَ الإِنْسَانُ كُلُّهُ.