السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استحاله أن يكون كاتب أعمال الرسل هو رفيق بولس تمت الإشارة إلى اسم "لوقا" مرة واحدة فقط في رساله واحدة اجمع بعض العلماء انها من كتابته وكل ما نعرفه عنه هو أنه كان "زميلًا في العمل" لبولس. كل معلومة أخرى عنه: أنه كان أمميااااوطبيباااااورفيقًا ثابتًا لبولس ، جاءت من الرسالتين الزائفتين هناك إجماع من العلماء أن بولس ليس كاتبها ثانيا الأخطاء في الأحداث التاريخية والتناقضات في تصوير بولس (عند مقارنتها برسائل بولس) تستبعد على وجه التحديد رفيق بولس (أياً كان) كمؤلف لوقا-أعمال لا تعني مثلا استخدام ضمائر المتكلم نحن انه كتابة شاهد عيان،،،،،، يتمسك الاهوت الدفاعي أن النصوص التي فيها ضمير المتكلم بالجمع نحن دلاله على لوقا وبولس لكن الغريبه التحول من ضمير الغائب إلى ضمير المتكلم الجمع محير لاحظوا على أعمال الرسل ١٦ الفقرة ٦ التي يتحدث بها الكاتب بضمير الغائب الي الفقرة ١٠ والتي يقول المتكلم طلبنا مَا اجْتَازُوا فِي فِرِيجِيَّةَ وَكُورَةِ غَلاَطِيَّةَ، مَنَعَهُمُ الرُّوحُ الْقُدُسُ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِالْكَلِمَةِ فِي أَسِيَّا. 7 فَلَمَّا أَتَوْا إِلَى مِيسِيَّا حَاوَلُوا أَنْ يَذْهَبُوا إِلَى بِثِينِيَّةَ، فَلَمْ يَدَعْهُمُ الرُّوحُ. 8 فَمَرُّوا عَلَى مِيسِيَّا وَانْحَدَرُوا إِلَى تَرُوَاسَ. 9 وَظَهَرَتْ لِبُولُسَ رُؤْيَا فِي اللَّيْلِ: رَجُلٌ مَكِدُونِيٌّ قَائِمٌ يَطْلُبُ إِلَيْهِ وَيَقُولُ: «اعْبُرْ إِلَى مَكِدُونِيَّةَ وَأَعِنَّا!». 10 فَلَمَّا رَأَى الرُّؤْيَا لِلْوَقْتِ طَلَبْنَا أَنْ نَخْرُجَ إِلَى مَكِدُونِيَّةَ، مُتَحَقِّقِينَ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَعَانَا لِنُبَشِّرَهُمْ. 11 فَأَقْلَعْنَا مِنْ تَرُوَاسَ وَتَوَجَّهْنَا بِالاسْتِقَامَةِ إِلَى سَامُوثْرَاكِي، وَفِي الْغَدِ إِلَى نِيَابُولِيسَ. 12 وَمِنْ هُنَاكَ إِلَى فِيلِبِّي، الَّتِي هِيَ أَوَّلُ مَدِينَةٍ مِنْ مُقَاطَعَةِ مَكِدُونِيَّةَ، وَهِيَ كُولُونِيَّةُ. فَأَقَمْنَا فِي هذِهِ الْمَدِينَةِ أَيَّامُ اضافه إلى ملاحظة عميقه أن استخدام ضمير المتكلم يكون فقط عند سرد الرحلات البحريه وشكرا
استحاله أن يكون كاتب أعمال الرسل هو رفيق بولس تمت الإشارة إلى اسم "لوقا" مرة واحدة فقط في رساله واحدة اجمع بعض العلماء انها من كتابته وكل ما نعرفه عنه هو أنه كان "زميلًا في العمل" لبولس. كل معلومة أخرى عنه: أنه كان أمميااااوطبيباااااورفيقًا ثابتًا لبولس ، جاءت من الرسالتين الزائفتين هناك إجماع من العلماء أن بولس ليس كاتبها ثانيا الأخطاء في الأحداث التاريخية والتناقضات في تصوير بولس (عند مقارنتها برسائل بولس) تستبعد على وجه التحديد رفيق بولس (أياً كان) كمؤلف لوقا-أعمال لا تعني مثلا استخدام ضمائر المتكلم نحن انه كتابة شاهد عيان،،،،،، يتمسك الاهوت الدفاعي أن النصوص التي فيها ضمير المتكلم بالجمع نحن دلاله على لوقا وبولس لكن الغريبه التحول من ضمير الغائب إلى ضمير المتكلم الجمع محير لاحظوا على أعمال الرسل ١٦ الفقرة ٦ التي يتحدث بها الكاتب بضمير الغائب الي الفقرة ١٠ والتي يقول المتكلم طلبنا مَا اجْتَازُوا فِي فِرِيجِيَّةَ وَكُورَةِ غَلاَطِيَّةَ، مَنَعَهُمُ الرُّوحُ الْقُدُسُ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِالْكَلِمَةِ فِي أَسِيَّا. 7 فَلَمَّا أَتَوْا إِلَى مِيسِيَّا حَاوَلُوا أَنْ يَذْهَبُوا إِلَى بِثِينِيَّةَ، فَلَمْ يَدَعْهُمُ الرُّوحُ. 8 فَمَرُّوا عَلَى مِيسِيَّا وَانْحَدَرُوا إِلَى تَرُوَاسَ. 9 وَظَهَرَتْ لِبُولُسَ رُؤْيَا فِي اللَّيْلِ: رَجُلٌ مَكِدُونِيٌّ قَائِمٌ يَطْلُبُ إِلَيْهِ وَيَقُولُ: «اعْبُرْ إِلَى مَكِدُونِيَّةَ وَأَعِنَّا!». 10 فَلَمَّا رَأَى الرُّؤْيَا لِلْوَقْتِ طَلَبْنَا أَنْ نَخْرُجَ إِلَى مَكِدُونِيَّةَ، مُتَحَقِّقِينَ أَنَّ الرَّبَّ قَدْ دَعَانَا لِنُبَشِّرَهُمْ. 11 فَأَقْلَعْنَا مِنْ تَرُوَاسَ وَتَوَجَّهْنَا بِالاسْتِقَامَةِ إِلَى سَامُوثْرَاكِي، وَفِي الْغَدِ إِلَى نِيَابُولِيسَ. 12 وَمِنْ هُنَاكَ إِلَى فِيلِبِّي، الَّتِي هِيَ أَوَّلُ مَدِينَةٍ مِنْ مُقَاطَعَةِ مَكِدُونِيَّةَ، وَهِيَ كُولُونِيَّةُ. فَأَقَمْنَا فِي هذِهِ الْمَدِينَةِ أَيَّامُ اضافه إلى ملاحظة عميقه أن استخدام ضمير المتكلم يكون فقط عند سرد الرحلات البحريه وشكرا